أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - أمرأة من بلادي ...














المزيد.....

أمرأة من بلادي ...


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5181 - 2016 / 6 / 2 - 18:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحياة يصنعها الأنسان الوطني الغيور !
أمرأة من بلادي ... هذه نبذة عن حياتها مقتبسة من أيهاب العبيدي / تغريدات المثقفين الكبار على تويتر أضعها بين قوسين [بطلة من بلادي ... لمن لا يعرف سارة العبايجي
سارة بنت الفريق اول ركن شعبان العبايجي كانت طالبة قانون ووالدها استشهد بانفجار الاكاديمية ب 2006 وبعد سنتين اخوهه استشهد بسيطرة الدورة عندما احتضن مفخخ وخلا ينفجر بس عليه وانقذ الناس بعدين هي تطوعت بمعهد التطوير الامني النسوي وصارت ضابط وزوجها استشهد مع محمد الكروي بالانبار
وهي الان كل معركة تروح تشترك بيهه تطوعا ثار للعراقين واهلها... الف الف تحية لك سيدتي ] .
هي المجد والشموخ والوطنية ... هي وأمثالها .. نساء ورجال ، من يحمي العراق بكل مكوناته وأطيافه ، لأنها عراقية أصيلة .. تستحق أن يقام لها في كل مدينة وقصبة تمثال ، ليتذكر من مازال يعتقد بأن الظلم والطائفية والفاشية الجديدة والأسلام السياسي الظلامي قد قتلوا كل شئ !؟ وهم كادوا أن يقتلوا الحياة والأمل والتأخي والتعايش !.. لولا هذه الهامات الرفيعة ... أقول لهؤلاء الظلامييون !..لا فمازال هناك من يعمل ويضيئ الطريق أمام الأخرين !.. وبعناد وتبصر وبصيرة وثبات .. لتمكين شعبنا من شق طريق الخلاص من وائدي الحياة ، ومشيعي الرذيلة والخراب والشقاق والنفاق والفساد !..و بعزيمة هؤلاء الأخيار نمضي نحو حياة أمنة ومستقرة وسعيدة للجميع ، في عراق ديمقراطي علماني فيدرالي موحد !.. رغم أنف البغات والطغات والأرهابيين والطائفيين ومفتتي وحدة شعبنا وتماسكه وتأخيه !.. وماسخين تأريخه العظيم ! أو هكذا يضنون !... وسيخيب ضنهم لا محال عاجلا أو أجلا .. والتأريخ سيكون شاهد على كل حرف كتبته لتذكير هؤلاء الظلاميون والمجرمون ، والذين لم يتعضوا بتجارب وعبر التأريخ .
أنحني الى هذه المقدامة الباسلة والمستبسلة ، سليلة عائلة مكافحة قدمت النفس والنفيس قربانا للعراق ولحريته وكرامته وعزته وأبائه .
صادق محمد عبد الكريم الدبش .
2/6/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أطفالنا سيحتفلون في عيد الطفل العالمي في الأول من يونيو ح ...
- الى الحكام الفاسدين المتربعين على السلطة في عراق اليوم .
- هل على الشعب أن يطيع الحاكمين الفاسدين ؟
- يمكن للجميع التعايش !... والعيش المشترك !
- رسالة مفتوحة لقوى شعبنا الديمقراطية العراقية !
- الدولة الديمقراطية العلمانية هي الحل لمعانات العراق !
- الى وطني الجريح !... البعيد القريب .
- الظلامييون يرتكبون حماقاتهم بحق معهد الفنون الموسيقية في بغد ...
- هل سيتحول عراقنا والنهرين الخالدين .. الى أثر بعد عين ؟
- خبر وتعليق !
- لماذا الهرولة لشرذمة العراق ؟
- مختارات من جميل الشعر ..
- يوم حزين في حياة الشعوب !
- مقتبسات فكرية ....
- هل مِنْ مُجير ؟
- بيان الى الرأي العام العراقي والعربي والدولي !
- الى متى يستمر العبث وأزهاق الأرواح البريئة ؟
- الى متى الأستمرار بالتعامي والتغافل ؟ .. عن كل الذي يحدث!
- عجيب أمركم أيها الحكام المهزلة !
- مكدر أكولن بغلتي ببريجي !


المزيد.....




- ظبي بأنف غريب.. ما حكاية السايغا الذي نجا بأعجوبة من الانقرا ...
- مصدر إسرائيلي يكشف لـCNN تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار في غ ...
- حسام أبو صفية لمحاميته: هل ما زال أحد يذكرني؟
- -إكس- و-واتساب- في قلب جدل جديد: تحقيق يرصد حسابات يمنية ترو ...
- الوحدة الشعبية: استهداف سورية العربية حلقة لاستكمال مشروع ال ...
- مبادرة -صنع في ألمانيا-: أكثر من 60 شركة ألمانية تتعهد باستث ...
- لماذا لم تكشف بغداد عن هوية المتورطين بهجمات المسيرات؟
- بدء خروج العائلات المحتجزة من السويداء -حتى ضمان عودتها-
- عاجل| وسائل إعلام إسرائيلية: سلاح الجو يهاجم أهدافا للحوثيين ...
- شاهد.. مطاردة مثيرة وثقتها كاميرا من داخل دورية الشرطة تعبر ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - أمرأة من بلادي ...