أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الى الحكام الفاسدين المتربعين على السلطة في عراق اليوم .















المزيد.....

الى الحكام الفاسدين المتربعين على السلطة في عراق اليوم .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5177 - 2016 / 5 / 29 - 10:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى الحكام الفاسدين المتربعين على السلطة
في عراقنا اليوم .
لقد بينت الأدلة و البراهين التي استنبطتها من آيات القرآن و التي تدل حقا ، على عدالة الأحكام ، وعلى المساوات بين الناس ، والأمانة والنزاهة والصدق والتعفف ، وعدم أكل المال الحرام ، وأشاعة الفضيلة والتعايش والمحبة ، وتجنب كل ما من شئنه التمييز بين خلق الله ، واشاعة السلام والأمن ، وحماية حقوق الجميع وممتلكاتهم وأعراضهم وكراماتهم .
فهل الذين يحكمون شعبنا بأسم الله وبشريعته السمحاء ؟ .. هم صادقون .. نزيهون .. ورعون .. ويخافون الله في السر والعلانية ؟
هذه الأسألة وغيرها نوجهها الى زعماء الأسلام السياسي وأحزابه وميليشياته الذين يحكمون العراق منذ عقد من السنين ؟
وهذه أيات الله البينات التي أستقيتها من سور القرأن ، والتي تحث على كل ما هو خير ونبيل وعادل !... فلماذا أوصلونا هؤلاء الى ما نحن عليه اليوم ؟ من خراب ودمار وموت وتشريد وحروب وأحتراب !
هل شرعة الله غير عادلة وفيها الخلل ؟... أم من يحكمونا بأسم الله هم المصيبة والكارثة ، والصاعقة التي سقطت على العراق وشعبه !.. منذ تربعهم على السلطة عام 2006 م .
أنا لا أصدر الأحكام جزافا .. أو باطلا !.. لكن الشواهد هي التي تنطق بالحقيقة الناصعة والمحزنة !.. منذ السنوات العشرالماضية وحتى اليوم !.. قولا وفعلا !؟
وتبين للجميع بأنهم لا علاقة لهم بشرعة الله وبدينه الحنيف ، ولا بقيمه وأحكامه ووصاياه .
وأضع بين يد القارئ الكريم فيض من الأيات التي جميعها قد خالفها هؤلاء المدعون التدين والأسلمة !.. ووضعوا العمة فوق رؤوسهم ، ليفتروا على الناس ، وأساؤو لقدسية هذه العمائم ولشرف حياوتها ، فيسرقون أموالهم ، ويستبيحون دمائهم وأرضهم وعرضهم !.. وتحت خيمة الدين والتدين !!
فماذا تقولون يا أبناء شعبنا ؟.. لحكامكم الفاسدون ؟... وهل تصدقون وعودهم ؟ ... التي يوعِدوكُم بها منذ أول يوم من جلوسهم على كرسي الحكم !؟
أنتم من أنتخبهم !.. وأنتم من حقكم لفضهم ورفضهم ورميهم خارج دائرة الدولة !.. من خلال سحب تفويضكم لهم !.. وأستبدالهم بمن يقوم على خدمتكم قولا وفعلا !.. وليس رياء وكذب ونفاق وغش وتظليل .
وأختيار أقصر الطرق للخلاص من شرورهم ، بالتلاحم والخروج مع الملايين المنتفضة في سوح التحرير ، والمطالبة مع هذه الملايين ، بالتأسيس الى الدولة الديمقراطية العادلة ، دولة المواطنة وقبول الأخر ، ولا بديل عنها أبدا !... فهي المخلص لكل مصائب العراق ونوائبه ودماره .
علَّق الإمام البخاري في صحيحه عن عمار بن ياسر رضي الله عنهما قوله : ( ثلاث من جمعن فقد جمع الإيمان : الإنصاف من نفسك ، و بذل السلام للعالم ، و الإنفاق من الإقتار ) .
قال الحافظ في الفتح : ( قال أبو الزناد بن سراج و غيره : إنما كان من جمع الثلاث مستكملاً للإيمان لأن مداره عليها -;- لأن العبد إذا اتصف بالإنصاف لم يترك لمولاه حقاً واجباً عليه إلا أداه , و لم يترك شيئاً مما نهاه عنه إلا اجتنبه , و هذا يجمع أركان الإيمان ) [ فتح الباري : 1 / 83 ] .
و رُويَ عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قوله : ( ثلاث يهدمن الدين زلة العالم ، و جدال المنافق بالقرآن ، و أئمة مضلون ) [ رواه الدارمي في سننه عن زياد بن حدير .
و في مسند أبي حنيفة [ 1 / 68 ] أنَّ رجلا قال لمعاذ حين حضره الموت أوصني ، فقال : ( اتق زلة العالم ) ، و في بعض الروايات أنّ معاذاً قال ذلك للحارث بن عميرة ، و في إسناده شهر بن شوحب ، و فيه كلام [ انظر : مجمع الزوائد : 2 / 313 ] .
وعن علي - رضي الله عنه - قال : كنا جلوسًا عند النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو نائم ، فذكرنا الدجال ، فاستيقظ محمرًا وجهه فقال : غير الدجال أخوف عندي عليكم من الدجال : أئمة مضلون .
النحل 43 « فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ».
هذه الآية تفرض واجبا على العلماء و الفقهاء و الأساتذة و كل المختصين في علوم القرآن و الدراسات الإسلامية بأن يفسروا و يبينوا أحكام القرآن لكافة الناس في العالم. بل خصص الله تعالى عذابه في الدنيا و الآخرة للذين لهم علم و قدرة على شرح و تفسير القرآن و لكنهم لم يقوموا بهذه المهمة أو حرفوا حقائق القرآن .
و البقرة 174 « إن الذين يكتمون ما أنـزل الله من الكتاب و يشترون به ثمنـا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار و لا يكلمهم الله يوم القيامة و لا يزكيهم و لهم عذاب أليم ».
الزمر 55 « واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة و أنتم لا تشعرون ».
التوبة 105 « و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون ».
و الممتحنة 13 « إن أكرمكم عند الله أتقاكم ».
السجدة 22 « و من أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون ».
الأنفال 53 « ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم و أن الله سميع عليم ».
و الشورى 15 « فلذلك فادع و استقم كما أمرت ».
التحريم 7 « لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون ».
و الكهف 7 « إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا ».
سبأ 37 « وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا زلفى إلا من آمن و عمل صالحا فأولئك لهم جزاء الضعف بما عملوا و هم في الغرفات آمنون».
يونس 14 « ثم جعلناكم خلائف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون ».
و الأعراف 129 « و يستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون ».
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ-;- إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ الأية (1) الحج .
يَوْم تَرَوْنَهَا تَذْهَل كُلّ مُرْضِعَة عَمَّا أَرْضَعَتْ .. وَتَضَع كُلّ ذَات حَمْل حَمْلهَا .. وَتَرَى النَّاس سُكَارَى .. وَلَكِنَّ عَذَاب اللَّه شَدِيد . سورة الحج الأية 2
وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنْ أَصْحَابِ ٱ-;-لْيَمِينِ * فَسَلاَمٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ ٱ-;-لْيَمِينِ * وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ ٱ-;-لْمُكَذِّبِينَ ٱ-;-لضَّآلِّينَ * فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ * وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ * إِنَّ هَـٰ-;-ذَا لَهُوَ حَقُّ ٱ-;-لْيَقِينِ * فَسَبِّحْ بِٱ-;-سْمِ رَبِّكَ ٱ-;-لْعَظِيمِ } [الواقعة: 90 - 96] .
{ يَوْمَ يَفِرُّ ٱ-;-لْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَٰ-;-حِبَتِهِ وَبَنِيهِ }
[عبس: 34 - 36].
{ وَسَآءَ لَهُمْ يَوْمَ ٱ-;-لْقِيَامَةِ حِمْلاً } [طه: 101] .
لَيْسَ بِحِمْلٍ مَا أطَاقَ الظَّهْرُ مَا الحِمْلُ إلاَّ مَا وَعَاهُ الصَّدْر .
﴿-;- يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ﴾-;- البقرة 21 .
الرب هو الذي يُمِدُّ المخلوق بما يحتاج إليه من أشياء مادية تعينه على حياته .
اتقوا، مِن فعل وَقَى، أي قوا أنفسكم عذابه بطاعته، قوا أنفسكم شقاء الدنيا بالاستقامة .
فهذه التقوى بعض العلماء عبَّروا عنها تعبيراً لطيفاً فقالوا: " هو أن يُذْكَر فلا يُنْسَى، وأن يُشْكَر فلا يُكْفَر، وأن يُطَاع فلا يُعصَى ".
﴿-;- حَتَّى إِذَا أَخَذَتْ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا ﴾-;- ( سورة يونس: من آية " 24 " ) .
﴿-;- فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ﴾-;- الأية 30 سورة الحج .
﴿-;- قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ ثُمَّ انظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾-;- الأية 11 ( سورة الأنعام ) .
وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم و أنتم تعلمون » ﴿-;-١-;-٨-;-٨-;- البقرة﴾-;- .
آل عمران 104 « و لتكن منكم أمة يدعون الى الخير و يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولئك هم المفلحون ».
من آل عمران 110 « كنتم خير أمة أخرجت للناس تامرون بالمعروف و تنهون عن المنكر و تؤمنون بالله ».
النساء 58 « إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها و إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ».
هود 85 « و يا قوم أوفوا المكيال و الميزان بالقسط و لا تبخسوا الناس أشياءهم و لا تعثوا في الأرض مفسدين ».
النحل 90 « إن الله يأمر بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى و ينهى عن الفحشاء و المنكر و البغي ».
« و لا تطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون في الأرض و لا يصلحون ». الشعراء 151-
152 .
قد أحسن مَن قال :
أيُّهـا العـالِم إيّـاك الـزَلَـل *** و احـذَرِ الهفـوةَ فالخَطبُ جَلَـلْ
هفـوةُ العـالِـمِ مُـستَعظَمَـةٌ *** إن هَفَا يوماً أصبَحَ في الخَلْـقِ مَثَلْ
إن تكُـن عنـدَكَ مُـستَحقَـرةٌ *** فـهيَ عِنـدَ اللهِ و النـاسِ جَبَـلْ
أنتَ مِلـحُ الأرضِ ما يُصلحُـهُ *** إن بَــدا فيـهِ فَسـادٌ أو خَـلَـلْ .
قال الغزالي : إن زلة العالم بالذنب قد تصير كبيرةً وهي في نفسها صغيرةٌ ،ثم قال : فهذه ذنوب يتبع العالم عليها ، فيموت العالم ، و يبقى شرُّه مستطيراً في العالَم أياماً متطاولةً ، فطوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه ، و هكذا الحكم مستمرٌ فى زلته فى الفتيا من باب أولى ، فإنه ربما خفي على العالِم بعض السنة أو بعضُ المقاصد العامة فى خصوص مسألته فيفضي ذلك إلى أن يصير قوله شرعاً يُتَقَلَّد ، و قولاً يُعتبر في مسائل الخلاف ، فربما رجع عنه ، و تبين له الحق فيفوته تدارُك ما سار في البلاد عنه ، و يضل عنه تلافيه فمن هنا قالوا : زلة العالم مضروب بها الطبل ) [ الموافقات : 4 / 170 ] .
و قد أحسن من قال : « زلة العالم كالسفينة تغرق ، و يغرق معها خلق كثير » [ أدب الدنيا و الدين ، ص : 46 .
وعلى الفقيه أن يكون حذراً فطناً فقيهاً بأحوال الناس و أمورهم ، يؤازره فقهه في الشرع .
رويَ عن ابن عباس رضي الله عنهما قوله : ( ويل للأتباع من عثرات العــالم ) . قيل : و كيف ذاك ؟ قال : ( يقول العالم شيئاً برأيه ثم يجد من هو أعلم منه برسول الله صلى الله عليه وسلم فيترك قوله ذلك ، ثم يمضي الاتباع ) [ الموافقات ، للشاطبي : 3 / 318 و الفتاوى الكبرى ، لابن تيميّة : 6 / 96 ] .
يقول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : ( ألا لا يقلدن أحدكم دينه رجلاً إن آمن آمن وإن كفر كفر فإنه لا أسوة في الشر) .
البشر هم البشر ، لا عصمة لأحدٍ منهم بعدَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بل كلّهم خطاء ، و خير الخطّائين التوابون .
قال ابن القيم رحمه الله : ( من أفتى الناس ، و ليس بأهل للفتوى فهو آثم عاصٍ ، و من أقره من ولاة الأمور على ذلك فهو آثم أيضاً ) .
قال الله تعالى : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) فاطر/28 .
فالفاعل هنا : (العلماءُ) فهم أهل الخشية والخوف من الله واسم الجلالة (الله) : مفعول مقدم .
وفائدة تقديم المفعول هنا : حصر الفاعلية ، أي أن الله تعالى لا يخشاه إلا العلماءُ ، ولو قُدم الفاعل لاختلف المعنى ولصار : لا يخشى العلماءُ إلا اللهَ ، وهذا غير صحيح فقد وُجد من العلماء من يخشون غير الله .
فأذا كانوا من يدًعون بأنهم علماء !... ولا يخشون الله فهذا ليس بعالم ولا بناصح وليس بعادل وموثوق ومؤتمن على الناس ولا يخاف الله .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
29/5/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل على الشعب أن يطيع الحاكمين الفاسدين ؟
- يمكن للجميع التعايش !... والعيش المشترك !
- رسالة مفتوحة لقوى شعبنا الديمقراطية العراقية !
- الدولة الديمقراطية العلمانية هي الحل لمعانات العراق !
- الى وطني الجريح !... البعيد القريب .
- الظلامييون يرتكبون حماقاتهم بحق معهد الفنون الموسيقية في بغد ...
- هل سيتحول عراقنا والنهرين الخالدين .. الى أثر بعد عين ؟
- خبر وتعليق !
- لماذا الهرولة لشرذمة العراق ؟
- مختارات من جميل الشعر ..
- يوم حزين في حياة الشعوب !
- مقتبسات فكرية ....
- هل مِنْ مُجير ؟
- بيان الى الرأي العام العراقي والعربي والدولي !
- الى متى يستمر العبث وأزهاق الأرواح البريئة ؟
- الى متى الأستمرار بالتعامي والتغافل ؟ .. عن كل الذي يحدث!
- عجيب أمركم أيها الحكام المهزلة !
- مكدر أكولن بغلتي ببريجي !
- أحتلال بغداد من قبل الميليشيات الطائفية !
- جلسة سمر .. وعمل !


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الى الحكام الفاسدين المتربعين على السلطة في عراق اليوم .