الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - إبراهيم إستنبولي - الحوار المتمدن ما بين الواقع و الطموح | |||||||||||||||||||||||
|
الحوار المتمدن ما بين الواقع و الطموح
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
أفكار تستحق البوح
- Osip Mandelshtam - قبر مجهول في معسكر اعتقال - من القصائد الأخيرة لرسول حمزاتوف( بمناسبة الذكرى الثانية لرح ... - ليرمنتوف : الشاعر – النبي - - ضريح لينين في موسكو : صنم من - لحم و دم - نشيد الخلود - سحر الشرق في الأدب الروسي - ايفان بونين في الأراضي المقدسة - من مظاهر ... العهرلمة - نعم العهرلمة و ليس العولمة - من هموم المعارضة السورية : مشاركة هادئة في موضوع ساخن - شجرة الماس العتيقة ! أو هل ينتصر الغباء ؟ - تفجيرات لندن : حلقة في - حرب باردة جديدة - ؟ - الرواية التاريخية و العولمة - فارس آخر يترجل : الشيوعي الشهيد جورج حاوي - وداعاً - عذراً ، لقمان ديركي : نحن أيضا سوريون - موضوع الوحدة عند تشيخوف - الحسن يُظهر ضدَه الحسن : عن حوار الطرشان في بلاد العربان - من الشعر الروسي المعاصر - - قصص من سوريا - بــتجنن - لبننة - التيار العوني ... لمصلحة الجميع - - أدباء عظام ... و لكن المزيد..... - نتنياهو: -بإمكان ترامب أن يقربنا- من اتفاق وقف إطلاق النار ف ... - بايرن يفقد موسيالا لـ-فترة طويلة- بعد تعرضه لإصابة في الشظي ... - انطلاق -محاكمة القرن- في البرتغال - حرائق اللاذقية تلتهم الغابات وتثير جدلا على المنصات.. ما الس ... - الولاء ينتصر على الطموح.. نيكو ويليامز يكسر قلوب عشاق البارس ... - خبير عسكري: تحديات سياسية وميدانية عميقة تواجه جيش الاحتلال ... - فرحة يمنيين بفوز كروي بحضرموت تتحول إلى كارثة ومغردون يطالبو ... - ماذا تعرف -آبل- عنك؟ - عائلات فلسطينية تخلي منازل يعتزم الاحتلال هدمها بمخيم طولكرم ... - 8 شهداء في قصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين غربي غزة المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - إبراهيم إستنبولي - الحوار المتمدن ما بين الواقع و الطموح |