أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - وين الملايين














المزيد.....

وين الملايين


طوني دغباج

الحوار المتمدن-العدد: 5130 - 2016 / 4 / 11 - 02:48
المحور: كتابات ساخرة
    


وين الملايين

وين وين

وين الحشاشين
و ين النصابين
وين مخبيين

وين وين

الدم العربي وين
الشرف العربي وين

وين وين

جايبلي شلة حشاشه
و تسال عنهم وين

وين وين

مش قادر يحمل رشاشة
هالعجل السمين

وين وين

جاه النوم ونام الباشا
بحضن الملاعين

و ين وين

يستعرض ظهره علشاشة
وظهره شو سمين

وين وين

ثورة شعب بيده حجارة
ضد ألمساطيل
ضحى بكباره و صغاره
واجب شو جميل

وين وين

اللي بوسط الضلوع
شو بيهوى الخضوع

وين وين


الدم الأحمر راوي الأخضر
في طعم الليمون
شعبي معانا أقوى وأكبر
من هذا المجنون
الغرب بيشنق و كل ما
يقتل بيقوله بتمون

وين وين

يا ابن الانذال
اصلاحك محال

وين وين

وين الحشاشين
و ين النصابين
وين مخبيين

وين وين

الدم العربي وين
الشرف العربي وين
وين وين وين

طوني دغباج. Apr.11.16



#طوني_دغباج (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- و ما تبلى النفوس
- (شاف اشي ما شاف اشي شاف هالاشي و غشي
- - يا أبتِ اغفر لهم لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون -
- ليتهم يحترفون ما هو افضل
- الارجيله احسن اكسجين
- الحق على مين 2
- الحق على مين
- هكذا ارى بنت بلدي
- نحن
- الله معك يا بيت صامد في الجنوب
- السايكوباتية الشخصيه المعاديه للمجتمع
- الضمير. كم يساوي الضمير
- ذكرى ميلاد الشاعر نزار قباني
- عاشق يسوع الذي ذبت امامه خجلا
- انا و بس
- لماذا لا نستخدم العقل طالما هو موجود
- العيش في الوهم
- صفات البشر و نتائجها
- نعم لدعم المراه
- هي طبيعه الشعوب و ليس توفر الثروات او عدمه :-


المزيد.....




- السويد.. هجوم جديد بطائرة مسيرة يستهدف الممثلية التجارية الر ...
- -البحث عن جلادي الأسد-.. فيلم استقصائي يتحول إلى دليل إدانة ...
- تقرير رويترز 2025: الجمهور يفضل الفيديو والصحافة البشرية وهك ...
- هكذا تصوّرت السينما نهاية العالم.. 7 أفلام تناولت الحرب النو ...
- بعد أسابيع من طرح الفيلم ونجاحه.. وفاة نجم -ليلو وستيتش- عن ...
- ابتكار ثوري.. طلاء -يعرق- ليُبرّد المباني!
- كيف يساهم تعليم العربية بكوريا الجنوبية في جسر الفجوة الثقاف ...
- بالتزامن مع تصوير فيلم -مازيراتي: الإخوة-.. البابا لاوُن الر ...
- -الدوما- الروسي بصدد تبني قانون يحظر الأفلام المتعارضة مع ال ...
- المرحلة الانتقالية بسوريا.. مجلس شعب جديد وسط جدل التمثيل وا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - وين الملايين