أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - الضمير. كم يساوي الضمير














المزيد.....

الضمير. كم يساوي الضمير


طوني دغباج

الحوار المتمدن-العدد: 5113 - 2016 / 3 / 25 - 00:02
المحور: كتابات ساخرة
    


اذا استخدمنا القواعد العربي
هو ان كان مستترا فقد يكون فيه بعض الامل و لو ضعيف لكنهم يستبدلون القول القاءل ان ابتليتم فاستتروا ب ان ((( استترتم فابتلوا ))) ان ما شافك حد اسرق انهب و اعمل الي عكيفك . اما اذا هو في خبر كان فيكون مفقود يا اااا ولدي كرساله من تحت الماء. و ان كان كاوتشوك فهو و الشهاده لله ماركات متعدده فمنه الكوري و التايواني و منه طراز ميشلين قد يخدم عجال سيارتك 200 الف كم.
سوال لن يخطر ببال احد دون سبب او تجربه بل ربما عدة اسباب و تجارب ( احم ) . و في محلات التنزيلات الهاءله ( و بالمناسبه تنزيلاتهم على مدار السنه ) حيث الضمير لا يخضع لتنزيلات المواسم فلا نزل الشتوي و لا بعنا الصيفي قد يكون الضمير بفلس واحد فقط. اما ان اصرينا على ان نلاقي نسخ اصلي منه فما علينا الا ان نحفر في قبر مذر تيريزا او قبر القديس شربل و هكذا و الا فلا.
اما عدم الضمير بشكل عام كلنا نعرفه على انه ترك مخافة الله و احتراف الممارسات الغير راقيه و اللااخلاقيه كاحتراف الدس و ضرب الاسافين و عدم الامانه و الذمه الوسيعه من نمره 47 كلارك و اطلع الخ الخ .
و عندما يغلب طابع العدوانيه و الجشع و نكران الجميل ينعدم صوت الضمير ويذهب العطف على الصغير و الاحساس بالشيخ الكبير.
و من هنا تبدا السايكوباثيه و الساديه.



#طوني_دغباج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكرى ميلاد الشاعر نزار قباني
- عاشق يسوع الذي ذبت امامه خجلا
- انا و بس
- لماذا لا نستخدم العقل طالما هو موجود
- العيش في الوهم
- صفات البشر و نتائجها
- نعم لدعم المراه
- هي طبيعه الشعوب و ليس توفر الثروات او عدمه :-
- ميجانا يا ميجانا
- قديم ريف رام الله
- قديم الريف الفلسطيني
- رياءنا و رياءهم ؟؟
- عندك بحريه يا ريس
- لنحارب الانانيه و الفساد برساله من تحت الماء
- الذكاء العاطفي و حاجتنا اليه كعرب
- يكفي الحج بالعيون : -
- احب النسا العابسات
- بلاد العرب اوطاني
- من ريف فلسطين
- ما أروع الإنسانية ان وجدت


المزيد.....




- مترجمون يثمنون دور جائزة الشيخ حمد للترجمة في حوار الثقافات ...
- الكاتبة والناشرة التركية بَرن موط: الشباب العربي كنز كبير، و ...
- -أهلا بالعالم-.. هكذا تفاعل فنانون مع فوز السعودية باستضافة ...
- الفنان المصري نبيل الحلفاوي يتعرض لوعكة صحية طارئة
- “من سينقذ بالا من بويينا” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 174 مترج ...
- المملكة العربية السعودية ترفع الستار عن مجمع استوديوهات للإ ...
- بيرزيت.. إزاحة الستار عن جداريات فلسطينية تحاكي التاريخ والف ...
- عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
- إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع ...
- تكريم الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - الضمير. كم يساوي الضمير