أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - وبعد ان نضج صوت الشعب-














المزيد.....

وبعد ان نضج صوت الشعب-


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 5102 - 2016 / 3 / 13 - 20:47
المحور: الادب والفن
    


ستار الجودة
مسلسل اغتيال الكلمة وصوت الثائرين مستمر منذ اغتيال صوت الحق الأكبر في محراب الرب بسيف الكفر مرورا" بحفنة الدماء المطالبة برفع الظلم في طف كربلاء واستباحة كل الحرمات مرورا" بقتل الأحرار في بقاع الأرض ضنا" من الطغاة إسكات صوت الحق لتبقى الرحى تدور بقبضة الجبارين الأشرار وتمسك الوتد بالحديد والنار لا تؤمن الا بجبروتها واستبدادها المستمد من رحم الاحتلال والعمالة ولا تؤمن باليوم الاخر و بالإنسان كخليفة الله بأرضه, كما يدعون تدينهم الزائف. لا يؤمنون الا برحى تطحن كل صوت يعلوا ويهدد كيانها التي شيد على معاناة وأوجاع البشر,
اليوم وبعد ان فاض الكيل وبلغ السيل الزبى و هضم الشعب ثقافة الفقر ,نطلق من رحم المعاناة وعرف أعدائه وسار بخطى حثيثة نحو الحرية الحمراء اليو لن يسكت صوت الحق بعد الان فان خف وهيج جذوة النار فانها لن تخمد وستضل تسعر في صدور الثائرين وتشتعل في وقتها وتحرق مكبات النفايات لتحولها الى هشيم وتطمر روائح الفساد ("لن تقتلوا الحياة " ) ,نعم لم تنتهي الحياة وشرف الكلمة حاضر في كل ضمير حي وشريف, الشهداء الذين سطروا اروع الملاحم أوقدت دمائهم قناديل الحرية وأطلقوا من حواضن التراب صوتا قويا صريحا مدويا", اليوم لن تستطيع سيوف الطغاة إسكات أصوات الثائرين بعد الان ستسقط كبريائهم في عقر دارهم وتقض مضاجعهم وتستفزز استرخائهم الزائف ,اليوم انكشفت معادن الرجال وعرف الشعب طريقة وعلى من يتكئ



#ستار_عباس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم المرأة العالمي في عام 2016
- هاشم طراد .. مشروع لمحاكاة الفن والحضارة
- محطات فنية - المتحف المتجول الثقافي -
- رائعة حسن العبادي -الخراب الجميل-
- نصب الشهداء -رائعة النحات مجيد الصباغ-
- سيمفونية عيد الميلاد
- أسرع مشروعين لإنقاذ الاقتصاد العراقي
- الحسين أنموذجا-
- التظاهرات تستمد ديمومتها من ثورة الحسين-
- التظاهرات :لمن يدعون انهم ثوار او مثقفين
- لا تقلق الطغاة
- لماذا يتظاهر العراقيون
- التظاهرات إلى أين
- الحيوانات تعترض
- الشباب أمل الأمة وقادتها
- نواب المدني يخالفون المدنية
- عندما تحكم -البطون الجائعة-
- من -تصدير الكهرباء وتشغيل السخانات- الى -أمر دبر بالليل-
- العباسيون الجدد والشعارات الكاذبة
- القرض الياباني للعراق :والفرق بين البلدين


المزيد.....




- الأونروا تطالب بترجمة التأييد الدولي والسياسي لها إلى دعم حق ...
- أفراد من عائلة أم كلثوم يشيدون بفيلم -الست- بعد عرض خاص بمصر ...
- شاهد.. ماذا يعني استحواذ نتفليكس على وارنر بروذرز أحد أشهر ا ...
- حين كانت طرابلس الفيحاء هواءَ القاهرة
- زيد ديراني: رحلة فنان بين الفن والشهرة والذات
- نتفليكس تستحوذ على أعمال -وارنر براذرز- السينمائية ومنصات ال ...
- لورنس فيشبورن وحديث في مراكش عن روح السينما و-ماتريكس-
- انطلاق مهرجان البحر الأحمر السينمائي تحت شعار -في حب السينما ...
- رواية -مقعد أخير في الحافلة- لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام ...
- الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - وبعد ان نضج صوت الشعب-