أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو















المزيد.....

المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 5028 - 2015 / 12 / 29 - 21:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو
كما كان منتظرا ، وبعد تسويف ومماطلة ، عقدت الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ( البوليساريو ) ، مؤتمرها الرابع عشر فوق الاراضي الجزائرية ، وليس بالأقاليم الصحراوية المتنازع عليها . ولنا كمحللين ان نتساءل عن طبيعة الاجواء التي رافقت المؤتمر من أوله الى يائه ، والتي لم تحد عن التصفيق لكل ما كانت القيادة الشائخة تطرحه للتمرير بطريق ستاليني غاية في البشاعة الدكتاتورية .
ولنا ان نتساءل كذلك عن . كيف تم تهريب المؤتمر عن وسط المخيمات التي تضم الصحراويين الذين اكتووا منذ اربعين سنة بصعوبة العيش وضيق الحال ، في الوقت الذي يسكن فيه ( زعيم ) الجبهة و ( رئيس الجمهورية ) السيد محمد عبدالعزيز ، والمحيطين به قصورا وفيلات بالجزائر العاصمة . فهل من اخلاق ان تستمر القيادة البرجوازية التي تعيش في النعيم ، تتاجر بمصاعب وهموم الصحراويين الذي ضاقوا درعا من وضع الجمود والستاتيكو ، الذي لا يخدم في الاصل غير الانظمة السياسية المتنازعة والمتصارعة بسبب الصحراء ، وليس الشعوب التي تقدم كقربان تلتهمها محرقة الصحراء ، وتنتحر فوق رمالها الحارقة ؟
ان تهريب المؤتمر ليس له من تفسير وفهم ، غير هروب القيادة البرجوازية الى الامام ، وإقبار الرأي المعارض الذي يطالب بالوضوح الايديولوجي والتنظيمي ، مع تحديد تاريخ الحسم في صراع الصحراء ، بامتلاك الشجاعة والجرأة لاتخاذ قرار جريء ، لا تزال القيادة البرجوازية المرهونة لسلطة قصر المرادية تتهرب منه الى الآن .
فما معنى ان يستمر الصراع على الصحراء اكثر من اربعين سنة ، ودون ان يعرف هذا النزاع نهاية ، وكيفما كانت هذه النهاية ، تلبي رغبة وطموح الصحراويين ، سواء بالانضمام التام والدمج في المغرب ، وهنا يكونون مواطنين مغاربة لا صحراويين . او القبول بالحكم الذاتي المقترح من قبل النظام مع ممارسة صلاحيات وسلطات تحدد بالإشراف وتدخل مجلس الامن والأمم المتحدة ، وهنا يكونون فعلا شعبا صحراويا متميزا عن الشعب المغربي ، لأنه لا يعقل ان يمنح الحكم الذاتي للمغاربة المنتمين تاريخيا وعرقيا الى المغرب مثل قبائل زعير او دكالة او الشاوية او الريف او الاطلس الكبير والمتوسط .. لخ ، وهنا فالنظام حين تقدم بمقترح الحكم الذاتي ، فانطلاقا من ايمانه الراسخ بشعب الصحراء الغربية وليس بالشعب المغربي . او مواصلة النضال المسلح كشعب لا علاقة له بالمغرب وبالمغاربة لفرض حل الاستفتاء المدعوم من قبل المجتمع الدولي .
فهل اعادة انتخاب السيد محمد عبدالعزيز على رأس الجبهة ، وعلى رأس الجمهورية التي لم تنشأ بمقتضى استفتاء ، هو اختيار صحراوي ، ام انه تعيين جزائري مٌغلف بالتصويت وصناديق الاقتراع ، حتى ولو كانت شفافة من زجاج ؟
اولا . اننا لم نفاجئ حين اعاد المؤتمر المهزلة السيد محمد عبدالعزيز على رأس الجبهة والجمهورية . فالقرار يرجع امره الى قصر المرادية ، والى الجيش الجزائري الوصي على الجبهة ، والمسؤول عن توجيهها لما يخدم الصراع بالمنطقة ، وليس فقط بين المخزن المغربي والمخزن الجزائري ، او بين المخزن المغربي وجبهة البوليساريو . لهذا ، وسيرا على النماذج الدكتاتورية الستالينية ، او الماوية ، او رؤساء الجمهوريات العربية ، فان السيد عبدالعزيز اعاد خلافة نفسه بعد ان ترشح وحيدا ، ولم يترشح معه منافس على الاقل ليضفي مسحة ديمقراطية ، وإن كان مخدومة ومغشوشة .
كذلك لم نتفاجئ حين اعاد المؤتمر المزعوم تعيين ( انتخاب ) نفس الوجوه بالأمانة العامة ، و هي الوجوه التي استلذّت الامتيازات التي تأتي في شكل مساعدات من اوربة وأمريكا ، ومن قبل العديد من الدول العربية والإفريقية ، رغم فشلها البيّن ، والواضح في تدبير ملف الصحراء ، بما يعجل باتخاذ الحل الحاسم ، بدل الاستمرار في اللعب والبيع والشراء في اعراض الصحراويين الذين يسكنون مخيمات القهر والعار . ان هذه الثلة او الشلة ، ليس لها في الحقيقة من عنوان احسن من وصفها بالعصابة المافيوزية التي تحتكم الى العنف والقمع ، لتركيع الصحراويين / خاصة الشباب الذي يحلم بغد مشرق ، سواء عند الاندماج مع المغرب او عند القبول بالحكم الذاتي ، او عند الانفصال وتكوين الجمهورية بمقتضى الاستفتاء الذي ستسهر عليه الامم المتحدة ومجلس الامن والاتحاد الاوربي كضمانة لدمقرطة تعبير الصحراويين في التعبير عن اختياراتهم .
ثانيا . ان القرارات التي خرج بها المؤتمر ، وإن لم تكن في مستوى اللحظة التاريخية التي يمر بها الصراع ، فهي جاءت اكبر بكثير من ( قوة ) القيادة البرجوازية المرتهنة لقصر المرادية . بل ان تلك القرارات تقل قوة ومعنى عن القرارات التي خرج بها المؤتمر 12 و ،13 و القرارات النارية التي اتخذتها الجبهة فيما قبل 1991 .
لقد فقدت تلك القرارات ، وكل القرارات التي جاءت من بعد 1991 ، زخمها الثوري ، بفضل تحول الجبهة من النضال الثوري المسلح ، الى النضال التفاوضي البرجوازي الذي افرغ الجبهة ، كما افرغ الجمهورية من اي مضمون ثوري . والسبب في هذا التحول الذي غير المفاهيم والمواقف ، ان الجبهة ارتكبت اكبر خطأ استراتيجي حين انطلى عليها مقلب الحسن الثاني ، لما طالب من الامم المتحدة الاشراف على وقف اطلاق النار فورا ، والشروع من ثم في تنظيم الاستفتاء الذي كان مزمع حصوله في 1992 او في 1993 على ابعد تقدير . فرغم ان اتفاق وقف اطلاق النار نتج عنه المينورسة " بعثة الامم المتحدة لتنظيم الاستفتاء بالصحراء الغربية " ، فانه رغم مرور اكثر من 24 سنة ، لا يزال الاستفتاء لم ينظم ، بل ان وضع الجمود والستاتيكو اضحى المخيم على الوضع بالمنطقة . بل ، وهنا التحدي الصارخ ، أن النظام المغربي حين تقدم بمقترح حل الحكم الذاتي الذي مات في حينه ، يكون قد الغى ومن جانب واحد ، بل تحلل نهائيا من اتفاق وقف اطلاق النار الذي وقعه مع الجبهة ، وتحت اشراف الامم المتحدة ، ويكون كذلك قد اشهر التحدي في وجه جميع القرارات الاممية ، بدأ بالقرار 1514 الصادر في 1966 عن الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الى جميع القرارات التي اتخذها مجلس الامن من 1974 ، وآخرها القرار 2218 الصادر في 30 ابريل 2015 . وهنا يجب ألاّ ننسى كذلك مقلب الحسن الثاني حين اعترف بالاستفتاء وتقرير المصير في 1982 طبقا للشروط والمسطرة الاممية ، لكن بعد ان استرجع قوته بعد العديد من الاحداث التي عرفها المغرب ، مثل انتفاضة الدارالبيضاء في سنة 1981 ، انقلب من جديد عمّا التزم به امام القادة الافارقة في مؤتمر نيروبي سنة 1982 ، وذلك حين كيف الاستفتاء الاممي ، بالاستفتاء التأكيدي غير المعروف في القانون الدولي .
إن اعادة ( انتخاب ) تعيين السيد محمد عبدالعزيز على رأس الجبهة والجمهورية ، وبطريق ستاليني مفروض من قبل قصر المرادية ، هو اختيار للستاتيكو والجمود الذي خيم على المنطقة منذ 1991 ، حيث خدم هذا الوضع الجامد القيادة البرجوازية كمافيا ، واضر بالصحراويين كضحايا مسجونين في مخيمات لا تضاهيها من حيث البؤس والحرمان ، مخيمات اليهود في عهد النازية .
لقد حصل تحول جذري داخل سكان المخيمات بين ما قبل 1991 ، وبين ما بعد 1991 . فبعد ان كان النضال الثوري المسلح هو عنوان الاجيال التي آمنت بالبندقية في خوض الصراع ، اصبح عنوان المرحلة ما بعد 1991 هو المفاوضات الثنائية والإقليمية بإشراف الامم المتحدة . وبينما اثر عنوان المرحلة الاولى على طبيعة النظام السياسي المغربي الذي كان مهددا في وجوده ، سنجد ان المرحلة الثانية من الصراع التي عنوانها المفاوضات ، قد انقدت النظام المغربي من السقوط ، وأعطته فرصة سانحة لم يكن يحلم بها ، لإعادة ترتيب الاوراق ، وخلخلة الوضع بما يطيل الصراع الى حدود الملل وفقدان الامل . هكذا سنجد انه بمقدار ما اصبح النظام المغربي يتقوى عسكريا ولوجيستيكيا ، اعترى الضعف والانحلال جبهة البوليساريو ، التي تجد نفسها اليوم مقيدة باتفاق وقف اطلاق النار الموقع سنة 1991 ، كما اضحت تبتعد عن الحل العسكري غير المضمون النتائج بفعل التجديد الذي عرفه الجيش المغربي ، وبفعل الجدار الذي اصبح عائقا قويا امام اي هجوم في المستقبل . وتمّ من ثم ، التخلي عن لغة البندقية ، لصالح لغة الدبلوماسية الفاشلة ، ولغة حقوق الانسان . وهنا لا بد من الاشارة الى النهج الاقصائي ، وسيطرة النهج الفئوي البرجوازي الحليف لقصر المرادية ، قد ابعد جيل البندقة الثائر لما قبل سنة 1991 ، كما ابعد جيل الشباب بالأقاليم الجنوبية تحت السيطرة المغربية ، الذي وثق كل اختياراته في الشعارات التي تم الترويج لها من قبل الوالي مصطفى السيد ، وكل القيادة التي مارست العمل العسكري والسياسي قبل 1991 . هكذا سنجد انه لا يوجد اعضاء من جيل البندقية الذي تم القضاء عليه ، وهو جيل الايديولوجية والوضوح التنظيمي ، كما تم ابعاد شباب الداخل برئاسة اميناتو حيدر بدعوى المشاغبة والقفز على الثوابت ، اي القفز على القيادة التي تحللت من ماضي الجبهة الراديكالي .
ان اي ثورة مسلحة ، إن اردت قتلها وإفراغها من ثوريتها وعنفها ، فما عليك إلاّ ان تستدرجها الى طاولة المفاوضات . وتكبلها باتفاقيات مبرمة معها تحت اشراف اممي او دولي . هذا ما نجح في الحسن الثاني ، وهذا سبب فشل الجبهة ، وبعد ان اعيتها سنوات الهدنة والراحة والاستراحة ، في الرجوع الى لغة وعنوان البندقية .
ان ما سقطت فيه جبهة البوليساريو ، لا يختلف عن السقوط المدوي لمنظمة التحرير الفلسطينية ، منذ ان طلقت البندقية ، ورمت البذلة العسكرية ، وعوضتها باللباس الاوربي ، وتركت العربات العسكرية لصالح الليموزين والمرسديس والسيارات الفارهة ، كما عوضت السكن مع الشعب في المخيمات بالسكن في الفيلات . هكذا سنجد انه بعد مؤتمر " واي ريفر " و " واي بلايتنشن " و " مؤتمر اوصلو " و " مؤتمر مدريد " ، اضحت قيادة منظمة التحرير تعتبر اسرائيل دولة جادة ولم تعد عدوا اساسيا ، بل ستحصل الخيانة الكبرى حين اضحت قيادة منظمة التحرير تنسق ميدانيا مع الموساد والجيش الاسرائيلي في ضبط ومحاصرة المقاومين والتبليغ عنهم إذا لزم الامر . ان هذا التحول اليميني الخياني ، جعل كل رؤساء اوربة وأمريكا يستقبلون ابو مازن ، ويخصصون له المساعدات المختلفة ، بل وحمايته وحماية اتباعه من شعبه . بل ستصل الخيانة لهذا النهج التفاوضي ، حين تخلت منظمة التحرير عن فلسطين ، واكتفت بأراضي 1967 ، حيث كانت الضفة تابعة للأردن وغزة لمصر . بل وأمام هذا النهج ألانبطاحي ، رفضت اسرائيل خارطة الطريق المقدمة في مؤتمر القمة العربية ببيروت . ومنذ ذاك المؤتمر اضحت الضفة الغربية مثل جلد النمر البرازيلي ( جغوار ) مرقعة ، بها 90 في المائة من المستوطنات ، و 10 في المائة ما تبقى للسلطة . ان الفخ الذي سقطت فيه منظمة التحرير ، هو نفسه الفخ الذي سقطت فيه قيادة البوليساريو . فمنذ ،1991 يكون قد مر جيلين لا علاقة لهما بالكفاح المسلح ، ولا بالصراع الايديولوجي او التنظيمي . انه جيل الانترنيت والهاتف النقال ، والفضائيات المختلفة ، والحلم بالعيش في امريكا او اسبانيا او بإحدى الدول الاوربية . اي خلق جيل خنوع منبطح واستسلامي .
لقد كان من المفروض في المؤتمر ان يعمل على تجديد القيادة وتقديم النخب المسئولة ، لتجديد الدم في شريان الصحراويين الذي ينتظرون غودو الذي قد يأتي او لا يأتي بالمخيمات ، وحتى تكون لهم الشجاعة في اتخاذ القرار الاصلح الذي يناسب تطلعاتهم ومستقبلهم ، وأيا كان هذا القرار ، سواء بالانضمام والاندماج مع المغرب ، او القبول بالحكم الذاتي ، او اختيار الكفاح المسلح للضغط من اجل تنفيذ الاستفتاء وتقرير المصير .
ان تعيين ، اعادة ( انتخاب ) محمد عبد العزيز وقيادة الامانة العامة المحسوبين على قصر المرادية ، وإبعاد كل جيل البندقية لما قبل 1991 ، وإبعاد شباب الداخل بسبب انعدام الثقة ، او تشكيل خطر للقيادة البرجوازية ، هو انتخاب للجمود والستاتيكو الذي تستفيد منه الانظمة ، وليس الشعوب التي تقدم كقرابين تلتهمها محرقة الصحراء ، وتنتحر فوق رمالها الحارقة ، اي انها تقدم كبش فداء تحسم به الانظمة صراعها .
امام هذا الاجترار ، وبوادر الانشقاق في الجبهة ساطعة وجلية ، يبقى من حق الصحراويين الانتفاضة والثورة ضد القيادة البرجوازية العميلة لقصر المرادية ، ويبقى من حقهم اختيار الطريق الانسب لإيجاد حل يخدم طموح الصحراويين ، سواء بالانضمام والاندماج مع المغرب ، او القبول بالحكم الذاتي ، او الرجوع الى البندقية كما كان عليه الحال قبل 1991 .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحليل : في استحالة ثورة شعب مخزني اكثر من المخزن
- فشل القصر الملكي في تدبير ملف الصحراء
- محكمة العدل الاوربية تلغي الاتفاق التجاري حول المواد الفلاحي ...
- فشل زيارة المبعوث الشخصي للامين العام للامم المتحدة السيد كر ...
- الى الجلاد المجرم الجبان المدعو عبداللطيف الحموشي المدير الع ...
- تهديد البوليساريو بالعودة الى الحرب
- بين رسالة بانكيمون وخطاب العيون ورقة حمراء في وجه الملك
- المنع من مغادرة التراب الوطني او اغلاق الحدود
- من اغتال الشهيد المهدي بن بركة
- إمّا جمهورية تندوف ، وإمّا الاستفتاء وتقرير المصير
- تداعيات اعتراف مملكة السويد ب - الجمهورية الصحراوية -
- محاكمة البيضاء
- اسباب التطرف ودواعيه
- تحليل للنظام السياسي المغربي
- أي صراع نخوض ؟
- حملة تضامن دولية مع الصحفي المغربي علي لمرابط المضرب عن الطع ...
- رسالة مفتوحة الى : - جيش التحرير العربي الصحراوي -
- نشوء الطبقات الاجتماعية
- رسالة الى - الشعب الصحراوي - - الشعب العربي في الصحراء - - ا ...
- العبت


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو