مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 5016 - 2015 / 12 / 17 - 17:27
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
لازلت احلم بذلك الكابوس المتكرر كل ليلة ..اسمع صوت الامطار تضرب نوافذى ازداد سخطا..منعونى من رؤيتهم فكرت ان انساهم ففى النهاية لن يتمكنوا من التعرف على عايدة على حقيقتها ستكون هناك اخرى ربما اخريات بديلة لعايدة ..عايدة ستمقت لانها تركتهم لن يفهموا انها فقط ارادت حرية ان تختار ما تشاء لجسدها انه جسدها هى وليس لاخر ..ليس خطأها انها تمتلك حلما وريشة هكذا اخبرت نفسها مرار ...
فيما مضى عندما كنت معهم كنت افهم انه ليس لى حق على جسدى كنت تعيسة لا امتلك شفاه ولا بسمة ..نسيت عقلى احتجت لسنوات حتى استيقظ واتطلع من حولى فلم اتعرف لى على زوج وابناء هم لعايدة اخرى اخرى غيرى انا ..انا هى عايدة الحقيقة
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟