أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وجدان المعموري - الحياة المدنيه والسياسيه،في الدستورالعراقي.














المزيد.....

الحياة المدنيه والسياسيه،في الدستورالعراقي.


وجدان المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 5006 - 2015 / 12 / 7 - 21:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تناولتها المواد14.15.16.17.18.19.20.21حيث اعتبرت العراقيون متساوون امام القانون دون تمييز بسبب الوضع الاقتصادي او الاجتماعي او المعتقداو الدين او المذهب او اللون او الجنس او الاصل او القوميه او العرق ولهم جميعآ الحق في الحياة الكريمه ولاتقيدحرياتهم الا بقرارقضائي ومنحت الجميع فرصآ متكافئه وخصوصيات محترمه دون الانتقاص والاساءه للاداب العامه وحرمة المساكن التي لايجوزدخولها وتفتيشها الا بقرار قضائي موافق للقانون ومنح الدستور العراقيين جميعآ الحق في اكتساب الجنسيه العراقيه التي هي اساس مواطنة كل من ولدلأب عراقي( أو )ام عراقيه وقدصدر في ذلك قانون الجنسيه العراقيه النافذ حاليآرقم26لسنة2006ألذي حضر اسقاط الجنسيه العراقيه عمن اكتسبها بالولاده ومنع الدستورعلى من يتقلد منصبآ رفيعآ(سياديا او امنيآ) الاحتفاظ بأكثر من جنسيه واحده،واوجب ان ينظم ذلك بقانون الدستور النافذ واجاز للقضاء النظر بالدعاوى الناشئه عن تطبيق احكامه المتعلقه بالحنسيه والقضاء العراقي مستقلا لاسلطان لاحد عليه غير القانون وهنا تثار الشكوك والريبه لدى ابسط مواطن عراقي الذي بدا غير مقتنع بأداءالقضاء الخاضع تماما للسلطه التنفيذيه وإغراءاتهاوإملاءاتهابموحب الدستور النافذ لاجريمه ولاعقوبه الابنص ولاعقوبه الا على الفعل الذي يجرمه القانون وقت اقترافهاو حق الدفاع مكفول في كافة مراحل التقاضي للمتهم الذي يعتبر بريئا حتى صدور قرارا قضائيا قطقيا بتجريمه،قرارا صادر عن محكمة مختصه إثر محاكمة علنيه تتوفر فيها كافة الظمانات القانونيه تتاح للمدان طرق الطعن القانونيه كافه إبتداءآ من الطعن تمييزآ واعادة المحاكمه وتصحيح القرار التمييزي ولاننسى طريق الاعتراض على الحكم الغيابي جلسات المحاكمه علنيه الاذا استوجب الحال سريتها والعقوبات الصادره شخصية الأثر لاتسري على غير مرتكب الفعل الاجرامي الذي جرمه القانون الذي اعتبره الدستور غير ذي اثر رجعي مالم ينص على خلاف ذلك .. كما هو الحال في التشريعات الأصلح للمتهم الذي كفل له الدستور العراقي حق الدفاع عن نفسه ازاء التهمه الموجهه اليه بتوكيل محام،ولمن لامحام له. تتولى الدوله انتداب محام له على نفقتهالايجوز الحجز ابدا ولايتم الحبس الا في الاماكن المخصصه وفق القوانين المرعيه المشموله بالرعايه الصحيه والتي تخضع لرقابة الدوله،ولمن ترى السلطه القضائيه وجوب احضاره امامهااحضارآ جبريآ بالقوه،اوجب الدستور عرض اوراقه التحقيقيه الابتدائيه على القاضي المختص خلال24ساعه من وقت وقوعه بيد السلطه التنفيذيه وللضروره اجاز الدستور تمديدها لتصبح48ساعه،
العراقيون ابناء هذا البلد ولهم الحق في ادارة شؤونه العامه والتمتع بحقوق للمواطنه (السياسيه)كالتصويت والانتخاب والترشيح وعالج الدستور حالة العراقي المطلوب لجهة اجنييه ومنع تسليمه اليها كمانظم حق اللحوء السياسي للعراق واوحب صدور قانون بذلك ومنع تسليم اللاجئ الى جهة اجنبيه او اعادته قسرا لبلده ولايشمل حق اللجوء السياسي للعراق المتهمين بقضايا ارهابيه.




#وجدان_المعموري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوضى الثقافات وسطحيتها،
- كياسة الأزمات وأصولها،،
- مواقع التواصل الألكترونيه،حقيقة التخاطب
- التحقيقات الاداريه والجزاءآت التأديبيه
- حقوق ألإنسان،وألإنسان
- ألنوايا ألإقصائيه للفكرألآخرفي القوانين ألإنتخابيه العراقيه ...
- الولادة القيصريه في تعديل الدستورالعراقي إلنافذلسنة2005
- الممثلون القانونيون،بين مطرقة الادارة وسندان النص القانوني
- التعديل الثاني لقانون المحافظات رقم21لسنة2008,عون وتسديدلخطى ...
- إفقارالموظف العمومي في العراق،حلقة من مسلسل
- وفاق المجاهدين وإلحراك الجماهيري
- شهيدالعقيدة،المعلم لافين
- الصراعات الفكريه،وقبول الفكرالآخر
- شخابيط في الروح الشريره
- فانون البطاقه الوطنيه الموحده،العراق آخرمن يعلم
- ثانية،مسودة قانون المحاماة،المعهدالعالي للمحاماة والموظف الق ...
- قانون التضمين العراقي الجديد رقم 13لسنة2015 .خيبة لآمالنا


المزيد.....




- سمكة قرش تهاجم طفلة.. والجراحون يعيدون ترميم يدها الممزقة
- وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق لـCNN: الولايات المتحدة -تمتلك ...
- عُيّن خلفا لغلام علي رشيد.. الجيش الإسرائيلي: اغتيال قائد مق ...
- السفير الإسرائيلي: سترون مفاجآت تبدو معها عملية البيجر بسيطة ...
- تقرير: العالم يتجه نحو سباق تسليح نووي جديد
- تواصل التصعيد بين إسرائيل وإيران ـ ترامب يطالب بإخلاء طهران ...
- ‌‏الجيش الإسرائيلي: قتلنا رئيس أركان الحرب الجديد في إيران ع ...
- نتنياهو يزعم أن إيران حاولت اغتيال ترامب
- بقصف إسرائيلي.. مقتل 20 شخصا على الأقل من منتظري المساعدات ا ...
- السفير الإسرائيلي: سترون مفاجآت تبدو معها عملية البيجر بسيطة ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وجدان المعموري - الحياة المدنيه والسياسيه،في الدستورالعراقي.