أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة هوادف - عن الحب أقول














المزيد.....

عن الحب أقول


أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 5002 - 2015 / 12 / 1 - 21:12
المحور: الادب والفن
    


1-الحب هو العذاب أن تتعذب معناه أنك تحب
2-الحب ميدان قتال يخرج منه الرجل منكسر الجناحين بينما المرأة فترفرف عاليا على أنغام أحزانه ورنين شقاءه
3-وحدهم الشعراء يستطيعون التعبير عن حبهم أما بقية الناس فبين معاقر الخمر أو في سجن يبكى زهرة شبابه بسبب عمل طائش نتيجة جرعة حب زائدة أرتكب بسببها جريمة...الشعراء وحدهم يحولون معاناتهم الى روائع أدبية من خلال قصائدهم
4-الحب أكبر مغامرة يقدم عليها الرجل وهو فخ قد ينتهى بعقله كمجنون ليلي
5-الحب شعور لا يستطيع أي أنسان وصفه
6-الحب أقوى عاطفة في الوجود فأنه يجعل الوحش وديع ويجعل الوديع وحش انه يفجر طاقات العاشقين ويغير من تصرفاتهم وعادتهم التى ظن الجميع أنها لن تتغير
7-أننا نحذر الرجال من الوقوع في الحب ولكننا نسينا بأن الحب يدخل الى قلب الأنسان دون أستئذان أنه يأسرنا دون أن نقاوم ويعمي أبصارنا ويحطم أفئدتنا ويزلزل كياننا ونحن ننشد قصائد الحب والغرام
8-أذا رئيت العاشق يدخن بأستمرار فأعرف بأنه فى أوج عشقه
9-أيها العاشق لا تتخلى عن حبك حتى لا تتخلى عن وجودك لأنك قبل الحب شئ وأثناءه شئ وبعده لا شئ
10-الحب هو بوابة العبور الى الجحبم
11-عندما يمر الأنسان بمرحلة مفصلية من حياته تهدد وجوده كأنسان يصبح الحب ضروريا ليمنحه سبب من أجل وجوده فأن غاب الحب أصبح الموت هو خلاصه الوحيد



#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة بعنوان: الثائر
- ثورة نوفمبر المجيدة
- رسالة الى وزيرة التعليم في الجزائر
- من أجل العودة الى الأسلام الأول
- لست عربي
- حطام الأنسانية
- من وحي الواقع
- أوراق من مفكرة أنسان
- كلمات فى كل اتجاه؟
- لا جديد تحت شمس الأستبداد المحرقة في مصر
- معاذ الكساسبة ضحية للصوص الأديان
- بين سقوط الأندلس وسقوط الكيان العربى
- رحلة البحث عن الحقيقة
- العبر المستقاة من رحيل ثلاثة شخصيات مختلفة الأفكار
- أزمة الفكر فى عالمنا العربى


المزيد.....




- ترجمة أعمال الشاعر جوان مارغريت إلى العربية في صحراء وادي رم ...
- أحداث مسلسل قيامة عثمان الحلقة 174 مترجمة علي قناة الفجر الج ...
- -كل ثانية تصنع الفرق-.. فنانون سوريون يطلقون نداءات لتسريع - ...
- مواقف أبرز الفنانين السوريين بعد سقوط حكم الأسد
- حين يكون الشاعر مراسلا حربيا والقصيدة لوحة إعلانات.. حديث عن ...
- الروائي السوري خليل النعيمي: أحب وداع الأمكنة لا الناس
- RT Arabic تنظم ورشة عمل لطلاب عمانيين
- -الخنجر- يعزز الصداقة الروسية العمانية
- قصة تاريخ دمشق... مهد الخلافة الأموية
- حلقة جامـدة Kurulus Osman مسلسل قيامة عثمان الحلقة 174 مترجم ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة هوادف - عن الحب أقول