من وحي الواقع

أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 19:31
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

ميثاق حقوق الأنسان هو أكبر خرافة فى تاريخ
...................................
عجبا من ملوك الخليج يدافعون عن الشرعية في اليمن ويباركون ويدعمون أكبر مجرم وأنقلابي في العالم(أقصد السيسي)
........................................................
مجموعة من الحمقي من أصحاب المال والسياسة فى دول الخليج يحاولون تدمير كل حلم جميل في الوطن العربي
........................................................
(اليوم خمر وغد خمر) أصبح شعار الرسمي لحكام الخليج
......................................................
محمود عباس يدعو الى عاصفة الحزم في فلسطين ليس ضد العدو الصهيوني وأنما ضد حركة حماس ..يبدو أن العواصف سوف تستهدف وتعصف بشعوب العربية فقط لا بأعدائها
................................................
متي سنرى عاصفة الحزم تعصف بالكيان الصهيوني
............................................
سوريا تدمر...اليمن ينزف...مصر تسرق.....السودان مقسم......العرق يحرق....غزة تحتضر.....القدس تهود...وأسرائيل وسط كل هذا تعيش في سلام..ما أعجب هذا الزمان تمنيت الموت قبل أن أرى هذا الزمن الموبوء
.............................................
الأستبداد يدمر الشعوب ويخرب الأوطان
...................................
دماء الشهداء هي من ستكتب تاريخ هذه الأمة وتصنع أمجادها
................................
داعش هم خوارج العصر وهم أخطر على الأمة من أعداءها .....يقتلون الأبرياء بأسم الله
........................................
من عجائب الربيع العربي هو هذا التناقض بين المتصارعين فأيران تسمح لنفسها بحشر أنفها فى سوريا والعراق وترسل قواتها المساعدة السفاحين في أبادة شعوبهم وترفض وتستنكر أرسال قوات دراع الجزيرة الى البحرين وعملية عاصفة الحزام فى اليمن....تصف الأحداث في سوريا بأنها مؤمرة كونية وتصف الأحداث البتى جرات في البحرين بأنها ثورة ......دول الخليج يريدون حرية الشعب السوري ويحظرون على المراة سياقة السيارات ويمنعون طلاء الأظافر .....السيسي ينقلب على الرئيس الشرعي محمد مرسي ويشارك بقوات مصرية الحماية الشرعية في اليمن

#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل