أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الشعب العراقي يطالب الحكومة بثمن تضحياته الجسام.















المزيد.....

الشعب العراقي يطالب الحكومة بثمن تضحياته الجسام.


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4994 - 2015 / 11 / 23 - 16:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشعب العراقي يطالب الحكومة بثمن تضحياته الجسام.
جعفر المهاجر.
نبذة تأريخية:
منذ انتهاء الإحتلال العثماني البغيض بعد سقوط الرجل المريض والشعب العراقي يناضل نضالا مريرا ضد أية قوة سعت إلى اغتصاب حقوقه ومصادرة حريته ونهب ثرواته، ومن هذا المنطلق رفض هذا الشعب العريق رفضا قاطعا إستبدال ذلك الإستعمار الظلامي البغيض الذي دام أربعة قرون بالاستعمار البريطاني الذي بدأ بدخول الجنرال مود البصرة عام 1921 وهو يحمل معه مقولته الكاذبة التي أطلقها حال تدنيس الجيش البريطاني الأرض العراقية :
(جئنا محررين لافاتحين ) لكن الشعب العراقي المعروف بوعيه وذكائه كان يدرك ماوراء تلك المقولة من خبث ومكر فلم يصدقها وخاض نضالا مريرا ضد الإستعمار الجديد والحكومات التي دارت في فلكه إبتداء من الثورة العراقية الكبرى في الثلاثين من حزيران عام 1920ومعارك الرارنجية والرميثة والديوانية وأبو صخير التي واجه بها العراقيون دبابات ومدافع الجيش البريطاني بـ (الفالة والمكوار والبرنو ) وهوسات الثوار (الطوب أحسن لو مكواري ) نشرت الرعب في نفوس الجنود الإنكليز وقادتهم بعد أن ذاقوا الموت الزؤام من ثوار العراق رغم إنحراف بعض الخونة الذين باعوا أنفسهم لهذا المستعمر الغاشم . وسجون النظام الملكي العميل ومشانقه التي كان ينصبها للمناضلين في معظم مدن العراق بأمر الإنكليز شاهدة على عدم إستكانة هذا الشعب الأبي للقهر والحيل السياسية للإلتفاف على مطالبه العادلة في التحرر والإنعتاق من ربقة المستعمر وتكلل ذلك الكفاح المرير بثورة 14 تموز الوطنية التي قادها إبن العراق البار الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم، تلك الثورة العملاقة التي وضعت حدا للهيمنة الإستعمارية على مقدرات العراق بعد خروجه من حلف بغداد ومنطقة الجنيه الإسترليني ومن ثم تحرير نفطه من الشركات الإحتكارية . لكن الإستعمار البريطاني تجاهل كل ذلك وظل يحيك المؤامرات للسيطرة على العراق مرة أخرى فوجد ضالته في حزب البعث الفاشي فساعده على القيام بانقلاب الثامن من شباط الدموي عام 1963م حيث عاد حزب العفالقة المجرم الغادر إلى السلطة عن طريق القطار الإنكلو الأمريكي كما صرح أحد رؤوسه المدعو علي صالح السعدي لإبقاء العراق تحت الهيمنة الأجنبية بصورة غير مباشرة تختلف في طريقتها عن الإحتلال الأول وإن تبجح قادة هذا الحزب الفاشي العنصري بالشعارات الثورية، وبمسميات (التحرر) و(الإستقلال) و(الوحدة والحرية والاشتراكية ) التي كانت لاتساوي الحبر الذي كتبت به للتغطية على عمالته للإستعمار البريطاني ومن يقرأ سيرة ميشيل عفلق وعصابته الأولى يعرف كل الحقائق عن عمالة هذا الحزب الذي أوجدته المخابرات الغربية لتمزيق الوطن العربي وتشهد الوقائع الحالية في العراق إن الكثير من عناصره اليوم قد نبذوا شعاراتهم السابقة وداسوها بالأقدام تحولوا إلى داعشيين قتلة ذباحين ينادون بدولة الخلافة هذا الحزب إنطلاقا نظريته الميكافيلية( الغاية تبرر الوسيلة ) وهو لايؤمن بأية قيمة للإنسان .
وخاض الشعب العراقي كفاحا لاهوادة فيه ضد هذا الحزب العنصري الفاشي. وضحى بعشرات الآلاف من أرواح أبنائه في سبيل الحرية وكانت إنتفاضة آذارعام 1991 زلزالا هز كيان النظام الصدامي الدكتاتوري الذي بناه على جماجم الشهداء من أساسه على أثر غزوه للكويت في الثاني من آب عام 1990 وأسقطت تلك الإنتفاضة الشعبية العارمة أربعة عشر محافظة وأصبحت رهن إرادة الثوار وكادت تقضي على النظام قضاء مبرما لولا التآمر الأمريكي السعودي البغيض الذي أدى إلى إجهاض تلك الانتفاضة العارمة.
ولا يمكن لشعب حضاري له حضارة عمرها سبعة آلاف عام ويمتلك هذه الإرادة الفولاذية، ويستشهد مئات الآلاف من أبنائه على مذبح الحرية والسيادة الوطنية أن يخلد للراحة والسكينة وهو يرى وطنه منذ سقوط صنم الإستبداد ولحد هذا اليوم نهبا للمفسدين والإنتهازيين والفاشلين والطائفيين وذوي النزعات الشخصية الباحثين عن الوجاهة الفارغة من خلال المناصب لتعويض الخلل الذي تعانيه نفوسهم الباحثة عن المكاسب على حساب أكثرية الشعب من الفقراء والمعدمين حتى وإن جاءوا عن طريق صندوق الإنتخاب بعد أن رفعوا شعاراتهم الرنانة التي أثبتت خواءها وتهافتها . فالشعب الذي خرج من تلك المحن أقوى شكيمة، وأصلب عودا وظل يناضل من أجل نيل حريته لن تنطلي عليه بعد اليوم الشعارات الزائفة ، والحلول الترقيعية من حكومات تعاقبت عليه بعد الإحتلال الأمريكي عام 2003 وأوصلت العراق إلى حافة الهاوية.
إن مايشهده الوطن من صراعات بين السياسيين ، وعدم مبالاتهم بالمخاطر الجمة المحدقة بالعراق لايمكن أن بتحملها الشعب العراقي الذي صبر طويلا. أن تسكت إنتفاضته الحالية المهدئات والحلول البسيطة التي لاتسمن ولا تغني من جوع للإلتفاف على مطالبه العادلة في كشف رؤوس الفساد وإحالتهم للقضاء العادل أولا بعد أن تعرضت ثروة الشعب العراقي للنهب من رؤوس حاكمة متنفذة بعضها حمل معه المال إلى الخارج ويعيش حرا طليقا دون أي حساب. و الشعب يطالب بمحاكمة الأشخاص الذين خانوا تربة العراق وسلموا نينوى والأنبار على طبق من ذهب للدواعش الأشرار.ويطالب بحكومة يتألف وزراؤها من الكفاءات المستقلة النزيهة القادرة على إنقاذ العراق لإنهاء حكومة المحاصصات وإلى الأبد ، ويطالب بتعيين سفراء بحجم حضارة العراق بآستطاعتهم مخاطبة العالم لمساعدته على صد هذه الهجمة الإرهابية كما فعلت فرنسا التي تعرضت لهجمة إرهابية واحدة فجلبت تعاطف معظم دول العالم وأنتزعت قرارا هاما من مجلس الأمن وأعلنت حالة الطوارئ لثلاثة أشهر والعراق يفقد في كل شهر أكثر من ألف شهيد وكأن الدم العراقي قد تحول إلى ماء وهذا النكوص يدل على ضعف أجهزة الدولة الإعلامية والدبلوماسية . ويطالب الشعب بأن يكون القانون هو السائد وفوق أي نفوذ شخصي أو حزبي أو عشائري لكي يعيش المواطن تحت ظل دولة المؤسسات القوية التي يعيش فيها المواطن العراقي من أي مذهب أو قومية آمنا دون أي خوف أو تهديد. والشعب العراقي يريد حكومة قوية تقول لا بكل قوة وثقة للتدخلات الخارجية السلبية التي تحرض على الطائفية والتقسيم. دولة تبني علاقاتها مع الدول على أساس الند للند والمصالح المشتركة. ويطالب الشعب بمجلس نواب صادق مع الشعب يسعى جاهدا لتشريع القوانين المعطلة منذ سنين طويلة لا أن يكون منبرا للخطابات الخاوية ،ويمضي رئيسه على سيرة سلفه السابق يستهويه الإعلام وشاشات الفضائيات أكثر من إهتمامه بالمشاريع التي لها مساس مباشر بحياة الشعب . ومن عجائب الحكومة العراقية أن يكون يترأس رأس السلطة التشريعية تحالفا جديدا اطلق عليه ( إسم اللجنة التنسيقية العليا ) الذي تحرض بنوده على الطائفية وتدويل القضية العراقية. والشعب يريد النهوض بالخدمات وآنتشال الكثير من مدن العراق من واقعها المزري بعد تلك الموازنات الإنفجارية التي تبخرت مع الهواء. كل هذه الأمور وغيرها من المطالب الملحة للجماهير الشعبية وأكدت عليها المرجعية الرشيدة ولم يحصل على هذا التأييد لغير رئيس الوزراء الحالي الدكتور حيدر العبادي لكنه ومع الأسف الشديد ظل مترددا ولم يغتنم هذه الفرصة التأريخية الفريدة التي حصل عليها وظل التخبط يسري في كيان الدولة رغم تلك الإصلاحات الطفيفة التي قام بها .
إن الشعب العراقي يستطيع أن يميز بين أبنائه الحقيقيين بما مرت عليه من تجارب قاسية. والجماهير المحتجة تطالب بأن لاتكون حكومتها الحالية نسخة محسنة ببعض الماكياج الخارجي للحكومات السابقة التي جلبت للعراق أوخم العواقب وأقسى الكوارث. وقد آلت على نفسها أن لاتترك الساحة بعد الآن مالم يتقدم رئيس الحكومة بخطوات شجاعة فعالة لآنتشال العراق من واقعه الذي لايحسده عليه أحد. إنها تأمل من الذين ناضلوا ضد الدكتاتورية أن يكونوا عند حسن ظن شعبهم بهم لكنهم اليوم وبعد أن إستلموا السلطة تغيروا وآنقلبوا على مبادئهم، وأغرتهم كراسي الحكم ، وآبتعدوا عن نبض الشعب ، وبقيت الأوضاع تتراجع ، والوطن يتدهور في جميع مجالات الحياة والوقت يُهدر إلى أن وصلنا إلى هذه الحال الذي هددت فيه عصابات داعش الوطن في الصميم، وكادت بغداد تسقط بأيدي برابرة العصر الدواعش لولا تدارك المرجعية الرشيدة التي نادت بالجهاد الكفائي لرد هذا الغزو البربري بعد أن لبى غيارى العراق نداء المرجعية الخالد، وانطلقوا عن بكرة أبيهم لتطهير الأرض من دنس هؤلاء الأوغاد، ودفع الله بدمائهم الطاهرة، وسواعدهم الفولاذية وإرادتهم الجبارة ماكان أدهى وأمر.وهاهم هم اليوم يتحملون من الظلم الفادح، ومن التهم الباطلة من عملاء النظام الصدامي دواعش السياسة في البرلمان العتيد مالا تتحمله الجبال الرواسي. والشعب يسمع مايردده هؤلاء الذين كانوا في غاية الشوق لكي تكتسح داعش كل العراق من أقصاه إلى أقصاه. بعد أن كانوا العون والساعد الأيمن والشريك الفعلي للدكتاتور في كل جرائمه الوحشية.
إن كل الوطنيين المخلصين يدركون غاية الإدراك إن المخاض عسير، والأمواج المتلاطمة تهدد سفينة العراق وإن الأعداء يتكالبون وتزداد شراستهم ، ويبذلون كل مافي وسعهم لإعادة النظام الاستبدادي الدموي إلى سدة الحكم مرة أخرى بمساعدة الإعلام المعادي، وإن أنهارا من الدماء الغالية المقدسة يسفكها الإرهابيون القتلة على ثرى العراق الطاهر لتحقيق هذه الغاية ، وإن من يريد في الداخل تقسيم العراق على أساس طائفي، ويطالب بشدة وقوف الأمريكان مع توجهاته الطائفية الشريرة والشعب يسمع اليوم بياناتهم العنترية التي تحمل رائحة بيان رقم واحد هذه البيانات الخاوية التي تتزلف للأمريكان وعملائهم في المنطقة بترديد الإسطوانة المشروخة ( إقصاء وتهميش السنة ). وهناك من يحرق العلم العراقي ويصدر نفط العراق لحسابه الخاص ويمنع رفع العلم العراقي في المناطق المحررة، ويطالب بحصته الكاملة من الموازنة بحجة الشراكة. وفي مجلس النواب أعضاء لاهم لهم غير تعطيل القوانين التي تمس مصلحة الشعب واتخاذهم فنادق العواصم العربية مقرا دائما لهم وصفتهم الدائمة الصراخ والعويل والزعيق من سنين في الفضائيات الخاضعة لهيمنة أبشع الحكام الدكتاتوريين في المنطقه واليوم يصدر مجموعة منهم بيانا خطابيا صاخبا تتضمن سطوره التناغم مع تصريح هيلاري كلنتون الجديد بأن السنة ( تعرضوا للخيانة ) وهي دعوة واضحة لتكريس الطائفية ، وتقسيم العراق والتناغم معها عملية إلتفاف واضحة لوضع العصي في أية عملية إصلاح قادمة والحجة القديمة الجديدة ( تهميش أهل السنة وإقصائهم ) ولكن على رئيس الوزراء ومن معه من الداعين للإصلاح أن يكونوا أقوى من كل هذه الدعوات المشبوهة مداموا إنهم أقسموا القسم ، وتحملوا المسؤولية في هذا الظرف الخطير خاصة وإن السيد حيدر العبادي عاهد الشعب بأن يمضي في طريق الإصلاح وإن دفع حياته ثمنا لذلك.
إن هذه الجماهير التي خبرتها سوح النضال تطالب بحقوقها ياسيادة رئيس الوزراء، وهي ليست معادية للحكومة ولا تهدد بإنقلاب ولا ترفع شعارات قادمون يابغداد لكنها تريد أن ترى ثمرة تضحياتها الجمة بعد هذا الكفاح المرير ضد الإستلاب وإستبداد النظم الدكتاتورية البائدة التي حرمتها من أبسط متطلبات الحياة وقد خيبتم آمالها بإصلاحاتكم التي لاتستحق الذكر ولا تتناسب أبدا مع تضحياتها الهائلة.ولابد من كسبها بالإصلاح المؤثر والفعال لسد الطريق أمام كل ثغرة يستغلها أعداء العراق بعد أن بلغت القلوب الحناجر. ولا يمكن للشعب العراقي أن ينسى دماء الآلاف من شهدائه الذين دفعوا حياتهم ثمنا على مذبح الحرية.
بسم الله الرحمن الرحيم:
ذٰ-;-لِكَ بِأَنَّ ٱ-;-للَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ-;- قَوْمٍ حَتَّىٰ-;- يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ ٱ-;-للَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ.- الأنفال 53.
جعفر المهاجر.
23/11/2015م



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياصاحبي لاتبتئس. !
- الأنظمة الطائفية والإرهاب والحريق القادم.
- الشاعر واليراع
- رحلة الشتاء والصيف ودوَامة العراق.
- بوحٌ لسيدة الفجر.
- آه .. ماأقسى السفر
- أمجاهدون وثوار أم مجرمون وأشرار.؟
- للهِ دَرُكَ ياعراقْ.
- ليس إلا العراق ظلي الظليلُ
- آل خليفة وطريق الإستبداد.
- تمخض الجبل فولد فأرا.
- تخبط حكام السعودية وآستهتارهم بالكرامة الإنسانية.
- طقوس الرعد.
- المسجد الأقصى يستغيث ..هل من مُغيث.؟
- إشتعالات الروح.
- الفساد السياسي والإداري والإرهاب آفة بثلاثة رؤوس .
- وصاحب الدار أدرى بالذي فيه.
- إلى نخلة عراقية .
- ملك الرمال المتهور ووهم النصر في اليمن .
- مرثيةٌ لعاشق الأرض والزيتون.


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الشعب العراقي يطالب الحكومة بثمن تضحياته الجسام.