أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - ملك الرمال المتهور ووهم النصر في اليمن .















المزيد.....

ملك الرمال المتهور ووهم النصر في اليمن .


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4906 - 2015 / 8 / 24 - 13:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملك الرمال المتهور ووهم النصر في اليمن .
جعفر المهاجر.
جرائم حرب تقشعر لهولها الأبدان،وسباق هستيري محموم في ميدان لسفك الدم البشري تحرمه كل شرائع السماء والأرض من خلال آلاف الغارات الجوية تقوم بها طائرات العدوان السعودي الآثم المحملة بأطنان القنابل والصواريخ التي كدسها المجرمون في مخازنهم بعد أن دفعوا ثمنها بمليارات الدولارات البترولية إلى من يدعي إنه المدافع الأول عن كرامة الإنسان وحقه في الوجود كذبا وزورا، أسلحة الموت التي صدرها الغرب إلى أعتى نظام ملكي في العصر الحديث لتجهز بكل حقد أصحابها الدفين على آلاف الأبرياء وتهجير الملايين منهم ، والعالم يرى أسرا بأطفالها ونسائها تباد عن بكرة أبيها تحت الأنقاض، وتربويون في عمران تتحول جثثهم إلى لحم ممزق محترق، و100 ضحية في منطقة صالا بتعز فقط يسقطون ضحايا خلال دقائق بأبشع قصف همجي غير مسبوق على إنسان اليمن وحضارتها وأوابدها التأريخية. إنها رائحة الدم تختلط بالتراب في كل بقعة من أرضه النازفة على أيدي برابرة العصر. وحصار بري وبحري وجوي لمنع الغذاء والدواء عن شعب بكامله لكي يموت موتا بطيئا ويخفف من سعير الحقد المتراكم في صدور آل سعود النتنة. سحل وقتل وتمثيل بالجثث من قبل مرتزقة سفلة رقعاء لقطاء أوغاد يمثلون أدنى الحثالات الجاهلية سخرتهم مملكة الرمال بأموالها القارونية يقومون بها في كل مدينة تصل إليها هذه الشراذم الدموية المتوحشة التي قال عنها الإمام علي بن أبي طالب ع يوما:
(إنهم همج رعاع ينعقون مع كل ناعق ، ويميلون مع كل ريح فإذا آجتمعوا ضروا وإذا تفرقوا نفعوا.)المصدر: محمد عبده نهج البلاغة ج3 ص 193 .
لقد كشفت الامم المتحدة ان ضحای-;-ا العدوان السعودی-;- الغاشم علی-;- الی-;-من منذ أکثر من 4 أشهر بلغ أکثر من 23 ألف شخص بی-;-ن شهيد وجری-;-ح بينهم ألف طفل. وأدانت تلك الاعمال الوحشية بحق المدنيين اليمنيين والأضرار التي لحقت بالبنية التحتی-;-ة الحی-;-وی-;-ة فی-;- کافة أنحاء الی-;-من بما فی-;- ذلك المدارس والمستشفی-;-ات والمطارات والمساجد والمبانی-;- السکنی-;-ة ووصف الناطق بآسمها ذلك بـ(الأمر غی-;-ر المقبول وی-;-تعارض مع کافة المسؤولی-;-ات الملقاة علی-;- عاتق أطراف الصراع بموجب القانون الإنسان الإنساني والدولي.) وهو كلام إنشائي وعام لايدين القاتل الحقيقي لابل يضع القاتل والضحية في كفتين متعادلتين .
وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية،( طارق جازارفيتش) (إن حصيلة ضحايا العدوان على اليمن بلغت نحو 4 آلاف شهيدا واصابة اكثر من 23 الف خلال 4 أشهر.) وأوضح الناطق أن عدوان التحالف بقيادة السعودية اسفر عن استشهاد 3984 شخصا معظمهم مدنيون بينهم نساء واطفال خلال الفترة من مارس الماضي وحتى يوليو الجاري.
وحذرت منظمة أوكسفام للإغاثة من وقوع كارثة إنسانية في اليمن جراء الاضرار التي لحقت بمختلف القطاعات الاقتصادية والبنية التحتية .. مؤكدة ان نصف اليمنيين باتوا مهددين بالمجاعة .
وقالت المنظمة إن أعداد الجياع في اليمن تزداد يومياً بنسبة 25 ألف شخص .
وأوضحت المنظمة الناشطة في مكافحة الفقر والمجاعة باكثر من 90 بلداً حول العالم، أن الجوع بات اليوم يهدد نصف سكان اليمن أي حوالي 13 مليون إنسان .
ودعت المنظمة الخيرية إلى اتخاذ الإجراءات الكفيلة بتحسين الأوضاع الإنسانية في اليمن.
كل هذا يجري تحت سمع وبصر مايسمى بـ (المجتمع الدولي) الذي يمثله مجلس الأمن الذي لم يتحمل مسؤولياته الأخلاقية والدولية بإصدار قرار لإيقاف هذه الحرب التي شنها آل سعود على الشعب اليمني. لكن الأبواق التي سخرتها مملكة الرمال البترولية والتي تنعق ليل نهار وتحاول بكل ماتمتلك من خبث ودهاء في قلب الحقائق رأسا على عقب لم تستطع أبدا حجب الحقيقة بغرابيلها المتهالكة لتجعل من القاتل بريئا والضحية مجرما تحت غطاء إعادة شرعية زائفة يمثلها شخص وضيع هارب من غضبة شعبه ورمى نفسه في أحضان قاتلي شعبه وهو يعلم تماما إن الشرعية بعيدة عنه بعد السماء عن الأرض .وإنه لن ولن يجرؤ على الوصول إلى التراب اليمني حتى وإن وقفت معه كل بوارج وطائرات أمريكا وآل سعود وأحاطته بحرابها وجنودها لإعادته إلى السلطة مرة أخرى. وإن الشعب اليمني هو صاحب القرار الأول في إختيار رئيسه في ظل إنتخابات حرة نزيهة تشرف عليها الأمم المتحدة بعيدا عن كل قهر وعدوان وشراء الذمم بالمال الحرام.
إن النداآت الخجولة من منظمة العفو الدولية وأطباء بلا حدود ومنظمة الصحة العالمية ومن نائب الأمين العام للأمم المتحدة باتت موضع سخرية وآستهزاء مجرمي الحرب من دهاقنة آل سعود وملكهم الضال القابعين في الرياض. والذين ركبوا رؤوسهم وأخذتهم العزة بالإثم، ولعبت خمرة النصر الموهوم في عقولهم الطائفية المريضة المحملة بأحقاد الجاهلية الأولى وزادوا عليها أحقادا أخرى فباتوا في غيهم غارقين. وفي عرس الدم موغلين.
وحين يرتقي العرش الوراثي ملك متهور مهووس بجنون العظمة ويستأسد بأحدث طائرات عدوانه على شعب فقير معدم،ومحاط بالخدم والحشم والوعاظ المنافقين الذين يزينون له كل قبيح بأنه (إنتصار عظيم) ويقدمون له الولاء والطاعة بنداآت ( حنا معاك ياجلالة الملك المفدى ، وأرواحنا فداء لك )، وإذا خرج من قصره أحاط به أراذل المجتمع، يحيطون به إحاطة السوار بالمعصم ويعتبرونه شخصا مقدسا لايمكن أن تنبس شفة بآنتقاد تصرفاته الحمقاء في شنه الحرب بقرار شخصي في غرفة مظلمة . وحين يجلس على عرشه المهزوز تنهال على رأسه وكتفيه وأرنبة أنفه القبلات من كل الجالسين حوله فيعتقد إنه دخل التأريخ من أوسع الأبواب،وإنه سيد الحكماء ، وعظيم العظماء ، وإن كل شيئ مستحيل قد بات رهن إشارته. لكنه واهم أشد الوهم لأنه يتجاهل منطق التأريخ ، ونهاية الطغاة، وإرادة الشعوب الحرة التي لاتنام على ضيم ، وترفض الذل والهوان والتي لايمكن أن ترضخ لإرادة البطش والقوة الغاشمة والتي وسيلتها أعتى الأسلحة وأضخم الأموال المسخرة للقتل والدمار وشراء الذمم .
وشعب اليمن رغم فقره وقلة موارده إلا إنه شعب حر أبي شجاع مبدع ، متفاعل مع الحضارة الإنسانية رغم كل ماعاناه من أهوال من هذا الجار السيئ ،ولا يرضى لنفسه أن يكون تابعا ذليلا لأساطين هذه المملكة الغاشمة وملكهم الذين داسوا على كل القيم الإنسانية.
ومنذ مايقارب الستة أشهر من القصف الجوي الذي طال كل شيئ في اليمن أدرك ملك الرمال وزبانيته الليكودية من أعداء الإنسان وحضارته أن حلمهم بتحقيق نصر حاسم من خلال عدوانهم الغاشم على اليمن قد تحول إلى سراب ، وإن إنجازاتهم الوهمية بإشعال (عاصفة الحزم) ومراحلها الأولى والثانية والثالثة وهلم جرا ضد (الفئة الحوثيين الكفرة والفرس المجوس) قد كشفت زيف أكاذيبهم وإفلاسهم الأخلاقي بعد أن بات العالم يعرف وأولهم آل سعود بأن كل يمني وطني شريف على تراب اليمن من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه يتصدى اليوم لعدوانهم الهمجي وإن هذا التراب لايضم إيرانيا واحدا . وفي عرف هذه الفئة الباغية مادامت إيران تتعاطف مع شريحة من أبناء الشعب اليمني فلابد أن تهدم اليمن على شعبها ،وتدمر حضارتها عن بكرة أبيها. وهذا هو قتًال العرب وبطل معركتهم (عاصفة الحزم) من خلال طائرات ف16 ومرتزقته من القاعدة يسطر ( الملاحم الخالدة) بقتلها النساء والأطفال وآحتلال مدينة هنا ومنطقة هناك. لكن الحقائق بدأت تكشف نتائج هذه العاصفة الرعناء الهوجاء التي لم تحقق حلمهم المنشود بإخضاع شعب اليمن وجلبه إلى بيت طاعتهم من خلال حكومة عميلة خائنة باع رئيسها وأفرادها شرفهم بثمن بخس لمملكة آل سعود الظلامية. وبركات هذه العاصفة فقط إنها أتاحت الفرصة لانتعاش تنظيم القاعدة الذي خرج من معطف ملك الرمال ومدارسه التكفيرية. وهاهو بدأ يظهر براياته السوداء في منطقة البريقة غرب عدن بعد حضرموت وشبوة وإبين ولحج ، ويعيد لملمة شراذمه الإرهابية تحت سمع وبصر مايسمى بـ (المجتمع الدولي) الذي ركبه الخزي والعارعلى هذا السكوت المريب وهو يرى شعبا يموت ويتفرج عليه. لكنه سيدفع ثمن هذا الصمت المخزي على العدوان السعودي البربري على شعب اليمن.
وإذا تصفحنا شيئ من تأريخ حكام هذه المملكة الظلامية لعرفنا إنها لم تخض سوى أربعة حروب منذ نشأتها عام 1932م كانت كلها ضد اليمن.الأولى تمثلت في تحجيم مملكة الأمام يحيى لاقتطاع أجزاء منها بالتحالف مع بريطانيا والثانية كانت ضد النظام الجمهوري وثورة 26 سبتمبر بتحالف غربي ، والثالثة كانت ضد جماعة من أبناء الشعب في صعدة وهاهي الرابعة التي سموها بـ (عاصفة الحزم ) وهي الأكثر شمولا واتساعا وتحالفا على هذا البلد الفقير وبصورة أشد شراسة ودموية طالت كل مقومات الحياة المعيشية من قصف المصانع وصوامع ومخازن الغذاء ومن قتل الأطفال إلى قصف المستشفيات ومخازن الدواء ومن نسف الجسور وضرب السيارات والناقلات إلى قصف محطات الغاز والوقود والكهرباء وخزانات المياه والأسواق الشعبية وطوابير الحصول على المشتقات النفطية التي وجدت أزمتها بالحصار. حتى الكوادر التعليمية صارت هدفا لصواريخ طائراتهم لأنهم أعداء ألداء للعلم وللثقافة وللتحضر والمدنية. من خلال منع الطلاب من الوصول إلى مدارسهم وجامعاتهم ومعاهدهم إلى قصف المدارس والجامعات والمعاهد نعيشها اليوم. وهكذا يضرب الطغاة المثل في الإجرام لأنهم الأشرس والأشد وحشية حتى من الوحوش الضارية على مدى التأريخ.
ومن واجب قوى التحرر الخيرة وكل الشرفاء في العالم من كتاب وشعراء وحقوقيين وفنانين وممثلين أن يقفوا مع الشعب اليمني المذبوح بعد أن تخلى عنه ( المجتمع الدولي ) المنافق الذي بسيل لعابه دوما لعقد صفقات الأسلحة التي تقدر بمئات المليارات من الدولارات مع الأنظمة المستبدة لإثارة الحروب في المنطقة خدمة لمصالحه الإقتصادية أولا وتنفيذا لرغبة الكيان الصهيوني في تمزيق الوطن العربي وتحويله إلى إمارات طائفية متناحرة ثانيا.
لكن الشعب اليمني وطلائعه الثورية سيبقى رغم محنته الكبرى أقوى من كل الرهانات لأنه ضرب المثل للعالم بأنه شعب عصي على الإذلال والخنوع لمشيئة الطغاة مهما كانت فوارق موازين القوى بينه وبين أعدائه الذين تكالبوا عليه بأشد الأسلحة فتكا في العالم.
وعلى النظام السعودي أن يعي أن جرائمه لن تسقط أبدا وسيلاحق مرتكبوا هذه الجرائم أمام المحاكم الدولية كمجرمي حرب وفقا للقانون الدولي ولو بعد حين. وإن تمادي النظام السعودي في قهر شعب اليمن ومحاولة عودته إلى عصر الوصاية السعودية تحت غطاء الشرعية الكاذب لن ولن يتحقق لأن آل سعود هم غير شرعيين في حكم بلاد نجد والحجاز وهم والشرعية على طرفي نقيض . وإن النصر الموعود الذي داعب عقولهم المريضة قد غدا وهما ليس باستطاعة ملك الرمال المتهور وزبانيته وأعوانه من المرتزقة تحقيقه على أرض الواقع. لقد غرق آل سعود في الوحل اليمني وإن تحالف الشر والجريمة بدأ يتآكل بمرور الأيام أمام إرادة وعزيمة وصمود الشعب اليمني الأسطورية.
جعفر المهاجر.
24/8/2015م



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرثيةٌ لعاشق الأرض والزيتون.
- مقاطع لسيدة الندى والجمر.
- حكومة الدكتور حيدر العبادي والتحديات الكبرى.
- تلك الديار على أعتابها زمني .
- أردوغان العثماني الداعشي يحارب داعش.!!!
- فضائية الجزيرة والريادة في التضليل الإعلامي الطائفي .
- غربة آدم وحنينه للوطن وإحباطاته .
- الدواعش قتلة الإنسان.
- ألقُ العراق.
- وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا .
- سننٌ (عشائرية ) باليةٌ لايقرها شرعٌ ولا قانون.
- ونظل ننتظر النهار
- غطرسة أردوغان وصدمته الإنتخابية.
- الحاكم وممثل الشعب ومسؤوليتهما الأخلاقية والوطنية.
- يالخسة ووضاعة شيوخ الغدر وتنكرهم لتربة العراق.
- هزيمة حزيران والبكاء بين يدي زرقاء اليمامه.
- جرائم الإبادة في اليمن والصمت الإسلامي والدولي.
- كوارث البلاد والنفخ في الرماد.
- حوار الأديان والحضارات بين الحقيقة والوهم.
- اللوبي السعودي ونزعته العدوانية الجديدة.


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - ملك الرمال المتهور ووهم النصر في اليمن .