أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - حوار الأديان والحضارات بين الحقيقة والوهم.















المزيد.....

حوار الأديان والحضارات بين الحقيقة والوهم.


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4812 - 2015 / 5 / 20 - 22:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول الشاعرالراحل نزار قباني في إحدى قصائده:
نحن شعوب تجهل الفرح.
أطفالنا ماشاهدوا في عمرهم قوس قزح.
بلداننا مقفلة أبوابها.
وألغت التفكير في شعوبها.
وألغت الإحساس.
وتطلق النار على الحمام.
والغمام والأجراس.
ماطار طير عندنا إلا آنذبح.
ولا تغنى شاعر بشعره إلا آنذبح.
وفي ظل هكذا أنظمة استبدادية مغلقة على شعوبها تعاملها كقطيع وينخر جسدها الاستبداد حتى العظم لايمكن أن يصدق عاقل إن هذه الأنظمة التي أكل عليها الدهر وشرب أن تسعى إلى إقامة حوار بينها وبين ثقافات واديان وحضارات أخرى عبر البحار.؟ فالنظام المعزول عن شعبه بعيد كل البعد عن الإنفتاح على الحضارات الأخرى ولو إدعى ذلك ملايين المرات فلن يصدقه أحد. والمثل الصارخ لهذه الأنظمة المستبدة هو النظام الملكي السعودي الذي تلطخت سمعته بالوحل لآنتهاكه حقوق الإنسان بشكل فاضح داخل مملكته، ولشنه حربا جاهلية دموية مدمرة على جيرانه يذهب ضحيتها اليوم عشرات الآلاف من الضحايا ولدعمه الإرهاب في المنطقة وسعيه إلى الإطاحة بأنظمة في المنطقة عن طريق هذا الإرهاب الذي فتح خزائنه له . هذا النظام الملكي الظلامي المشبع بالحقد الطائفي المقيت والكراهية المفرطة، والمدعوم من قوى عالمية غاشمة وإمبراطوريات إعلامية، ومؤسسة دينية متطرفة تكن العداء لكل مذهب يختلف معه. يتخذ من الإسلام غطاء لقتل الآخرين. ويدعي زورا وبهتانا بأنه نظام منفتح على الأديان والحضارات الأخرى وأعماله الإجرامية تتناقض مع مايدعيه تماما.
يقول الله في محكم كتابه العزيز:
ادْعُ إِلى ىَىسَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ .125 - النحل
إن هذه الآية الكريمة هي خطاب مباشر من رب السماوات والأرض لرسول الإنسانية ص تدعوه إلى محاورة أعداء الإسلام بالعقل والحجة والمنطق المقرون بالحجة واللين والكلام الطيب الذي ينفذ إلى أعماق نفوس المخالفين لشريعته لكي تتحرك عقولهم ، ويدركوا المحتوى الإنساني الكبير والقيم الأخلاقية الواسعة التي تضمنتها مبادئ الإسلام والتي غايتها الأولى والأخيرة إسعاد البشرية، وجعلها تعيش في أمان وسلام بعيدا عن الحروب وسفك الدماء. لأن هذا الدين السماوي العظيم بني على هذه الأمور وبشر به نبي هو من أفضل الأنبياء ووصفه الله تعالى بالآية الكريمة: (وإنًكَ لَعَلى خُلقٍ عَظيْم ). وهو دين يسعى إلى الدماء لتعم الطمأنينة بين البشر.والذي يدعي إنه يقود الأمة الإسلامية، ثم يهتك الحرمات بأبشع صورة . وترتفع في مملكته الأصوات النشاز التي تجأر بالتكفير على مدار الساعة لايحق له أن يدعي بأنه رجل حوار، وكل إدعاءاته لاتعدوعن كونها كذب محض لاينطلي حتى على أبسط إنسان في هذا العالم. ولم يطلق كلماته إلا لذر الرماد في العيون،وهي تتناقض تناقضا صارخا مع الحقيقة المرة بعد أن صرفت المليارات من الدولارات على إنشاء عشرات الفضائيات التي تمولها دولته لبث الفرقة والبغضاء بين المذاهب الإسلامية في المنطقة. وكل الشواهد تقول إن غايتها الأساسية هي المجد الشخصي الزائف وبسط زعامة هذه المملكة الظلامية على العالم الإسلامي تحت شعارات براقة خاوية لاتمت إلى الواقع المعاش بأية صلة. ولو سعى ملوكها الذين توارثوا الحكم على مدى أكثر من مئة عام إلى هذا الهدف النبيل، ورضخت مؤسستهم الدينية إلى أمر الله ، وتركت وراءها كل ماعلق بالتأريخ الإسلامي من مساوئ وأفكار تكفيرية ضالة بعيدة كل البعد عن جوهر الإسلام، وغربلت التأريخ من أدرانه التي علقت به لما صدرت تلك الفتاوى التكفيرية ، وسفكت على أثرها الأنهار من الدماء في أراضي المسلمين وغير المسلمين ، ولما هُدٍمت مساجد وصوامع يذكر فيها إسم الله على رؤوس مصليها.لكن المثل يقول:(من شب على شيئ شاب عليه ).
إن ملوك وأمراء آل سعود الذين نموا ترعرعوا في حضن المؤسسة الدينية الوهابية المعادية للأديان والحضارات العالمية، وجعلوا من الإسلام غطاء لأفعالهم الإجرامية الشنيعة ، وأساءوا إلى الإسلام إساءات بالغة ستبقى في ذاكرة الزمن لمئات من السنين.هم والحوارعلى طرفي نقيض وبينهما ماصنع الحداد. وكل هذه المآسي الكبيرة التي ألمًت بالأمة الإسلامية كانت تمول من خزائن آل سعود وتصاحبها الفتاوى التكفيرية من وعاظهم التي تحرض على القتل والكراهية. والتشكيك بأي مذهب لايتوافق مع أفكارهم الشاذة التي ورثوها من شيوخهم الأوائل وتمسكوا بها حرفيا ، واعتبروها (لب الإسلام وجوهره ) وكل من يخالفها فهو مبتدع كافر خارج عن الملة في نظرهم.
إن الإسلام ذهب إلى أبعد نقطة ممكنة للحوار بين الأديان والحضارات في كل العصور لأن هذا الحوار هو أمل لكل
شعوب الأرض ويعني مد الجسور بين الأديان السماوية على بعضها لإيجاد صيغة مشتركة للتفاهم ، والتخفيف من حدة التوترات وتعميق النظرة الواقعية، والابتعاد عن الانغلاق والتعصب الأعمى والبحث عن العوامل المشتركة التي تربط بين الأمم لكي تسود لغة السلم والتفاهم بين الأديان والحضارات وتعيش كل شعوب الأرض آمنة مطمئنة مع احتفاظ كل شعب بخصوصياته وخياراته الدينية. حيث قال الله في محكم كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم:
وَ قُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ (الكهف 29 )
وخاطب الله نبيه الكريم محمد ص بقوله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم:
(إِنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ )الزمر- 41.
وديننا الإسلامي الحنيف بما تضمنه دستوره الخالد - القرآن - أول من نادى بهذا الحوار البناء الذي فيه خير هذه الشعوب وآياته المحكمات كثيرة في هذا المضمون حيث قال الله في محكم كتابه العزيز:
بسم الله الرحمن الرحيم :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ . البقرة -208 .
وقال عز من قائل:
بسم الله الرحمن الرحيم :
وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (العنكبوت -46 ).
وقال عز وجل في آية أخرى:
بسم الله الرحمن الرحيم:
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (آل عمران -64 )
ومن يتدبر القرآن الكريم يجد آيات أخرى كثيرة كلها تحث على السلم والتفاهم وزرع بذور الخير والمحبة من خلال الحوار المشترك. وقد حاور رب البشرية حتى الشيطان في كتابه القرآن وقد كان نبينا العظيم محمد ص محاورا من الطراز الأول فحاور كل الذين خالفوه و تآمروا على الإسلام وهو في المهد والتأريخ شاهد على هذا.
والحوار لابد له أن ينطلق من نية صادقة بعيدة عن الأغراض المبنية على أهداف أنانية فردية ضيقة هدفها وغايتها تثبيت الحاكم في كرسييه، وإعطاء انطباع كاذب عن صورته الحقيقية . وإخفاء الحقيقة المرة عما يدور في الوطن الذي يحكمه. وأن يكون أعوانه الذين هم تحت أمرته ومراقبته متسامحين مع أتباع الديانات الأخرى وهذا لاوجود له البتة في مملكة آل سعود.
وعلى الحاكم الذي يسعى لحوار الأديان والحضارات أن يتحلى بقيم الشجعان الحقيقيين في بث روح العدالة والتسامح بين أبناء شعبه وجيرانه، لاأن تحتفل أجهزته الإعلامية وتقيم الأعراس على أنقاض القرى المهدمة، والمستشفيات وجثث آلاف الضحايا من الأطفال والنساء، ويتباهى وعاظه في مساجدهم بهذه الجرائم التي يستهجنها كل ذي ضمير حي ، ووجدان إنساني متوقد ويضفوا على شخصه هالة من العظمة والقداسة الزائفة التي تتناقض مع أفعاله الإجرامية.
والذي يسعى للحوار بين الأديان والحضارات لايشترك في تدمير بلد إسلامي ، بتزويد القتلة والمجرمين بالمال والسلاح لكي يتسللوا إليه، ويجهزوا على مؤسساته وبناه التحتية ، ويقتلوا الأبرياء ، ويحتلوا بيوتهم ويشردوهم عن أوطانهم، ويجعلوا منها ساحات للقتال ، ويعيثوا فسادا في الأرض لكي يحرروا كما يزعمون شعبا من حاكمه بإشعال الفتن والحروب الأهلية. فالشعب أولى بتغيير هذا الحاكم بعيدا عن كل غايات طائفية مقيتة يمولها الحكام الوراثيون المتخمون بالمال البترولي والمدعومون بالإعلام الخبيث و المضلل يقدم خدماته على طبق من ذهب لأمريكا والغرب والكيان الصهيوني. وكل هذا بات واضحا وضوح الشمس في رابعة النهار في عالمنا العربي.
يقول الأمام علي ع: (العامل بالظلم والمعين عليه والراضي به شركاء ثلاثة) والملك السعودي الجديد سلمان بن عبد العزيز بدأ حكمه بهجمة دموية إرهابية شاملة على بلد جار، فقتلت طائراته المئات من الأبرياء، وشردت عشرات الآلاف ودمرت البنية التحتية له لكي يكون هذا البلد خاضعا لمشيئته وأجهزته القمعية التي تحكم بلغة القرون الوسطى.وتأخذ بخناق الناس وتحصي أنفاسهم تصول وتجول في هذه الأرض الطيبة دون حسيب أو رقيب وتعيث في الأرض فسادا وتعتدي على الحرمات .وهذا النهج يتعارض مع كل الأديان السماوية التي تدعو للحوار.
فقمع المواطنين في المنطقة الشرقية وإصدار أحكام الإعدام بحق علمائهم ، واعتقال أبنائهم وشيوخهم ، وحرمانهم من حقوقهم الأساسية ، والخدمات الضرورية ، ونعتهم بشتى النعوت الطائفية واعتبارهم عملاء لدولة أخرى إذا تململوا واحتجوا على الظلم الذي يمارس في حقهم ليس من خلق الإسلام ونبي الإسلام ص الذي تدعون بأنكم خير من يسير على هديه؟
أليس الأجدر بمن يدعي الحوار مع الأديان والحضارات أن يأمر جلاوزته بالكف عن هذه الأعمال الهمجية المخزية قبل أن تتحاور مع الأديان الأخرى من أجل غايات وأهداف فردية لكي يقول عنه رؤساء دول إنك ملك مصلح وجدير باحترامنا!!!. والحاكم الحقيقي لابد أن يكون جديرا باحترام شعبه أولا قبل أن يحظى باحترام عشاق البترول.
لقد قال الأمام علي ع: (من طلب عزا بباطل أورثه الله ذلا بحق) وهذا الذي تفعله اليوم أيها الملك هو طلب العز بباطل لايغيب عن كل إنسان يمتلك عقلا رشيدا يستطيع أن يميز به بين الحق والباطل.
لقد تسببتم ياملوك آل سعود بسفك دماء غزيرة في المنطقة وهذا يتناقض تناقضا صارخا مع حوار الأديان الذي تدعون إليه. وإن معظم القتلة الانتحاريين قد تخرجوا من مدارسكم التكفيرية التي تزق التكفير والحقد زقا في نفوس ناشئتكم منذ الصغر فيكبرون ويكبر معهم هذا الفكر المتحجر والمنحرف،؟ فالقاعدة وابن لادن وأيمن الظواهري والزرقاوي وأخيرا أبو بكر البغدادي ومن لف لفهم من المجرمين كلهم جاؤوا من تحت هذه العباءات الوهابية في أرض الحرمين . فالحوار ليست كلمة تخرج من الأفواه أمام الكاميرات ووسائل الإعلام لتجميل وجه الحاكم ، ثم تضيع بين مئات الفتاوى التكفيرية التي تحتفظ بها المؤسسة الدينية في أرض الحرمين الشريفين .
ان الحديث عن الحوار بين الأديان والحضارات هو حديث خرافة وكذبة كبرى على ألسنتكم مادام الوطن الذي يُحكم بالحديد والنار وبأفكار بالية سقيمة تتنافى وروح العصر ويتسلط فيه شرار القوم على مقدرات الناس. وقد قال الله في محكم كتابه العزيز:
بسم الله الرحمن الرحيم:
(لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم )الآية 225 - البقرة
وإن كثرة فضائياتكم ووسائل أعلامكم الضخمة التي تتحدث عن الإسلام ليلا ونهارا وتبث الفتن الطائفية والأحقاد العنصرية بين المسلمين من جانب آخر غير جديرة بثقة كل الذين يميزون بين النور والظلمة مادامت سائرة على هذا النهج في بث الفتن الطائفية بين المذاهب الإسلامية . ولا يمكن أن يجنى من الشوك العنب أبدا اذا لم يغير الحاكم من عجرفته ،ونهجه الإستبدادي القمعي الذي يتناقض مع العقيدة الإسلامية الحقة.



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللوبي السعودي ونزعته العدوانية الجديدة.
- الإستقواء بالخارج خيانة للشعب والوطن.
- ماذا تعني المصالحة مع الصداميين القتله.؟
- شيء من تأريخ الفقراء والمتخمين في العراق.
- قراءةٌ في الشعر السياسي لنزار قباني.
- عُذرا لك ياأمة َ العرب.!
- الإستبداد وآثاره الكارثيةُ في الوطن العربي.
- آل سعود مجرمون دوليون بآمتياز.
- أشرعةُالوجه الآتي.
- من ملعب اليرموك إلى مخيم اليرموك الهدف واحد.
- جُرح صنعاءْ.
- يالمصيبة بعض أعراب هذا الزمن.!
- فصلٌ من جرائمٍ البعث الصدامي.
- إشراقاتُ الوجع الفيلي.
- قممٌ هُتكتْ فيها الحُرُماتْ
- من عاصفة الصحراء إلى عاصفة الحزم.
- اليمن لن يكون لقمة سائغة لأنظمة الإستبداد.
- كلمات ٌخجلى إلى نبع الحنان الأزلي.
- نتنياهو وأباطرة البترول والسيدة الكبرى.
- ماهكذا تُطلق الإتهامات يافضيلة شيخ الأزهر.


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - حوار الأديان والحضارات بين الحقيقة والوهم.