أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - عُذرا لك ياأمة َ العرب.!















المزيد.....

عُذرا لك ياأمة َ العرب.!


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4792 - 2015 / 4 / 30 - 12:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عذرا لك ياأمةً العربِ.!
جعفر المهاجر.
حين كنا أطفالا في المرحلة الإبتدائية كان المعلمون يلقنوننا أناشيد حماسية عن الأمة العربية وأمجادها بصورة مبسطة لكي تستوعبها عقولنا الصغيرة، ومداركنا المحدودة. وكنا نتحمس لقراءتها مع حركات المعلم المشوقة . ومنها الأنشودة الشائعة المعروفة لفخري البارودي التي يقول فيها:
بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ
ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ
فـلا حـدٌّ يباعدُنا ولا ديـنٌ يفـرّقنا
لسان الضَّادِ يجمعُنا بغـسَّانٍ وعـدنانِ
لنا مدنيّةُ سَـلفَـتْ سنُحييها وإنْ دُثرَتْ
ولو في وجهنا وقفتْ دهاةُ الإنسِ والجانِ
فهبوا يا بني قومي إلى العـلياءِ بالعلمِ
و غنوا يا بني أمّي بلادُ العُربِ أوطاني .
وقد كتب الشاعر وليد قصاب قصيدة جميلة معبرة عن شعوره مستوحاة من قصيدة فخري البارودي يقول في بعض أبياتها:
بدأت الشدو من صغري
أنا وجميع خلاني
شدونا من جوارحنا
ومن أعماق وجدان
بلاد العرب أوطاني
جميع الناس في الإسلام إخواني.!
ولا أحد يفرقنا ولا أحد يباعدنا. !
لسان الضاد يجمعنا.
بغسان وعدنان.!!!
لكن القصيدتين رغم جمالهما وغنائيتهما كانتا مستوحتين من خيال رومانسي بعيدعن الحقيقة المرة. ومن حق الشاعر أن يطلق خياله ويتغنى بامجاد وطنه لكن أحيانا تجري الرياح بما لاتشتهي السفن فتعكر تلك الأمجاد لو وجدت.
وحين انتقلنا إلى مراحل دراسية أخرى دفعنا الشوق والفضول لسبر أغوار (الرابطة الحميمة ) بين عدنان وقحطان وغسان وما قدمته لأمة العرب لنعرف من خلال التأريخ الذي نتغنى به ونفاخر به الأمم دائما. ولم نجد غير الكتب الدراسية . وأخذنا نقرأ في كتب المطالعة نصوصا وقصصا عن تأريخ العرب وقيمهم الأخلاقية العظيمة وكيف كانوا حماة ذمار، وأباة ضيم ، ودعاة شهامة ونخوة ومروءة وصدق وإباء وغيرها من الصفات الإنسانية رغم عبادتهم للأصنام. وكانت الأمثال تضرب بتلك الصفات الراقية مثل:
(فلان منيع الجار وحامي الذمار.) حتى كان فيهم من يحمي الجراد فسمي (مجير الجراد.!!!) وكانت تلك المواضيع تشير إلى أن الله كان يحب العرب ولهذا السبب كرمهم بالقرآن الذي أنزله بلغتهم وأرسل إليهم النبي محمد ص الذي وصفه بالآية الكريمة :
(وإنك لعلى خلق عظيم.) والذي قال لقومه : ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق.) .
أي إن بعثته حدثت لإكمال تلك الفضائل التي كانوا يتصفون بها وفق ما كنا نقرأ ونتلقى من أساتذتنا. وكانوا يؤكدون دائما على إن أمة العرب هي خير الأمم وأعظمها خُلقا ، وأرقاها سماحة ونبلا بدليل الآية الكريمة:
(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ-;- وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ۚ-;- مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ.)آل عمران-110.
وكان مدرس التأريخ يؤكد إن هذه الآية الكريمة هي الرد القاطع على أعداء العرب الذين يطعنون في ماضيهم ، ويلصقون مختلف التهم الظالمة بهم.وفي إحدى المرات سأل طالب ذلك المدرس إذا كان العرب في الجاهلية على هذا المستوى من الرقي فلماذا كانوا يقتلون بناتهم .؟ فأجابه لأنهم كانوا فقراء ونهاهم القرآن عن تلك العادة الذميمة بالآية الكريمة:
(وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا.) الإسراء – 31.
وكبرنا وكبرت معنا مداركنا ، وبدأنا نبحث عن كتب واقعية رصينة تتحدث عن تأريخ العرب فقرأنا من خلالها حقائق أخفتها عنا الكتب المدرسية وهي إن العرب في جاهليتهم لم يكونوا على تلك الصورة الوردية التي رُسمت لنا وإن الجاهلي الذي كان يملك المال والجاه شديد البغي يعتدي على من يراه في طريقه من الضعفاء ، ويبصق عليه دون أن يحاسبه أحد . وكان أحدهم يسعى لأن يتغدى بخصمه قبل أن يتعشى الخصم به . وكانت الحياة عبارة عن تنازع شديد على البقاء. ومن كان ضعيفا أكله الأقوياء. وعرفنا إن الإسلام جاء لإنقاذهم من عبادة الأصنام ومن تلك العصبية القبلية ، ومن عادات سيئة كثيرة من خلال آيات وأحاديث وشواهد كثيرة لامجال لذكرها في مقالة.وقرأنا خطبة الوداع التي قال في الرسول الكريم ص في فقرة منها:
(أيها الناس إن الله تعالى أذهب عنكم نخوة الجاهلية وفخرها بالآباء. كلكم لآدم وآدم من تراب ، وليس لعربي على أعجمي فضل إلا بالتقوى. وإن دماءكم وأموالكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا. ألا هل بلغت ،أللهم إشهد.) وكان النبي الكريم ص يعلم إن البعض من أعراب البادية سيرتد عن الدين الجديد الذي ضرب مصالحه في الصميم.
وتحرك دعاة العنصرية والعصبية الذين بقيت رواسب الجاهلية في أعماقهم المظلمة التي فاق ظلامها على الظلام نفسه ، وتمردوا على كلام الرسول ص بعد وفاته، وادعوا بأن الإسلام شن حربا على العرب وآلهتهم وكأن لسان حالهم كان يقول وإن لم يصرحوا علنا :
ماأجمل الفتنة العمياء حين تنشب أظفارها في لحوم العرب والمسلمين وما أروع نارها حين تحرق وتدمر أوطانهم حتى نتسلط عليهم مثلما كنا سابقا.فحياتنا لاتستقيم إلا بها.
ومرت العصور والأعوام والصراعات بين أبناء الأمة الواحدة تتفاقم على السلطة والنفوذ والأقوى يسعى للتحكم برقاب الناس تحت دعوات إسلامية مهلهلة. إلى أن أخذنا نشهد في عصرنا هذا فضائع وجرائم يندى لها جبين الإنسانية خجلا. يرتكبها من يدعي إنه عربي من أصل قحطان وعدنان وغطفان وعلى بني جنسه من العرب في معظم الأحيان وهو يدعي إنه من خلال تلك الجرائم سيقضي على نفوذ بني ساسان الذين هم أشد أعداء العرب والعروبة والذي تغلغل في أوساط المجتمع العربي.!!! وأدركنا إن هؤلاء الذين يدعون الإنتماء إلى أمة العرب هم أشرار وقتلة ومجرمون لايتورعون عن آرتكاب أبشع الجرائم ، وأكثرها وضاعة بآسم العرب والإسلام تحت صيحات ألله أكبر وتمولهم وتدعمهم أنظمة عربية تمجد ذلك الماضي وتفتخر به.
ومن مصائب هذه الأمه إن هذه الجرائم الكبرى يقترفها اليوم حكام يحكمون بلاد العرب ويدعون إنهم حماة لأوطانهم ، ويقفون سدا منيعا أمام أعدائهم الفرس. فحولوا هذا الشعار الذي رفعوه لتثبيت حكمهم ، وتحولوا إلى ضباع ضارية على جيرانهم العرب، وداسوا على كل قيم العروبة الحقة بأقدامهم الهمجية. وحولوا ثروات شعوبهم الهائلة إلى نيران طائفية وعنصرية ليحرقوا بها بلاد العرب والمسلمين.ويضعوا أياديهم مع أيادي أحفاد آل عثمان الذين تميز حكمهم الذي دام 400 عام بالظلم والظلام على الأمة العربية. فقتلوا الأطفال والنساء، ودمروا خزانات الأغذية والمياه ، وأجهزوا على محطات الكهرباء، وفرضوا الحصار الدوائي والغذائي، ووضعوا بلدا عربيا قوامه 25 مليون عربي على حافة المجاعة. وشردوا مئات الآلاف وهم يهيمون اليوم على وجوههم في الوديان والقفار. كل ذلك يجري بآسم (حماية الأمن القومي العربي) ولايشك أحد في عروبة شعب اليمن المذبوح . ويشهد التأريخ إن أهل اليمن أعز العرب أنفسا، وأشرفهم همما.ومن مهازل القدر إن عشرات الفضائيات العربية تضخ يوميا مئات الأكاذيب عن (حقد الفرس العنصري على العرب .!!!) لكن (الأعداء الفرس) ومعهم منظمات الإغاثة الدولية يحاولون اليوم تقديم مساعدات إنسانية لهذا الشعب العربي المنكوب ودعاة العروبة يرفضون ذلك.!!! ويصرون على إستمرار جرائمهم النكراء في بلد العروبة الحقة بكل صلف وغدر فاقا حتى على الصلف والغدر الصهيوني. وذلك (باسم العروبة وعاصفة الحزم وعودة الأمل) لكنهم يكذبون ويتخبطون في بياناتهم . فحين يعلنون وقف الحرب يتبعونها بقصف جوي أشد همجية، ويحرقون جثث الأطفال والنساء والشيوخ ، ويجهزون على كل مقومات الحياة في هذا البلد العربي بطائراتهم المقاتلة التي لم تنطلق يوما لمحاربة عدو العرب الحقيقي الذين هم الصهاينة. ويتفاخرون علنا بأن لعاصفة الحزم مخالب ستمتد إلى دول عربية أخرى.!!!.
كل ذلك يجري للقضاء على( فئة صغيرة لاتمثل رقما مهما من تعداد الشعب اليمني تمردت على الشرعية.) كما يدعون .
وحين يضخون ركام أكاذيبهم المستمرعن الفرس وعدائهم التأريخي للعرب يدركون في قرارة نفوسهم جيدا إن الفرس يعلمون اللغة العربية جنبا إلى جنب مع لغتهم الفارسية ، ويعلمون علم اليقين إن المرشد الأعلى في إيران يتكلم بلغة عربية سليمة يتجنون عليها حين ينطقون بجملة منها . ويعلمون علم اليقين إن في كتبهم حديثا للرسول ص يقول فيه:
(أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ الرَّبَّ رَبٌّ وَاحِدٌ وَالأَبَ أَبٌ وَاحِدٌ ، وَلَيْسَتِ الْعَرَبِيَّةُ بِأَحَدِكُمْ مِنْ أَبٍ وَلا أُمٍّ وَإِنَّمَا هِيَ لِسَانٌ ، فَمَنْ تَكَلَّمَ بِالْعَرَبِيَّةِ فَهُوَ عَرَبِيٌّ.)
ترى لمصلحة من يجري كل هذا البلاء والموت الزؤام والدمار، وتهدر كل هذه المليارات من الدولارات باسم أمة العرب.؟ وأين منظمة المؤتمر الإسلامي وشبيهاتها التي أغراها المال البترولي من كل هذه الجرائم.؟لاشك إنه سكوت العار والخزي والشنار على هذه الجرائم الكبرى بحق عرب مسلمين يمثلون قلب العروبة الحقة.؟ ولهم من السماء نجمها، ومن الكعبة ركنها، ومن الشرف صميمها.؟وهل بقتل شعب العروبة الحقة سيتحقق آمال أمة العرب؟ أليس هؤلاء الأعراب القتله الذين فقدوا كل القيم العربية الأصيلة هم أحفاد أولئك الأعراب الذين قال الله فيهم:
( الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ-;- رَسُولِهِ ۗ-;- وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ .) التوبة -97
أنا لاأدافع عن جهة معينة لكن الحقائق هي التي تتكلم.
فيا ياأمة العرب كم من الجرائم ارتكبت باسمك؟وكم تحملت من أذى أولادك العاقين الملطخة أياديهم بدماء أطفالك وشيوخك ونسائك في الجزيرة العربية التي انبثق فيها نور الإسلام .؟ لقد تنكر هؤلاء الأعراب لتأريخك وحضارتك وأخلاقك التي أودعها نبي الرحمة والهدى بين حناياك لتكوني خيرالأمم . لكن ظهر في ساحاتك اليوم أبو جهل وأبو لهب ومسيلمة كذاب وأبو رغال إنهم يرتكبون أبشع الجرائم ويتفاخرون بآسمك . ولنا العذر إذا أطلقنا عليهم بحق إنهم صهاينة العرب الذين باعوا أنفسهم بثمن بخس إلى أعدائك. فصاروا أشد ضررا وإيذاء عليك وعلى نبيك العظيم محمد ص من أعدائك التقليديين.عذرا لك مرة أخرى كم أنت جريحة ياأمة العرب.!!!
جعفر المهاجر/ السويد.
30/4/2015م.



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإستبداد وآثاره الكارثيةُ في الوطن العربي.
- آل سعود مجرمون دوليون بآمتياز.
- أشرعةُالوجه الآتي.
- من ملعب اليرموك إلى مخيم اليرموك الهدف واحد.
- جُرح صنعاءْ.
- يالمصيبة بعض أعراب هذا الزمن.!
- فصلٌ من جرائمٍ البعث الصدامي.
- إشراقاتُ الوجع الفيلي.
- قممٌ هُتكتْ فيها الحُرُماتْ
- من عاصفة الصحراء إلى عاصفة الحزم.
- اليمن لن يكون لقمة سائغة لأنظمة الإستبداد.
- كلمات ٌخجلى إلى نبع الحنان الأزلي.
- نتنياهو وأباطرة البترول والسيدة الكبرى.
- ماهكذا تُطلق الإتهامات يافضيلة شيخ الأزهر.
- العراق ومعركة المصير والإعلام الطائفي.
- أيام لاتُنسى في بعقوبه.
- مَعين الأجيال.
- هولاكو يعود مع أحفاده.
- متى يُراجع الطائفيون أنفسهم.؟
- وعاظ السلاطين وفتاوى الجهاد.


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - عُذرا لك ياأمة َ العرب.!