أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الإستقواء بالخارج خيانة للشعب والوطن.















المزيد.....

الإستقواء بالخارج خيانة للشعب والوطن.


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4805 - 2015 / 5 / 13 - 12:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الإستقواء بالخارج خيانة للشعب والوطن.
جعفر المهاجر.
معظم السياسيين في العالم يستمدون قوتهم وصلتهم بالشعب من داخل الوطن، وكلما كانت علاقة القائد السياسي قوية بناخبيه من خلال تفانيه وتضحياته كلما تصاعد رصيده الشعبي، وحظي بالإحترام الذي يستحقه والعكس بالعكس.
أما في العراق فالأمر مختلف لأن العديد من السياسيين فيه ينعمون بخيرات الوطن إلى حد التخمة وقلوبهم وأفكارهم بعيدة عنه بل بما يحصلون عليه من غنائم وآمتيازات. وقد بات كل عراقي يدرك مدى التدخلات السافرة لحكام دول الجوار في الشأن العراقي على الصعيد الأمني والسياسي ، وتعاملهم مع أعضاء الحكومة العراقية على أساس القوميات والمذاهب . هؤلاء الحكام وضعوا أنفسهم في موقع الخصم والحكم بالنسبة للعراقيين بعد أن أخذوا يدسون أنوفهم بشكل سافر واستفزازي في الشأن العراقي لدعم وتحريض هذه الجهة ضد تلك الجهة لزعزعة الوضع الداخلي للعراق وجعله ساحة سهلة للصراعات التي تحمل في طياتها إشعال الفتن الطائفية والعنصرية الخبيثة، لجلب الموت والدمار له، ولسد الطريق أمامه حتى لايقف على قدميه سالما معافى من أمراضه.ومن مهازل العصر إنهم يقبعون على صدور شعوبهم كالكوابيس، ويهضمون حقوقها منذ عشرات السنين دون دستور أو مجلس نواب أو أية معارضة مهما صغر تأثيرها السياسي . وبلدانهم تضج بالفساد . ويعيشون في قصورهم تحرسهم الأساطيل الأمريكية والغربية. والذي يفتح فمه بكلمة فيها رائحة معارضة يختفي صاحبها ولا يعرف مصيره وفي أحسن الأحوال يهرب بجلده خارج الوطن ليبحث عن ملجأ في إحدى دول اللجوء بعيدا عن وطنه.
وهذه التدخلات الخارجية المبنية على أساس طائفي محض لاتأتي من فراغ وإنما سببها الرئيسي سلوك بعض السياسيين العراقيين من ذوي الأفق الطائفي الضيق بعيدا عن المصلحة الوطنية العليا للعراق. وفي ظل عدم وجود قانون للأحزاب ينظم الحياة السياسية ويراقب مصادر تمويلها صار الهم الأكبر لهم شد الرحال إلى هذه الدولة وتلك للشكوى وشرح ( مظلوميتهم ) وأخذ التوجيهات حال حدوث خلاف بين كتلتهم وكتلة سياسية أخرى أملا في الحصول على المزيد من المغانم والامتيازات لهم ولكتلتهم غير مبالين بالانعكاسات السلبية والنتائج الوخيمة التي يجنيها الشعب العراقي من هذه التصرفات التي لايمكن إلا إدراجها في خانة الخيانة لتربة العراق والتنكر لتأريخه العريق وطعن كل الآمال التي علقها الشعب العراقي عليهم للخروج من محنته والوصول إلى شاطئ الأمن والسلام والاستقرار والبناء والازدهار كباقي شعوب العالم بعيدا عن أي تدخل خارجي مشبوه. وهو أمر يمكن تحقيقه بما يمتلكه هذا الوطن من ثروة نفطية هائلة، وعقول مبدعة لو أخلص السياسيون مع الله ومع شعبهم وأنفسهم، وأسسوا عملية سياسية ناضجة وسليمة مبنية على التنافس الشريف يأخذ منها كل ذي حق حقه من خلال صندوق انتخابي نزيه. ولكن مع الأسف وبكل مرارة أقول إن هذا لم يحدث لحد الآن وربما لم يجد النور بعد عشرات السنين.
لقد أقسم هؤلاء على الحفاظ على تربة العراق لكنهم تجاهلوه بعد الحصول على المنصب. والواجب الوطني يفرض عليهم أن يكونوا أمناء للقسم الذي أدوه أمام الشعب بالحفاظ على تربة وأمن العراق وجعل ذلك خطا أحمر لكل من يتجاوزه، ولايمكن التهاون في شأنه أبدا مع كل مسؤول من دول الجوار تسول له نفسه للعبث بأمن العراق. وكشرط رئيسي لإقامة علاقات احترام متبادلة متكافئة ومتوازنة على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والثقافية والعمرانية لكي يسود الأمن والأمان والتعاون والاحترام بين جميع الدول على اختلاف أنظمتها السياسية على أساس التكافؤ في المصالح الذي يعتبر العمود الفقري في إقامة العلاقات الإيجابية بين دول العالم والمادة الثامنة من الباب الأول من الدستور العراقي تؤكد على هذا المفهوم وتقول:
(يرعى العراق مبادئ حسن الجوار، ويلتزم بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، ويسعى لحل النزاعات بالوسائل السلمية، ويقيم علاقاته على أساس المصالح المشتركة والتعامل بالمثل ، ويحترم التزاماته الدولية.)
لكن هل طبق بعض المسؤولين العراقيين هذا النص الدستوري.؟ وظلوا أمناء على مصلحة العراق العليا ؟ وتكلموا مع دول الجوار بمنطق وطني خالص نابع من صلب المصلحة العراقية بعيدا عن النظرة الحزبية والطائفية الضيقة حين قاموا ويقومون بالعشرات من الزيارات لدول الجوار.؟وأقولها بكل مرارة وألم إنهم تصرفوا عكس ذلك تماما. وبتصرفهم هذا تنكروا للقسم الذي أدوه أثناء تسلم مسؤولياتهم.ولوا تخلوا عن الشكوى والأنين،ووقفوا كالرجال بوجوه المعادين لوطنهم لما حدثت هذه التدخلات السافرة والتصريحات الاستفزازية التي تتزايد كل يوم ويسمعها العراقيون من رؤوس دول الجوار، وتلقى القبول من هؤلاء السياسيين المتخاذلين المحسوبين على العملية السياسية. وكان من نتيجة هذه التدخلات المستمرة السافرة تمادي العصابات الإجرامية الطائفية التكفيرية في جرائمها، وعلى رأسها داعش الإجرامية التي آستباحت الأرض العراقية في غفلة من الزمن من خلال خيانة وفساد بعض الرؤوس في الجيش العراقي والمسؤولين الإداريين الذين شحنوا الساحة العراقية بالفتن الطائفية ألمقيتة وتركوا الأرض وأهلها نهبا للضباع الداعشيين الذين اجرموا وقتلوا وهجروا شعبهم في الجبال والوديان جياع عراة وتفننوا في نهب الاموال وهتك الاعراض. وكانت من نتيجتها الجريمة الكبرى في قاعدة سبايكر وغيرها من الجرائم. ثم هربوا إلى الفنادق الراقية في أربيل وبدأوا بالتباكي وذرف دموع التماسيح على الوطن، وإطلاق التصريحات العنترية والحلم يراودهم للعودة إلى مناصبهم السابقة.هؤلاء يجب كشف خياناتهم وعدم السماح لهم بالعودة إلى مناصبهم مرة أخرى لأنهم خانوا تراب الوطن الذي لم يشهد تأريخه حربا طائفية أو عنصرية حدثت بين مكوناته عبر التأريخ رغم سعي مرضى الطائفية إلى دق إسفين بين مكونات الشعب، لكنهم جميعا فشلوا فشلا ذريعا في الوصول إلى غاياتهم الدنيئة على صخرة الوحدة العراقية الصلبة.
ولو عدنا لسنين خلت لتذكرنا كيف حاول الطائفيون وبتحريض من مخابرات دول الجوار في الأعوام 2005 و2006 و2007 إلى دق إسفين بين المكونات العراقية وتوجوا أهدافهم الشريرة بتفجير قبة الإمامين العسكريين في 22 شباط 2006 لكن وعي الشعب والمرجعية الدينية في النجف الأشرف أفشل مخططاتهم الإجرامية.
ثم أخذ أشباههم الذين كفروا بتربة العراق وتحولوا إلى مطايا وخدم لحكام دول الجوار بعقد المؤتمرات الطائفية في الخارج وما أكثرها لتصدير أجنداتهم الطائفية التي أصبحت بضاعتهم الوحيدة التي يمتلكونها لإشعال طائفية قادمة في المنطقة خدمة للصهيونية العالمية ومن يحميها من دول الغرب الاستعماري ويحاولون جعل الشعب العراقي حطبا لها لتحويل الوطن إلى بلد ضعيف منهك مقسم إلى دويلات صغيرة متناحرة حسب خطة نائب الرئيس الأمريكي جون بايدن التي أعلن عنها في آيار 2007 لتقسيمه إلى ثلاث دول، وتبعه قرار الكونكرس الأمريكي الذي يصب في نفس الهدف لتحقيق الحلم الصهيوني المنتظر . ومما يحز في نفس كل عراقي شريف لاتخدعه هذه الشعارات الطائفية التي تخفي وراءها أهدافا ونوايا جهنمية لئيمة تستهدف وحدة الشعب العراقي أن يرى هذه الجولات المكوكية من سياسيين إلى أمريكا وعملائها في المنطقة لبث الشكوى من الذين تقاسموا معهم الحصص على حكم العراق. وهم يرون بأعينهم الدم العراقي البريئ يسفك من قبل عصابات داعش ويدعون كذبا وزورا إنهم أصبحوا ضحية ( الحكومة الطائفية الشيعية) الموهومة . ويتكلمون كلاما لاينقطع عن (تهميش) الطائفة السنية الكريمة والتي يدعون تمثيلها. وهي أكاذيب لاتستند على أساس من الواقع حيث تلقى أقاويلهم قبولا من حكام تشبعت دماؤهم بالحقد الطائفي التأريخي المقيت. وبالتالي يحصلون منهم على التأييد المادي والمعنوي لسفك المزيد من دماء الأبرياء في الساحة العراقية المنكوبة بهم وبأسيادهم ، وبذلك يضربون عصفورين بحجر حسب اعتقادهم الخياني المريض العصفور الأول إنهم يحشدون أكبر عدد من الطائفة السنية الكريمة خلفهم وبذا يتصورون إنهم قادة أمناء لهذه الطائفة الكريمة والعصفور الثاني إن تدخلات دول الجوار سيسبب عزل الحكومة العراقية عن محيطها الإقليمي وبالتالي بث الفوضى في الساحة العراقية التي تؤدي إلى عرقلة خططها الإصلاحية وإضعافها وتأليب الشعب عليها نتيجة الفوضى العارمة التي يسعون إليها. وقد شهد العراقيون تلك المؤتمرات الطائفية التي سعت إلى التأليب الطائفي على العراق وأشهرها مؤتمر إستانبول الشهير الذي إنعقد في 17/12/2006 وكان يحمل زورا ودجلا إسم (مؤتمر نصرة الشعب العراقي ) ورأى العالم كيف فقد الإرهابي الطائفي عدنان الدليمي توازنه وأخذ يهذي ويجأر بكلماته الطائفية المنبوذة المقيتة وطالب بأن يغير العنوان إلى (مؤتمر نصرة أهل السنة في العراق ). واليوم يسعى هؤلاء الطائفيون الأجلاف بعقد مؤتمر في باريس لإلقاء نفس الخطابات البالية وهم على بعد مئات الآلاف من الأميال عن مكونهم المستباح الذي يدعون زورا وكذبا إنهم يدافعون عن حقوقه الضائعة. ولم يحاسبوا أنفسهم يوما ماذا جنى الشعب العراقي من هذه المؤتمرات الطائفية .؟أليست الأموال التي تصرف على هذه المؤتمرات الخاوية أحق أن تصرف على اللاجئين الذين شردتهم القوى الداعشية الظلامية.؟ ولكن
لقد أسمعت لو ناديت حيا- ولكن لاحياة لمن تنادي.
إنها سلسلة طويلة ومستمرة من المآسي التي بدأت بمثلث الموت ولن تنتهي إلى هذه اللحظة. وسيتحمل قادتها مسؤولية كل قطرة دم بريئة تسفك أمام الله والتأريخ . وقد بحت أصوات الوطنيين الشرفاء،وجفت أقلامهم وهم يعلنون بأن البعض هم( شركاء ) في النهار وأعداء في الليل ويسعون بكل مايملكون من غدر ودعم خارجي الإستيلاء على السلطة بأي ثمن. لأنهم لم ولم يقتنعوا بأية حكومة تمثل حجمهم وحجم كتلتهم ومصيبتهم إنهم لا يستطيعون العيش والاستمرار إلا تحت رعاية ومباركة أبواق وأموال آل سعود وآل ثاني والسلطان العثماني أردغان. ورحم الله الفنان الكبير علي الدبو الذي قال في إحدى منولوجاته الموحية والهادفة (علتنه منا وبينا ) ولا دخان بدون نار. ولو كانت الجبهة الداخلية محصنة وتحظى بسياسيين يحصرون خلافاتهم داخل البيت العراقي فقط ، ويضعون نصب أعينهم مصلحة العراق العليا فوق كل اعتبار، ولا يلجأون إلى دول الجوار ويرتمون في أحضان حكامها لحل مشاكلهم لما تجرأ أحد من هؤلاء الحكام بالتجاوز على العراق.وإن هذا الوطن العريق الذي جذوره ضاربة في عمق التأريخ لاينام شعبه على الظلم والضيم والهوان رغم كل جراحه ومآسيه. إنه عصي على من يحاول أن يبتلعه وسوف يختنق بمجرد محاولة قضم شيئ من لحمه المر.ولكن لابد من القول لقد ظلت بعض العيون عمياء، والآذان صماء عن أفعال هؤلاء وما يدبرونه في الخفاء والعلن.
وليعلم حكام المنطقة إن الشعب العراقي شعب عريق وواع ومتفتح وذكي وبين صفوفه الكثير من الزعامات الوطنية التي لا تهادن الباطل ولا تتمارى ولا تساوم على الدم العراقي المسفوح من قبل أراذل البشر وأشدهم انحطاطا ووحشية ودموية ومن يمولهم ويفتي لهم ويهيئ لهم الملجأ نتيجة لتهافت بعض السياسيين الذين يغرفون من خيرات العراق ويطعنونه في الظهر.
إن ظاهرة الاستقواء بالاجنبي خيانة مفضوحة لتراب الوطن وشهدائه الذين يستشهدون اليوم في ساحات الكرامة والشرف. فالوطنية احاسيس ومشاعر داخلية تنتفض ثائرة عندما تقتضي الحالة وليست صراخا وعويلا في مؤتمرات الخيانة والذل. ورحم الله مطرب العراق الاول محمد القبانجي حين أنشد :
بلادي وان جارت علي عزيزة- وقومي وان ضنوا علي كرام والذي يملك ذرة من الغيرة الوطنية والنخوة العربية لايستنجد بالاجنبي، ولا يتمرغ على أعتابه ضد ابناء وطنه وجلدته أبدا وفي أحلك الظروف.
جعفر المهاجر .
13/5/2015م



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا تعني المصالحة مع الصداميين القتله.؟
- شيء من تأريخ الفقراء والمتخمين في العراق.
- قراءةٌ في الشعر السياسي لنزار قباني.
- عُذرا لك ياأمة َ العرب.!
- الإستبداد وآثاره الكارثيةُ في الوطن العربي.
- آل سعود مجرمون دوليون بآمتياز.
- أشرعةُالوجه الآتي.
- من ملعب اليرموك إلى مخيم اليرموك الهدف واحد.
- جُرح صنعاءْ.
- يالمصيبة بعض أعراب هذا الزمن.!
- فصلٌ من جرائمٍ البعث الصدامي.
- إشراقاتُ الوجع الفيلي.
- قممٌ هُتكتْ فيها الحُرُماتْ
- من عاصفة الصحراء إلى عاصفة الحزم.
- اليمن لن يكون لقمة سائغة لأنظمة الإستبداد.
- كلمات ٌخجلى إلى نبع الحنان الأزلي.
- نتنياهو وأباطرة البترول والسيدة الكبرى.
- ماهكذا تُطلق الإتهامات يافضيلة شيخ الأزهر.
- العراق ومعركة المصير والإعلام الطائفي.
- أيام لاتُنسى في بعقوبه.


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الإستقواء بالخارج خيانة للشعب والوطن.