أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - جغرافية بدرجة مقدس..(أرتطام لم يسمع له دوي) ..بثينة العيسى















المزيد.....

جغرافية بدرجة مقدس..(أرتطام لم يسمع له دوي) ..بثينة العيسى


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 4939 - 2015 / 9 / 28 - 13:11
المحور: الادب والفن
    


جغرافية بدرجة مقدس..(أرتطام لم يسمع له دوي)..بثينة العيسى
مقداد مسعود
اراها من الروايات الرشيقة تزاوج بين السرد والحوار وهي اقرب للحوار منها للسرد وفي أغلب الاحيان سردها حوار من طرف واحد وكأنها( مسرواية)، وكلاهما السرد / الحوار يختزنان الندى والبنفسج والحوار لايكتفي باللسان فهناك بلاغة العين وتكوينها العاطفي وهديل الاصابع.. ولنكن من الصادقين هاكم براهيننا :
*مسحتَ على كتفي ،سرت رعشة بيننا..اي شيء يجعلني ارتجف لمجرد التفكير بكفك على كتفي/ 56
*رفعت حاجبك الايمن وأملت برأسك نحوهم وكأنك تطالبني باخذ مكاني الصحيح بينهم ، أبتسمت َ فأبتسمت ُ بدوري، لم يكن هناك الكثير ليقال ،لم تنبس بحرف ولاأي شيء آخر ،لكن قبضتك كانت مضمومة بتشنج لحظة رفعت ابهامك الى الاعلى/ ص61
* تسألني متحاشيا قدر الامكان النظر الي : هل نذهب /81 هنا فقد ضاري بلاغتيّ اللسان والعين ثم
حاول اللسان جهويا مضادا
*حاجباك معقودان فوق حبينك، تدفن يديك في جيبك لتواري أرتعاشة انفعالك /83 هذه اللقطة السينمية أعمق بلاغة وهي مشحونة بمنطق علاماتي باذخ لما يعتور في دخيلة ضاري..
*تاك سيماكا تعني باللغة السويدية : شكرا جزيلا ..وحتى لاتنساها فرح يحوّر الملفوظ :
:تكسي مكة/ فيحدث اساءة تأويل لدى فرح (أهكذا تدبر أمرك هنا؟ بأفتعال علاقة وهمية بين ماهو سويدي جميل وما هو عربي حزين /80) بالنسبة لي كقارىء منتج ارى بتحوير الملفوظ متأت من تداعي الكلمات وهو انواع التداعي ..وقد برع في توظيفه اسماعيل فهد اسماعيل في رباعيته (كانت السماء زرقاء/ المستنقعات الضوئية/ الحبل/ الضفاف الأخر)..
(*)
اهداء الرواية : شفرة مغلقة (الى كل (ضواري) العالم) تحيل مفردة ضاري الى الحيوانات المفترسة ..فيومض مفتاحٌ للشفرة : هل للأهداء وظيفة مضادة خارج المألوف ؟ فطنة سوء الظن ستشير : ان ضواري هنا من باب الاستعارة..ربما تعني الذكورة المفترسة التي تضر الناس..خصوصا وانني كنت قد انتهيت قبل ايام من روايتها..(كبرتُ ونسيت ان أنسى) ومايزال (صقر) المدجج بالتعاليم يخدش ذاكرتي..لكن بعد الانتهاء من رواية (ارتطام...) رأيت في الاهداء حمامة أممية بيضاء من غير سوء..تظلل المحذوفين في كل مكان ..، فالرواية ليست مهداة لبدون الكويت بل لكل الحالات المتجاورة مع حالة البدون الكويتين ..
(*)
بيت الرواية من غرفتين
*على باب غرفة فرح تستقبلنا الرسمة الحروفية التالية :
(عندما تندس الطفلة الصغيرة
داخل لحاف من غيمٍ ومطر
وتحلم بالشمس
ستكبر نجمة ً مجنونة 7)..في هذه الرسمة :حالة عروج ، ترشح منها مياه احلام اليقظة ،فالنوم مركبة الحلم والعكس صحيح ايضا ..والجنون ليس بياض المصحات بل طهراني القصد .
*لحاف مندوف من ماء : في حالة بخار وأخرى وهو يتساقط من السماء نحو الارض.
هل اللحاف مظلتها؟ طفلة لاتحلم بسهوب اخضر أو بنافذة تتأمل منها المطر..
طفلة بشمس وبنجمة مجنونة ٍ..الحلم فردي وبريء كطفلة لم تطمثها خيبات الواقعي/ الحقيقي/ الغرائبي/ تنويعات السلطة/ اقنعة الوجه الواحد..
*على باب غرفة ضاري : دمعة تبئّر الكلية وتجعلها متماهية في بنفسجة الذات المنتبذة قسرا
(كل شيء يتكور مثل حزني في دمعة !) للرسمتين على البابين وظيفة الخلية السردية الموقوته :سيلملم تشظيتها فعل القراءة ..
(*)
قراءتي المنتجة افتعلت منظومة ارتطامات داخل النص منها :
الارتطام الاول / المختلف المناخي..
بالنسبة لشابة الثمانية عشر ربيعا، لم تغادر بلدها الكويت إلاّ مرة واحدة للعمرة،ستنتقل من آب اللهّاب في الكويت الى آب (أبسالا) في السويد حيث يتهاطل الرذاذ ، بتوقيت آب الكويت (تجبر الشمس الجميع على التقطيب عابسين . )...
الارتطام الثاني / الحذف الغذائي..
في تجمع أممي وعلمي يبقى المركز هو المركز وعلى الهامش ان يتماهي في هيمنة المركز..لم يكترث المركز لمن جاء هو وتعاليمه وخصوصيته ، كأن حضور الهامش مرتهن بتعليق طمغتهِ الخاصة..
(كل أطباق العالم إلاّ الآتية من وطنك بوفية يزدحم بشتى الاصناف التي لاتأكلها، لأنهم لم يحسبوا حسابك انت العربي بلون الرمل13)
*الارتطام الثالث/ قناع العولمة
(هل كان أحضارها الى هنا مجاملة لطيفة منهم لتكون ممثلة سائر الاوطان التي تتحدث بالعربية
والبترول والاسلام. 16)
*الارتطام الرابع / سمرة العرب
اللون هنا لايمنح فرح قوةً امتياز مصطفى سعيد في موسم هجرة الطيب صالح الى الشمال..لون فرح يجعلها تغوض في داخلها :(وانت بجلدك الاسمر ناشز ٌ عن اللوحة فأخلع نعليك ! ليس امتثالا لطقوس المثول في الاودية المقدسة وأنما لتركض في داخلك باسرع ماتستطيع. ) وستتماهي بوظيفة الغواصات البحرية ..(أسترق السمع الى حديث الجمع في الطاولة المجاورة ،التلصص هو الشيء المنطقي الوحيد الذي يمكنني ان أفعله لكي أفهم العالم من حولي.18)..
*الارتطام الخامس / الدين والاخلاق
أحدهم يشهر مركزية المركز الاوربي ، بطريقة لاتراعي مشاعر المختلف .وبوثقية المركز المتغطرس وثوقية مطلقة باستبداد الهلوع الجزوع الانسان: يعلن على رؤوس الانخاب (الحاجة الملّحة الى رب لمجرد نقنع الفضيلة بمزيد من التواجد امرٌ ينبغي تجاوزه لأن الاخلاق هي الاخرى تخضع لأعتبارات نسبية..) ولايكتفي هذا النسبي المشارك في الاولمبياد الاوربي عند هذا، فهو يجدّف قائلا..(كيف يخلق الله النور في اليوم الاول ويخلق الشمس في اليوم الرابع؟.18) هذه التخريصات المباهلة بألحادها
لاتختلف عن التشدد الاصولي الذي يمارسه (صقر) مع اخته فاطمة ونبذها في سرداب البيت وسجنها فيه. كلاهما :الملحد والمتشدد يحذفان انسانية الانسان. ويصادران منه ادراك ضرورته :الحرية – حسب هيغل ...وهذه المباهلة الالحادية نفت فرح من حفلة التعارف بكل مافي النفي من صلبان فاتعصمت فرح بعروة وثقى منسوجة من (الاذكار التي لقنتني اياها امي19) وبقوة هذه الاذكار اعتصمت المنفية في لحظتها وتماهيا وفق قناعات فرح تسخرت لها لحظة انقاذ اسمها : ضاري ..
*الارتطام السادس / التخلف المنهجي :
ارتطمت فرح في يوم الاختبار بتخلف المنهاهج التدريسية في بلدها :(أعتلفت كتباً كتبت عام 1975 ثم أحسب نفسي بسذاجة من أوائل طلبة الاحياء في العالم61)
*الارتطام الاهم / ضاري
في حكاية من الليالي الالف، يحلم أحدهم بشخص لايعرفه يخبره اذهب الى مصر وحين يكون في مصر يخبر الشخص في حلم ثان، عد الى بغداد وأحفر في بيتك ثمة كنز ينتظرك ..كقارىء ارى الحلم : شفرة تشترط الحركة والانتقال الجغرافي الشاسع ضمن حقبة النص كانت المسافة شاسعة جدا ،فالتكنولوجيا لم تظهر الاّ في مخيلة بساط الريح ..الآن الترويج التكنولوجي يريد اقناعنا ان العالم قرية الكترونية..وهذا ممكن في جوانب معينة لكن مانراه بالعين المجردة ونلامسه بأصابعنا يؤكد ان العالم لايخلو من متاهات..وهكذا كانت ابسالا في عينيّ الطالبة فرح ناصر وهي من الصادقات ..اشاكس فعل التروية واقول :لو لم تعاضدها جدتها لما وصلت فرح الى ابسالا في السويد..وربما ستكون الطالبة المشاركة هي التي رفضوا اهلها ان تسافر وحدها الى الاقاصي..وقد تقتنع الطالبة الثانية بضاري وتصل حكايتهما الى النهاية السعيدة المتعارف عليها..
(*)
قوة الرواية في بساطتها واقتصادها الاسلوبي..النواة الاجتماعية للرواية..طالبة اكاديمية تشارك في مسابقة عالمية وهناك تلتقي ليس بالمصادفة بل بتدبير مسبق مع ضاري وبشهادة ضاري، حيث تنازل أحد العراقيين وجعل من الكويتي (ضاري) المرافق للطالبة الكويتية (فرح ناصر) تتكون الرواية من مفصلين مدينة (أبسالا) في السويد ،حيث الساردة المشاركة في صوغ الحدث..تصف لنا غربتها مع الآخرين والاشياء .. في المفصل الثاني سنكون مع هوية ضاري او بالأحرى تجريده من الهوية..وامتازت هذه الرواية ليس بأسبقيتها في استعمال (البدون) نصاً روائيا..ان امتياز هذه الرواية برشاقة سردها وتركيزها على ماهو أجدى في سيرورة الرواية.. وضاري مهجّر من الكويت..(بدون ) أمر رسمي ..بل وفق تكويت الكويت .. فهولايملك الجنسية الكويتية ليخصفها على عورته..ولاوالده الشاعر الذي تترجم قصائده الى لغات ست يمتلك هذه الجنسية..ومن لايمتلك الجنسية لايدخل الجامعة ..فالبدون(أن ترى العالم ولايراك89)..
(*)
الطالبة فرح لم تقصد أوربا ،كما قصدها عصفور من شرق توفيق الجكيم أو سهيل أدريس في الحي اللاتيني أو مصطفى سعيد في موسم هجرة الطيب صالح الى الشمال ..الطالبة التي جاءت للمشاركة في الاولمبياد دولي..
(*)
لايمكن فهم حالة البدون رسميا، كما تفهما طالبة محدودة التجربة (سوء إدارة وحسب مؤقتة مهما أستمرت .130)..هذا الكلام قد يرضي رقيب المطبوعات .. والمؤقت هي مفردة ارجائية غير محددة ،هلامية وضمن الانظمة العربية قد تعني ثلث قرن أو أكثر..
(*)
من جمالية الحوار بين ضاري وفرح انه يتكون من طبقتين :
*بشرة المفردات مشاكسة لاتخلو من خشونة ،استفزازية ، لكن حين نكشطها سنجد الطبقة الثانية
*طراوة الفاكهة وعذوبة عصيرها
وبهذه الطريقة الحوارية بين عاشقين جديدين ، تخلص الحب من ميوعة الرومانسية الرثة
(*)
الطالبة فرح ناصر من خلال رواية (أرتطام...) تكشفت لديها الجوانب السلبية في مجتمعها الكويتي..
وفق نسق من (سوء إدارة) :
*المناهج الدراسية الرثة
*الاستاذ وهو في طور (عودة الشيخ الى صباه )
*الكويتي المخصي / المقصي من الكويت..(ضاري) المسكون بكويته والذائد عنها وهو هناك ..ضاري
الذي حول شقته الى كويت منغلق عليه كتعويض عن كويت : الفردوس الذي نبذه، ضاري الذي نصبْ عينيه : نخلة في السالمية..وضاري الذي ماتجاوز حد العذوبة العفيفة مع فرح..
*السفر الذي قامت به فرح صار له وظيفة النقلة النوعية في حياتها وتحديدا هي نقلة مثنوية : نقلة احاسيس وهي نقلة منحة العين ، عين فرح تكوينا اجتماعياً جديدا .. وعين فرح بدورها ستهب عين وقلب وروح ظاري تكوينا اجتماعيا جديدا.. ستكون الكويت هي فرح الاسم والمسمّى والفعل..لكن الرواية وهذه من جمالياتها : تترك للقارىء حرية المشاركة في كتابة النص ..
(*)
زمن الحدث في الرواية ايام قليلة، لكن هذه الايام احدثت رضة في احاسيس وذهنية الطالبة فرح
(أيام سبعة كانت كافية لتغير منحى حياتي لتصنع مني هذه التي تكتب عن نفسها بعد مضي كل هذا الوقت بشعور فادح بالغربة/ 49)
(*)
الطالبة فرح ..تتجاور بأحاسيسها مع الطالبة فاطمة في (كبرت ونسيت ان انسى)..وهذا الانموذج الانثوي..يحاول الاستبداد الذكوري مصادرته، لكن فطنة الانثى : فرح التي تعرف نوايا استاذها..وقوة فرح في اصرارها على السفر وتمثيل بلدها وتغذى اصرارها بتأيد انثوي مهيب عائليا : جدتها ..فرح التي لم تكتفي باصغاء تام للجرح النرجسي الذي يكابده ضاري، بل اعانته على خياطة جروحه بوعي جديد ..
*بثينة العيسى / أرتطام لم يسمع له دوي / مكتبة آفاق / الكويت / ط2
*بخصوص أهمية (أرتطام لم يسمع له دوي) انظر ص7/ سعدية مفرح : رواية كتبها المؤلف ويكتبها قراءه/ ص5 من رواية اسماعيل فهد اسماعيل : في حضرة العنقاء والخل الوفي/ ناشرون/ بيروت / ط1/ 2013
*بثينة العيسى / كبرت ونسيت أن أنسى/ ناشرون/ بيروت/ ط3/ 2014
* مفهوم الرضة : اقترضت ُ من الناقد والمفكر جورج طرابيشي في كتابه (المرض بالغرب / التحليل النفسي لعصاب جماعي عربيى) / دار بترا/ دمشق / ط1/ 2005



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأستعارة..كوسيلة للأنتاج الروائي /محمد حسن علوان في (القندس ...
- قراقوش ..من خلال إبن ممّاتي
- رواية الشاعر والإحالة التكرارية...في (خيول ناعمة)
- خالي القاص محمود الظاهر
- رؤية الصوت..في (أرى ارارات ) للروائي سامي القريني
- المترجم الخائن
- قلب الكف ..في (صولو) للروائية نور عبد المجيد
- ألكترا..بطبعة أمبريالية
- أسماء الوجه/ اسماك الطاروف ..(ساق البامبو) للروائي سعود السن ...
- الصوف..لا الحرير...نور عبد المجيد ..(أريد رجلا)
- رفعت الجادرجي..مبروك للعراق
- خمسٌ وعشرون شمعة ً للروائي غائب طعمة فرمان
- موقع بصرياثا : 11 شمعة
- كنز العمّال
- القرندس والقندس
- صناعة الحوار..في (حافة كوب أزرق) حميد حسن جعفر
- القراءة خارج الذخيرة. في (حافة كوب أزرق) للشاعر مقداد مسعود
- كهرباء وقطن
- داود الشريان
- أثنتان وثلاثون شمعة....للشاعر أمل دنقل


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - جغرافية بدرجة مقدس..(أرتطام لم يسمع له دوي) ..بثينة العيسى