أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد العروبي - السادات و السلام















المزيد.....

السادات و السلام


أحمد العروبي

الحوار المتمدن-العدد: 4896 - 2015 / 8 / 14 - 01:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كل الحجج الفارغه التي تبرر تحول السادات غربا لا تصمد أمام الحقائق التاريخيه , السادات منذ أول لحظه يريد الإتجاه غربا فلا أعرف لماذا لا يوجد إعتراف صريح بهذا ؟؟؟ هوا الغرب سئ مثلا ؟؟؟ هل هناك شئ غير أخلاقي في العلاقه مع الغرب يحتاج لحجج من أتفه ما يكون تبرر الإبتعاد ان الشرق ؟؟

الواضح تاريخيا إنو إسرائيل وضعت سيناء بالكامل علي الطاوله بسياده مصريه كامله مقابل سلام مع مصر ناصر لكن طبعا مصر ناصر رفضت هذا العرض لانو هناك مبدأ عن ناصر يري ما أخذ بالقوه لا يسترد إلا بها
لكن لماذا كان هناك عرض مثل هذا ؟؟ معروف إسرائيل تثق في نفسها بغطرسه لا توصف و لا تحتاج لمقايضه أي أرض بالسلام فما كان السبب ؟؟ السبب في الغالب هو الغرب نفسه اللذي أراد إنهاء هذا الصراع الإسرائيلي العربي بأي شكل حتي لا تكون هناك أي مبررات لوجود السوفيتي في المنطقه أحد الادله علي هذا تتجلي في موقف بين السفير البريطاني و فلاديمير فينوجرادوف السفير السوفيتي في مصر حينما جاء ليتأكد من خروج الخبراء السوفيتي من مصر , و حينما أكد له فينوجرادوف هذا رد قائلا سابقا نشطنا بشده في محاوله حل الصراع العربي الإسرائيلي بسرعه حتي لا يكون للخبراء العسكريين السوفيت حجه للبقاء في المنطقه أما الان فلا حاجه لنا للإستعجال

طبعا لان السادات عديم الحكمه و متسرع و دا واضح في كل قرارته إللي منها القرات الإقتصاديه , لانه هكذا لم يستخدم السوفيتي كورقه ضغط علي الولايات المتحده فيما بعد الحرب بل من البدايه أصلا طردهم , كان ممكن يكون وضعنا في المفاوضات أقوي بكثير مما كنا عليه بفضل إستخدام ورقه السوفيتي , أصلا كان عليه في المفاوضات أن يجلب السوفيتي لعمل موازنه مع الولايات المتحده الامريكيه القريبه لاشك من إسرائيل و السوفيتي كان سيوافق كما وافق علي إستمرار تسليح مصر رغم طرد الخبراء السوفيت لكنه لم يفعل هذا و أيضا لم يستخدم السوفيتي كورقه ضغط ليملي شروطه علي الغرب سواء في التسليح أو الإقتصاد فحتي المعونه العسكريه الامريكيه أتت بعد تنازلاته التي لا توصف في مفاوضات السلام و هذا طبعا لانه عديم الحكمه و أقل من أن يفاوض
و نتيجه هذا ممكن نراها في المقارنه بين رؤيه السوفيتي لنا و الولايات المتحده لنا , فالسوفيتي كان يري في نفوذ مصر في أفريقيا و الشرق الاوسط هو نفوذ له و كان يدعم مصر بشده و يفتح لها أفاقا لتخترق المنطقه و القاره أكثر و أكثر
في المقابل أي نفوذ لمصر في المنطقه و أفريقيا بالنسبة للغرب هو تهديد له رغم إنو نحن حلفاء للغرب (في عرف يقول إننا حلفاء لهم) و حتي يتضح وصف الحليف أكثر لاحظو أنو زياده لنفوذ إسرائيل في المنطقه و أفريقيا يقابل غربيا بالإيجاب تماما كوضنعا مع السوفيتي
قارنو بين الوضعين حتي تعرفو الكارثه التي أحدثناها كالاطفال حينما فرطنا في الشرقي لاجال الغربي دون حتي أي مقابل
لكن مع ذالك و رغم هذا الخلاف الواضح كان من الممكن تفسر كل ما فعله السادات بأكثر من تفسير لولا نقطه تحريره المروع للإسلاميين و عودتهم بشكل أقوي مما كانو عليه أيام الملكيه و بدأ تحويل هذا التحرر ليس في مصر فقط بل تصديره للعالم إعتمادا علي فلوس البترول السعودي
تلك النقطه الإسلاميه جعلت هناك تفسير واحد لكل خطأ فعله السادات في حياته في المقابل عبد الناصر حتي الاخطاء التي أخطأها أمكن تفسيرها بأكثر من تفسير بسبب نقطه الإسلاميين أيضا حيث قمعهم بكل ما يملك من قوه و توجه لرأس الدين نفسه الازهر و قمعه حتي يبدأ في الترويج للإشتراكيه يعني لم يقمعه كي يخرس عن الافكار التقدميه بل كي يروج للافكار التقدميه هكذا بالإكراه

خيار السادات هذا و محاولته للترويج للسلام و الإبتعاد عن الشرق في سبيل التقدم و التنميه أبعدنا عن الإستثمار في أقوي مؤسسه نملكها و هي المؤسسه العسكريه المصريه و هذا أدي مع الوقت لإنهيار النفوذ المصري اللذي كان في أوجه في عهد ناصر و فيما يلي سأتكلم عن النقطتين الاولي مقارنه بينا و بين الدول النموذجيه في النفوذ ثم الادله علي تفوق المؤسسه العسكريه المصريه و خطأنا الكبير في توقف الإستثمار فيها بسبب هذا الترويج المستفز للسلام

النقطه الاولي : في اليمن مثلا مات فيها 26 ألف مصري حرب اليمن بجانب إنها كانت وسيله لزياده نفوذ مصر في إقليمها فهي كانت بالشراكه مع السوفيتي حليفنا الاول و صاحب الدعم اللامحدود لنا بالخبراء و السلاح و المصانع , المشكله إنو تم إستغلال هذا العدد من القتلي في الترويج للسلام و عدم التفكير في الحرب أبدا بل وصفو الحروب بالمغامرات طبعا أنا قلت سابقا إنو ما يسمي بالسلام و الإنفكاء علي الذات لا يؤدي سوي لركوب أحدهم عليك أثناء هذا الإنكفاء , لكن بغض النظر عن هذا سأعطي مثال بالدوله النموذج للعالم كله الولايات المتحده و (مغامراتها العسكريه)
الولايات المتحده لم تكن مهتمه بالحرب العالميه الثانيه شعبا بل الكثير من الامرييكين كانو لا يختلفون مع هتلر في أفكاره سواء ضد الساميه أو ضد الشيوعيه أو ضد العبيد , المهم إنو رئيس الولايات المتحده لم يعجب بهذا و حاول بقدر الإمكان جر الولايات المتحده لتلك الحرب و إستغل كل زلات النازيين حتي يجمع مؤيدين بشكل كافي للدخول في الحرب , النتيجه هي خساره ما يقارب النصف مليون نفس أمريكيه في تلك الحرب أصلا في معركه واحده فقط مثل الثغره سحق الالمان فيها أكثر من 80 ألف نفس أمريكيه و دا رغم إنتصار الحلفاء فيها لكن قتلي الولايات المتحده وحده كان يفوق قتلي النازيين بكثير , في النهايه زاد نفوذ الولايات المتحده بعد الحرب العالميه الثانيه لكن أحد قليلي الحكمه ممكن يتكلمو عن السلام كان ممكن يري تلك الحرب من وجهة أخري فيقول مثلا كان بإمكان الولايات المتحده أن تنتظر نتائج الحرب مع دعم بريطانيا بالمؤن فقط دون الدخول في الحرب و فيما بعد سيكون الحلفاء و النازيين و السوفيت مدمرين و ضعفاء و في حاجه لدعم الولايات المتحده دون أن تخسر الولايات المتحده أي نفس في الحرب , ايا يكن أنتهت الحرب و وصف الامرييكين رجال دولتهم بصواب دخول تلك الحرب و إنهائها
فيما بعد بدأت الحرب البارده و هنا إجتاحت كوريا الشماليه كوريا الجنوبيه و أمريكا وقتها لم تتدخل !!!!!! هنا وصف الامرييكين الرئيس الامريكي بالضعف ضد الشيوعين و الميل حتي لهم فما كان منه إلا أن دخل في الحرب و هنا خسرت الولايات المتحده ما يقارب ال160 ألف نفس !!!!!!! و كان الشعب الامريكي سعيد للغايه بدحر الشيوعين من الجنوب قبل تدخل الصين لإسترجاع الشمال من خلال دعمها للشماليين
فيما بعد لم تعطي الإداره الامريكيه الفرصه لنفسها لتكون في وضع الإداره وقت الحرب الكوريه و دخلت فيتنام النتيجه خسائر 60 ألف نفس أمريكيه فقط لكن مع ذالك كان في نزعه كبيره في الولات المتحده تقف ضد تلك الحرب و تري هناك أفضليه في إنهائها , ما حصل وقت الحرب الكوريه هو شعور الامريكيين بالخطر فبدأو بدفع السلطه للتحرك و لذالك رغم الخسائر الكبيره لكن لم يتم لوم الإداره , أما في فيتنام لم تنتظر الإداره أن يشعر الشعب بالخطر فبادرت بالحرب و هنا كان الرد من الشعب بتشويه تلك الحرب و رفضها رغم ضعف خسائرها مقارنه بالحرب التي دفع إليها نفس هذا الشعب الحرب الكوريه

طبعا لم أتكلم عن بقيه حروب الولايات المتحده و التي في رأيي الكثير منها كان يمكن تجنبه لو إنو هناك حكومات عديمة الحكمه أي سلميه في الولايات المتحده و هذا كان سيضيع الكثير من نفوذ الولايات المتحده اللذي تحتفظ به حتي الان , و أيضا لم أتكلم عن بريطانيا التي كان بإمكانها تجنب الحرب العالميه الثانيه لولا تشرشل اللذي قام بشيطنه النازيين و هم لم يكونو يفكرو أبدا في الحرب مع بريطانيا بل النازي كان يري إنو لازالت الإمبراطوريه البريطانيه مناسبه لضبط الامور في العالم و الحفاظ علي التوازن العالمي و مشكلته فقط كانت مع فرنسا و السوفيتي لكن مع ذالك عزل الملك المتسامح مع النازيين و سافر كل مكان ليجلب حلفاء في حربه مع النازي لم أتكلم عن هذا و لم أتكلم عن حتي فرنسا نابليون و إحتلالها للعالم أو حتي ديغول و غيرهم و غيرهم لانو ببساطه التاريخ كله حروب و لا يمكن أن يقنع شعب متفوق يسيطر عليه قائد متفوق بالموارد القليله التي علي أرضه بل يجب عليه أن يستخدم القوه لإستغلال الاخريين , نحن كمصريين كنا في الطريق لهذا و بدعم من السوفيتي لكننا قررنا التخلي عنه بفضل الهراء اللذي ألقاه السادات علي الشعب و وجد أرضه مناسبه في شعب يكره الحرب و يعشق الإستعباد منذ إحتلال الفرس له حتي اليوم

النقطة الثانيه : حينما يقوم الجيش المصري بصرف أقل مما يصرفه أي جيش قوي أو حتي متوسط في المنطقه بشكل كارثي بنسبة تصل لربع ما يصرفه الاخرين أو أقل , لكن مع ذالك يكون هو الرقم واحد فيهم في المعدات (هذا رابط لإحصائيه عملتها فيها مقارنه بين أقوي 3 جيوش في المنطقه من خلال المعدات و واضح تفوق الجيش المصري علي الباقيين https://www.facebook.com/photo.php?fbid=880086805401489&set=a.229230947153748.53699.100002005348627&type=1) , ثم هو الاول فيما عدا إسرائيل في الإنتاج , و مشهود له علي مستوي التدريب و الكفائه من خلال المناورات مع الدول الصديقه , بالإضافه و هو الاهم لقدرته علي بسط السياده علي أرض البلد وقت الازمات كما حصل منذ بدايه أحداث 2011 حتي اليوم و هذا يوجهنا لقدره العسكريه المصريه علي إستيعاب السياسه و وجود مخابرات عسكريه غايه في القوه فيها منعت إنشقاق الجيش في كل محاولات إستهدافه للإنشقاق في السنوات الاربع السوداء الخاصه بأحداث 2011
كل هذا نتيجه ل4.4 مليار دولار فقط !!!!!!!! الجيش المصري صنع أقوي مؤسسه في البلد و إحدي أقوي مؤسسات الشرق الاوسط ب4.4 مليار دولار فقط ل globalfirepower الميزانيه العسكريه لمصر 4.4 مليار دولار مقارنه بالناتج المحلي الإجمالي المصري 287 مليار دولار نجد النسبة 1.53% من الناتج المحلي الإجمالي المصري هو لا شئ , هذا كله في مقابل إنو مصر من أكثر دول العالم في الصرف علي دعم السلع يعني الدوله تملك المال لكن الجيش لا يأخذ منه ما يستحقه مقابل الدعم أيضا بمقارنه بسيطه بين العسكريه المصريه و بقيه المؤسسات نجد أنو ما تصرفه العسكريه المصريه هو قليل في مقابل إرتفاع في مستواها بينما بقيه المؤسسات المدنيه تصرف أكثر كل عام و مستواها في نزول
و هذا يؤكد وجهة نظري التي تقول بوجوب الإستثمار في العسكريه المصريه و دعمها تدريجيا حتي تبتلع الدوله نفسها في خلال السنوات القادمه كذالك الإستثمار فيها يمكن أن يكون محطه لزيادة نفوذ مصر في محيطها و ذكرت هذا في مقاله اليمن لانو قدرات هذا الجيش يحتاجها كل جيرانا الاغنياء ماديا بفضل البترول و الضعفاء أمنيا لاسباب كثيره منها قله أعدادهم و عدم وجود مؤسسات أي حقيقيه علي أرضهم
العسكريه المصريه تواجدها في مياه المنطقه و أراضيها هو نفوذ للدوله المصرية دون أن تطلبه و تنازع عليه في المؤسسات الدوليه و غيره من المناطق التي تكسب الدول النفوذ , و هذا هو عين التقدم في رأيي فكما نري من خلال إحصائات الإنفاق العسكري بحسب القارات ند أكثر من يصرف هي مركز الحضاره (أوروبا) تليها المركز الثاني للحضاره (أمريكا الشماليه) ثم أخر مراكز الحضاره أسيا في المركز الثالث بفضل ميزانيه اليابان و كوريا و الصين العسكريه
و و الان نأتي للدول خاصة النماذج التي تشهر في وجوهنا كدليل علي التقدم أول 20 دوله في الإنفاق العسكري في العالم كلها دول متقدمه و دول صاعده و فيها الصين و الهند و اليابان و كوريا و البرازيل و روسيا و فرنسا و ألمانيا و بريطانيا و إيطاليا و الولايات المتحده , بل أكثر من ذالك هو وجود دولتين في قائمة ال20 قدراتهم العسكريه أقل من مصر بكثير لدرجه إحتياجهم لدعم مصر و هنا نتكلم عن المملكه التي تصرف 80 مليون دولار سنويا علي العسكريه بينما لم تقدر علي حسم معركه اليمن و إحتاجت مصر من البدايه فيها , أيضا الجيش العراقي اللذي خسر معاركه مع الدوله الإسلاميه رغم الإنفاق الكبير عليه و إحتاج العراقيون للكتائب الشعبيه حتي يهزمو الدوله الإسلاميه في أكثر من معركه
أيضا نجد سوريا تصرف فقط مليار و 800 مليون دولار مع ذالك جيشها حاليا هو الثالث عربيا و سابقا كان الثاني بعد مصر قبل الحرب السوريه الحاليه و كان أيضا بميزانيه شبيهه بهذة
أيا يكن فالواضح إنو لا يوجد دوله متقدمه و محترمه في العالم بدون قوه عسكريه تتخطي قدراتها الإقتصاديه دائما الجزء الغاطس من جبل جليد التقدم هو الاكبر و هو العسكري

أخيرا هناك رد هنا علي ما يسمي بالواسطه و الحجه التي تقول بتأثيرها علي جيوش المنطقه و منهم المصري, ببساطه لا يمكن أن تؤثر تفصيله بسيطه علي بناء عملاق فقط ممكن تؤثر في حال تراكمت علي حساب باقي ما يجعل البناء عملاق لكن طالما هي تفصيله صغيره أو نسبه صغير ثابته مقارنه بما يجعل البناء عملاق فمستحيل تؤثر عليه
هذا الشئ بالمناسبة لن أقوله علي العسكريه في دولنا فقط بل عن جامعه عملاقه مثل هارفرد حينما تقبل مجموعه من متوسطي القدرات العقليه في جميع أنحاء العالم سنويا فقط بسبب منح سياسيه في الغالب أخرها نادر بكار من عندنا , هذة النسبة لا تؤثر علي قيمه الجامعه لانو الجامعه تستنزف أعلي العقول علي الإطلاق من جميع أنحاء العالم
الكليات العسكريه عندنا نفس الشئ يتقدم لها عدد كبير كل عام فيختارو أفضل من فيهم عقليا و رياضيا و أصحاب الوسائط يبقو قلائل و تاثيرهم غير حقيقي علي الباقيين المتفوقين عقليا و رياضيا
موضوع الواسطه سنظل نعاني منه طالما مؤسسه العائله موجوده أو علي الاقل طالما مؤسسه العائله قويه و لذالك أنا بفضل كسرها و قيام الدوله بدورها كما فعل ماو العظيم مع الصينين في البدايه قال لهم أنتم كلكم ضمن عائله واحده هي عائله الصين و بدا في إكراههم علي هذا .



#أحمد_العروبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشكلة النظام الإقتصادي اليميني
- ما بين السوفيتي و الصين و مصر
- الوضع السوري
- نقطتان عن ناصر
- عن برنامج بحيري
- نموذج إيماني
- دعوه للبحث
- ثلاث نقاط مرتبطه بحرب اليمن
- حتي لا تتكرر مأساه فرج فوده
- مشكلة العقلانية
- الدوله - اليسار - ناصر
- أسطوره عبقريه الشرق
- دين العباقره
- الحل مره أخري
- الفرصه الاخيره
- الحل
- بقاء الوضع كما هو
- إستحاله التنوير
- لماذا المشير ؟؟؟
- أمامنا طريقيين


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد العروبي - السادات و السلام