أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد العروبي - الوضع السوري















المزيد.....

الوضع السوري


أحمد العروبي

الحوار المتمدن-العدد: 4880 - 2015 / 7 / 28 - 09:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحليل الصديق هشام غسان عن الوضع السوري اللذي طلب مني نشره لانه لا يملك القدره علي نشر مواضيع في الحوار المتمدن
________________________________________________________________________________
تشهد الساحة السورية تبلورا لعدة مشاريع اسلامية سلفية و أخوانية معتمدة على رصيد كبير من القوة العسكرية متمثلا بالفصائل الاسلامية السورية مضافا لها داعش
و تمثل تلك الفصائل الاسلامية خلاصة تأريخية لمدرسة الجهاد السلفي الاخواني الارهابي على مدى عدة عقود من الزمن
حيث لخص ذلك الامر الارهابي الكبير أبو محمد ألجولاني زعيم جبهة النصرة الارهابية (( بأن الحرب السورية الان تمثل حلقة ضمن سلسلة الجهاد المستمر منذ أفغانستان في الثمانينات و تمرد حماه و حرب البلقان و الشيشان و من ثم الارهاب في العراق بعد الأجتياح الأميركي في 2003 و كذلك الأرهاب في أفغانستان و الذي أخذ بالتصاعد منذ 2005 أقتدائا بالتجربة العراقية ))
أن المشروع الاسلامي السوري ليس سوى تمظهرا أخر لمسيرة الاسلاموية السياسية التي أطلقها خميني رغم تباين الخلفية المذهبية السنية و الشيعية لكلا الفريقين لكن ثورة خميني السوداء ألهمت كافة الظلاميين في الشرق الأوسط و العالم من حيث سقوط بلد كبير في المنطقة و له ثقل أستراتيجي هائل و بعد تأريخي كبير جدا بوزن أيران سقوطه بيد حفنة من الظلاميين بقيادة رجل دين متخلف أرهابي طاعن في ألسن و تمكنه من قيادة أيران رغم كل التحديات الجمة التي أعترضت مسيرته و حكمه و رغم كل شيء تمكنت التجربة من ألبقاء
لا بل أنها قد تطورت منذ التسعينات الى مستويات خطيرة جدا حيث أنها بدأت تطرق أبواب المعرفة ألنووية العلمية
و تمكنت من مد نفوذها المتعاظم في الشرق الاوسط منذ 2003 مستثمرة الأجتياح الأميركي للعراق
الاسلاميون على شتى مشاربهم يراقبون ومنذ 1979 التجربة الايرانية وهم كلهم توق لأستنساخها ضمن سياقات مختلفة متباينة و متعددة في بلدانهم
وهذا ما يدفع الأخوان و تنظيم القاعدة الى ألسعي للسيطرة على السعودية و مصر و سوريا و الأمارات و ألمغرب و ألجزائر و تونس و ليبيا
وهم طبعا لايصرحون بحقيقة كونهم يراقبون التجربة الايرانية بحكم التباين المذهبي لكنهم في حقيقة أمرهم يفعلون ذلك و هم لن يكفوا عن محاولة أستثمار أي تطور سياسي أقليمي أو دولي لمحاولة أسقاط الأنظمة في المنطقة للسيطرة على الحكم في تلك البلاد و تطبيق الشريعة و جعلها منطلقا لكافة الأنشطة الأرهابية في العالم
وهذا ماوقع فعلا عام 2011 حينما قفز الأخوان و ألقاعدة على ثورات تونس و مصر و ليبيا و اليمن و سوريا
في سوريا بالذات كان واضحا منذ البداية أن ألدولة ألسورية لم تكن في وارد الاستسلام لمطالب المتظاهرين ألمسيطر عليهم من الأخوان ألمسلمين
و عمدت دول الخليج + تركيا لغمر سوريا بشحنات الأسلحة الى ألعناصر الاسلامية ألسورية فضلا عن الأتيان بكل ما يمكن الاتيان به من عناصر القاعدة الى سوريا لقتال الجيش السوري
وقد تعمدت دول الخليج و تركيا الى ألتركيز في الدعم على الأسلاميين و تم تأسيس (( كتائب أحرار ألشام )) في نهاية 2011 و هي عبارة عن مزيج من عناصر القاعدة ألسوريين العائدين من العراق بقيادة الارهابي حسان عبود و الارهابي أبو خالد ألسوري لتبدأ باكورة ألعمل الأسلامي المسلح فضلا عن تشكيل (( كتائب ألفاروق الأخوانية في حمص ))
وصولا الى يناير 2012 حينما تم الأعلان عن تأسيس (( جبهة ألنصرة )) لتدخل سوريا في أتون حرب طاحنة مع عدة فروع للقاعدة و الأخوان و كانت حمص هي أول ساحة كبرى للقتال بين ألطرفين منذ فبراير 2012
وصولا الى منتصف يوليو 2012 عندما ( أغتيلت خلية الأزمة في 18 يوليو 2012 )) حيث كانت العملية أقوى ضربة أمنية للدولة السورية أضعفت قدرتها على ألتعامل مع ألحرب التي كانت في طريقها للتصاعد بقوة حيث تعرضت مدينة حلب و معظم ريفها في 24 يوليو 2012 الى أجتياح كبير و ضخم جدا من عدة فصائل مسلحة أسلامية بقيادة ألنصرة و لواء ألتوحيد بقيادة الأخواني عبد القادر الصالح ليسقط حينها كل ريف حلب الشمالي و الغربي و الشرقي كما سقط شرق حلب ألمدينة بيد الأرهابيين و مايزال بيدهم للأن
...................................................................................
صراعات ضمن ألقاعدة في سوريا !!!!
منذ رمضان 2011 عمد (( تنظيم دولة ألعراق الأسلامية )) الى دفع عدد كبير من عناصره و قدراته الى سوريا لأستثمار الفوضى و ألعنف المتصاعد في سوريا للبدء بجعل سوريا ساحة مركزية لعمل ألتنظيم و لتصبح أمتدادا لعمله الارهابي في العراق وقد عمد ألبغدادي الى أختيار الأرهابي ألسوري أبو محمد ألجولاني لقيادة ذلك الجهد في سوريا وقد دخل ألجولاني لسوريا و لكنه ما أن دخل حتى بدأ بالعمل على أنشاء تنظيم أرهابي خاص به بعيدا عن سيطرة ألبغدادي
وقد تم تأسيس ( جبهة ألنصرة الأرهابية ) و ألتي عملت على تعزيز نفوذها في ألمناطق السنية السورية وقد سقطت بيدها مناطق واسعة و كبيرة من سوريا وقد تميزت تلك المنظمة الارهابية بالتنظيم العالي و الأحتراف ألقتالي و الأنضباط التنظيمي فضلا عن ثرائها ألكبير و تقديمها خدمات أقتصادية و لوجستية لمناطق نفوذها بسبب ألتمويل الخليجي الهائل ( ألقطري تحديدا )
وقد تميزت عملياتها ضد الجيش العربي السوري بالتفجيرات الانتحارية و الأشتباك القريب و أقتحام النقاط العسكرية الثابتة وهو ما أعطى أرجحية كبيرة لها على الجيش ألحر القليل العدة و العتاد و الغير قادر على ألأنتحار في المعركة كما تفعل ألنصرة
بمرور ألزمن بدأ نفوذ النصرة يتعزز و يترسخ جنبا الى جنب مع تنامي نفوذ أحرار ألشام و لواء ألتوحيد و صقور ألشام و كتائب ألفاروق و جيش الأسلام
مع تراجع الجيش السوري و أنكفائه عن معظم شمال سوريا
مما دفع بالبغدادي بأعتبار أن ما جرى في سوريا أنما يمثل شكلا من أشكال ألخيانة له شخصيا لأنه هو من دفع كل هؤلاء و عززهم بالعناصر ألمحترفة و ألقيادية من ضمن صفوف تنظيمه ألذي يقوده ( دولة ألعراق الأسلامية ) مما حذى به الى أعلان دمج (( دولة ألعراق الأسلامية و جبهة ألنصرة تحت مسمى واحد هو ألدولة الأسلامية في ألعراق و ألشام )) في 9 أبريل 2013 ( أختيار هذا التاريخ كان بمثابة رسالة للأميركيين أن ألذكرى ألعاشرة ليوم أجتياحكم بغداد سيمثل بداية دمج نشاط الأرهاب في ألعراق و سوريا بشكل رسمي و معلن !!!!! )
في حقيقة الأمر كانت كل الفصائل الأسلامية السورية الأرهابية قد قطعت شوطا طويلا لا رجعة عنه منذ منتصف عام 2012 في تثبيت و بناء ألنفوذ على الأرض ألسورية و تنامي المصالح المالية لهم بحكم كونهم هم السلطة الواقعية على الارض بعد أنكفاء ألجيش ألسوري عن مناطق كبيرة جدا في البلد مما وضعهم في موقف بعيد جدا تماما عن أي قبول من جانبهم بالأستمرار في ألخضوع لقيادة البغدادي الذي كان تنظيمه في العراق غير مسيطر على أي بقعة من الارض العراقية في حينها مما فجر النزاع بينهم و بين البغدادي الذي دخل سوريا ليفرض سطوته عليهم بقوة السلاح
فضلا عن أن تلك الفصائل ألسورية كانت تتلقى بشكل منتظم دعما ماليا و عسكريا متواصلا من قطر و تركيا و ألسعودية ولم تكن بحاجة للبغدادي لا بل أنها كانت قد بدأت ترى فيه عبئا ثقيلا على مشروعها ألسوري خاصة و أن دمشق و موسكو كانتا تصران على أن كل من يقاتل الجيش ألسوري ليس سوى أرهابيين مرتطبين بالقاعدة مما جعل صلتهم بالبغدادي مجرد خدمة مجانية للأسد كي يعزز حجته ألمركزية التي ظل متمسكا بها منذ بداية ألصراع في 2011
.......................................................................................
أفق مسدود !!!!
أن المشروع الاسلامي ألسوري بغض النظر عن داعش ليس سوى أمتداد طبيعي لمنهج تنظيم ألقاعدة و الأخوان ( ألمدرسة ألقطبية بالذات ) حيث يتم فرض تحكيم ألشريعة بقوة ألسلاح و هنا تكمن المشكلة في الفصائل الأسلامية ألسورية كونها تسعى لفرض تطبيق ألشريعة و أسلمة و وهبنة ألمجتمع ألسوري بالعنف و الأرغام مما يضع سوريا أزاء أفق مسدود لا مستقبل فيه سوى للجهل و التخلف و التناحر حيث أن ألصفة ألسائدة للأسلاميين هي ألصراع المتواصل على كل شيء مما سيفتح سوريا على كافة ألخيارات السيئة شأنها في ذلك شأن ألصومال ألتي مازالت مسرحا متواصلا للقتال الدموي بين الاسلاميين منذ سقوط حكم ألرئيس محمد سياد بري عام 1991 ومن الجدير بالذكر أن الجيش الصومالي كان جيشا كبيرا و قويا في زمن سياد بري حتى أنه شارك في تحالف عاصفة ألصحراء عام 1991 قبل تعرضه لأنقلاب عسكري أطاح بحكمه و فتح ألصومال على ألحرب الأهلية و ألفوضى ألدموية ألمستمرة
بسبب عدم رغبة أوباما بتعكير صفو مفاوضاته ألنووية مع الأيرانيين أحجم عن تسليح ألمنشقين عن الجيش السوري و بسبب ضعف قيادته و شخصيته لم يكن بوسعه منع أي دعم خارجي للفصائل الأسلامية التي بدأ نفوذها يتصاعد بشدة
أوباما تسبب بسقوط سوريا بيد أرهابيي ألقاعدة و عجز عن منع تسليحهم ناهيك عن دخول عامل مضاف للقضية متمثلا بأستخدام أوباما للحرب ألسورية كوسيلة للضغط على ألمفاوض الأيراني خاصة بعد أنهيار ألمفاوضات في أغسطس 2012
حيث تحول عجزه عن منع تسليح الأسلاميين الى رغبة حقيقية بتقوية شوكتهم الى حد معين للضغط على طهران دون ألرغبة جديا في تقويتهم الى حد تمكينهم من أسقاط الأسد في دمشق
أوباما وقع في فخ ضعفه ألسياسي عندما طالب الأسد بالتنحي عن ألحكم في 20 اغسطس 2011 دون أمتلاكه لأي خطة حقيقية عملية واقعية لأسقاط الأسد
سوريا تعيش أليوم أفقا مسدودا يتمثل بأنحصار ألخيارات فيها بين أستمرار ألحرب في ظل بقاء الأسد أو ألحرب الأهلية ألكبرى بعد سقوطه أو ألتقسيم وفق توازنات القوى الراهنة على الارض
ألحرب الاهلية الكبرى ستقع بعد سقوط الأسد بين ألسنة الأسلاميين أنفسهم وبينهم وبين ألكرد و بينهم وبين ألعلويين و ألمسيحيين و ألدروز و الأسماعيلية و حزب الله
سينشأ صراع قوي جدا بين ألسنة ألراغبين بالتحالف مع أميركا و ألغرب لأسقاط الأسد و سحق داعش في سوريا و بين جبهة ألنصرة و أخواتها من ألرافضين لأي حلف مع ألقوى ألغربية ألكافرة بنظرهم
كما أن هنالك صراع مؤجل بين الأخوان و ألنصرة حول شكل و منحى ألمستقبل ألمنتظر لسوريا بعد الأسد
فضلا عن رفض معظم الفصائل الاسلامية للحكم ألمدني الديموقراطي في سوريا نظرا لأيمانهم بحاكمية الله و ضرورة تحكيم ألشريعة
..................................................................................................
داعش لن تبقى لذا هي ليست أخطر فصيل في سوريا !!!!!!!!!!!!!!
داعش رغم صخبها الاعلامي الهائل ليست أخطر شيء بل أنها تحمل بذور سقوطها السريع معها كونها مرفوضة دوليا و أقليميا و محليا و حتى سنيا في سوريا هنالك غالبية سنية أسلامية تعمل ضدها و ترفضها
الأخطر هي الجبهة الاسلامية (( أحرار ألشام + جيش الأسلام + لواء ألحق + لواء ألتوحيد )) و ألوية الفرقان و فيلق الشام و أجناد ألشام و لواء ألتوحيد و لواء ألخلافة و فيلق الرحمن و ألوية ألعمري و ألوية ألمصطفى
و ألجبهة ألشامية و نور ألدين زنكي و أستقم كما أمرت و ألخ من ألفصائل الأسلامية ألمسلحة ألظلامية !!
لماذا هؤلاء هم الأخطر ؟؟؟
هؤلاء أخطر لأنهم محليون لهم حاضنة شعبية سورية كبيرة جدا و لهم دعم خارجي هائل من تركيا و قطر و السعودية كما أنهم ليسوا على قائمة الأهداف الأميركية طبعا عدا ألنصرة وهم كلهم يسعون لفرض ألشريعة ولا أحد ملتفت لخطرهم و مامن أحد يتحدث عنهم حيث يركز الأعلام ألغبي الأحمق على داعش لانها أكثر أثارة و صخب منهم
بمعنى أخر أنهم يسعون لتطبيق الشريعة وهم كلهم سلفيون شأنهم في ذلك شأن داعش لكنهم يعملون بمنتهى الحرية في مناطقهم دون أن يتعرض لهم أحد عدا ألجيش ألسوري فالعالم كله منشغل عنهم بداعش فضلا عن سعي تركيا و قطر و السعودية لأعتمادهم دوليا كبديل محلي عن داعش تحت مسمى مضحك وهو (( ألمعارضة المعتدلة ))
وهنالك مشكلة كبرى تتمثل في أستحالة أغلاق الحدود مع سوريا بوجه تلك ألفصائل ما دام الأسد باقيا على رأس السلطة
مما يعني تواصل تدفق السلاح و المال لهم
في نهاية المطاف فان داعش ستنتهي في ألعراق على يد ألحشد ألشعبي ألعراقي مما سيحصر وجودها بسوريا فقط مما سيدفع واشنطون و تركيا و الخليج لأعتماد ألفصائل الاسلامية السورية لسحق داعش في سوريا
خاصة مع بروز رغبة لدى حركة أحرار ألشام السلفية ألظلامية للعب ذلك الدور ضمن مقالتين نشرهما ممثل الحركة في الخارج في صحيفتي واشنطون بوست و التليغراف
......................................................................
الجيش السوري لن يكون بوسعه ولن يسمح له دوليا و لا أقليميا بأستعادة أي جزء حيوي فقده من ألجغرافية ألسورية لأن ذلك سيعني نصرا كبيرا للأسد
و الفصائل الاسلامية ألسورية مشروعها أقوى و أبقى من مشروع داعش المطوق و المحاصر و ألمرفوض حتى سنيا في سوريا نفسها
كفوا عن التصرف كالأطفال و ألتأثر بأفلام الأثارة الداعشية هنالك فصائل أخرى أهم و أقوى و هي من تفتح جبهاتها بوجه الجيش السوري في ريف دمشق و حلب و ريفها و درعا و ريفها و ريف حماه و ريف حمص الشمالي و ألقنيطرة و ريفها و ريف أللاذقية ألشمالي
فضلا عن سيطرتها ألكاملة على كامل محافظة أدلب أي أن تلك الفصائل تشغل معظم جبهات الحرب السورية الرئيسية
بينما لا تشغل داعش سوى 3 محافظات فقط ألرقة و دير ألزور و ألحسكة ( ملاحظة هي لاتسيطر سوى على الريف ألجنوبي لمحافظة ألحسكة ) + ريف حلب ألشرقي و جزء صغير من ريف حماه ألشرقي و جزء نسبي من ريف حمص ألشرقي
الفصائل هي الأخطر لأنها أكثر تجذرا و قوة و لأنها غير مرفوضة أقليميا و ليست تحت ألمجهر و العالم ليس متنبها بعد لمدى جسامة خطرها
..........................................................................
ملاحظات مهمة :
عبد ألقادر ألصالح قائد و مؤسس لواء ألتوحيد قتل بغارة جوية في 18 نوفمبر 2013
أبو خالد ألسوري وهو أحد كبار قادة تنظيم ألقاعدة و أحد مؤسسي أحرار ألشام قتلته داعش بسيارة مفخخة يقودها أنتحاري أستهدفت مكتبه في حلب في 24 فبراير 2014
حسان عبود قتل هو و كامل ألقيادة ألعليا لحركة أحرار ألشام بتفجير غامض لمقر أجتماعهم في ريف أدلب في 9 سبتمبر 2014



#أحمد_العروبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقطتان عن ناصر
- عن برنامج بحيري
- نموذج إيماني
- دعوه للبحث
- ثلاث نقاط مرتبطه بحرب اليمن
- حتي لا تتكرر مأساه فرج فوده
- مشكلة العقلانية
- الدوله - اليسار - ناصر
- أسطوره عبقريه الشرق
- دين العباقره
- الحل مره أخري
- الفرصه الاخيره
- الحل
- بقاء الوضع كما هو
- إستحاله التنوير
- لماذا المشير ؟؟؟
- أمامنا طريقيين
- المتأسلمين : جديد فوضي المصطلحات
- جنون نظرية المؤامره تعدي حدود المعقول
- شيخوخة الديمقراطيه يا حبيب !!!!!! يا إلاهي


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد العروبي - الوضع السوري