أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - رئيس تركيا والهروب إلى أمام بعمليات عدوانية ضد الكرد!















المزيد.....

رئيس تركيا والهروب إلى أمام بعمليات عدوانية ضد الكرد!


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 4881 - 2015 / 7 / 29 - 10:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كانت نتائج الانتخابات العامة بتركيا خلال هذا العام (2015) غير مرضية لحزب العدالة والتنمية ومخيبة لآمال وأحلام رئيس الحزب ورئيس الدولة رجب طيب أردوغان الذي كان يطمح إلى إجراء تغييرات دستورية تسمح له بأن يصبح الحاكم والمستبد بأمره والسلطان الفعلي الجديد لتركيا. لقد شاركت نسبة عالية جداً في الانتخابات الأخيرة ممن لهم حق التصويت إذ بلغت 84%. والرقم العالي يشير إلى ظهور وعي نسبي من جانب الشعب الكردي على أهمية الانتخابات وضرورة مشاركته فيها من أجل إعطاء رأيه المخالف أو المؤيد لسياسات الدولة التركية والأحداث التي تمر بها. وفي هذه الانتخابات تراجعت شعبية حزب التنمية والعدالة ورئيس الحزب ورئيس الدولة رجب طيب أردوغان بوضوح كبير لصالح الحزب القومي التركي وحزب الشعوب الديمقراطي الكردي، إذ كان الحزب بتوقع أن ترتفع نسبة التصويت لصالحه إلى حدود 60% وبالتالي زيادة عدد مقاعده في حين انخفض العدد كثيراً رغم احتفاظه الموقع الأول. فما هي العوامل التي تكمن وراء نتائج الانتخابات العامة لعام 2015؟ وما الذي سيسعى إليه رجب طيب أردوغان لتدارك هذه النتيجة وعواقبها؟
اتفق أغلب المحليين والمعلقين على نتائج الانتخابات العامة التركية لعام 2015 إلى إن الأسباب الجوهرية التي أدت إلى هذه النتيجة وتراجع عدد المصوتين له وعدد المقاعد التي حاز عليها بالمقارنة مع العام 2011 وخسارته لـ 69 مقعداً حرمته من الحصول على الأكثرية المطلقة، التي تؤهل حزب العدالة والتنمية بتشكيل حكومة جديدة بمفرده، تكمن في النقاط التالية وباختصار شديد:
1. عدم ارتياح الشعب التركي وبقية القوميات بتركيا من التدخل المتفاقم لرئيس الجمهورية بالشؤون الداخلية للدول الأخرى والتي قادت إلى توتر وتدهور في علاقات تركيا مع تلك الدول وعلى الصعيد العالمي. ويشار هنا إلى تدخله في تونس ومصر وسوريا والعراق وفلسطين وخاصة حماس وإسرائيل ومحاولته فرض نموذجه على الدول العربية ذات الأكثرية المسلمة.
2. تراجعه التدريجي عن السياسات العلمانية للدولة التركية في عدد من المجالات المهمة وإعلانه غير المباشر عن علاقته كشخص وكحزب يقوده بالإخوان المسلمين على الصعيد العالمي والذي برز بوضوح في الموقف من تنحية محمد مرسي بمصر ومن حماس وتونس وسوريا. وقد حصد في هذا الموقف تأييد الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، ولكنه خسر تأييد شعوب المنطقة، ومنها شعوب الدولة التركية.
3. مشاركته الفاعلة ومبادرته في تشكيل محور تركي–سعودي-قطري بعد زيارته للملك سلمان بن عبد العزيز لتحقيق التعاون الواسع والدعم الكبير لعصابات داعش التكفيرية المتطرفة، سواء أكان في عملياتها العسكرية بسوريا أم بالعراق، من خلال السماح للملتحقين الإرهابيين بهذه العصابات القادمين من الدول العربية والأوروبية بالمرور عبر الأراضي التركية وتسهيل وصول الأسلحة والمساعدات إليهم أو معالجة جرحاهم في المستشفيات التركية، إضافة إلى إرسال أسلحة تركية إلى سوريا لدعم القوى الإسلامية التكفيرية المعارضة للنظام السوري وللكرد في كوباني وغيرها.
4. تفاقم الفساد المالي بتركيا والذي أصبح يزكم الأنوف، إضافة إلى البذخ الذي تميز به أردوغان والذي ظهر بشكل صارخ في بناء القصر الرئاسي الذي يحتوي على 1200 غرفة وكلف مبالغ طائلة جداً. وقد نشرت منظمة النزاهة الدولية تقريراً عن تورط وزراء وأبناء وزراء ومسؤولين وغيرهم في عمليات فساد كبيرة واقترحت الأسس لمكافحة ظاهرة الفساد التي يعتقد 65% من السكان أن الوزراء والنواب والكثير من المسؤولين متورطون بعمليات فساد. واحتلت تركيا الموقع 53 من مجموع 177 دولة في العام 2013 مبتلية بالفساد المالي . وتشير المعلومات الأولية إلى تدهور متزايد في ها المجال بالنسبة لعامي 2014 و2015.
5. التلكؤ في تطوير عملية السلام بين الحكومة التركية وحزب العمال الكردستاني، مما ساهم في زيادة عدد المصوتين لصالح الحزب الكردي الذي حصل لأول مرة على نسبة 13,1% في الانتخابات الأخرى أو ما يعادل 80 مقعداً في مجلس النواب التركي.
6. أما الوضع الاقتصادي فالدلائل المتوفرة تشير إلى عدة مؤشرات مهمة فيها تراجع عما أحرز في السنوات المنصرمة والتي ساعدت حزب العدالة والتنمية على التقدم السريع منذ العام 2002 حتى الانتخابات الأخيرة والتي يمكن تلخيصها بما يلي:
** عجز متزايد في الميزان التجاري التركي بمقدار 74 مليار دولار كفرق بين الواردات والصادرات التركية لعام 2013. وقاد هذا إلى عجز في ميزان المدفوعات بلغ 8% من أجمالي الناتج المحلي الإجمالي أو ما يعادل 63 مليار دولار أمريكي.
** ارتفاع جديدة في المديونية العامة الخارجية بلغت 275 مليار دولار أمريكي أو ما يعادل 35% من قيمة الناتج المحلي الإجمالي.
** ارتفاع في حجم البطالة للقوى القادرة على العمل حيث بلغت 10% في نفس العام.
** تراجع ملموس في قيمة الليرة التركية.
** تزايد تهريب الأموال من تركيا، إذ بلغ في العام 2013 (4) مليار دولار أمريكي، وهو تعبير صارخ عن تراجع الثقة بالسياسات الخارجية والداخلية التركية والخشية من تفاقم التوترات الداخلية ومع الدول المجاورة.
7. تراجع كبير في المناخ الديمقراطي الذي عرفته تركيا بين 2002 و2011 تقريباً، وتوجه النظام التركي صوب الفردية والاستبداد والانفراد بالسلطة وضرب المتظاهرين المحتجين على سياساته الداخلية والخارجية، إضافة إلى ادعاء بوجود مؤامرة من قوات عسكرية ضد وفرض أحكام قاسية بحقهم.
لقد انتهجت رئاسة وحكومة تركيا سياسة غير عقلانية ورجعية في دعمها الواسع للقوى الظلامية والتكفيرية لعصابات داعش بسوريا والعراق، وهي ذات قصر نظر شديد، إذ أصبح داعش من القوة بحيث بدأ يوجه ضرباته ضد الأتراك، والذي نشأ عنه استشهاد 32 كردي من كردستان تركيا وعشرات الجرحى في مفخخة داعشية وضعت في مكان احتفال كردي. إن هذا التطور دفع الحكومة التركية إلى البدء بالتعاون مع المجتمع الدولي لإيقاف دعمها لعصابات داعش واعتقال البعض منهم، ولكنها لم تقم حتى الآن بتوجيه نيرانها الفعلية وعدائها الحقيقي لداعش.
ولكن الحكومة التركية، التي استثمرت إعلانها عن المشاركة في مكافحة داعش وإعلان الإدارة الأمريكية مساندتها للكفاح الذي ستخوضه تركيا ضد داعش وفسح المجال أمام القوات الجوية الأمريكية باستخدام قاعد "إنجرليك" لضب داعش في كل من سوريا والعراق والتزود بالوقود، وقامت مباشرة بتوجيه ضربات جوية ضد مواقع حزب العمال الكردستاني واعتقال مناضليه أو المؤدين له في مختلف المدن الكردية والتركية. ثم أعلنت الحكومة التركية عملياً عن تخليها عن عملية السلام والعودة إلى مقاتلة مناضلي حزب العمال الكردستاني بشكل رسمي بذريعة قيام حزب العمال الكردستاني بتنفيذ عملية تفجير ضد الشرطة التركية الذي أدى إلى مقتل شرطيين وجرح آخرين.
إن هذا الموقف العدواني من جانب الحكومة التركية سينهي عملياً عملية السلام التي بدأت منذ ثلاث سنوات بين الحكومة التركية وحزب العمال الكردستاني، تلك العملية التي تميزت بالجدية مرة وبالتباطؤ مرة أخرى وعدم وصولها إلى نتائج إيجابية مطلوبة حتى الآن، رغم تأييد المجتمع الدولي للعملية السلمية والمطالبة بتسريعها. إن الحكومة التركية تحاول خلط الأوراق في غير صالح السلام بتركيا والمنطقة وستقود إلى تدهور في الوضع الأمني التركي وفي النشاط الاقتصادي وفي تقليص الاستثمارات الرأسمالية الداخلية والخارجية في العملية الاقتصادية. كما إنها ستتسبب بشكل خاص في مزيد من الدماء والدموع من جماهير الشعب الكردي والتركي في آن والتي ستكون وقود هذه الحرب. وقد تبين سوء نية الحكومة التركية وخشيتها من تعزز مواقع الكرد في كوباني والمنطقة الكردية بسوريا، حين بدأت أول أمس بتوجيه ضربات عسكرية لمقاتلي الكرد بكوباني، في وقت يفترض أن يكون الهدف عصابات داعش. كما إن ضرب مواقع حزب العمال الكردستاني في جبل قنديل هو اعتداء صارخ على السيادة العراقية على أراضيه، كما كانت تفعل الحكومة التركية في فترة حكم صدام حسين حيث كانت توجه نيران مدافعها ضد قوات الأنصار والبيشمركة المكافحة ضد نظام صدام حسين الدكتاتوري. إن الحكومة التركية وتحت غطاء العمليات العسكرية وعجزها عن تشكيل حكومة تركية بمفردها أو بتحالف مع جهة أخرى سيقودها بالضرورة إلى، وكما صرح قادة حزب العدالة والتنمية بعد ظهور نتائج انتخابات 2015 مباشرة، إلى إلغاء مجلس النواب الحالي والدعوة إلى انتخابات جديدة بهدف الحصول على الأغلبية المطلقة في المجلس. وهي اليوم أكثر حماساً لإلغاء نتائج الانتخابات الأخيرة والدعوة إلى انتخابات جديدة بذريعة نشوء ظروف جديدة تستوجب محاربة داعش والحصول على تأييد من جماهير واسعة ترفض نهج وسياسات وأساليب داعش العدوانية من جهة، ومحاربة حزب العمال الكردستاني لتحوز على تأييد وأصوات القوى القومية اليمينية المتطرفة والعنصرية المتشددة والرجعية من جهة ثانية، إذ يتوقع حزب العدالة والتنمية في ظل هذه الظروف الحصول على نسبة تصويت أعلى تؤهله لتشكيل حكومة بمفرده تستجيب لمطالب وطموحات رجب طيب أردوغان بالهيمنة الشخصية الكاملة على تركيا وشعوبها واقتصادها وسياساتها. إن من واجب الرأي العام التركي والأوروبي والعالمي فضح أهداف رجب طيب أردوغان ومضمون سياساته اليمينية والاستبدادية ومقاومتها.
إن توجيه الضربات الجوية الصاروخية والمدفعية التركية ضد المناضلين الكرد الذين يقاتلون داعش بشجاعة لا يعني غير تقديم الدعم المباشر لعصابات داعش وإلحاق الأذى والضرر بالقوى الكردية التي تكافح ضد داعش. إنه موقف جبان ومدان في آن واحد.
إن من واجب الحكومة العراقية الاتحادية وحكومة إقليم كردستان العراق والشعب العراقي بكل قومياته أن لا يكتفيا بتوجيه نداء يدعو إلى عدم العودة إلى القتال بين الجانبين، بل لا بد لهما من إدانة شديدة لاختراق الأجواء العراقية وتوجيه صواريخ القوات التركية وقنابل مدفعيتها الثقيلة ضد الأراضي العراقية والتي تؤدي إلى قتل عائلات كردية عراقية بالمنطقة والتي يشير الترك إلى وجود مقاتلين من حزب العمال الكردستاني فيها. إن على تركيا إيقاف العدوان الجوي على الأراضي العراقية وإيقاف ضرب المقاتلين الكرد الشجعان في كوباني وغيرها بسوريا، والتوقف الفعلي عن دعم عصابات داعش الظلامية وتوجيه كل الإمكانيات لمحاربتها وتدمير مواقعها وإخراجها من المنطقة بشكل كامل. إن على مجلس الأمن الدولي والاتحاد الأوروبي والتحالف الدولي وحلف الأطلسي إفهام تركيا بأنها ترفض عودة الحكومة التركية إلى السلاح وتخليها عن عملية السلام المتعثرة ومطالبتها بالعودة إلى طاولة المفاوضات وتسريع عملية السلام مع تأييدها الكامل لمحاربة عصابات داعش بالعراق وسوريا وعموم المنطقة، وإن عليها أن تتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية للشعوب والدول الأخرى.
لنعمل من أجل إيقاف العمليات العسكرية ضد الشعب الكردي في كردستان تركيا!
لنعمل من أجل إيقاف العمليات العسكرية الجوية التركية على الأراضي العراقية!
لنعمل من أجل تشديد النضال والتضامن مع الشعب العراقي والشعب الكردي بكردستان لعراق ضد عصابات داعش بالعراق والقوى المتحالفة معها.
المراجع
= ألهامي الميرغني، قراءة رقمية سريعة في نتائج الانتخابات التكية، موقع الحوار المتمدن رقم 4833 بتاريخ 10/6/2015.
= انتخابات تركيا: حزب العدالة والتنمية يخسر الأغلبية المطلقة، بي بي سي، في 8/6/2015.
= الانتخابات البرلمانية التركية.. النتائج والتداعيات، المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، في 15/6/2015.
= كيف ستؤثر نتائج الانتخابات التركية على سياسة أنقرة الخارجية؟ الحرة ، 9/6/2015.
= الشفافية الدولية تقترح حزمة إجراءات لتطهير سياسة تركيا، Transparancy Palestina 23.1.2014



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب -من يزرع الريح... - للدكتور ميخائيل لودرز - ال ...
- هل التزم الدكتور حيدر العبادي بالقسم؟
- سبل مواجهة تنظيم داعش والانتصار عليه؟ (5-5)
- الأسباب الكامنة وراء كوارث العراق وأبشعها اجتياح الموصل (4-5 ...
- بعض وقائع التطهير الثقافي بمحافظة نينوى (3-5)
- ماجد الخطيب في مشاهده المسرحية الجديدة عن اللاجئين
- وقائع مكثفة للإبادة الجماعية والتطهير العرقي بمحافظة نينوى ( ...
- داعش وجرائم الإبادة الجماعية بالعراق (1-5)
- نظرة مفعمة بالحزن والألم في رواية -يا مريم-، للروائي المبدع ...
- رؤية مراقب عن أعمال المؤتمر السابع لاتحاد الجمعيات المندائية ...
- رؤية مراقب عن أعمال المؤتمر السابع لاتحاد الجمعيات المندائية ...
- الواقع والتحديات التي تواجه شعب كردستان العراق في المرحلة ال ...
- تحية وتهنئة الى المؤتمر السابع لاتحاد الجمعيات المندائية في ...
- اعتداء مسلح اثم على الاتحاد العام للأدباء والكتاب بالعراق
- أنا أتهم: المالكي طائفي مهووس ومناهض لوحدة الشعب بالعراق!
- هل، وكيف، يمكن الانتصار على تنظيم داعش الإجرامي عراقياً؟ من ...
- في الذكرى السنوية الأولى لاجتياح الموصل وعواقبه!
- تحية اعتراف وتقدير إلى أتباع جميع القوميات والديانات والمذاه ...
- عودة إلى فكر البعث والإسلام المتشدد: أياد السماوي نموذجاً - ...
- لتندحر قوى القتل والسبي والاغتصاب والتدمير ولتتطهر أرض العرا ...


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم حبيب - رئيس تركيا والهروب إلى أمام بعمليات عدوانية ضد الكرد!