أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - انور الموسوي - المعركة المضادة ارعاب داعش














المزيد.....

المعركة المضادة ارعاب داعش


انور الموسوي
مهندس كاتب وصحفي

(Anwar H.noori)


الحوار المتمدن-العدد: 4874 - 2015 / 7 / 22 - 09:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



إن اهم مايرعب داعش وفكره المنحط..  اصلا المضحك جدا،، بل هزيل،،بل سخيف حد الشفقة،،بل فكر لايقوى ان يؤسس فرد واحد صاحي سليم خالي من الامراض البيئية والمجتمعية والنفسية،،، فكر تجد نتائج استقبالك له ان ترحب بك مستشفى الامراض العقلية داخل قبة الحياة العامة. اهم مايرعبه ان تستمروا بالحياة وتقاتلوهم حد الموت هذا من جانب الاشاوس جيش الله وحشده سر وشفيرة كرامتنا ومن الجانب الاخر ان تحبوا الجمال وتتغنوا به ان ترسلوا اصوات فيروز لأم الربيعين ان تستمتعوا بجد مع تشايكوفسكي  ان تبتسموا بشدة وتتسامحوا بشدة ان تمارسوا الحب في اوانه ومكانه ان يثمل الرجل برحيق الانثى ان ترقصوا في حفلة الحياة بكل ما اوتيتم من الوان اعلنو الحياة على الموت انتقاما  انحتو من جديد لمايكل انجلو  الم ترونهم يهدمونها !! استفزوهم…  إعلنوا البهجة على البؤس انحسارا اركضوا خلف جبال الالب حتى لو كانت مصطنعة اركضوا خلفها وتبادلوا ادوار التسلق هناك.  انهم يتدحرجون من فرحكم من ابسط ربوة. يحذرون منكم جدا…  لا بل سيموتون تفسخا وعفنا عندما تقرأون لبراون وجبران خليل ول نيتشه ول البيرومورافيا ول عبد الزراق الجبران ولمحمد الصدر  ولعلي شريعتي وعلي الوردي ولريتشرد دوكنز .صاموئيل هنتنجن .باولو كويلو وهورد فاست …. الخ
ستجدون انهم يتكورون جدا حول انفسهم يضمحلون تسقط راياتهم تباعا بشكل آلي تابعوهم جيدا ان اكثر مايخيفهم انكم تحبون الحياة لذلك يستفزهم جدا ذلك. والاكثر من ذلك عندما تجادلون امهات نظرياتهم ياللمهزلة!!!  تضحكون جدا انهم جائوا
يقاتلون من اجل الكواعب الاترابا!!   انخساف اللاف صفحاتهم المكتوبة بكد وجهد وتاريخ طويل تجودنها تحرق نفسها خجلا من منطقية الحق واصالة الفكر وجدية الواقع  كم انا سعيد جدا لاني في كل يوم  اشعر بعدم استحمار عقلي عندما اجد نفسي احارب المستنقعات الآسنة للفكر الضحل وقاعدة هوية المنشأ وتحرير بلاليتي من سفيانية البيعة داعش الة عسكرية داعش الة عسكرية منظمة مدعومة دوليا منظمة مدعومة دوليا اقضوا عليها بحشدكم فديت تراب اقدامهم واقضوا عليها بحبكم وبنائكم للحياة.لاتحددوا للخالق من سيدخل الجنة ومن سيدخل النار تلك معادلة لاتعنيكم فقط رتبوا لداعش لقاء مع جهنم.



#انور_الموسوي (هاشتاغ)       Anwar_H.noori#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتطورون :
- بدائية التسلط
- مابين خط النار والتقشف العراق سينتصر
- ياعبادي هل ستكون فرانكلين روزفلت ؟؟
- هل سيصبح العراق كالمكسيك عام 1982 ماذا لدينا بعد العجز؟؟
- لا افهم شيئاً مما تدعون!!!
- إشكالية الترقيع السياسي
- إشكاليات الترقيع السياسي
- إيقاف ألقصف بداية لأمل أم أتفاق سياسي ؟
- بين السطور الواجب والممكن
- لن اقترب لكن (سأخوط بصف الأستكان)
- صراع الثقافة مع القبيلة.
- السلطة بيد من؟
- ماذا بعد المالكي شأن داخلي
- بين فلسفة المواطنة ومهنية التحليل
- ديانات الدماء


المزيد.....




- 3 أسباب تُشعل الطائفية في سوريا
- آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وسط قيود ...
- جولي دهقاني في بلا قيود: لدينا أفراد في الكنيسة لا يقبلون سل ...
- 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى
- الإفراج عن خطيب المسجد الأقصى وقاضي قضاة مدينة القدس بعد أن ...
- رئيس تحرير جيروزالم بوست ليهود نيويورك: هذا دليلكم للإطاحة ب ...
- رئيس تحرير جيروزالم بوست: هكذا يمكن ليهود نيويورك إسقاط ممدا ...
- أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وج ...
- البيت الأبيض: واشنطن قد تدعم تصنيف جماعة الإخوان -إرهابية-
- المحامي العام يكشف تفاصيل تتعلق بوفاة شاب في الجامع الأموي


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - انور الموسوي - المعركة المضادة ارعاب داعش