أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - رسالة إلى السيد حسن نصرالله... ودعوة إلى العلمانية...















المزيد.....

رسالة إلى السيد حسن نصرالله... ودعوة إلى العلمانية...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4864 - 2015 / 7 / 12 - 17:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة إلى السيد حسن نصرالله...
ودعـــوة إلى الــعــلــمــانــيــة...

حسن نصرالله
(قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله, يوم الجمعة, ان طريق القدس يمر بالزبداني والقلمون والحسكة وغيرها من المناطق لان سقوط سوريا يعني ضياع فلسطين.

"وأشار نصرالله, في كلمة له, بمناسبة يوم القدس العالمي, الى أننا "عندما نقاتل في سوريا نقاتل تحت الشمس وكل شهيد نشيعه هو سقط من اجل سوريا ولبنان وفلسطين لان طريق القدس يمر بالقلمون والحسكة ودرعا وغيرها من المناطق لأنها اذا سقطت فإن القدس ستسقط")
صحف ومواقع سورية ولبنانية.
*********
إني أحترم هذا الإنسان ــ رغم علمانيتي الراديكالية ـ بالرغم من بعدي الفلسفي والسياسي والاجتماعي عن كل تحزب يبنى على قواعد مذهبية أو عشائرية... ولكني أقدر ـ استثنائيا ـ مواقفه وصموده بوجه المؤامرات التي اجتاحت لبنان وسوريا وبقية المشرق, تحت ما سمي ألف مرة خطأ "الربيع العربي".. كحصان طروادة لتمزيق هذا المشرق, وتثبيت خريطة الشرق الأوسط التي خطط لها الألماني ـ الأمريكي ـ الصهيوني هنري كيسنجر من عشرات السنين.. مستعملا أخطر رأس حربة تحولت إلى أخطر سلاح شــامـل.. التعصب الديني الإسلامي... حيث وقعت كل الدول العربية والإسلامية بهذا الفخ الشيطاني ــ بلا أي استثناء ــ وبكل غباء كامل ببراثنه.. عن عمد ورضى وسادومازوخية وعبودية.. لم يعرف تاريخ البشرية أي شبيه لفظاعاته... وما رأينا على الأرض من فظاعات داعش وشبيهاتها واخوتها وأبناء عمها.. لا حدود لها بتاريخ الفظائع وعمليات الإجرام ضد الإنسانية...
وليسمح لي السيد حسن نصرالله تذكيره بدقة تاريخية, وهو بحالة خشية بخطاباته وتذكيراته الصحيحة عادة.. من ضياع القدس في المستقبل.. فيما كذا وكذا وكذا.. بأن القدس ضاعت من عشرات السنين. وأن اسرائيل تعتبرها عاصمتها سياسيا وإداريا.. الخ.. الخ.. بصمت كامل من الأمم المتحدة ومجلس الأمن... وكل الاعتراضات النصف جدية التي أبدتها بعض الدول.. مسحت دولة إسرائيل مؤخرتها الشمطاء بها.. وتابعت إجرامها وتقتيلها وتشريدها للشعب الفلسطيني.. بلا أي رادع أو أية خشية... بالإضافة إلى تدخلها مباشرة بجميع المؤامرات التي حيكت ضدنا.. منذ احتلالها لأرض فلسطين وتشتيت شعبها.. تمكينا لديمومة مشروع توسعها المرسوم.. على حساب تفتيت مصيرنا وتطورنا نحو الأفضل...
مجرد تصحيح سياسي وتاريخي وواقعي.. وكل ما تبقى عنتريات دونكيشوتية وطبول فارغة... وعنترياتنا ودق طبولنا الفارغة من سنة 1948 وحتى هذا اليوم, وهذه الساعة.. وما سيتلو من أشهر وأيام وساعات.. ولست أدري لمتى.. لن تنفعنا العنتريات والخطابات الدونكيشوتية والطبول الفارغة.. طالما لبنان وطالما سوريا.. وخاصة طالما العربان " قــشــة لــفــة " طوائف وديانات وعشائر.. وطالما غالبهم يتمسك بفتاوى المشايخ وأحكام الشريعة... ســوف تبقى القدس لمن أخذها بالقوة.. بينما كنا نقتل بعضنا البعض وتذبح أسرانا قوافلا قوافلا.. لأنهم من الطائفة الأخرى... وداعش تبيع نساءنا ـ بأسواق النخاسة المحتلة حلال شريعة الغزو ــ بصمت رهيب من أكبر عمائم الإسلام وسلاطينه...
يا سيدي.. قبل أن نمشي لتحرير القدس عن طريق سوريا.. لنبدأ بتحرير إدلـب والزبداني وحمص وحلب والرقة والحسكة والقلمون.. وتــدمــر.. تدمر التي تعادل العلم السوري بالتاريخ والعزة والرمز والحضارة... لنعلن حق المواطنة وتعميم العلمانية الكاملة وفصل الدين عن الدولة, والالتزام بالديمقراطية الحقيقية.. وإلغاء كلمات الأقلية والأكثرية.. بــحــال اقتربنا من سلام حقيقي على الأرض.. سلام يبتعد عن الواقع يوما عن يوم.. سـواء في ســوريـا أو في لبنان أو في العراق.. أو بأي بلد آخر من البلدان التي تسمى عربية أو إسلامية...

انظر يا سيدي إلى ســوريا اليوم.. وانظر إلى لبنان... أو العراق.. ماذا ترى؟؟؟... شعوب ممزقة متمزقة.. يحكمها ويتحاكم عليها تعصب طائفي وخلافات تاريخية غبية طائفية.. مزقت كل أركان حضاراتها القديمة التي توزعت على الدنيا, قبل دخول الأديان التي سميت سماوية.. فتمزقت.. وجمدت فيها كل الحضارات.. وتفتت وتفجرت فيها مبادئ المواطنة التي كانت القاعدة الرئيسية لكل دولة وشعوب محترمة حضارية.. بينما نحن حملنا رايات الشريعة السوداء.. وعدنا إلى صحاري الموت والظلام... وبقينا نطبل ونزمر ونصرخ أننا أفضل أمة ــ عند الله ــ على الأرض.. وتذابحنا وتقاتلنا لنعرف من كان أحق بالخلافة من خمسة عشر قرن.. وحتى اليوم نقتتل ولا نعرف لمن تعود الأحقية... حتى انتزعها من الجميع أبو بكر البغدادي.. وبايعه مئات آلاف المقاتلين دون أن يعرفوا أين ومتى ولد هذا الإنسان... ومن أين أتى.. واين ترعرع هذا الخليفة الذي أعلن عداءه لكل طوائف المشرق.. ما عدا دولة إســرائيل...
إذن يا سيد نصرالله كيف سوف تعيد القدس لنا.. وأيــة دولة سوف تقوم في سوريا أو في لبنان أو في العراق.. بعد دولة داعش؟؟؟... هل ستكون دولة إسلامية أيضا... هل سوف تتغير كل هذه الأنظمة الدينية الحالية التي لا تعرف من الديمقراطية ولا المبادئ الإنسانية الديمقراطية التي تطبق بغالب المعمورة... أم أننا ســوف نعود مرة أخرى إلى الشريعة الإسلامية, والتي لا تتميز تطبيقاتها.. عما تبشر داعش فينا أو برقاب أسرانا الذين وقعوا بمئات الآلاف بين أيديها... وكيف سنغسل عقول أجيالنا التي انغمست سنينا طويلة بشريعة داعش؟؟؟!!!...........
وأنت؟.. وأنت يا سيد نصرالله.. مع كل احترامي الفولتيري لأفكارك الشخصية وتاريخك ونضالك ومقاومتك للعدو الإسرائيلي والجحافل الداعشية.. ولكنك تدير حزبا لبنانيا اسمه " حــزب الــلــه "... يعني أنك حزب مرتبط بالله مباشرة.. تتلقى مبادئك وتعاليمك منه... وهذا لا علاقة له بمبدأ العلمانية الذي يبقى الحل الأخير والوحيد لعقدنا وأفكارنا وخربطاتنا الاجتماعية.. وأنت لا بد قانع بداخلك بأن جميع أسباب مشاكلنا وخلافاتنا وتقتيلنا لبعضنا البعض, واستغلال الغرب والدول الرأسمالية, والدويلات والأمارات والممالك النفطية الربانية, تستغل صلاتها (الوهمية) بنفس الإله ورسوله, معلنة أفضليتها وعلاقتها المباشرة معهما, لخدمة مصالح ومؤامرات هذه الدول الاستعمارية التي تستغل غباءنا الظاهر والمستور من مئات السنين... كما رأيت كل المصائب التي حلت ببلداننا واحدة تلو الأخرى منذ سنة 1948 حتى اليوم.. دون أي تغيير في البوصلة الفكرية والاجتماعية والسياسية.. وأن هذا الإله تخلى عنا من زمن بعيد.. ورغم رفعنا أعلامه بأشكال مختلفة.. وابتهالاتنا وصلواتنا والتزامنا لشرائعه (كما ندعي).. ابتلينا بالخسائر والنكبات المتواصلة.. وحتى وصلنا إلى خلافة داعش.. أبــشــع النكبات منذ التزمنا بالأديان وارتباطنا بآلهتها... وجربنا كل قوانينها ملتزمين بفروضها وقوانينها... إذن يا سيد نصرالله وأنت الحكيم السياسي المرن.. لماذا لا تدعو للعلمانية.. ولن يكون هذا حدثا خارقا.. إذ أن الإمام الحكيم الرائع الراحل موسى الصدر.. وانا آنذاك كنت شابا يافعا رافقت أحد أساتذتي الفلسفيين , لحضور جلسة علنية له في بيروت, حيث سمعته يتكلم بكل وضوح عن صواب الفكرة العلمانية وفصل الدين عن الدولة... فتصبح حينها, بجرأتك وشجاعتك المعهودة, بطل التغيير والحكمة والحضارة انطلاقا من لبنان الذي يعيش خطر التمزق المتواصل من ستين سنة متواصلة.. وما زال يعيش التمزق الطائفي المريض.. كل يوم.. كل يوم...
التمزق الطائفي... التمزق الطائفي يا سيد نصرالله هو سرطاننا الأساسي الذي لا علاج له.. سوى غسيل بالكارشر.. ومسيرة جدية نحو المواطنة.. والمواطنة وحدها.. والدساتير العلمانية, بلا أقلية ولا أكثرية.. وحين نغسل عقول الحاضنات النائمة التي تعيش وتصلي وتنام وتستيقظ بالفكر الطائفي الديني.. معتبرة المذهب أمتها الأولى الوحيدة.. والذي يبقى الخطر السرطاني الذي يمنعنا من التصدي لداعش.. لأن قلبها وفكرها وإيمانها الباطن والظاهر موال لداعش, ولو أنه يقطع رقاب المئات من أبنائها كل يــوم...
أن تختار العلمانية.. وأنت الإنسان الذكي والبطل المسموع.. أصدق بطولة.. وأفضل الوسائل لاستعادة ما احتلته داعش في سوريا ولبنان والعراق وغيرها... وحينها... وحينها يا سيد نصرالله.. نستطيع أن نناور ونحاور ونفكر ونصول ونجول بقوة.. (لاستعادة) الــقــدس, وجميع حقوقنا وأراضينا وممتلكاتنا الوطنية.. وخاصة عــزتــنــا وكرامتنا, بين الأمم.. ونبدأ بناء وطن وجيل وشعب جديد... وطن تمارس فيه الديمقراطية الحقيقية واحترام الإنسان.. بلا أي تمييز أو أية فروقات.. المواطنة يا سيد نصرالله.. المواطنة ولا أي شــيء آخـــر!!!...
*********
عـلـى الــهــامــش
ــ شــحــاذ ســـوري
أعيش في فرنسا من 52 سنة... جلتها من اقصاها إلى أقصاها.. حتى استقريت في مدينة ليون LYON, وخلال كل هذه الفترة لم ألق إمرأة أو رجلا سورية أو سوري يمد يده ليشحذ... أما البارحة حوالي الساعة الثامنة عشر, التقيت لأول مرة برجل عمره ستون سنة أو أكثر, في ساحة Bellecour المعروفة, يهمهم كلمات استعطاف, بلغة غير مفهومة, بينها بعض الكلمات العربية.. ولما توجهت إليه مباشرة بلهجتي السورية.. عرفت أنه لاجئ سوري.. لم يحصل بعد على الإقامة الضرورية اللازمة لقبض المبلغ البسيط الذي يؤمن للإنسان الحد الأدنى للعيش والسكن والتأمين الصحي.. وهو بلا مأوى... ولهذا السبب اضطر لاستعطاف الناس والشحاذة...
لن أدخل بتفاصيل ما جرى بيننا...
أعرف العديد من التفاصيل التي يلقاها العديد من اللاجئين السوريين الذين يصلون إلى فرنسا بلا فيزا... والصحف ألمحلية والمؤسسات الخيرية الغير حكومية أعطت مزيدا من التفاصيل عن الأخطار التي تعرضوا لها, حتى وصولهم إلى فرنسا, والصعوبات اليومية المريرة التي يواجهونها.. وما زالت موجاتهم التي تصل باستمرار.. تتكاثر يوما عن يوم...
صدمت البارحة... لما رأيت هذا الرجل.. وسمعت بعضا من قصته.. كأنما صاعقة حارقة وقعت على رأسي... لذلك واعتبارا من هذه اللحظة.. سأركز كل اهتماماتي وما تبقى لدي من وقت وعلاقات, للاهتمام بهذا النوع من الحالات الإنسانية للمعوزين من اللاجئين السوريين...على الأقل الاهتمام بحالاتهم الإدارية مع السلطات المحلية... وإسراع الاهتمام بحالتهم الصحية والسكنية والاجتماعية.. مع الجمعيات الخيرية المحلية, والتي تختنق حاليا من تكاثر أعداد اللاجئين...
النكبة السورية؟... النكبة السورية, بعض من حصيلتها... وصلت لفرنسا.. لمدينتي... اللاجئون هــنــا...........
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنــاك و هـــنـــا... وبكل مكان في العالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميريام أنطاكيMyriam Antaki... صورة سورية...
- مرة أخرى... غضب مشروع...
- هولوكوست Holaucoste الشعب السوري
- ورقة الألف ليرة... والتماسيح...واللاجئون السوريون.. أيضا وأي ...
- محاورة بين الفنان سامي عشي وبيني... وبيني وبين أصدقلئي الغرب ...
- لمتى يهيمن الغباء على سانا... وفي أمكنة أخرى من العالم؟؟؟...
- لنتذكر هيفاء عواد و دارين هانسن
- هذه المدينة.. هل ستصبح يوما داعشية؟...
- غسيل دماغ مسلسل -باب الحارة-... وهامش عن وزيري الثقافة والإع ...
- وبعدين؟؟؟!!!...
- وعن اللاجئين السوريين... مرة أخرى أحدثكم...
- عودة إلى سابين... عودة إلى اللاجئين السوريين...
- تحية إلى سابين
- G7 والاضطرابات الاقتصادية والمناخية والصحية في العالم
- رسالة ثانية إلى البابا فرانسوا
- كارشر Karcher
- بعض الأجوبة.. وعن محاضرة وكتاب... ومؤتمر.
- شعوب الغباء والنكسات...
- وهل ما زال - الحياد - فضيلة؟؟؟... وبعض الهوامش الضرورية...
- هل ما زال الصمت.. فضيلة؟؟؟...


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - رسالة إلى السيد حسن نصرالله... ودعوة إلى العلمانية...