أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - هل تكفيناالاعمال الدرامية للتثقيف














المزيد.....

هل تكفيناالاعمال الدرامية للتثقيف


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 4858 - 2015 / 7 / 6 - 10:17
المحور: الادب والفن
    


الاجابة المنطقية بالطبع لا ولكن من قال اننا نحيا وسط مجتمع يفكر بالمنطق انه تعلم الا يفكر
من الاساس ويجلس من خلف شاشة يتلقى منها وفقط
لذا تجده يغضب من مشاهد فى مسلسل تحت السيطره وكانها المرة الاولى فى تاريخ الدراما
العربية والسينمائية التى نشاهد فيها مراى العين مشاهد لمدمن او بطل فى حالة هذيان او
يتحدث بالفاظ وكاننا لا نسير لنستمع اليها فى الشارع ..ونبقى ونجلس ونقول تلك الدرما هى
صورتنا امام العالم وكل هذا الحديث لعقول فرغت من معناها فاى معمل فنيا يحترم المشاهد
يقدم قضية بشكل واقعى ومعميق فلن تفسد مشاهد الخمر او الرقص او المدمن معقول الشباب
بلا الجهل ..فتننا الجهل ويبدو اننا لن نرحل من مرحلته قريبا ...سنظل نتوارثه جيل بعد الاخر
...فالام تكتشف ان ابنها مستعدا لادمان من خلل عمل تشاهده او تعرف حل لقضية من
خلال عمل هى تتلقى ومشكلة تلك الاعمالوغيرها انها نتاج مرحلة من الجهل نحيا فيها فلو
كانت صاحبة ريادة حقيقة لما ازداد الجهل فى كل جوانب حياتنا ..ما يثير الاحباط حقا
هومثقفينا اصحاب الاراء الحرة ..او هكذا يقولون عندما تحلل كلماتهم وتكتشف انه لا يواجد
من يصرخ بالحقيقة وسط الضجيج واننا تعساء نجلس نشاهد نلقن نردد نحفظ ونغامر بحياتنا
لاجل الحفظ لا نناقش لا نفهم لا نتغير فلا الاعمال الدرامية هى من افسدتنا ولا نحن قابلون
... للتغير اننا نتاج افكارنا البالية واجتهادتنا السحيقة ولا اجديد تحت الشمس



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لما لم يخلد الادب العالمى اديبة عربية
- نساء ملهمات فى حياتى 1 فرجينا ولف
- رسالة
- لبلاب 1
- وعد
- خرافة
- لا تنمو
- حفرة
- كابوس
- اسمها روزا 6
- المدعو شىء
- اسمها روزا 5
- خريف
- اسمها روزا 4
- اسمها روزا 3
- اسمها روزا الفصل الاول
- اسمها روزا الفصل االثانى
- حينما جثا الشاعر على ركبتيه
- الساقط على تلك النقطة
- اقوى ....اضعف


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - هل تكفيناالاعمال الدرامية للتثقيف