أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - وا إسلاماه!!.... أيُهُمْ يَعْنِي؟؟......فَهُمْ كُثْرُ!!















المزيد.....

وا إسلاماه!!.... أيُهُمْ يَعْنِي؟؟......فَهُمْ كُثْرُ!!


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 4846 - 2015 / 6 / 23 - 14:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حدثنا زميلنا الدمشقي بعد سماع صراخ مدوي يقول وا اسلاماه !!وبعد جدال كبير حول مغزى الصراخ ومن المقصود بالاستغاثة، توصلنا بالجماع الا الدمشقيّ ،ان المقصود بالاستاغاثة هم المسلمون ،فقال كلكم خالفكم الصواب ، فقلنا كيف ذلك يا مولانا ممكن ايضاح ، فقال:
من الحقائق المعروفة عن الاسلام ظاهرة التشظي المذهبي والتعددية الفكرية المذهلة التي تنتج افهاما ورؤى واجتهادات يصل تنوعها الى حد التناقض الكامل !! ، فقد بدأت دائرة فهم الاسلام تتسع وتنمو بشكل اخطبوطي عجيب حتى بتنا امام اسلامات متعددة وليس اسلاما واحدا ، وكل فريق يزعم انه المتحدث باسم الاسلام الصحيح والمحتكر للفهم الرشيد ومن عداه على باطل وانحراف ، والمصيبة اننا لا نجد رابطا منطقيا يربط بينهم جميعا فنجد:
1- اسلام القرآنيين النافين لمرجعية السنة النبوية مقابل اسلام الاصوليين ( نسبة الى علم اصول الفقه ) المنطلق من مرجعية ثنائية قوامها الكتب والسنة .. وبالطبع كل يستند الى دليل ..
2- اسلام التجديديين غير الاصوليين مثل محمد شحرور وجمال البنا ومحمد محمود طه وسعيد العشماوي الذين يقدمون رؤى وتصورات حداثية للاسلام مقابل اسلام الاصوليين التقليديين غير التجديديين مثل عمر سليمان الاشقر ووهبة الزحيلي ومحمد سعيد رمضان البوطي وعبد العزيز بن باز وابن عثيمين .. الخ والذي يختلف بدوره عن اسلام التجديدين الاصوليين مثل فهمي الهويدي ومحمد عمارة وسليم العوا .. الخ
3- اسلام القتل والتفجير والاغتيالات تحت مسمى الجهاد في سبيل الله ( اسامة بن لادن وأبو مصعب الزرقاوي وابو حمزة المصري وابو قتادة الفلسطيني وابو محمد المقدسي وعبد العزيز المقرن واخرهم ابو بكر البغدادي.. الخ ) مقابل اسلام الانفتاح والتسامح والرحمة ( فهمي الهويدي .. الخ )
هذا ناهيك عن تناقض الاحكام والتصورات الجزئية بين الاسلاميين :
1- فهناك من يرى أن الاسلام دين رأسمالي صرف ، وهناك من يرى أنه دين اشتراكي بحت ، وهناك من يرى انه بين بين .. فلا هذا ولا ذلك !! فما هو الاسلام الحقيقي ؟؟
2- هناك من يرى أن الاسلام دين جمهوري .. وهناك من يرى أنه دين يأتلف مع الملكية ، وهناك من يرى أنه دين ثوري .. فما هو الاسلام الحقيقي ؟؟
3- هناك من يرى أن الاسلام حربا على الاسرائيليين وعلى خطط السلام والصلح معهم .. ويبارك العلميات الفدائية تحت مسمى العمليات الاستشهادية .. وهناك من يرى أن الاسلام دين السلام ويقبل بالصلح مع الاسرائيليين دون أي قيد أو شرط !! ويرفض بل ويحرم العمليات الاستشهادية التي تصبح وفق هذا الفهم الاسلامي انتحارا مذموما !! فما هو الاسلام حقيقة ؟؟؟؟
4- هناك من يرى أن الاسلام يبارك قتل الآمنين المطمئنين من الغربيين الكفرة باسم الجهاد .. وهناك من يرفض ذلك اشد الرفض ويراه جريمة وانتهاك لشرع الاسلام .. فما هو الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يعقل ان يصل التعدد الفكري ضمن الدائرة الواحدة الى هذا الحد من التناقض ؟؟
بل هل يعقل أن تصبح حياة الانسان مجرد وجهة نظر ؟؟ نتعامل معها ببساطة مذهلة تحت مسمى تعددية الرأي ؟؟ فمن يرى جواز قتل الآمنين المطمئنين من الغربيين فقد اجتهد ، فان اصاب فله اجران وان اخطأ فان الله لن يحرمه اجر الاجتهاد !!!!! ......
( كل هذا ومازلنا ضمن دائرة الاسلام السني فقط فما بالك اذا دخلنا دائرة التعددية المذهبية وفتحنا ملف الجدل السني الشيعي مثلا ؟؟ )
امام هذا الركام من الاسلامات المتناقضة يحق لنا ان نسأل : ما هو الاسلام ؟؟
ما هو الاسلام الحقيقي بين هذه النسخ المتعددة والمتناقضة من اقصى التشدد والانغلاق الى اقصى التسامح والانفتاح ؟؟
ما هو الاسلام الحقيقي ؟؟؟ ومن الذي يتحدث باسم الاسلام الصحيح ؟؟ وما هو الاسلام الخاطئ المنحرف ؟؟ ومن الذي يعبر عنه ؟؟
هل كل هذه الافهام المتناقضة والمتضاربة تعبر عن رؤى اجتهادية تحتمل الصحة والخطأ - رغم تناقضها الكامل - وليس لأحد أن يزعم انه الصواب أو يحتكر الحديث باسم الاسلام ؟؟ أم ان هناك اسلام واحد صحيح أو قل الاقرب الى جوهره وما عداه باطل منحرف خاطئ شاذ تافه سطحي ؟؟
بالتأكيد ان الجواب الجاهز الذي يقدم هنا : الاسلام الصحيح هو القرآن والسنة فقط .. ولكن هنا نسأل : اوليست كل نسخة من الاسلام تعتمد على فهمها للقرآن والسنة ؟؟ وهل يوجد تيار اسلامي لا يبني افكاره على القرآن أو السنة ( بما في ذلك تيار القرآنيين انفسهم الذين يبنون موقفهم الرافض للسنة على القرآن نفسه ) ؟؟
أمام هذه التعددية لا يوجد امامنا سوى خياران لا ثالث لهما :
1- اما ان هذه الافهام والرؤى والتصورات والاجتهادات ( على تناقضها الواضح وتعارضها البين ) تمثل في مجملها الاسلام مهما اختلفت أو تناقضت فدائرة الاجتهاد تستوعب الجميع !!
2- او ان هناك اسلام الرشد والهداية والحق .. الاسلام الصحيح .... اسلام واحد لا ثاني له ، وكل ما عداه هو الباطل والضلال والسخف والانحراف ..
فاين يقف الاسلاميون من هذين الاحتمالين ؟؟؟
اذا سلمنا بالاحتمال الأول واعتبرنا الاسلام ظاهرة انسانية من حيث الفهم والتفسير والاجتهاد وتقبل تعددية الرأي بتسامح كامل مهما بلغ تناقض الاجتهادات والآراء باعتبار الحقيقة الشرعية قائمة على النسبية واحتمال الصواب في كل اجتهاد ( ولهذا الفهم جذور فقهية قديمة من خلال ما يُعرف باصطلاح الاصوليين برأي المصوبة وذلك بشرط الارتكاز الى الدليل الشرعي وهذا ما يدعيه الجميع دون استثناء !!! )
اذا كانت هذه هي نظرة الاسلاميين الى ظاهرة التعددية الفكرية ( أو قل ظاهرة الاسلامات ) فان هذا الفهم لظاهرة التعددية سيترتب عليه نتائج شائكة :
اولا- غموض الاسلام وصعوبة تحديد جوهره وحقيقته وبنيته الفكرية وسط هذا التناقض المذهل ، وفي هذه الحالة يغدو تعبير ( موقف الاسلام أو حكم الاسلام أو الحكم الشرعي ) تعبيرا مضللا لا جود له حقيقة وسط تعددية فكرية اسلامية كبيرة ، بل ننتهي الى نتيجة غريبة بالفعل وهي أن الأمر ونقيضه في ذات الوقت هو الاسلام !!!! فما ايسر ان يكون الأمر الواحد هو الحلال الطيب في نسخة من الاسلام وهو الحرام الخبيث في نسخة اخرى !!!! ..
ثانيا – يراهن الاسلاميون كثيرا على وجود منظومة فكرية اسلامية متميزة عن كافة المناهج البشرية المطروحة وفيها الخلاص لكل مشكلاتنا .. ولكن ظاهرة التعددية الفكرية المتناقضة في الاسلام ستؤدي الى سقوط هذه الادعاءات الاسلامية بوجود حل اسلامي متكامل ومتميز عن الحلول العلمانية البديلة ، اذ لا يوجد شيء اسمه ( المنهج الاسلامي أو الحل الاسلامي ) المتميز عن باقي الحلول ، فالحل الاسلامي هو – وفق هذا الفهم للتعددية - حل هلامي يمكن أن يتقولب ليستوعب الفكرة ونقيضها في ذات الوقت ، فهو الرأسمالية والاشتراكية ، والملكية والجمهورية ، العنف والتسامح ، الغاء الآخر والقبول به ، قتل الانسان وصيانته، احتقار حقوق الانسان وتقدسيها !! .. بل ان هذه التعددية المتناقضة يمكن ان تجعل العلمانية ذاتها ومنظومة قيمها من الديمقراطية القائمة على التعددية وحقوق الانسان التي يعبر عنها الاعلان العالمي فهما يأتلف مع الاسلام ذاته .. وبذلك يسقط شعار " الاسلام هو الحل " ما دام الاسلام لا يملك هوية فكرية متميزة خاصة به ..
ثالثا - عند ممارسة النقد المعرفي للاسلام ستواجهنا مشكلة خطيرة حقا ، فما هو الاسلام الذي يمكن أن يكون موضوعا للنقد ؟؟ هل هو كل النسخ المتعددة والمتناقضة للاسلام ( أي الفكرة ونقيضها في ذات الوقت !! ) وهذا ما ينفي امكانية دراسة الاسلام والتعامل معه من زواية نقدية .. أم أن النقد يكمن أن يتركز على نسخة واحدة فقط من هذه النسخ ؟؟ ..
اذا سلمنا بأن جميع هذه النسخ المتناقضة للاسلام تمثل الاسلام حقيقة ففي هذه الحالة يغدو نقدي ونقد امثالي من غير المسلمين لواحدة من هذه الاسلامات هو نقد معرفي صحيح للاسلام من الناحية المنهجية طالما ان كل جزئية من ركام الفتاوى والاجتهادات والافهام هي الاسلام وتعبر عن الحكم الشرعي والحقيقة الشرعية بحق المكلف العامي أو المجتهد صاحب هذا الرأي أو الفهم ، وبالتالي فان اختياري لنسخة من الاسلام ومناقشتها بالنقد هو نقد حقيقي وصحيح وعلمي للاسلام .. ولا يحق لأحد ان يعتب علي باني انقد فهما اسلاميا احاديا ( أو نسخة من الاسلام ) وليس الاسلام ذاته طالما ان الكل في النهاية هو الاسلام ..
وبالتالي فان الاعتراض عليّ بأن ما انقده لا يمثل كل الاسلام سيغدو كلاما عبثيا لا معنى له ، فالفكرة ونقيضها هي الاسلام حقيقة وفق الفهم السابق ولا وجود لفكرة واحدة محددة تمثل الاسلام !!!!!! .. واذا جاز للاسلامي رد نقدي بحجة أنه مبني على فهم احادي للاسلام ولا يستوعب التعددية الفكرية القائمة فيه ويتجاوز وجود قراءات مختلفة .. فانه يجوز لي بالمقابل أن اعترض على قراءة أي اسلامي اصلاحي للاسلام مستخدما ذات حجته السابقة : فالمسلم الاصلاحي الذي يقدم قراءة حضارية متسامحة للاسلام لا يعبر عن حقيقة الاسلام وانما يعبر عن قراءة احادية للاسلام ولا تستوعب التعددية الفكرية القائمة فيه وتتجاوز وجود قراءات مختلفة تنفي قراءته المتسامحة..
أما اذا مشينا مع الاحتمال الثاني وافترضنا وجود اسلام واحد لا ثاني له هو الاسلام الصحيح وما عداه هو الضلال والانحرف والتيه فان هذا سيجعلنا نحاول البحث عن الاسلام الصحيح وسط هذا الركام من الاسلامات المتناقضة وهذا أشبه بالبحث عن ابرة وسط كومة قش !!!!!!!!!! فالكل يزعم التمسك بالدليل الشرعي والانطلاق من فهم صحيح للنص !! وهنا يطرح السؤال مجددا : من هو المعبر عن الاسلام الصحيح وسط هذه الاجتهادات والنسخ المتناقضة ؟؟ ..
ما هو الاسلام الصحيح ؟؟؟ ..كيف ننتقي من بين ركام الاسلامات المتناقضة ما نعتقد انه الاسلام الصحيح ؟؟ هل نختار الاسلام الرسمي كما تعبر عنه دوائر الافتاء الرسمية ( مؤسسة دار الفتوى أو الازهر أو هيئة كبار العلماء .. الخ ) أم نختار نسخة الاسلام كما يؤمن بها الغالب الأعم من المسلمين ( فقهاء ومقلدين ) من خلال الفهم التقليدي والشائع ؟؟ .. أم نحاول بانفسنا مناقشة الادلة وترجيح الاجتهاد أو الفهم الذي نراه الأصوب والمعبر عن الاسلام الصحيح وهذا ما يدخلنا في جدل لا ينتهي حول تعريف الدليل الشرعي اولا وتحديد وزنه الفقهي والاستدلالي .. ومجددا سنجد انفسنا وسط افهام واجتهادات متناقضة حول طريقة التعامل مع النصوص والاستدلال بها ( كأمثلة فقط : ما هو الحديث الصحيح وما هو الحديث الضعيف وما الحل أمام اختلاف المحدثين في تصحيح وتضعيف ذات الحديث ؟؟ ما هي حجية قول الصحابي أو التابعي في التفسير ؟؟ كيف يمكن الجمع بين الادلة المتعارضة والمتناقضة ؟؟ وما هي طرق فهم النص وتفسيره ؟؟ وكيف نستخلص من النص دلالاته التشريعية ؟؟ ..... الخ ) وهي كلها ميدان لخلافات فقهية كثيرة ..
ويبقى السؤال :ما هو الاسلام ؟؟؟؟....تحياتي.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشَيّطانُ صَباحاً...... وجِبْرِيلْ مَساءاً !!!!
- لِماذا يَغضِبونْ..لِماذا يَنْتَقِمُونْ..مَتى يَعْقِلُونْ ؟؟؟
- رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ
- -وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ-
- بالفَصلِ الأخير ....إنجَلَتْ كُلَ الأمُورْ
- -الطِبْ النَبَوي الشَرِيفْ-
- أ..ل..م....هَلْ مِنْ مُعِينْ!!
- -خَطَواتٌ ضَرُورِيه في طَرِيقِكَ الى النجومِية-
- -لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ-
- -الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ-
- -الصادِقَ الأمينْ بَينَ الشَكِ واليَقينْ-
- مُجالَسَة الله للمُؤمِنين يَوّمَ القيامَة!!!
- لَيسَ كَمِثلِهِ شَيئ...فأدخُلُ على رَبي في داره !!
- خالَتُنا أُمُ جَميل في الجَنة !!
- تَناقُضاتْ قُرآنِية.. ٣-;-
- تَناقُضاتْ قُرآنِية.. ٢-;-
- تَناقُضاتْ قُرآنِية.. ١-;-
- الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ..مَنْ القَائِلْ!!
- من الوأد في التراب.. الى الوأد في الثياب
- مِنْ نَسْلِ إِسْماعِيلْ..أَمْ نَسَبٌ مُزَيَفْ.. ٣-;-


المزيد.....




- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - وا إسلاماه!!.... أيُهُمْ يَعْنِي؟؟......فَهُمْ كُثْرُ!!