أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - من الوأد في التراب.. الى الوأد في الثياب















المزيد.....

من الوأد في التراب.. الى الوأد في الثياب


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 4806 - 2015 / 5 / 14 - 09:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقولون ان الاسلام اكرم المراة مستندين على القلة القليلة جدا والتي لا تكاد تعد من الايات القرانية او بعض الاحاديث المحمدية، وان في الجاهلية كان وأد المرأة وهو اصلا كان محدوداً جداً ان لم يكن ملفقا اصلا،عكس ما يشيعه الاسلاميون والا لأنقرض العرب ، هكذا تُحفر لها حفرة صغيرة وتدفن مع عارها المتمثل في كونها أنثى... وينتهي الأمر، فلم يكنْ وارداً أن تَسأل هي عن سبب وأدها، أي في يوم القيامة البعيد ـ القريب!. لكننا لسنا في القيامة بعدُ. وهناك موؤدات كثيرات (وهي حالة العالم الاسلامي بمجمله وليست خاصة،والدعاة اليه اكثر مما يتخيله العقل وبصورة مسعورة لم يسبق اليها مثيل من قبل) هنّ نساء هذا الشرق القادرات على أن يسألن الآن دون انتظار القيامة الموعودة حيث سيَسالنّ اللهُ أو ملائكته عن سبب وأدهنّ.. سيسألن عن طقوس الوأد الجديدة التي مورستْ بحقّ المرأة بعد الإسلام واليوم على أشده، سيسألن عن..بدأً من الآية القرآنية الناصة على .... واضربوهنّ في المضاجع، أحاديث نقص العقل والإيمان والحظ ، وأعتبار المرأة كلها عورة، والأحاديث التي تتوعدها بجهنم إن بات سي السيّد غير راض عنها ولو لليلة واحدة، وصولاً إلى فقدانها حقها في التعليم والانتخاب والسياقة والعمل والسفر وحرية التعبير ودخول النت (في بعض الفتاوى) .... كان هناك على الدوام وأد إسلاميّ لا ينفع معه تكرار الشعارالفارغ من محتواه والذي يقول (ان الاسلام أكرم المرأة) وأنصفها. إنه مجرد شعار لتعميم الغيبوبة لمن لا تملك عقلا وجاهزة للمضي نحو الغيبوبة الابدية، تماماً كشعار (الاسلام هو الحلّ)! الافيون الذي يسكر ويؤدي الى فقدان الوعي لدى اغلب المسلمين المؤمنين، ويجعلنا ننتظر متى سيستفيق هؤلاء المغيبين ليكتشفوا (ان الاسلام هو المشكل)
أكرم الأسلام المرأة؟؟ أكرمها بماذا؟ كيف؟
هل بالحجاب الذي تفننّ فيه الفقهاء حتى جعلوا من الزيّ الذي كانت تلبسه نساء مكة قبل 1500 عاماً فرضاً وواجباً دون أن يأتي به نصّ واضح من قرآن أو سنّة؟ بم أكرم الإسلام المرأة؟ ويا ليتهم طالبوها بالحجاب كما كان قبل 1500 عام،ولكنهم تفننوا باساليب وأدها وابتكروا لها زيا اشبه ما يكون بكيس قمامة اسود متحرك!!
قد يكون ما جاء به الإسلام إكراماً لها بالقياس إلى (الوأد الفعليّ) الذي كانت عليه الجاهلية. مع تكرارنا ان تلك الممارسة كانت محدودة، حيث يختلف الباحثين حول تاريخ الوأد لكن معظمهم يرجعها لغزوة النعمان بن المنذر ملك الحيرة على قبيلة بني تميم حين أخذ سبايا قبيلة عربية و من بين السبايا كانت ابنة قيس ابن عاصم و حين خير النعمان السبايا بحرية العودة و تحريرهم ففضلت ابنة قيس بن عاصم البقاء عند منْ سباها، و لم تعد لزوجها، فأقسم بوأد كل بنت تلدها زوجته، هذا هو ملخص السبب في مسالة وأد البنات اي انها كانت محدودة في بعض الانفار!! لكن الآن ... مع ما حصلتْ عليه المرأة في جميع دول العالم من حقوق وامتيازات .... هل يمكن عدّ ما جاء به الاسلام إكراماً للنساء؟
وسوف أضع في هذا الموضوع مقالة مختارة لأحد شيوخ الاسلام تبيّن مقدار (الإكرام) و( الإنصاف) و(العدل) الذي تحظى به المرأة في ظلّ سلطان الإسلام بعد أن منّ الله عليها بالتخلص من الوأد في التراب، وانتقالها إلى مرحلة متطورة هي الوأد في الثياب! لن أشير هنا إلى الآيات وأحاديث النبيّ والأئمة والصحابة التي تحطّ من قدر المرأة (وهي أحاديث كثيرة وفيرة ولله الحمد والمنّة) . لأن هذا سيدخلنا في الصحيح وغير الصحيح من الأحاديث والجرح والتعديل . سنتكلم اليوم عن اكرام المراة في الاسلام من خلال السلاطين من فقهائه وشيوخه ومفكريه. لنرى كيف أكرم الاسلام المرأة التي حملت منذ الجاهلية وإلى اليوم عار أنوثتها.

أترككم مع هذه المقالة التي تبيّن إكرام الإسلام للمرأة؟
http://www.ye1.org/vb/showthread.php?t=122776
تعليم المرآة الرياضيات والجغرافيا سبب لخروجها عن الدين
بقلم الشيخ عبدالله بن سليمان بن حميد(من السعودية مهبط الوحي)
بسم الله الرحمن الرحيم:
الحمد لله رب العالمين والصاة والسلام على خير المرسلين, وبعد: فالفت نظر ولاة الأمور إلى أنه لا مانع من توسيع تعليم المرأة على المنهج الذي يقره الدين وتعاليمه، مع التمسك بالحجاب، وبالأخلاق الفاضلة، وكما كان التعليم في زمن السلف الصالح . مثل تعليم التوحيد، والطهارة، والصلاة، وأحكام الحيض، والنفاس، وأمور دينها الواجب عليها، وتربية أولادها وتدبير منزلها، وغير ذلك من الأمور النافعة لها، وهذا فيما يظهر ونظن هو هدف الحكومة أيدها الله ورغبتها .
ولذا: جعلوها منوطة بالمشائخ، وقد عينوا برياستها شيخا منهم، مؤملين فيه السير بمدارس البنات على الهدف المنشود، ولكن يا للأسف بأول سنة شوهد تبدل الأمر وسوء الحال .
فقد نشرت جريدة البلاد بعددها رقم 703 في 3/12/1380هـ مقالا للرئيس المذكور، يتضمن عزمه على إدخال مواضيع الحساب والهندسة والجغرافيا بمناهج مدارس البنات في السنة الدراسية القادمة، لأن هذه المواضيع لم تكن تدرس هذه السنة .
كما وقد سمعنا أنهم سيجلبون معلمات صالحات من سورية ولبنان ومصر، فياليت شعري: أن يبين الرئيس هذا الصلاح في تلك النسوة، التي سيجلبهن من الخارج للتعليم في هذه المملكة .
بل إن الصالحات منهن سافرات مائلات مميلات، وكأنه لا يوجد في المملكة العربية معلمات صالحات لتعليم الدين النافع، فلا حول ولا قوة إلا بالله .
أيها المسلمون: يا أهل الغيرة والأنفة، اسمعوا لهذا التصريح الشنيع الذي يقصد منه إرغام أهل الخير، ومجاراة الأمم المنحلة في تعليم بناتكم الحساب والهندسة والجغرافيا، ما للنساء وهذه العلوم، تضاف إلى ما يزيد عن إحدى عشر درسا، غالبا لا فائدة فيها، إنها لمصيبة وخطر عظيم على مجتمعنا .
إن تعليم المرأة على هذه الصفة هو مصدر انحطاط الأمة وسقوطها في الهاوية، إن هذا التعليم: سبب لتمرد المرأة وخروجها عن تعاليم دينها وآداب شرعها وعوائد قوامها الصالحة وسفورها وتبرجها واختلاطها مع الأجانب والسفور مدعاة إلى الفجور وفتنة الاختلاط كبيرة .
وقد أجمع العقلاء على أن المرأة مطمع نظر الرجل ومثار شهوته، وأن الاختلاط مثير للشهوة جالب للفتن، سبب فعل ما يكرهه الله .
وهل حدث ما تعلمون أو تسمعون عنه في البلاد المجاورة من تمزيق الحجاب وكشف الساق والفخذ والرأس وفتح بيوت البغاء والسينما والرقص والخلاعة إلا بعد التعليم المزعوم ثقافة ؟! .
وقد انتقد بعض القراء كلمتي السابقة عن مدارس البنات، متباعدين وقوع ما أشرت إليه، ولعلهم الآن عذروا بعد ما راو وسمعوا عن لباس البنات الخاص بالمدرسة، وركوبهن الأتوبيسات سافرات، وليس الخبر كالعيان.
أيها المسلمون: أن أفراخ الإفرنج ، الذين تغذوا بألبانهم، وتثقفوا بتعاليمهم، يريدون من تعليم المرأة مشاركتها للرجل في المكاتب والمباسط والمعامل والمدارس، كما صرحوا به في عدة مقالات معروفة، فقد خسرنا الغالب من أبناءنا نتيجة هذا التعليم الفاسد .
فهم لا يقدرون أبا، ولا يحترمون أما، ولا يرحمون إخوة، ولا يؤدون واجبا إلا وهو كارهون، يحبون الشر، ويقلدون الكفرة، ويتشبهون بالمجوس، ويبغضون الخير وأهله فالله المستعان .
ولم يقفوا عند هذا الحد بل يريدون ويحاولون إخراج البنات من أكنانهن ليكشفوا حجابهن، وليتمكنوا من التمتع بهن، بحيلة التعليم المزعوم .
والعجب العجاب: حصول هذه الأمور الهدامة التي هي تهدم الأخلاق وخروج عن الشريعة ومجادة لله ورسوله وللمسلمين ولا ترى المنتسبين إلى العلم والمتصفين بالشهامة والرجولة يهمهم ذلك .
فأين الغيرة يا أهل الإسلام ؟! غزاكم أعداء الإسلام في بيوتكم، وافسدوا الكثير من أبناءكم، ويحاولون إفساد البنات وأنتم ساكتون، ما هذا السكوت والطمأنينة، والركون والإخلاد .
أجهلتم هذا ؟! أم تساهلتم به ؟! فإنه والله عظيم، كيف بعد التستر والحجاب، والحفظ والصيانة يكون السفور والخلاعة، في بلد نشا أهلها على فطرة الإسلام، وعبادة الله وحده، وتحكيم شرعه، ودستورها القرآن ؟! إنها لمصيبة عظمى .
أيها المسلمون: كونوا على حذر، وتنبهوا لهذه الأخطار، وتكاتفوا وتعاونوا في السعي بمراجعة المشائخ والحكومة، وبيان الحقائق لهم لإغلاق ما فتح من هذه المدارس التي فتحت لتعليم البنات على المنهج الحديث .
فهي مدارس ظاهرها الرحمة، وباطنها البلاء والفتنة، ونهايتها السفور والفجور، فأن لم تدركوا الحصول على إغلاقها، فلا تقبلوا فتحها في بلاد لم تفتح فيها، فإن تساهلتم حل بكم ما حل بغيركم، وستندمون وقت لا ينفع الندم .
إن تعليم المرأة على هذا المنهج، خطر عظيم على المجتمع، ومصيبة لا تجبر وعاقبته سئية، إن تعلم المرأة سبب تمردها، وهن ناقصات عقل ودين، لذا أوجب الله على المكلفين من العبادات ما هو معلوم .
وخص المرأة ـ وهو العليم الحكيم ـ بوجوب الحجاب في عدة آيات، وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم معلوم مشهور، فلا نطيل بذكر ما ورد في ذلك .
ونهى الشارع عن سفر المرأة وحدها، وحرم الخلوة بالأجنبية، إبعاد للتهم، وكان أهل الجاهلية يئدون البنات خشية العار فيلحقهم عارها .
وبتعليمها: ستسافر وحدها، وتخلو بزميلها أو معلمها، وتذهب بعض الليل بعيدة عن أهلها باسم الدراسة والمذاكرة، أو تبيت عند غير أهلها، ولا يكون لو ليها عليها أمر .
فالله الله عباد الله، في مقاومتها وردها، وعدم قبولها، فأنه لا يرضى بهذه المدارس إلا من لا غيرة عنده، ولا رجولة ولا دين، والغالب أن الراضين بها والمستحسنين لها من دعاة الفجور، نعوذ بالله من موجبات غضبه .
والقصد مما ذكرانا النصيحة لإخواننا المسلمين وأداء الواجب، وبراءة الذمة، والله يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه، أنه جواد كريم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه .
قاله الشيخ: عبد الله بن سليمان بن حميد ـ رحمه الله ـ
الدرر السنية الجزء: 16 ص 79 ـ 84
قد يقول بعضهم او ربما اغلبهم ان هذه الافكار غير ملزمه لاحد وانما تخص صاحبها وعندما تاتى انت وتستشهد بهذا الكلام فهذا لا يصح!! بل يصحّ ونص! تعرف لماذا؟ لأن الاسلام ليس القرآن فقط. انّ المتدينيين هم متدينيون لأنهم اتبعوا شيوخاً لا أكثر. من يفجّر نفسه (مثلاً) ويستعجل الجنة انما فعل ذلك بسبب المشايخ . ليس للقرآن حضور في حياة المسلمين إلا (مُترجمَاً) بلغة فقهية على لسان مشايخ. إضافة إلى حضوره للتلاوة فقط.
واذا كنت حريصاً على إسلامك المستمدّ من القرآن فقط وليس من شيوخ السوء (كالشيخ أعلاه) فيجب عليك إدانة هذه الأفكار التي تكبّل حرية المرأة لا أن تكتفي بالقول إنها رؤية خاصة بصاحبها!!
هي ليست خاصة بصاحبها يا صاحبي وليتها كانت كذلك. أنت تعرف ان أغلب المسلمين يرونها ملزمة لهم. قد لا تكون أنت أحدهم إلا ان ذلك لا يمنع من شيوعها في دنيا المسلمين وهذا ما يجري فعلا...تحياتي



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مِنْ نَسْلِ إِسْماعِيلْ..أَمْ نَسَبٌ مُزَيَفْ.. ٣-;-
- مِنْ نَسْلِ إِسْماعِيلْ..أَمْ نَسَبٌ مُزَيَفْ.. ٢-;-
- مِنْ نَسْلِ إِسْماعِيلْ..أَمْ نَسَبٌ مُزَيَفْ!!.. ١-;-
- لا إله إلا الله محمد رسول الله.. ٣-;-
- لا إله إلا الله محمد رسول الله ... ٢-;-
- لا إله إلا الله محمد رسول الله!... ١-;-
- لا إعدامَ للثِعْبانْ..إلا بَعْدَ ثَلاثةَ أيامْ
- إسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ -مِحنَةُ أجيال-الخاتمة
- إسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ -مِحنَةُ أجيال-3
- إسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ -مِحنَةُ أجيال-2
- إسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ -مِحنَةُ أجيال-1
- أهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ...2
- أهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ...1
- إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون ...
- كُلٌ عَلى طَرِيقته..لِنُصرَة رَسولَ الله
- سبعة آلاف عام..قبلَ آدم عليه السلام
- أَبْشِر يا زَيّد...
- تَحَدِياتْ القُرآن..هل أعجَزَتْ السابقينَ واللاحقين
- قِصَة الغَرامْ..التي نَسَخَتْ الأحكامْ
- بعيدا عن القداسة..تساؤلات مشروعة!!


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - من الوأد في التراب.. الى الوأد في الثياب