|
تحرير البروليتاريا و الإنسانيّة جمعاء : إن لم تناضلوا من أجل القضاء على - الكلّ الأربعة - لستُم بصدد النضال من أجل الشيوعية .
ناظم الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 4793 - 2015 / 5 / 1 - 01:09
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
تحرير البروليتاريا و الإنسانيّة جمعاء : إن لم تناضلوا من أجل القضاء على " الكلّ الأربعة " لستُم بصدد النضال من أجل الشيوعية .
بمناسبة غرّة ماي 2015 ، أودّ أن أدعو الرفيقات والرفاق و المناضلات و المناضلين من أجل الثورة البروليتارية العالمية و تحرير الإنسانيّة من كافة أشكال الإستغلال و الإضطهاد الجندري و الطبقي و القومي و القرّاء عامة إلى نقاش حيويّ لنقطة هامّة أثارتها المنظمّة الشيوعيّة الثوريّة – المكسيك فى مقالها القيّم " الخلاصة الجديدة للشيوعية و بقايا الماضي " فى ماي 2012 و ذلك فى إطار صراع الخطّين العالمي حول الخلاصة الجديدة للشيوعية ( ردّا على ما كتبه آجيث ... ) . و تعثرون على النصّ الكامل للمقال ضمن الفصل الخامس من كتاب شادي الشماوي ، " الماويّة تنقسم إلى إثنين " بمكتبة الحوار المتمدّن و على الموقع الفرعي لصاحب الكتاب .
الخلاصة الجديدة للشيوعية و بقايا الماضي .
المنظمة الشيوعية الثورية ، المكسيك – ماي 2012
...
5- إن لم تكن تخوض فى كيفية القضاء على " الكلّ الأربعة " لست بصدد النضال من أجل الشيوعية :
فى تطوّر الحركة الشيوعية فى القرن الماضي تنامي تأثير المادية الميكانيكية التى كانت تنزع إلى تحديد الشيوعية ببساطة بملكية الدولة و التخطيط الإقتصادي و قيادة " حزب شيوعي" وهو ما يخوّل لنا التمييز بين رأسمالية الدولة التحريفية من جهة و الإشتراكية من جهة أخرى بحكم أنّ هذه الميزات تجدها لدي الإثنين . و إزاء هذه الأخطاء لحقبة الأممية الثالثة ، و حتى أكثر مع الزلزال العميق لإعادة تركيز الرأسمالية فى شكل رأسمالية الدولة فى ظلّ قيادة حزب شيوعي تحريفي ، مروّجا للإيديولوجيا البرجوازية بخطاب ظاهريّا ماركسي ، فكان من الجوهري إنجاز عمل حفريات نظرية لإعادة إكتشاف جزئي هام للروح الثورية العميقة للماركسية بصدد الإشتراكية . و قد شرع ماو و رفاقه فى هذا العمل و بوب آفاكيان واصله و هذا يتضمّن العودة المرّة تلو المرّة الأخرى لإستشهاد عميق و أساسي بماركس : " هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضرورية للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقية ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ". ( 19) ( 19- كارل ماركس : " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850"، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2، الصفحة 282 ).
ما معنى هذا ؟
هذا يعنى انّ الإشتراكية و دكتاتورية البروليتاريا هي و لا يمكنها أن تكون سوى فترة تاريخية إنتقالية نحو الشيوعية و مثلما يقول آفاكيان " تنتهى إلى ما نسمّيه نحن الماويّين " الكلّ الأربعة- أي القضاء على كلّ الإختلافات الطبقية بين الناس ، و القضاء على أو وضع حدّ لكلّ علاقات الإنتاج أو العلاقات الإقتصادية التى تقوم عليها هذه الإختلافات الطبقية و الإنقسامات بين الناس ؛ و القضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع هذه العلاقات الإقتصادية والإنتاجية - وهي علاقات إضطهادية بين الرجل و المرأة ، و بين مختلف القوميات و بين اناس من شتى أنحاء العالم ، كلّ هذا يجب أن يتمّ القضاء عليه و المضي أبعد من ذلك. و فى الأخير تثوير كلّ الأفكار التى تترافق مع هذا ، مع هذا النظام الرأسمالي ، مع هذه العلاقات الإجتماعية "(20) ( 20- " الأساسي من خطابات بوب آفاكيان و كتاباته " ، منشورات الحزب الشيوعي الثوري ، الفصل الثاني ، الفقرة الثالثة ، الصفحة 34 ، شيكاغو 2011).
و لئن ألقينا نظرة حولنا لرأينا أنّ المجتمعات الحالية تشبه الهرم بمجموعة صغيرة من الرأسماليين الكبار و مستغلّون آخرون فى القمّة . و الثورة الإشتراكية بتخلّصها من القمة و تركيزها إقتصادا و مجتمعا فى خدمة حاجيات الشعب و الثورة العالمية ، عوض تحقيق أرباح للبعض ، تمكّن من تغييرات و تقدّم كبيرين و تحرّريين . و مع ذلك ، تظلّ قائمة ؛ حتى نقول ذلك على هذا النحو ، بقية الهرم بالكثير من اللامساواة و العلاقات الموروثة من المجتمع القديم ، و كذلك الأفكار المناسبة لها . و القضاء على " الكلّ الأربعة " يعنى القضاء خطوة خطوة على كلّ هذا ، و التخلّص من كلّ الهرم و الأفكار المناسبة له ، و فى النهاية بلوغ القضاء من بين أشياء أخرى ، على التبادل السلعي بواسطة المال ؛ و القضاء على تناقض العمل اليدوي و الفكري ، و توزيع نوعي للعمل بين الجميع ، و تجاوز المبدأ الإشتراكي للأجر حسب العمل المنجز إلى تطبيق مبدأ " من كل حسب قدراته إلى كلّ حسب حاجياته " ، و ليس فقط تجاوز الإضطهاد القومي بل أيضا تجاوز الأمم ذاتها ، و القضاء على كلّ آثار إضطهاد النساء من قبل الرجال و الإيديولوجيا الأبوية ، و أشياء أخرى كثيرة . و فى الأخير ، يعنى بلوغ تجمع حرّ من الناس فى العالم بأسره دون إستغلال و إضطهاد و دون لامساواة إجتماعية ، و دون طبقات و أمم ولا دول، فيه " ستوجد مبادئ التعاون الجماعي من أجل المصلحة العامة و ضمنها ، سيزدهر الأفراد وتزدهر الشخصية الفردية على نحو لم يسبق له مثيل" ( 21) ( 21- المصدر السابق ، الصفحة 35 ) .
هل هذه هي الغاية الأسمى ؟ أم هل أنّ الغاية هي ببساطة إقتصاد مخطّط يوفّر ظروفا أفضل للجماهير؟ أم لا تمييز بينهما ؟ " هل نقترح على أنفسنا مجتمعا ، علاوة على تلبيته لحاجيات الشعب ، يتميّز أكثر فأكثر بالتعبير و المبادرة الواعيين للجماهير؟ هذا تغيير أكثر جوهرية من مجتمع تضامن إجتماعي ، إشتراكي إسما و رأسمالي جوهرا ، فيه دور الجماهير يتحدّد فى جزء كبير منه فى إنتاج الثروة و ليس فى نقاش شؤون الدولة و تحديدها ، و توجه المجتمع و الثقافة و الفلسفة و العلم و الفنون إلخ " ( 22) ( 22 المصدر السابق الصفحة 68).
لقد كان الإكتشاف الكبير لماو تسى تونغ - الإكتشاف الذى يتجاهله أو ينبذه جزء هام من الذين يدعون أنهم "ماويون" - على أساس تلخيص تجربة إعادة تركيز الرأسمالية فى الإتحاد السوفياتي القديم وصراع الطبقات فى ظلّ الإشتراكية فى الصين ، أنّ اللامساواة و العلاقات الموروثة عن المجتمع القديم و التى تتواصل فى ظلّ الإشتراكية - ما سمّاه ماركس " الحق البرجوازي" أو " ندوب " المجتع القديم ضمن المجتمع الجديد(23) - و كذلك الأفكار المناسبة ، لا يجب فقط تغييرها والقضاء عليها لبلوغ الشيوعية بل هي أيضا ، إلى جانب الحصار الإمبريالي ، تمثّل فى المجتمع الإشتراكي أساس إستمرار الصراع الطبقي العدائي و تشكّل برجوازية جديدة فى صفوف بعض أعلى قادة الحزب الشيوعي ذاته ، " أتباع الطريق الرأسمالي" الذين يطبقون سياسة الدفاع عن هذه اللامساواة و العلاقات و الأفكار الموروثة عن المجتمع القديم و توسيعها بدلا من تقليصها خطوة خطوة.( 23- مثلما أشار ماركس إشارة صحيحة إلى ما نسميه الآن الإشتراكية :
" إن ما نواجه هنا ليس مجتمعا شيوعيّا تطوّر على أسسه الخاصّة ، بل مجتمع يخرج لتوه من المجتمع الرأسمالي بالذات ؛ مجتمع لا يزال ، من جميع النواحي ، الإقتصادية و الأخلاقية و الفكرية ، يحمل طابع المجتمع القديم الذى خرج من أحشائه " ( ماركس " نقد برنامج غوتا " الأعمال المختارة المجلد 3 ، الصفحة 17).[ بالعربية ، ذكره لينين فى " الدولة و الثورة " ، الصفحة 98 ، دار التقدّم ، موسكو].
و إذا توصّل هذا الموقف ، هذا الخطّ ، إلى إنجاز إنقلاب و المسك بقيادة الحزب الشيوعي و الدولة الإشتراكية ، ستتمّ إعادة تركيز الرأسمالية ، و لو أنّها فى البداية ستتخذ شكل رأسمالية الدولة تحتفظ بعدُ بإسم " الإشتراكية " بقيادة حزب تحريفي لا يزال يطلق على نفسه نعت " شيوعي" ، و هذا هو بالضبط ما حصل فى الإتحاد السوفياتي فى 1956 و فى الصين فى 1976.
لم يكن مؤسسو الإشتراكية قد توقّعوا مدى تعقّد المرحلة الإنتقالية الذى أماطت عنه اللثام التجارب الأولى للإشتراكية ، و فى 1936، حلّل ستالين بصورة خاطئة أنّه بعدُ لم تعد توجد طبقات عدائية فى الإتحاد السوفياتي . و بهذه الفكرة الخاطئة جوهريّا ، أوّل المعارضة و الصراع اللذان إستمرّا كنتاج حصرا لعملاء الإمبريالية و الطبقات المستغِلّة المطاح بها و خلط التناقضات فى صفوف الشعب و التناقضات مع العدوّ ؛ و عوّل أكثر فأكثر على قوات القمع التابعة للدولة الإشتراكية فى صراع الطبقات ، عوض التعويل جوهريّا على تعبئة الجماهير و قيادتها فى خوض الصراع الإيديولوجي و السياسي لمواصلة التقدّم بالإشتراكية .
و بالعكس ، إكتشف ماو ببلوغه فهما أصحّ لتواصل صراع الطبقات العدائية فى ظلّ الإشتراكية ، فى الثورة الثقافية شكلا لإطلاق العنان للجماهير ولتمرّدها فى ظلّ الإشتراكية لتتعلّم تمييز المواقف وتحليلها ، المواقف التى تدافع عن العلاقات و الأفكار الموروثة من الماضي بحجج " ماركسية " و " شيوعية " ، ونقد القيادات الشيوعية أتباع هذا الطريق الرأسمالي و الإطاحة بها ، و الخوض فى كلّ مرّة أكثر هي ذاتها فى مشاكل التغييرات الجديدة و المجدّدة فى علاقات الإنتاج و العلاقات الإجتماعية ، و كذلك فى الأفكار .
وهذه الخطوات العظيمة إلى الأمام النظرية منها و العملية هي اليوم من " الإرث المنسي" لدي النزعة الدغمائية و النزعة الديمقراطية - البرجوازية المفضوحة أكثر داخل الحركة الشيوعية العالمية وهتان النزعتان رغم إختلافاتهما تشتركان فى ميزة " عدم الإضطلاع أو عدم الإنخراط مطلقا بأي طريقة منهجية ، فى تلخيص علمي للمرحلة الأولى من الحركة الشيوعية و بوجه الخصوص للتحليل الثاقب لماو تسى تونغ لخطر و قاعدة إعادة تركيز الراسمالية فى المجتمع الإشتراكي." ( 24) ( 24- بيان الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ، الفصل الخامس) .
بعد عشر سنوات من الثورة الثقافية ، عقب الإطاحة بمحاولي إنجاز إنقلاب تحريفيين ، إثر إطلاق العنان للملايين ليناقشوا و ينقدوا و يأثّروا فى توجّه المجتمع بصورة لم يشهد لها مثيل فى التاريخ ، بعد إيجاد أشياء إشتراكية جديدة غير مسبوقة و مع ذلك ، بموت ماو ، توصّلت زمرة تحريفية جديدة إلى سجن أتباعه ( " مجموعة الأربعة ") ، و إلى إلحاق الهزيمة العسكرية بالمليشيات الشعبية التى تمرّدت ضد إستيلاء التحريفيين على السلطة و إعادة تركيز الرأسمالية.
على ضوء هذه التجربة و هذه الإكتشافات بالنسبة للذين يضعون أنظارهم على غاية الشيوعية ، ينبغى أن يكون من البديهي أنّه ثمّة المزيد لفهمه ، المزيد للتطوير ، حتى نتمكّن من تطبيق أفضل لدكتاتورية البروليتاريا و مزيد التقدّم نحو الشيوعية فى هذه المرحلة الأولى للثورة البروليتارية العالمية. فى هذا الوقت من إنتشار " النزعة المشتركة لتحويل " الماوية " إلى مجرّد وصفة لخوض حرب الشعب فى بلدان ما يسمّى بالعالم الثالث بينما تهمل مجّددا أو تقلص أهمّية أهمّ مساهمة من مساهمات ماو فى الشيوعي : تطويره لنظرية و خطّ مواصلة الثورة فى ظلّ دكتاتورية البروليتاريا " ( 25) (25 – المصدر السابق) ، لا يمكن أن نبالغ فى قول إنّ الخطوط التى تعارض الخوض الآن فى مشاكل الإنتقال الإشتراكي إلى الشيوعية تظلّ فى إطار النظام الرأسمالي بشكل أو آخر و لا تنسجم مع نضال قادر على تركيز جديد لدكتاتورية البروليتاريا وقيادة الجماهير فى ممارسة السلطة للتقدّم أكثر و بصورة أفضل نحو الشيوعية. إن لم تكن تخوض فى النضال الشيوعي ، إن لم تكن تخوض فى كيفية القضاء على " الكلّ الأربعة "، لست بصدد النضال من أجل الشيوعية . ... -------------------------------------------
#ناظم_الماوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف يسيئ - الستالينيون - / البلاشفة / البلاشفة الجدد الخوجيي
...
-
من الخلافات التاريخية بين ستالين ماو تسى تونغ ( تشويه فؤاد ا
...
-
- الستالينية - و الماوية ( تشويه فؤاد النمري للماوية 9/7 )
-
لنناقش وثائق أصدرها أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية بمناسبة ا
...
-
نضال ماوتسى تونغ ضد الخروتشوفية ( تشويه فؤاد النمري للماوية
...
-
الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى : فشلت أم حقّقت إنتصارات
...
-
الماوية و الفلاّحون ( تشويه فؤاد النمري للماوية 9/4 )
-
ملاحظات سريعة بصدد منهج فؤاد النمرى ( تشويه فؤاد النمري للما
...
-
النقد و النقد الذاتي و ذهنيّة التكفير لدى فؤاد النمرى ( تشوي
...
-
تشويه فؤاد النمري للماوية – ردّ على مقال - ماو تسى تونغ صمت
...
-
مقدّمة كتاب - حزب الكادحين الوطني الديمقراطي يشوّه الماركسية
-
خطّ حزب الكادحين الإيديولوجي والسياسي يشوّه علم الشيوعية .
-
مقدمة - لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية ! ( عدد 22 / ديسمبر 2
...
-
الإنتخابات فى تونس : مغالطات بالجملة للجماهير الشعبية من الأ
...
-
النقد الماركسي يكشف المزيد من الحقائق الموضوعية عن فرق و أحز
...
-
فرق اليسار التحريفية و إغتيال روح النقد الماركسي الثورية
-
تونس : الإنتخابات و الأوهام البرجوازية و الشيوعيين بلا شيوعي
...
-
الجزء الثاني من كتاب - ضد التحريفية و الدغمائيّة ، من أجل تط
...
-
رفع الراية الماويّة لإسقاطها : المنظّمة الشيوعيّة الماويّة ت
...
-
إلى الماركسيّات والماركسيين الشبّان: ماركسيين ثوريين تريدوا
...
المزيد.....
-
النادي العمالي للتوعية والتضامن: ظروف العمل في المغرب في ترد
...
-
تصعيد ضد الفصائل الفلسطينية في سوريا: اعتقال أمين عام الجبهة
...
-
مداخلة الحزب الشيوعي العراقي في المنتدى العالمي لمكافحة الفا
...
-
حزب العمال اليساري يفوز بالانتخابات العامة في أستراليا
-
غزة تنادي في اليوم العالمي لحرية الصحافة: أوقفوا إبادة الصحف
...
-
أستراليا: حزب العمال الحاكم يفوز بالانتخابات العامة وزعيم ال
...
-
م.م.ن.ص// 10 سنوات مرت على جريمة مبنى النقابات في أوديسا.
-
الحزب الشيوعي الفيتنامي هيئة سياسية تختزل تاريخ دولة
-
الأمن الفيدرالي الروسي يكشف قتل بريطانيا ما بين 7000 و12000
...
-
كلمة الامين العام لحزب التقدم والاشتراكية محمد نبيل بنعبد ال
...
المزيد.....
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
-
لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات)
/ مارسيل ليبمان
-
قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024
/ شادي الشماوي
المزيد.....
|