ملاحظات عابرة حول الحرب على اليمن

تحية و سلام
كانت الحروب التي تديرها و تغذيها و ترتبها السعودية بعيدة سواء في افغانستان او بوكو حرام او سوريا
اليوم انتقلت الى حواشي دشاديش ال سعود
اليمن دهاليز مظلمة لا تنفع معها سيرة و حالات أل سعود
سيستمر سعيرها و ستطالب اليمن بنجران و عسير
الخليج المشايخ الرخوة لعبت في النار عن بعد و نامت الى ان وصلت النيران اليها
ان هذا الفعل العسكري العنيف يعكس ازمة حاده نفسية و ازمة وجود بدأت تمس أل سعود وغيرهم
الكويت رخوة جداً...البحرين كذلك الامارات اكثر ...
هذه دول تعيش على شركات و دول الحماية و لا تعرف لغبائها انها بذلك تجعل نفسها تحت تأثير تقلب اسعار السوق
أن الطائرات تنطلق من مطارات أل سعود و غيرها لكن من يعرف الطيارين...ربما ستقوم احداها بقصف داخل الرياض...ربما
اكرر التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أينما تسمع صوت فرقعة ورائها قواد خائن سعودي، إبتلت الشعوب الإسلامية بفضاعة المال الخليجي لشراء وتخريف وتخريب الشعوب. حقا إنها كارثة إنسانية تقودها شيوخ الپترول الساذجة.
وآني كلّش ممنون.
حميد صيّادي

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز عبد الرضا جاسم المحترم
شكرا لاضافتك الغنية للموضوع
نحن الطبع لا نجهل الدور التآمري لدول الخليج، ولا نجهل ايضا توضيف السعودية للدين في الاستقطابات السياسة وتغذية واحياء الاحقاد الطائفية بين الناس، هذا هو الدور الموكل اليها، لكن يبدو، ان الامريكيين لم يعدوا يقتنعون بهذا الدور فاوكلوا للسعودين وبعض الدول العربية ما كانوا يقمومون بهم متجنبين زج جنودهم في مجازف ومخاطر الحروب وخسارة الاموال، ذلك يعني ان الحروب الامريكية الجديدة ستشن بالوكالة، ستقوم بها الدول العربية، فالدول الخليجية تحتكم على اموال طائلة تجعل لعاب الدور العربية الفقيرة يسيل مفرطة بكرامتها وعزة شعبها ومكانتها الدولية، بالنسبة لهذه الدول كز بالكرامية فالانسان بالنسبة لها يعيش بالخبز وحدة.. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز عبد الرضا جاسم المحترم
شكرا لاضافتك الغنية للموضوع
نحن الطبع لا نجهل الدور التآمري لدول الخليج، ولا نجهل ايضا توضيف السعودية للدين في الاستقطابات السياسة وتغذية واحياء الاحقاد الطائفية بين الناس، هذا هو الدور الموكل اليها، لكن يبدو، ان الامريكيين لم يعدوا يقتنعون بهذا الدور فاوكلوا للسعودين وبعض الدول العربية ما كانوا يقمومون بهم متجنبين زج جنودهم في مجازف ومخاطر الحروب وخسارة الاموال، ذلك يعني ان الحروب الامريكية الجديدة ستشن بالوكالة، ستقوم بها الدول العربية، فالدول الخليجية تحتكم على اموال طائلة تجعل لعاب الدور العربية الفقيرة يسيل، مفرطة بكرامتها وعزة شعبها ومكانتها الدولية، بالنسبة لهذه الدول فطز بالكرامة / فبالنسبة لهذه الحكومات الانسان يعيش بالخبز وحده تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ حميد صيادي
تحياتي
المال الخليجي لعب دورا كبيرا جدا في خراب كل اسس الثقافة والتحضر، لقد قضى على التطلع التحرري لشعوب المنطقة وزرع مكانها الجشع والطمع والفساد، وهذا ما يفسر ذلك الخراب الثقافي والاخلاقي وشيوعه بين الناس،
الخليجيون جعلوا من الفساد هدفا ساميا، يرنو نحوه السياسيون والصحفيون والفنانون ورجال الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وبدأت الحرب الطائفيه على ارض خير امة اخرجت للناس..بكل وضوح في صراحتها واصفافاتها وغرابة نفاقها..امتدادا من باكستان وحتى المغرب..تركيا الى جانب مصر رغم الاتهامات المتبادله بين الطرفين ومصر مع قطر في تحالف ضد الارهاب والانقلاب الحوثي! والسعوديه باموالها والدعم الامريكي بعد ان اقتربت النيران الى دشاديشهم كما يقول الاخ عبد الرضا...
المؤسف كما تقول دور مصر المخزي ..اصبح الجيش المصري بندقيه للايجار وحاله حال اي شركة حماية من المرتزقه..الم يعلنها صراحة السيسي في خطابه لزعماء دول الخليج وهو يقول لهم (تحت امركم ..مسافة السكه ونكون عندكم) ..حرب غبيه اخرى ستحرق المنطقه.. وىستطول لاستنزاف الاموال وتنشيط الاقتصاد الامبريالي بتوريد السلاح الى الجميع بدون استثناء..ربما ستكون بدايه للتغير الذي سيجتاح الجميع فبعد حروب الانظمه القوميه هاهي حروب الانظمه الدينيه تبدأ مرحلتها لتهيأ ارضية التغيير..واقول لعبد الرضا كل دول المنطقه رخوه ولن تتحمل العاصفه القادمه بما فيها ايران وتركيا..لان من يزرع الطائفيه لايحصد الا الحرب والدمار واّن الوقت للشعوب لتقوم بدورها....
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ ابورغيف, لايخفي على احد ان منطقتنا فيها صراع طائفي بامتياز تقوده السعوديه من جهه وايران من جهه اخرى , وان مصر والاردن والمغرب اصبحتا اداه بالسعوديه ولا يتمكنان من النفاذ عنها وخصوصا مصر التي مولتها بمئات المليارات من الدولارات من نقد الى استثمارات هذا من جهه , والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل يحق لهذه الدول الخليجيه مع تركيا ومصر والاردن والمغرب بالتدخل عسكريا في حريها ضد الحوثين بعد ان طلب رئيسها الشرعي والذي وصل الى سده الحكم عن طريق الانتخاب بمساعدته بطرد الحوثيين ؟ اي بمعنى ان وصول الحوثيين الى السلطه هو اقرب الى الانقلاب على الشرعيه على الرئيس على عبد ربه وعلى الحوثيين ابن يستسلموا ويتفاوضوا مع القوى الوطنيه الاخرى في اليمن وان يتقاسموا بنظام تعددي , في اداره البلد , وان لم يفعلوا فسوف يقعون في خطاء فاحش وسيدخلون التاريخ الآسود بأوسع ابوبه , مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز عامر سليم..
شكرا لك على ارائك القيمة
جميل ان تشير الى الحروب الدينية، وهي من اخطر انواع الحروب، اذ انها تحي كل الصراعات والاحقاد الطائفية وتتعب الانسان فكريا وعقليا حتى يصاب بالثول والهبل، افليس انه الخبال ان يفجر المسلم نفسه في جموع الابرياء متلمسا رضا الله لكي يدخله الجنة؟!!ـ
نحن نعرف ان السعودية وايران في حرب تنافسية وصراع سيطرة، السعودية ومعها ما يسمى بمحور الاعتدال، تراهن وهي محقة، بان العرب تعبوا من حالة اللاسلم واللاحرب مع اسرائيل وآن لهم ان يتصالحوا ويعترفوا بها، بينما ايران تبني سياستها واهدافها في كسب ود الشعوب العربية بعدائها لاسرائيل وللدول الغربية وبتبني قضية فلسطين فعليا واعلاميا وتدعم جميع الحركات التي قد تلحق ضررا بامريكا وباسرائيل، اذ انها تعتقد (وهي على خطأ)، بان العرب لا يزالوا قوميون.ـ
السعوديون يقولون بان ايران اخطر من اسرائيل بينما الايرانيون، وان كانوا ضد معاوية لكنهم متمسكين بشعرته، فهم في علاقة مد وجزر مع الجميع، حكومة مصر قبلت ان تصبح كومبارس في الجوق الخليجي تنشد للملك الجديد اغاني الطاعة والولاء،.. ربما ترفع شعار سيبونا ناكل عيش.ـ تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ د قاسم جلبي
تحياتي لك
نحن متفقون في اكثر من نقطة، وانا لا اختلف معك في ضرورة اللجوء الى الحوار وتشكيل حكومة تناسب اليمن، فالديمقراطية اتضح انها خيار فاشل لكل الدول العربية وما عليك الا النظر للعراق لكي ترى انها لا تعني سوى اعادة انتخاب الفاسدين وتنصيبهم فوق عرش الحكم.ـ
لكن السؤال الاولى بالاجابة هو ما تفضلت به
اقتبس منك
(والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل يحق لهذه الدول الخليجيه مع تركيا ومصر والاردن والمغرب بالتدخل عسكريا في حريها ضد الحوثين بعد ان طلب رئيسها الشرعي والذي وصل الى سده الحكم عن طريق الانتخاب بمساعدته بطرد الحوثيين ؟ )
اعتقد ومن طريقة كتابة السؤال انك تميل الى الاجابة بنعم لتدخلهم، اما انا ساصيغ السؤال بشكل اخر يوحي ايضا بالجواب
هل للرئيس عبدربه منصور هادي الحق بالاستعانة بدول اجنبية لحل المشاكل الداخلية؟
اذ اتبعت الدول مثل هذه الحلول، فانها لم تعد لها قيمة لا سياسية ولا اخلاقية ولا سيادية وتصبح رهينة بيد الدول التي استعانت بها
على ان اخطر ما في حروب القصف الجوي هو ان الانسان لا تعد له قيمة اطلاقا، لاحظ انهم يقتلون الناس لانهم حوثيون مع انهم من قبائل شتى؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

https://youtu.be/IuyWj7Z4TkI

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ مالوم ابو رغيف تحيتى ,دائما افكر فى هذه السلسله البدويه الارهابيه البربريه الاجراميه كيف بدأت وتمددت على مر القرون ؟ ارجع واقول انه محمد هو اساس هذا الخراب والدمار والتمزق الذى نعيشه , بعد ان نفق محمد بالسم ,اجتمع اعضاء عصابته اللصوص فى سقيفه بنى ساعده من اجل ان يسموا رئيسا جديد للعصابه البدويه , من يومها والكوارث والمصائب والذبح والنحر والمكائد لم تتوقف حتى هذا الوقت , اتعجب كثيرا من الماده التى خلق منها العقل العربى , متى سوف يأتى اليوم ويبدأ العربى فى مراجعه الماضى وتحليله ,مهم ان يحدث هذا لكى يعرف هذا العقل مواطن العطب والتخلف والجمود والتصحيح ,شكرا لمقالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ كامل حرب
تحياتي لك، اتفق معك تماما بان الصراعات التاريخية القائمة على المحاججات الدينية هي اهم العوامل التي سببت الخراب والدمار والمآسي لملايين البشر، ذلك ان جذور العنف تستند على الدين الاسلامي، فجميع انواع العنف مبررة ومسنودة بسنة او حديث نبوي او اية قرآنية، وهذه الثلاثة السنة والحديث والقرآن تمثل النصوص القدسية مفروضة الطاعة على الجميع، فاذا اصبح ممارسة العنف قدسيا، فانه يصبح من سمات الايمان، لذلك كان الحديث الارهابي او الجملة الاسلامية المعروفة التي يرددها الجميع دون وعي منهم التي تصف المؤمن بانه لا تاخذه بالله لومة لائم، ذلك يعني ان المؤمن مهما فعل، ذبح او سلخ او اغتصب او قتل الاطفال وشواهم مثل العصافير اذا كانت كل افعاله الشنيعة البشعة في سبيل الله فعليه ان لا يخشى لوم الناس ولا يهتم لانتقادهم ويضرب القانون عرض الحائط.. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---