أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره - الازهر حصان طرواده في مصر














المزيد.....

الازهر حصان طرواده في مصر


عاد عبدالزهره

الحوار المتمدن-العدد: 4713 - 2015 / 2 / 7 - 01:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الازهر حصان طرواده في مصر
للدين رب يحميه اما مصر فلها شعب يحميها
ان الله رب المسلمون لم يمنع ان تتحول خير امه اخرجت للناس – وكما تدعي هي ويحلو لها – الى امه اضحكت من جهلها الامم ولم يمنع ان يتحول المسلمون الى موتى تاجل دفنهم بسبب انه من المطلوب ان يساعد الانسان نفسه اولا وكدلك بسبب سلبيه المسلمون وكسلهم ولا اباليتهم وجهلهم وعداءهم للعلم والمعرفه

ان الله رب المسلمون لم يحم شعب العراق المسلم من الغزاه وقبله شعب فلسطين المسلم وبعده شعب سوريا المسلم والعراق مره اخرى

ان الله لم يحم شعب الموصل المسلم قبل اشهر حين صلى بهم الصهيوني اليهودي شيمون اليوت والملقب بالخليفه ابو بكر البغدادي يتبعه طابور من الخرفان والمعيز من الاخوان المسلمون

ان الله لم يحم شعب مصر المسلم من الاخوان المسلمون مطايا الامبرياليه والذين يحملون رايات الاسلام السوداء ويلبسون لباس المسلمون وهم الاجانب و قاتلي شعب مصر وباءعي ترابه لارذل الاراذل في الارض

لولا شعب وثوار وجيش وشرطه مصر لحلت الكارثه بمصر كما حلت في وطني العراق وسوريه وافغانستان وغيرها

ان الخطر على مصر من الخارج لكبير وبخاصه من الخليفه العثماني اردو خان الاخوانجي المسلم راءس الحربه
ولكن الخطر الاكبر عليها من الطابور الخامس القابع في ربوع مصر وهم الاخوان المسلمون وهم ينتشرون في كل مدينه وقريه وجامع مصري والازهر نفسه عنهم ليس ببعيد
وهنا يكمن الخطر الاكبر على مصر

ان الازهر يحوي الخيرون من محبي مصر ولكن في زواياه المظلمه تكمن وتعشعش الحيات السامه والافاعي ومند عقود تتناسل وتتكاثر يوميا وتشغل كل مرافق الدوله المصريه
ان الازهر والاخوان المسلمون وداعش لعبه واحده ذات وجود متعدده في يد الامريكان

ان الازهر وخلال القصير من عمر الثوره لم يقدم شيء لدعمها وانما هو مشغول وشغله الشاغل في تحصيل المكاسب ورفع رصيده على حساب ثوره الجياع
المطلوب من شعب مصر ثوارا و شعبا وحكومه مراقبه تحركات الازهر و تنظيفه وكشف خباياه وتقليم اظافره وقطع الخبيث والمتقيح منها
والحاق مدارسه وجامعاته بالوزارات وكنس كل مناهجهاوايداعها الى مزبله التاريخ

ان الازهر لا يرى ضيرا من التعاون مع الامريكان و مع كل اعداء مصر حيث ان الازهر ليس بافضل من مرجعيه النجف الشيعيه في العراق والتي الى تحولت الى مطيه ركبها الامريكان وسهلت عليهم احتلال وطني العراق
ان مرجعيه النجف لم تكن سوى وكرلخونه الشعب العراقي ونجحت في غفله من الشعب العراقي ان تسلم العراق الى الغزاه الامريكان البرابره
ان المعممون = الا ما ندر = سواءا في مرجعيه النجف او في الازهر لا ينظرون سوى لمصالحهم
من الثابت ان المعممون لاوطن لهم ولا تربطهم ايه رابطه بالاوطان
ان ثوره شعب مصر تتقدم باضطراد وبخطى سريعه الى امام خدمه لكل الكادحين المعدمين الجياع

ان ثوره شعب مصر تشكل الامل والشمعه التي تنير الطريق لكل شعوب افريقيا واسيا
للاهتداء بها والسير خلفها
ان الخطر الاعظم على ثوره شعب مصر اليوم هو الازهر ثم الازهر ولاشيء سوى الازهر حيث انه حصان طرواده في مصر والدي يختبءا في داخله الاخوان المسلمون اعداء مصر الدين يتربصون بمصر وثورتها وشعبها

ادا فلح الاخوان المسلمون والازهر في القضاء على ثوره شعب مصر
عندها تتحول مصر الى ركام لا تقوم له قائمه والى الابد

من المستحيل تشريف الازهر بلقب حمات مصر اسوه بغيره والدين قدموا التضحيات من اجل حياه افضل للمصريين
والحفاظ على حياض الوطن



#عاد_عبدالزهره (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من لمن اعطى الجزيه عن يد وهو صاغرا في القن السابع الميلادي
- هل ان سجستاني ايه الله العظمى الفغاني -قدس الله سره -ملك الع ...
- سؤال موجه لكل مسلمه ومسلم -متى حشرت في القران الكريم هذه الا ...
- رساله مفتوحه الى نوري المالكي
- ايه =فكسونا العظام لحما = واخواتها من هو قاءلها
- المستشرق الاوربي ومحمد ابن عبدالله
- الخليفه معاويه ابن ابي سفيان شخصيه خرافيه يجهله التاريخ
- كركوك مدينه السلام والمحبه اسوه بمدينه القدس
- نداء الى شغيله وكادحي كردستان
- الحجره والمهاجرون سبقت الاسلام بثلاثه قرون
- الاخوين صدام وايه الله العظمى خميني اشعلا حربا لا زالت مستعر ...
- داعش طوق نجاه للمالكي ولكل اعداء العراق -توقيت ناجح ام محض ص ...
- رساله مفتوحه الى مرجعيه النجف
- مرجعيه النجف واللي ما يكدرها يغص بيها
- انجاز الحزب الشيوعي هو الوجه المشرق في الانتخابات الاخيره
- التاريخ الهجري -بدعه يتوجب نبذها والتخلص منها
- الحاكم الافريقي المسيحي موسى بن نصير لم يكن عربيا ولم يكن مس ...
- الاخوه العربيه الكرديه - جبل اشم تتراكم في وديانه جماجم المر ...


المزيد.....




- مؤتمر -غزة مسؤولية إسلامية وإنسانية- في إسطنبول ينطلق بنداء ...
- متى ستحل جماعة الإخوان المسلمين في سوريا نفسها؟
- من يتحمل المسؤولية عن العنف الطائفي في سوريا؟
- بمشاركة نحو 100 عالم دين.. انطلاق -مؤتمر غزة- في إسطنبول
- 45 ألفا أدّوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- رغم تشديد إجراءات الاحتلال.. آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الج ...
- النيجر: الجيش يؤكد مقتل زعيم في جماعة بوكو حرام جراء ثلاث ضر ...
- -التعاون الإسلامي- تؤكد مركزية قضية القدس في وجدان الأمة الإ ...
- حريق المسجد الأقصى.. هل انطفأت النيران أم تحولت لأشكال جديدة ...
- السيد فضل الله: الطائفة الشيعية لا تعمل لمشروعها الخاص بل لو ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره - الازهر حصان طرواده في مصر