أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره - المستشرق الاوربي ومحمد ابن عبدالله















المزيد.....

المستشرق الاوربي ومحمد ابن عبدالله


عاد عبدالزهره

الحوار المتمدن-العدد: 4599 - 2014 / 10 / 10 - 22:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



والذي بعثه رب اليهود الى العرب الاميون رسولا وكما يروي الفرس
في القرن التاسع الميلادي
قبل سنين وذات يوم تعرفت على مستشرق اوربي مختص بالاسلاميات ومتبحر في المذهب الشيعي ويتكلم الللهجه العراقيه
تكرر لقاءي به واستمرت المناقشات الطويله وفجاءه نفذ صيره معي وافصح لي عن ما بداخله وبعد ان اصبحنا اصدقاء حيث انه انكر تماما
وجود اسلام = نبي ودين ودوله ومسلمون = في القرن السابع الميلادي واعترف لي بان هذه الحقيقه تعلمها الدول الاستعماريه مثل انكاتره وفرنسا وهولنده قبل الحرب العالميه الاولى المصدر1
وطالبت جامعاتها ومؤسسات البحوث التاريخيه بعدم الافصاح عنها او نشرها الا في نطاق ضيق خوفا من ردود الفعل المسلمون وغضبهم حيث انهم متمسكون بالروايه الطبريه على انها التاريخ بعينه
وبين لي ان مصلحه الدول الاستعماريه تكمن في الحفاظ على بقاء المسلمون جهاه متفرقون فيما بينهم والتمسك باسلام القرن التاسع الميلادي اداه لتفريقهم لتسهيل عمليه سرقه خيرات بلدانهم الاسلاميه والسيطره عليها

وبين لي ان علم التاريخ والاثار يؤكد على عدم وجود دليل مادي يثبت وجود اشخاص تاريخيون حقيقيون ولا يوجد اي اثر لمعارك وقعت في ذلك المكان والزمان واضاف انه لم يكن يوجد اسلام =لا نبي ولا دين ولا مسلمون = في القرن السابع الميلادي
ولكن في القرن السابع الميلادي وبعد هزيمه فارس في العام 622 استمر الصراع الدموي بين الامبراطوريتين الفارسيه والبيزنطيه ولم تتمكن فارس من السيطره واحتلال القسطنطنيه واخر محاوله لها كانت في القرن التاسع الميلادي في زمن المامون
وكان لهذا الفشل المستمر انعكاسات واثار سلبيه على حركه مجتمعات شعوب فارس
وان الطبري وزملاءه الفوا روايه في القرن التاسع الميلادي لا صله لها بعلم التاريخ حسب اعتراف الطبري نفسه حيث انه لم يطلع على اي مستند او وثيقه اودليل مادي وانما اعتمد على ما سمعه بعد مرور الاحداث بثلاثه فرون وبناءا على اوامر ملوك فارس العباسيون الفرس اعداء ماويا وعبدالملك ولا صله لها البته بحركه بدو واعراب صحاري مكه
ان الحكام العباسيون الفرس كانوا بحاجه ماسه الى اعاده كتابه تاريخ القرن السابع لاستغلاله لمصلحتهم ومن اجل تثبيت حكمهم على ان لايمت للقرن السابع الميلادي بصله واختلاق مكان وزمان جديد وقطعه وسلخه عن ما سبقه
واتلفوا واحرقوا كل مستند او وثيقه للحكام الذن سبقوهم
ونجح صديقي المستشرق في زرع الشكوك لدي في صحه روايه الطبري حتى اصبحت لا اصدق بها واميل اكثر لتصديق الادله الماديه التاريخيه حيث انها تعكس احداث القرن السابع الميلادي وكما وقعت فعلا و = اعتماد ي على اعتراف الطبري نفسه = من انه لم يطلع على وثيقه او مستند يعود الى القرن السابع الميلادي
وهنا يطرح السؤال الذي لا يجد المسلمون اليوم جواب له وهو اين اختفت دواوين الدوله والختام والعملات للقرون الثلاث الماضيه وكيف ولماذا
وبالتالي ان ما كتبه الطبري لا يعكس حركه مجتمعات شعوب الامبراطوريه الفارسيه وشعوب مستعمرات بيزنطه الشرقيه
ان الطبري قال الحقيقه واعترف بصراحه ولكن المسلمون اعتبروا روايه الطبري عين الحقيقه وهو التاريخ بعينه = رغم انف الطبري نفسه = ارضاءا لحكامهم وخوفا منهم
اي ان الحنابله الكارهين لانفسهم وللحياه سيطروا على رقاب المسلمين منذ زمن الخليفه المتوكل العباسي الفارسي وحتى يومنا هذا وما يعيشه المسلمون اليوم من اسلام سياسي سني وشيعي ما هو الا استمرار لابن حنبل المعتوه
وحتى اليوم يستخدم الحكام المسلمون روايه الطبري من اجل غسل دماغ المسلمون واداه من اجل فرق تسد وتبرير استخدام العنف والارهاب ضد بعضهم البعض بواسطه الاسلام السياسي والارهاب
ان الغرب استغل تخلف المسلمون ابشع اسغلال لمصلحته وخاصه ان في بلدان المسلمون كنوز الارض التي لا تنضب ولا نهايه لها
ان حاله الياءس والبؤس والخذلان التي يمر بها المسلمون بصوره عامه في كل البلدان الاسلاميه سببها خوفهم من حكامهم التي اولدت لديهم الجهل المطبق والتخلف ولا دخل للطبري بماءساتهم ابدا
واطلعني المستشرق على ادله ماديه مختلفه تعود الى القرن السابع الميلادي مثل النقوش التي كتبها ماويا في مدينه كادار وعلى سد الطاءف وكدلك نقوش عبدالملك مروانان في كنيسه قبه الصخره
ومع ازدياد اطلاعي على الدراسات والبحوث الحديثه حول الادله الماديه التاريخيه للقرن السابع الميلادي تاكدت واصبحت على يقين تام ولاشك فيه وخاصه بعد العام 2003 حين تعاون الطابور الخامس والمعممون الشيعه بالذات مع المحتلون البرابره الفاشيست الامريكان في تحطيم وطني العراق مثل منع التصدي ومحاربه المحتل او التمادي في تسيير المواكب الحسينيه مع اللطم والقيمه والسير على الاقدام لايام وتترك بغداد ليسرقها وليحرقها المحتل واعوانه
مره اخرى نجح الاستعمار الغربي ومن خلال طابوره الخامس ومن ضمنهم المعممون الشيعه من استخدام الاسلام السياسي لمصلحتهم على الضد من الشعوب الاسلاميه و العربيه وفي وطني العراق على الاخص بعد ان نجح في ابعادهم عن حكم العراق في العام 1921 ونجح اليوم في 2003 في زجهم في الحكم لخدمته في الحالتين
ان المستشرق صديقي تحداني بطلبه مني ان ازوده بالادله الماديه والتي تعود الى ذلك المكان والزمان
ان وجدت واضاف ان يعلم علم اليقين بعدم وجود اسلام ومسلمون في القرن السابع الميلادي
واخذت ابحث واساءل كل من اعرفه لاظهار الدليل المادي لدحض افتراءات صديقي المستشرق الابيض


وانا منشغل في البحث والتفتيش عن حقيقه ما حدث في القرن السابع الميلادي واذا به يتصل بي مستبشرا من ان علماء الاثار السويديون عثروا في السويد على اكثر من اربعه عشر الف عمله تعود الى القرن السابع الميلادي والى منطقه الشرق الاوسط الحالي في الاعوام 1999 و 2006 المصدر رقم 2
ولكن عند فحصها والتدقيق فيها اثبتت انها تفند ادعاءات الطبري
حيث خابت كل امالي عندما عرفت حقيقه عدم وجود ولو عمله واحده
ضربها محمد النبي القريشي او خلفاءه الراشدون او معاويه ابن ابي سفيان او ابنه يزيد او عبدالملك ابن مروان او تم ضرب العملات في مكه او المدينه
ان العملات تكذب و تفند ادعاءات الطبري وكل زملاءه جمله وتفصيلا وان روايه الطبري لا صله له بعلم التاريخ وحركه بدو اعراب مكه
ان العملات التي عثر عليها في السويد تلتها اكتشافات اخرى مماثله لعملات تعود ايضا الى القرن السابع الميلادي والى الشرق الاوسط الحالي وجدت في المانيا والدانمارك عثر عليها في الاعوام 2006 و2010 ضربها ملوك فرس كمثيلتها من العام 1999 وهم ماويا وعبدالملك-ي-مروانان و عبدولا-ي-زوبيلان
المصدر رقم 3
اولى العملات تاريخيا هي التي ضربها الملك الفارسي = ماويا = ويضع جناحا الاله الفارسي اهوراموزدا فوق راءسه وعلى الوجه الاخر للعمله موقد النار المجوسي الازلي وحارسين ولكن ضرب على حافه العمله مفردات اراميه مثل بسم الله وغيرها ولكن هذا الملك الفارسي لم يكتب شيء يمت الى الدين الاسلامي بصله ولا لمكه او المدينه
مع العلم ان علماء الاثار عثروا على عملات ضربها امراء فرس في فارس منذ العام 641ميلادي وبعضها يحمل الصليب المصدر رقم 4
ان العملات التي ضربها ماويا في فارس تشبه تماما العملات التي كان يضربها الملوك الفرس قبله حتى العملات التي ضربها ماويا في دمشق كانت تشبه العملات التي ضربها قياصره بيزنطه
لكن ماويا وضع على العملات علامات مسيحيه والصليب والمنورا الخماسيه وليس المنورا السباعيه الاذرع
حتى اليوم لا احد يعرف سر المنورا الخماسيه لدى ماويا وما هو هدفه من ضربها المصدر رقم 5
وكذلك عبدلاي زوبيلان استخدم مفرده عبدلا وضربها على العمله في داربيجرد عاصمه فارس الاداريه ولكن عبدالملكي مروانان الملك الفارسي المسيحي افصح عن مسيحيته بكل وضوح حين صرب على العمله كنيته = عبدالملك = وهي نفس التسميه التي اتخذها هيركولوس لنفسه وهي خادم او عبد المسيح وتنازل عن لقب الامبراطور
ان عبدالملك اعتبر المسيح هو الملك وليس الله والتي عبر عنها قران القرن التاسع الميلادي حين ذكر = يهلك ملوك ويستخلف اخرين = و من الجاءز ان عبدالملك نفسه من امر بكتابتها في القران وحين بدءا بكتابه القران والذي اكمل تاليفه في العام 870 المصدر رقم 6 اي بعد موت سيبيويه الفارسي بقرن كامل وليس قبل سيبيويه حيث لم يكن بعد نحو عربي وكذلك لم يعثر على قران يعود الى القرن السابع الميلادي
وافشى لي باستنتاج معروف من روايه الطبري نفسه والعاءده الى القرن التاسع الميلادي

من ان خديجه = الكبرى = الغنيه تزوجت محمد =الرجل الفقير = بعقد مسيحي كاثوليكي وبواسطه كبير قسسه مكه ومن ثم اخذت علي ابن ابن طالب الفقير ايضا روجا لابنتها فاطمه بنت ابيها وهو ليس محمد الابتر الذي لا اولاد ولا بنات لديه على الطريقه الكاثوليكيه ولكن الطبري يروي ان محمد انزعج وغضب عندما وصلت الى اسماعه ان في نيه علي ان يتزوج على فاطمه بنت خديجه حيث انهما الاثنين = محمد وعلي = لم يتزوجا بامراءه اخرى الا بعد وفات الام والبنت
وهذا يدلل على التزامهما بالدين المسيحي الكاثوليكي
يترتب على ذلك ان اولاد فاطمه وعلي وهما الحسن والحسين وزينب والبقيه جميعهم مسيحيون كاثوليك في القرن السابع الميلادي حيث لم يكن بعد اسلام ولا مسلمون وكما يؤكد ذلك علم التاريخ والاثار على نقيض مما يدعيه الطبري
وبالتالي كل احفادهم ولليوم لا يمتون بصله لا من قريب ولا بعيد بمحمد = نبي المسلمون = فيما بعد اي انهم ليسوا ساده ولا يحق لهم اخذ الخمس او الزكات من الناس
ولا يحق لهم تسميه انفسهم بالساده حيث ان جدهم ليس محمد نبي المسلمون الزهم و كما يدعون
ان الساده يفترون ويتسترون على حقيقه من ان لا نسب لهم بمحمد نبي الاعراب الشخصيه الخرافيه والتي لا وجود تاريخي لها في القرن السابع الميلادي وانهم في الحقيقه مسيحيون ولكنهم قد اسلموا فيما بعد في القرن التاسع الميلادي ولكن لا يجوزلهم مطلقا اسلمت اجدادهم الاولون والذين لا وجود تاريخ و بعد وفاتهما بقرون وتغيير دينهم من المسيحيه الكاثوليكيه الى الاسلام حيث انه لا يوجد دليل مادي يؤكد وجود الاسلام في القرن السابع الميلادي
مع العلم ان مفرده =سيد = استخدمها لاول مره الملك الفارسي عبدالملك ي مروانان عند كتابه وصيته وجعل الحكم لابنه وكما يظهر على ختم يعود الى القرن السابع الميلادي
ان علم التاريخ ينفي ان يكون اعراب مكه اسروا بنات الملك الفارسي يزدجرد الثالث والذي سبق له ان بعث ببناته الثلاثه وابناءه الاثنين الى الصين في العام 641 وهن لم يبعن في اسواق النخاسه في مكه وكذلك علم التاريخ ينفي ان تكون اميره فارسيه اخدها عمر لابنه واخرى اخدها علي لابنه والتي اولدها ابنه زين العابدين انها كذبد كبرى اطلقها الطبري والتي تنم عن جهل مطلق بحقيقه تاريخ القرن السابع حيث عثر علماء الاثار مؤخرا على وثاءق صينيه تعود الى القرن السابع تبين ان بنات يزدجرد الثالث تزوجن في الصين – المصدر7و8
ان علم التاريخ ينفي وقوع معركه صفين وكدلك الطف في كربلاء في القرن السابع الميلادي وان يزيد ابن معاويه الشخصيه الخرافيه قتل الحسين ابن علي ولكنه ابقى على زين العابدين ابن الحسين وكما اورد ها الطبري بسبب انهم جميعا ابطال روايه فارسيه لا تمت الى الواقع بشيء
ويترتب على ذلك انه
لا توجد قبور لشهداء في كربلاء والنجف حيث ان المقامات الحاليه تخلو من عظام مقدسه
وكما اثبت علماء الاثار العراقيون ان عشرات الكناءس والاديره المسيحيه كانت منتشره في الكوفه وحواليها والقبور متجه الى القدس وحتى القرن التاسع ولكن لا وجود لحسينيات او جوامع اسلاميه
واخبرني صديقي المستشرق ان العراق لا صله له بالشيعه ولكن البويهيون والصفويون الاتراك حاولوا المستحيل من اجل السيطره على العراق ومنع العصمانيون من سلبه منهم ولذلك ادعوا تشيعهم وان هذه قبور اءءمتهم المعصومون والموجوده في كربلاء والنجف والكاظميه

ان قيام صديقي المستشرق بافشاء سرهم لي كان بسبب كونه رجل علم ومن واجبه اطلاع الناس على ما توصل اليه علماء التاريخ والاثار
ان الغرب اراد ان يثبت انه في الدين الاسلامي تكمن كدلك محاكم التفتيش وسفك الدماء والارهاب والجهل كما في المسيحيه لان اصلهما واحد وهو الكتاب المقدس اليهودي العهد القديم والههم واحد وهو يهوا اليهوديوهو نفسه اله الفرس اهورا موزدا = اله النور =
ان اختراع الاسلام السياسي احزاب ومنظمات وحكمومات هو اسلام القرن التاسع الميلادي الدموي بعينه
ان الغرب يحاول جاهدا الاحتفاظ بما يعرفه عن حقيقه القرن السابع الميلادي سرا له لكي يبقي 1700 مليون مسلم جهله ناءمون مستهلكون تحت رحمته ليتنازعوا فيما بينهم ويقتل بعضهم بعضا ليبقى هو الرابح الوحيد
ومنع الاسد الرابض من النهوض والاتحاد حيث عندها تكون نهايه الغرب الامبريالي الشره والمفلس
ان الامبرياليه استخدمت افضل سلاح وافتكه
وهو سلاح لا يقاوم وهو سلاح الاسلام السياسي وسياسه فرق تسد بين الشيعه والشيعه والسنه والسنه وبينهم اجمعون وحتى قرنين اوثلاثه قادمه
ان السلاح الوحيد الذي يخافه الغرب هو وحده كلمه العرب والمسلمون وهذه مستحيله في ظل الامبرياليه وطابورها الخامس من افنديه ومعممون وايات الله العظام
ان معرفه تاريخ الماضي وكما وقع فعلا ضروري للحاضر من اجل بناء المستقبل
المصادر


References-;-
1- Alfred hackenenberger,arabischen welten ,2008
2- الخليفه معويه الحوار المتمدن رقم 3228 في 27-12-010
3- الخليفه الكافر عبدالملك الحوار المتمدن رقم 3283 في 20-02-012
4- Markus gross,the hidden origins of islam 2010
5- V.popp, frueh islam
6- Islamfacts.info/archaeologie
7- Sibbuye -;-der iraner der arabische grammatik schrieb
8- Albo kerek.blogspot
9- Chinese-iranian relations,irancaonline4



#عاد_عبدالزهره (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخليفه معاويه ابن ابي سفيان شخصيه خرافيه يجهله التاريخ
- كركوك مدينه السلام والمحبه اسوه بمدينه القدس
- نداء الى شغيله وكادحي كردستان
- الحجره والمهاجرون سبقت الاسلام بثلاثه قرون
- الاخوين صدام وايه الله العظمى خميني اشعلا حربا لا زالت مستعر ...
- داعش طوق نجاه للمالكي ولكل اعداء العراق -توقيت ناجح ام محض ص ...
- رساله مفتوحه الى مرجعيه النجف
- مرجعيه النجف واللي ما يكدرها يغص بيها
- انجاز الحزب الشيوعي هو الوجه المشرق في الانتخابات الاخيره
- التاريخ الهجري -بدعه يتوجب نبذها والتخلص منها
- الحاكم الافريقي المسيحي موسى بن نصير لم يكن عربيا ولم يكن مس ...
- الاخوه العربيه الكرديه - جبل اشم تتراكم في وديانه جماجم المر ...


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره - المستشرق الاوربي ومحمد ابن عبدالله