أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره - ايه =فكسونا العظام لحما = واخواتها من هو قاءلها













المزيد.....

ايه =فكسونا العظام لحما = واخواتها من هو قاءلها


عاد عبدالزهره

الحوار المتمدن-العدد: 4617 - 2014 / 10 / 28 - 02:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رساله مفتوحه الى كل مسلمه ومسلم
ايه = فكسونا العظام لحما = واخواتها
من هو قاءلها في القران هل هو رب محمد ام اليونانيون
انني اتوجه بسؤالي الى كافه المسلمات و المسلمين لكي يطلعوا على مدى السرقه الواضحه ,
في القران
و ليتءاكدوا بانفسهم وليمسكوا سرقات محمد بايديهم مسك يد
الحقيقه والتي لاشك فيها ان الفيلسوف اليوناني ارسطوطاليس وفي القرن الثالث قبل الميلاد وقبل محمد بالف عام توصل الى فرضيه مفادها = ان العظام تتكون لدى الجنين في البدءا ومن ثم يكسوها اللحم في حين لا يزال الجنين في بطن امه المصدر رقم 1
ومن المحتمل ان يكون ارسطو قد اطلع على تراث الفراعنه المصريون والذين سبقوه في هدا المجال توصل احد الباحثين الى ان الهنود اعتقدوا نفس الفرضيه وقبل ارسطو بالف عام المصدر رقم 2 وكدلك
قبل محمد بسته قرون ايد هذا القول الطبيب اليوناني كلاوديوس جالينيوس ومعه الطبيب هيبوكراتيس المصدر رقم 3 و
قبل محمد بخمسه قرون اكد الطبيب اليوناني سورانوس ايضا الى هده الفرضيه والتي تصورها هو على انها الحقيقه بعينها في حينه المصدر رقم 4
مع العلم ان اليونانيون كانوا يعبدون الاوثان و لم يدع احدهم انها انزلت عليه من السماء التي لا حياه فيها
ولكن في القرن السابع الميلادي فاجءا محمد بدو صحاري مكه باعجازه القراني الرباني وادعى ان ربه وهو في علياءه اوحى له بهذه الايه
=فكسونا العظام لحما = واخواتها المصدر سوره المؤمنين القران العظيم مع العلم انه لم تكن ضروره لذكرها حيث ان بدو صحاري مكه الاميون ليسوا بحاجه لمعرفه هده المعجزه والدين هم مشغولون يفتشون عن الماء والكلاء
ان اعراب مكه ومنذ بدايه ما يسمى بالاسلام ومعهم مليار ونصف من المسلمات والمسلمين اليوم يعتقدون ان رب محمد هو الذي اوحى لمحمد بهذه المعلومه لاول مره وكما لو ان لا احد قبل محمد يعلم بها
ولكننا اليوم نعرف الحقيقه المره والتي ظهرت جليه لكل ذو علم وصاحب ضمير حي والحقيقه التي لا يريد المعممون الاعتراف بها وهو ان محمد وربه سرقا جهودالهنود والمصريون و اليونانيون وتعبهم
بسبب ان محمد ورب محمد لم يخبرونا الحقيقه وهي انهم سرقوا جهد الاخرين
وانهم ادعوا باطلا انهم اصحاب هذه المقوله
وبما ان القانون الازلي يتعهد بان السرقه تبقى سرقه ويتوجب الاعتراف بها ورد الحق لاصحابه والقصاص العادل من السراق
لذلك يتوجب على المسلمات و المسلمين والدين يتحكمون على العلم ان يحكموا ضماءرهم بعيدا عن العواطف والخوف من المجهول واليوم الاخر وان يعترفوا بان محمد وربه سراق لا يستحقون التقديس والاحترام وان ينزعوا ايه
= فكسونا العظام لحما = واخواتها من كل نسخه قران لديهم حيث انها مسروقه ولا تمت بصله الى محمد وربه وقرانه وعلى العكس سوف يشاركون محمد بسرقته المعيبه والتي لا تشرف احد
وان الوقت ليعود الحق الى اصحابه

المصادر
1- www- Aristotles embryology
2- keith moore ,the developing human ,9.edition
3- www.claudius galenus,embryogenesis
4- www.soranus of ephesis



#عاد_عبدالزهره (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المستشرق الاوربي ومحمد ابن عبدالله
- الخليفه معاويه ابن ابي سفيان شخصيه خرافيه يجهله التاريخ
- كركوك مدينه السلام والمحبه اسوه بمدينه القدس
- نداء الى شغيله وكادحي كردستان
- الحجره والمهاجرون سبقت الاسلام بثلاثه قرون
- الاخوين صدام وايه الله العظمى خميني اشعلا حربا لا زالت مستعر ...
- داعش طوق نجاه للمالكي ولكل اعداء العراق -توقيت ناجح ام محض ص ...
- رساله مفتوحه الى مرجعيه النجف
- مرجعيه النجف واللي ما يكدرها يغص بيها
- انجاز الحزب الشيوعي هو الوجه المشرق في الانتخابات الاخيره
- التاريخ الهجري -بدعه يتوجب نبذها والتخلص منها
- الحاكم الافريقي المسيحي موسى بن نصير لم يكن عربيا ولم يكن مس ...
- الاخوه العربيه الكرديه - جبل اشم تتراكم في وديانه جماجم المر ...


المزيد.....




- من الحركيين إلى التقليديين: إعادة إنتاج الأفيون باسم الإسلام ...
- الكنيست يصوت على تعديل مصطلح -الضفة الغربية- إلى -يهودا والس ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب ...
- الموصل تستعيد رموزها التاريخية: افتتاح الجامع النوري والحدبا ...
- استنكار واسع في بلجيكا بعد إدراج طبيب كلمة -يهودية- ضمن قائم ...
- السوداني يفتتح رمز مدينة الموصل الجامع النوري ومنارته الحدبا ...
- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد عبدالزهره - ايه =فكسونا العظام لحما = واخواتها من هو قاءلها