أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - عن أيّ ليبراليّة تتحدثون ؟















المزيد.....

عن أيّ ليبراليّة تتحدثون ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4701 - 2015 / 1 / 26 - 18:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعرب لينين في مقال له عام 1905عن الأديان بقوله :
لا ينبغي للدّولة أن تتدخّل في الدّين ، ويجب ألاّ تكون الجمعيّات الدّينيّة مرتبطة بسلطة الدّولة . يجب أن يكون لكلّ فرد مطلق الحريّة في اعتناق أيّ دين شاء أو إنكار جميع الأديان ..
" تعليق سابق للزميل جاسم الزيرجاوي على مقال ليّ " ..
الاتهامات الموجهة للشيوعيّة بمحاربة الإسلام - شخصياً لم أجد أيّ دليل علميّ حول ذلك .
أليس كلام لينين معناه الفصل بين الدين والدولة ثمّ نحن عن ماذا نبحث ونكتب ؟ أليس في نطاق ما قاله لينين ؟ أم أنّ هناك شئ لا أعرفه ولكم فيه مأرب أخرى ؟
الموضوع يخص الليبراليّة العربيّة وبعض من يدعي أنه ليبراليّ وهي ليبراليّة - مبتذلة – بالطرح الذي سأتناوله - على أقل تقدير للذين لا يعرفون عن الليبراليّة أيّ مفهوم حقيقيّ بل مجرّد منشورات بالية هنا وهناك لا تمت للحقيقة بصلة مع العلم أنني أؤمن بالليبراليّة ولكن من الشجاعة أن تقول ما لك وما عليك ..
ليس ليبراليّة أدم سميث وغيره من قامات الليبراليّة الحقيقيّة ولا الليبراليّة العربيّة في اربعينات القرن الماضي أما تلك الليبراليّة التي اقصدها فهي في قمة الابتذال ..
فعلاً هكذا ليبراليّة هي كما قال الشاعر :
ما زاد حنون في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بحنون ..
لا بل على العكس هكذا ليبراليّة مبتذلة زادت الطين بلّه ..
طبعاً نعود للعبارة المعروفة – التعميم ظلم – حتى لا يفهم البعض أننا نضع الجميع في سلة واحدة .. هناك بعض القامات العربيّة نحترم وجودهم ..
لماذا يحاول البعض جعل الناس على أمة واحدة ؟ على دين واحد – عقيدة واحدة – سماويّة ,, أرضيّة – نظرية واحدة – أوليس الناس أحرار فيما تعتنق و تؤمن و ترغب أوليس ذلك حرّية شخصيّة ناهيكم على أنّ الدين هوية ووراثة وبيئة ننشأ عليه دون إرادة منا ..
لم أجد من اختار يوم ولادته أو قوميته أو بلده أو والديه فهذه أفعال لا إرادية تقع علينا دون خيار منا ..
أوليس الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان مع الحرّية الدّينيّة وأنتم تتشدقون بالإعلان دون دراية أو وعي حقيقي .. تريدون تنصيب انفسكم أوصياء على الناس وأنتم انفسكم تحتاجون لوصاية وأن يختاروا ما تشتهون وإلاّ فهم خارج الجنة التي تعيشون فيها وهي مجرّد أضغاث أحلام .. أفيقوا من أوهامكم .. أنتم بعيدين عن كل ما تقولون وما تكتبون ولا تختلفون عن من تتهمونهم بالتطرف بأي شئ ..
أهل التنوير – إذا وافقنا على مفردة التنوير - يريدون القضاء على الأديان – هذا هو قصد المقال وهذه هي الليبراليّة المقصودة - وخصوصاً الدين الإسلاميّ وقتل أهله – مليار وخمسمائة وسبعون مليون فقط – وهدم دور العبادة - ملايين الدور - حرق القرآن – 500 مليار نسخة أو أكثر – عدا الملايين الذين يحفظونه في صدورهم ,, كيف ؟ لا يعرفون بل يقولون ذلك ويكتبون من وراء الشاشة من أجل التغيير طبعاً زعماً منهم !! هذه هي الحماقة الكبرى التي ما بعدها حماقة .. صدق من قال بأن أكثر شئ في الكون الهيدروجين والغباء .. على أساس أنّ القضاء على الأديان والإسلام خصوصاً سيجعل من دولهم سويسرا وهم سيكونون فلاسفة وعباقرة ومفكرين ومصلحين !!!
أنتم لا تستطيعون الخروج للشارع فكيف تريدون القضاء على الأديان ؟ أنتم لا تستطيعون فتح أفواهكم إلاّ في عيادة طبيب الأسنان فكيف تريدون التنوير والتغيير؟ أنتم أعجز من أن تتصدوا لشرطي أو رجل أمن فكيف تريدون القضاء على الدين ؟ حدث العاقل بما لا يعقل ............... !
يؤمنون بإعلان حقوق الإنسان – هكذا يقولون – ولكنّ في الحقيقة هم لا يعرفون عن تلك البنود أي شئ .. كيف لا يعرفون ؟ انا أقول لكم :
عدا ديباجة الإعلان نجد في المادة الثانية ما يلي :
{ لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان ، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر } ..
أوّل الغيث قطر .. ثمّ ينهمر ... طبعاً طريقتهم إقصائيّة ومتطرفة لا تختلف عن الحركات الأصوليّة – داعشيّة بامتياز . يدعون غير ذلك ولكن الواقع يُكذب ما يدعون .. من حقي أن اعتنق أي دين فلماذا تحاولون سلب حريتيّ على سبيل المثال ؟ على رأي هؤلاء .. يجب قتل الآباء والأمهات والأخوة والأخوات حتى يتحقق لكم مرادكم ؟ هل هذا هو مطلبكم ؟ ستقولون لا .. فلماذا إذن ليل نهار وأنتم بصدد المطالبة بالقضاء على الأديان ؟
لو اكتفيتم بالمطالبة بأن يكون الدين شأناً شخصياً لا علاقة له بالسياسة وأن تعملوا على ذلك دون التعرض للرموز الدّينيّة وشتم وإهانة معتقدات الناس كان بها ولكن أنتم تريدون القضاء عليه وأن لا يكون له وجود في الحياة ..
ولعمري هذا هو الغباء الذي ما بعده غباء ..
إعلان حقوق الإنسان كفل للناس ذلك وأنتم تقولون بأنكم تؤمنون بما جاء في بنوده ؟ هل هذا هو التناقض ؟ أم هو الغباء أم الاثنين معاً ؟
الملحد يريد جميع العالم أن يكونوا على ما يهوى والمؤمن المتطرف بأي دين لا يختلف عنه والليبراليّ المتطرف صنو هؤلاء وكل متطرف يكون في نفس الخانة . طيب .. أين الحرّية ؟ هل مطلب الليبراليّة أن يكون الناس بلا حرّية ؟
ما قيمة الليبراليّة بدون حرية لا بل ما قيمة كل شئ بدون حرّية ؟
يقول عبد الرحمن منيف :
" فقْد الحرية يُفقدنا المساواة . والمساواة تفقدنا العدالة . وضياع العدالة يجعل الظلم شخصاً مجسّداً ."
ماذا تقول المادة 18 من الإعلان ؟
{ لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين ، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته ، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة . } ..
كان على الأمم المتحدة أن ترسل في طلبكم من أجل أن تكتبوا لها ديباجة حقوق الإنسان مع بعض البنود على مزاجكم !!!
لو يعلنون محاربتهم للحركات الأصولية فقط ويدعون الناس تتعبد بما تؤمن به وفق مبادئ وبنود الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان كان بها ولكن أن يكون هناك خلط للأوراق والحابل بالنابل فهذا لا يقل عنصريّة عن أي عنصرية أخرى في أي مكان من العالم ..
شتم الأنبياء وزوجات الأنبياء والتعرض لهم بكل شاردة وواردة وذكرهم بالأسماء وهو ماض وتاريخ وتراث لم يتحقق أحد منه ولكنه تراث وهوية لأمة تتجاوز أكثر من مليار ونصف المليار وهم لا يبالون بمشاعر الناس ولا بمعتقداتهم ..
هل يكون الحلّ بما ينادون هؤلاء – المرضى - ؟
هل هذا هو التنوير ؟ أم هذه هي الطائفيّة والعنصريّة ؟
قارنوا بين ما تكتبون وبين بنود الإعلان العالميّ لحقوق الإنسان لعلكم تكتشفون الفرق ؟
أخر إحصائيّة قام بها أحد المعاهد المتخصصة حول فصل الدين عن الدولة في العالم الإسلامي ولقد أوردنا ذلك سابقاً كانت النتيجة 57 % لصالح الفصل – هذا للعلم فقط وقالوا بأن الدين شأن شخصي لا مكان له في أروقة السياسة ولا يجوز أن يدخل معها ..
تدعون الليبراليّة وأنتم لا تعرفون عن الليبراليّة سوى شتم الأديان وإهانة الرموز الدّينيّة - تدعون الإلحاد وأنتم لا تعرفون عن الإلحاد سوى الابتذال – تدعون العَلمانيّة وأنتم أبعد ما تكونون عنها ..
شتم الرموز الدّينيّة ليس من الثقافة في شئ قد تكون ثقافة المقاهي الشعبيّة مع احترامنا للمقاهي طبعاً !
إهانة معتقدات الناس ليس من العلميّة في شئ قد تكون علمية الفول والشعير !
الشتم والإهانة طريق الفاشل العاجز الذي لا يملك أيّ علميّة في خطابه وهذا ينطبق على جميع من لا يملكون هذه العلميّة ..
لا فرق بينكم وبين أي متطرف أخر بهذا الأسوب وبهذا التفكير وبهذه الطريقة التي تخاطبون بها الناس ..
إذا كان شعار الثورة الفرنسيّة :
" أشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر قسيس " .. ثم أصبح هذا الشعار عناوين لمقالات :
" اشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر رجل دين " ..
"اشنقوا آخر حاكم عربي بأمعاء آخر شيخ رسمي " ..
" اشنقوا أخر طاغية – حاكم – دكتاتور – أمير – رئيس – بأمعاء أخر قسيس – كاهن – رجل دين – على أي صيغة شئتم ..
فإن الثورة الفرنسيّة احتاجت إلى اكثر من مائة سنة حتى حصل الفصل بين الدين والدولة وليس الفصل بين الدين والحياة ,, أي إلى عام 1902 واليوم فرنسا كما هي باقِ دول العالم المتقدمة الدين فيها حرّية شخصيّة ودور العبادة تعج بالذين يؤدون فروضهم الدّينيّة ومن كافة الأديان ...
هذا هناك في فرنسا بعد أعظم ثورة في التاريخ فكيف ببلادنا العجيبة ؟
حتى شعار الثورة الفرنسيّة نفهمه بصورة مخالفة ومعكوسة أي فهم مقلوب .
لا يوجد ليبراليّة عربيّة حقيقيّة في بلادنا مثل باقِ الأفكار فلا يسار حقيقي ولا شيوعيّة أصيلة تجعل من أفكار ماركس طريقاً من أجل إيجاد حلولاً لواقعنا .
هذه ليبراليّة مبتذلة لا علاقة لها بالليبراليّة الصميميّة التي يعرفها العالم المتحضر المتقدم ..
هل من الممكن أن يكون شعار الثورة الفرنسيّة حاضراً في واقعنا الإسلاميّ عموماً والعربيّ خصوصاً هذا اليوم - هذا من عاشر المستحيلات وليس من رابعها - ثمّ من يقوم بذلك وعلى من تقع المسؤوليّة ؟ عليكم أنتم ؟ اشنقوا ؟ من يقوم بالشنق ؟ هل هناك جواب لديكم ؟
هل تقومون أنتم بثورة على غرار الثورة الفرنسيّة ؟ إذا كان جوابكم نعم فأنا سأقوم بشنق أخر طاغية بأمعاء أخر رجل دين بدلاً عنكم ؟
مثلما لا وجود حقيقي لليسار العربيّ كذلك لا توجد ليبراليّة عربيّة حقيقيّة ..
هل تعلمون أين تكمن المشكلة الحقيقيّة – حسب وجهة نظري طبعاً – خوفاً من الفهم الخاطئ !
المشكلة كما قال الزميل عذري مازغ في نقاش معه على الفيس بوك – بعض مما قاله :
هناك عائق بالفعل والعائق هذا هو في ممارسات - قيادات سياسية مهيمنة - في تدجين الشعوب... والتدجين هذا يمس بنية كل المؤسسات في الدولة العربية بدءا بالتعليم وانتهاء بآليات القمع على مختلف أشكالها .. انتهى الاقتباس .
نحن نتاج حكومات مهيمنة سلطوية دكتاتورية نشأنا معها وهذه حقيقة خصوصاً بعد انتشار ظاهرة – الداعشية – تبين كلنا داعش ..
ثقافتنا هي السبب وفي كافة مفاصل الحياة حتى لو أدعينا العكس فالواقع يكذب ما ندعيه ..
من سيتصدى منكم للقيادات السياسيّة المهيمنة حتى يم التغيير وعلى يد من ؟
هل لديكم جواب ؟
كما قال البستاني عن اليسار العربيّ وهو ما ينطبق على هكذا ليبراليّة مبتذلة :
هذا خواء معرفيّ لا يستطيع أن ينتج خطابًا سياسيًّا منسجمًا مع نفسه ، ومع المنظومة التي يدّعي الانتماء إليها .
أنا أقول كما قال غيري سابقاً التغيير لا يتم بهباب المقالات والتعليقات ..!!
أنتم لا تعرفون أدوات التغيير ولا في بالكم وليس في تفكيركم أصلاً من خلال هكذا خطاب .. غيروا أنفسكم قبل مطالبة الأخرين بالتغيير .. أنظروا حولكم – عند ذلك من الممكن أن يكون هناك شئ ما في الأفق ولو بعد حين – الحين من الممكن ان يكون سنة ضوئية أو سنوات !
في نقاش مع الصديق صباح عبد الرزاق على الفيس بوك قال :
في كل الأنظمة التي تصدت للدين لتحديده ولربما لألغاه ، كحال البانيا التي أعلنت كأول دولة ملحدة في التاريخ ، عاد الدين بقوة بمجرد انهيار تلك الانظمة ،
أما البلدان التي يشيع فيها التحرر من نفوذ الدين فهي البلدان التي ضمنت حرية أكبر لمواطنيها كالدول الإسكندنافية.
/ ألقاكم على خير / ..




#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار العربيّ ,, حقاً ما يقولون ؟
- الأنبياء بين الرواية الدّينيّة وعلم الأثار !
- إلى هيئة الحوار المتمدن المحترمين ..
- بالعِلم تنهض الأمم !
- تتمة مقال المثقف صنو الحاكم .
- المثقف صنو الحاكم !
- عن الحتميّة وأشياء أخرى في الماركسيّة ..
- مجزرة كاتين ..
- الإسلام سبب من أسباب وليس السبب الوحيد !
- عن الماركسيّة ,, حوار بيني وبين الزميل أكو كركوكي ..
- لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاق ...
- بين الحاكم العربيّ والمستعمر الأجنبيّ !
- ذوو عقول الكاوتش !
- لا ,, للفكر الواحد ,, للعقيدة الواحدة ,, للون الواحد - ..
- العقل العربي بين داحس وداعش !
- الأفكار المهترئة عند البعض !
- أسئلة عن داعش ؟
- الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !
- من الروبوت إلى زواج الحميراء !
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - عن أيّ ليبراليّة تتحدثون ؟