أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - اليسار العربيّ ,, حقاً ما يقولون ؟















المزيد.....

اليسار العربيّ ,, حقاً ما يقولون ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4699 - 2015 / 1 / 24 - 16:16
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


في صيف عام 2012 نشرت مجلة الآداب مقالاً بقلم هشام البستاني قاصّ وكاتب من الأردن .
بعنوان :
أزمة المشروع ، أمْ أزمة القائمين عليه ؟ الإنفصامات المتعددة لليسار العربيّ ..
الموضوع يخص اليسار العربيّ .. صحيفة الحوار المتمدّن صحيفة يساريّة والنقد سيكون لليسار عموماً ..
سأطرح بعض الأسئلة :
منذ صيف عام 2012 هل هناك جديد لليسار العربيّ على سبيل المثال وما هو على ضوء الواقع العربيّ ؟
هل هناك يسار عربي بالمعنى الحقيقيّ ؟ من هو اليسار العربيّ ؟ هل هناك شخص – رئيس – حزب - هل اليسار العربيّ خاص وواحد أم أنّ هناك يسار مصريّ وعراقيّ وأردنيّ وسوريّ الخ , كيف يلتقون ويتفقون وينسقون فيما بينهم ؟
هل هناك دولة يساريّة في عالمنا العربيّ ؟ من هي هذه الدولة ؟ وما اسمها وما هو واجبها ثمّ ما هو واجب اليسار العربيّ أصلاً ؟
هل اليسار العربيّ مع المعارضة السياسيّة في البلدان التي يعيش فيها ويقف نداً لكل المحاولات التي تتعارض مع قيمه واهدافه كما هو اليسار في إسرائيل الذي يقف ضد اليمين المتطرف والذي يهاجمه البعض بحجة محاربة الامبريالية مع العلم بان الحاكم العربي جلس على كرسي العرش بموافقة الامبريالية ؟
من هو الحاكم العربيّ الذي وصل للحكم بدون موافقة الامبرياليّة ؟
كيف يقف ويدعم اليسار العربيّ الطغاة من الحكام العرب ؟
هل قدم اليسار العربيّ شيئاً ملموساً وظاهراً للعيان ومنذ بداية تأسيسه ؟
أين نتائجه في حالة الجواب بنعم ؟
هذا هو واقعنا امام الجميع ؟
باستثناء اليسار في المغرب العربيّ .. تونس الخضراء خصوصاً ..
ما معنى أن تدعي بأنك يساريّ تقدّمي علماني وهدفك من هذه العناوين محاربة الامبريالية والصهيونيّة وبلدك يعيش على معونات الامبرياليّة ويستورد الكثير مما يحتاجه من إسرائيل الصهيونية ؟
أوليس الأولى باليساريّ أن يُصلح بيته قبل أن يبدأ بمحاربة أعداءه ؟ يحاربهم بماذا ؟ بالصدور العاريّة .. كيف يحاربهم ؟ حرباً مادية – معنوية ؟ هي محاربة طواحين الهواء ..
الأسئلة علميّة وليس كما يفهمها البعض وهي من باب النقد فأنا أسأل كثيراً وكما قال فولتير بما معناه – يُعرف الإنسان من اسئلته وليس من اجوبته - .. المهم .
في الانتفاضات العربيّة هل كان صاحب الدور الرياديّ لمقارعة الطاغية والسلطة الحاكمة ؟
تقول البستاني – بتصرف - :
{الحديث عن المشروع العلمانيّ/ الديمقراطيّ/ اليساريّ في العالم العربيّ حديث عن أزمة } .
ما اكثر أزماتنا ؟ كل شئ في ازمة ؟ من الألف إلى الياء ..
تتجلّى هذه الأزمة من خلال :
{ هو التساؤل عن وجود هذا المشروع من الأساس بشكل متكامل ، لا كمجرّد مجموعةٍ من المقولات المفكّكة ، والمتناقضة بعضها مع بعض ومع الأساس الذي تدّعي الانبثاقَ عنه . ونستدلّ على هذا الأمر من خلال التيّارات والأحزاب والأفراد الذين يحسبون أنفسَهم على هذا المشروع لكنهم يتعاملون معه بنفعيّةٍ وشعبويّةٍ وانتقائيّة، مبتعدين عن جوهره وجدليّته، ومستنكفين عن خوض الصراعات الكبرى من أجل إنتاجه، ومنفصمين عن القيم التي يدعون إليها } ...
رأيي لا يخرج عما ذكرته المجلة لذلك طرحتُ في البداية العديد من الأسئلة حول اليسار العربيّ ..
تستعرض المجلة بدايات اليسار العربيّ بعنوان :.
الضعف النظريّ العامّ وضعف الإنتاج المعرفيّ :
{ نشأ اليسار في العالم العربيّ في سياقات التحرّر من الاستعمار، وتَشكّل خطابُه أثناء مرحلة "التحرّر الوطنيّ" بعد الحرب العالميّة الثانية وصعود الاتحاد السوفيتيّ قوةً عالميّةً ثانيةً في مواجهة الولايات المتحدة } .
ولكنّ عندي سؤال :
لماذا فشل الجميع في المواجهة وما هو السبب ؟
لماذا لم يتطوّر اليسار ؟ نعم لم يتطوّر وهناك أسباب عديدة فلم يكن اليسار العربيّ على قدر كاف من أجل المواجهة الحقيقيّة حسب رأييّ ولنرى الآن ذلك واضحاً :
{ أ) عدمُ إنجاز التحرر الوطنيّ حتى الآن ، وذلك لاستحالته موضوعيًّا في حدودِ أقطارٍ صمّمها الاستعمارُ لتكون ، سلفًا، تابعةً، ومشوَّهةً اجتماعيًّا، ومفرغةً من إمكاناتها التحرريّة.
ب) عدم بروز مفكّرين ، باستثناء مهدي عامل وسمير أمين ، يغوصون في البنى والتشكيلات الاجتماعيّة والاقتصاديّة ويحدّدون الفئات ذات المصلحة في التغيير.
ج) البنية القمعيّة الستالينيّة للأحزاب اليساريّة العربيّة التي ابتعدتْ عن تمكين التفكير النقديّ والنقاش النظريّ، واقتصر التثقيفُ الحزبيّ في أحسن الحالات على ترديد توجّهات المكتب السياسيّ والأمين العامّ بصفتها قراراتٍ ينبغي التعاملُ معها كما يتعامل أتباعُ التيّارات الدينية مع تفسيرات مشايخهم للنصوص الدينيّة } ...
عندما أسأل وأطرح العديد من الأسئلة ليس فقط عن اليسار العربيّ وأزمته بل عن جميع الأفكار لا يكون الغرض منها النقد السلبيّ والاستهانة والتقليل من الشأن فالثقافة العربيّة في أزمة ما بعدها ازمة ولن يكون هناك حلول جذريّة لهذه الأزمة في الوقت القريب ما لم يتم إعادة تأسيس جديد للثقافة العربيّة بخطاب عصري صميميّ منبثق من واقعنا الحقيقيّ الذي تعيشه مجتمعاتنا وليس أفكاراً مستوردة عفى عليها الزمن وتجارب أصبحت في ذمة التاريخ وشعارات لم يعد لها وجود فحقيقة الأمر تتجلى في رؤيتنا لواقعنا وتشخيص الداء من أجل الدواء الناجع .
إذا لم يكن هناك نقل لواقعنا والذي ينعكس على عقولنا فكيف سيتم اكتشافنا للداء ثمّ نبحث عن العلاج ؟
أغلب كتابات اليسار العربيّ كتابات وخطابات متناقضة وبدون إنتاج معرفيّ حقيقي بل تكرار واجترار ومنذ بداية ظهور اليسار العربيّ نفسه فلم يقدم ما ينفع مجتمعه لأنّه أصلاً مشروع غير متكامل وغير موجود بالمعنى الحقيقيّ ..
هل كان بإمكان اليسار العربيّ أن يحافظ على صورة واحدة للمبادئ والأهداف أم هناك العديد من الصور ؟ التفسّخ والانفصال :
ما هو التفسّخ والانفصال لليسار العربيّ ؟ لنقرأ معاً ثمّ بعد ذلك ليقول كل منا رأيه :
{ ربما عانت تنظيماتُ اليسار العربيّ أكبر عدد من التفسّخات والانفصالات . فالحزب الشيوعيّ السوريّ صار حزبين ، سوريًّا ولبنانيًّا ، عام 1964 ؛ والحزب الشيوعيّ الأردنيّ انفصل لاحقًا إلى حزبين ، أردنيّ وفلسطينيّ ؛ وحركة القوميين العرب انقسمتْ إلى ثلاث جبهات فلسطينيّة على الأقلّ ؛ وحزب البعث صار حزبين حاكمين متقاتلين في سورية والعراق ، بل اصطفّ الأوّلُ مع "العدوّ القوميّ" (إيران) في حربه على (العراق) في حرب الخليج الأولى ، ثم حاربه تحت قيادة "العدوّ الإمبرياليّ الأميركيّ" في حرب الخليج الثانية ..} ..
هل هناك حقائق غير صحيحة أو تشخيص غير دقيق فيما ورد أعلاه ؟
اليسار السوريّ والحزب الشيوعي مع المجرم بشار الأسد في التنكيل بشعبه فهل هذا هو اليسار العربيّ ؟
حجة اليسار العربيّ حجة غير مقبولة في موقفه مع الطغاة على أساس أن هؤلاء الحكام ومنهم المجرم بشار ضدّ الامبرياليّة مع العلم أنهم جاءوا للحكم بموافقة الامبرياليّة – جميع الحكام - .. شربوا حليب الامبرياليّة وليس حليب أمهاتهم .
اليسار العراقيّ والحزب الشيوعي مع الاحتلال الأميركيّ للعراق ومشارك ومساهم في العمليّة السياسيّة ومنذ عام 2003 فهل هذا هو اليسار العربيّ ؟
لماذا دائماً في عالمنا العربيّ لا يكون الكمال للأفكار ويكون الانفصال .
لماذا الحزب الواحد يصبح عدة أحزاب هل الخلل في الأحزاب أم في الأشخاص ؟
لماذا الانشقاق والانفصال ؟
لماذا لم ننجح في جميع ما نؤمن به وأين الخلل ؟
لم ننجح لا في أفكارنا السماويّة ولا في الأرضيّة ..
ماذا ينقصنا ؟ ما هي العوائق ؟ لماذا في الأسفل ؟ مقارنة مع غيرنا من الجيران ومن غير الجيران ؟
ألسنا من حقنا أن نكون مثل الأمم الأخرى ؟
فعلى سبيل المثال حول جميع الأفكار المستوردة :
اصبحت الليبراليّة مبتذلة ومحصورة في ما لا يمت لمعناها الحقيقي بصلة ولا توجد ليبراليّة عربيّة بالمعنى الحقيقيّ .
الليبراليّة في الحوار – شتم الأديان – وإهانة الرموز الدّينيّة مع بعض الاستثناءات فالتعميم ظلم .
الشيوعيّة جمود عقائدي لا مثيل له ولا يمت لماركس بصلة مع بعض الاستثناءات .
اليسار ضائع بين الواقع وبين الوقوف مع الطغاة ..
القوميّة العربيّة أصبحت في ذمة الخلود .
الإسلامية تطرف وإقصاء – حركات أصوليّة - هذه هي مجتمعانا والواقع خير دليل ومن يقول بعكس ذلك عليه بالدليل ..
ختاماً تطرح المجلة السؤال التاليّ :
هل هذا "يسار"؟ ليس هذا يسارًا . هذا خواء معرفيّ لا يستطيع أن ينتج خطابًا سياسيًّا منسجمًا مع نفسه ، ومع المنظومة التي يدّعي الانتماء إليها .
ما يوجد على الأرض هو تنظيماتٌ "يساريّة " وأفراد "يساريون" يشبهون في تركيبتهم الأنظمة العربيّة :
مداهنون ومداورون ويجيدون لعب السبع ورقات والمناورة والتآمر. أمناء عامون مدى الحياة يأتون بأبنائهم أو زوجاتهم ليرثوا الحزب. قامعون للتيّارات النقديّة وللتجديد .
يتجنّبون الفكر والمعرفة والفلسفة والقراءة . يتنصّلون من البرنامج الاجتماعيّ .
يستعينون بنقائضهم ويشرعنونها :
النظام الرسميّ العربيّ و"الدولة" القطْريّة من جهة، والرجعيّة العربيّة والإمبرياليّة من جهة أخرى .....
الفشل هو النتيجة المنطقية لـ "مشروع" يقوم على أسس كهذه.
اليسار عندنا لم يولد بعد – هذه مجموعة من الانفصامات والعقد أفيقوا من أوهامكم وانظروا أين أنتم من العالم ...
أمّا إذا أردنا أن نكتب عن اليسار العربيّ والقضية الفلسطينيّة فسوف نحتاج لمجلدات ..
التهم الجاهزة ؟ هل هناك عبارة أخرى ؟
إذا كان هناك عبارة أخرى غير التي سوف أنقلها لكم من مقال الكاتب الأردني الدكتور سمير سماوي فسوف اتوقف عن النشر :
( لا يزال يحلو لبعض اليساريّين " القوميين – الاشتراكيين – الثوريين – الشيوعيين – الإسلاميين العرب طبعاً " أن يرفعوا البطاقة الحمراء في وجه من يرى في الديمقراطيّة قضية ملحة في العمليّة النضاليّة ، للوصول إلى وطن حرّ وديمقراطيّ . البطاقة الحمراء هنا هي تهمة جاهزة في جيب « الحَكَم » مكتوب عليها أنك من : « الزمرة المعجبة والمروجة لأفكار الغرب » ، وأنك « تتماهى مع أفكار المستشرقين وتخدم سياسات الولايات المتحدة ومصالحها ».
وأنا أُضيف على التهمة الجاهزة " وتخدم سياسات إسرائيل والصهيونيّة العالميّة ومصالحها " ) ..
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأنبياء بين الرواية الدّينيّة وعلم الأثار !
- إلى هيئة الحوار المتمدن المحترمين ..
- بالعِلم تنهض الأمم !
- تتمة مقال المثقف صنو الحاكم .
- المثقف صنو الحاكم !
- عن الحتميّة وأشياء أخرى في الماركسيّة ..
- مجزرة كاتين ..
- الإسلام سبب من أسباب وليس السبب الوحيد !
- عن الماركسيّة ,, حوار بيني وبين الزميل أكو كركوكي ..
- لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاق ...
- بين الحاكم العربيّ والمستعمر الأجنبيّ !
- ذوو عقول الكاوتش !
- لا ,, للفكر الواحد ,, للعقيدة الواحدة ,, للون الواحد - ..
- العقل العربي بين داحس وداعش !
- الأفكار المهترئة عند البعض !
- أسئلة عن داعش ؟
- الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !
- من الروبوت إلى زواج الحميراء !
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - اليسار العربيّ ,, حقاً ما يقولون ؟