أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شامل عبد العزيز - ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي الأخر !















المزيد.....

ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي الأخر !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4634 - 2014 / 11 / 15 - 11:17
المحور: المجتمع المدني
    


يفضل الفرد دوماً الاعتداد برأيه باعتباره أفضل ما توصل إليه فكره ، ولا يستأنس بأي رأي يخالفه ؛ كونه صادراً من طرف آخر قد يختلف معه فكرياً أو اجتماعياً أو سياسياً، مع أن الرأي الآخر قد يكون أكثر نضجاً ومكانة. " جعفر الشايب " .
لابدّ لكل صحيفة من شعار و شعار الحوار المتمدّن كما هو معلوم :
يساريّة , علمانيّة , ديمقراطيّة .. " من أجل مجتمع مدنيّ علمانيّ ديمقراطيّ حديث يضمن الحريّة والعدالة الاجتماعيّة للجميع " ..
لو أردنا أن نفككك شعار الحوار فسوف نحتاج لمئات المقالات " على سبيل المثال " :
أين هو اليسار – وأين هي العلمانيّة وأين هي الديمقراطيّة في مجتمعاتنا ؟
أما المجتمعات المدنيّة فهو حلم أبليس في الجنة ناهيكم عن الحرّية التي لا وجود لها سوى في المنشورات فمن أين تأتي العدالة الاجتماعيّة ؟
إسرائيل هي البلد الوحيد في المنطقة التي ينطبق عليها قولاً وفعلاً مصطلحات " دولة مدنيّة علمانيّة ديمقراطيّة " ..
منذ أوّل مشاركة ليّ في موقع الحوار ولغاية الآن ومن خلال المتابعة للكثير من المقالات والتعليقات لم أجد في يوم ما أن شعار الحوار يسير نحو تحقيق هدفه .
كل كاتب أو صاحب تعليق لديه رأي والراي حسب علمي فكرة عن شخص أو أشخاص أو عن موضوع أو عن حزب أو نظرية الخ ..
طبعاً هذا ليس معناه أنّ الحوار المتمدّن هو السبب بل السبب يكمن في جميع المشاركين " الثقافة العربيّة " فكل كاتب أو صاحب تعليق لديه رأي وهذا شئ طبيعي ولكن المشكلة تكمن في أن الكاتب أو صاحب التعليق يعتقد أنّه يمتلك الحقيقة المطلقة بحيث لا يقبل أي رأي مخالف حتى وإن ادعى بعكس ذلك . وكذلك هذا له أسبابه ولم يأتِ من فراغ فعلى سبيل المثال لا الحصر :
يقول الأستاذ سالم اليامي في مقاله " أزمة الثقافة العربيّة وإخفاقات الأمة " :
من وجهة نظري الخاصة أرى أن الثقافة العربيّة لم تتجاوز نقطة الصفر منذ مئات السنين كونها لم تكن ثقافة خلاقة ومبدعة حتى تخلق نهضة حضاريّة عربيّة تميزها عن باقي حضارات الأمم .
والسبب في ذلك أن الثقافة العربيّة لا ترتكز على فكر قيمي يجعلها تنطلق في بناءها لمشروعها الحضاري من اتخاذها الإنسان كمحور للانطلاق النهضوي الذي يرتكز على أسس الحرّية والعدالة والمساواة كتلك الشعوب الحرّة التي لم تصبح ذات ثقافة حقيقية مؤثرة إلا بعد أن انتصرت على قيودها منطلقة من قيم إنسانيّة عظيمة أسست لدساتير هدفها تعزيز كرامة الإنسان تستمد من تلك القيم مبادئ للعيش الحر والبناء السليم والتطور الحقيقي .
والدليل على انعدام القاعدة الأساسيّة للقيم الإنسانيّة العربيّة التي يستطيع أن ينطلق منها المثقف العربي للمشاركة في بناء مشروعه الحضاري أننا لم نسمع عن مناضل عربي منذ عقود طويلة سواء كزعيم سياسي أو مفكر تنويري يدعو إلى الحرّية ويناضل من اجل تحرير الإنسان العربي مهما كانت التضحية مثلما فعل غاندي في الهند ومانديلا في جنوب إفريقيا أو مثلما عمل الرجال العظماء من أهل الفكر والسياسة في أوروبا وأمريكا من اجل تحرير شعوبهم من استبداد أو ظلاميّة أو تناحر والأخذ بهم إلى واقع الحرّية التي أصبحوا بفضلها سادة الشعوب وقادة العالم. انتهى الاقتباس .
مجتمعاتنا ومنذ أوّل ظهور لها لم يكن لديها خيارات كثيرة حتى تستطيع أن تتعامل مع الآراء والأفكار من منطلق الرأي والرأي الأخر فهي إما بين سيف الخليفة أو حذاء الطاغية .
لا يوجد خيار ثالث عدا فترة قصيرة أطلق عليها غسان سلامة " اللحظة الليبراليّة " ولكنها انكمشت وضاعت لأسباب عديدة .
منذ نهاية عام 2008 وإلى اليوم مع توقف لفترة طويلة نوعاً ما شاركتُ بأكثر من 430 مقال " من الممكن ان تكون عبارة عن هذيان " وكذلك بعدد من التعليقات مع الخصوم الفكريين أو مع ما نتفق معهم فيما يطرحونه .
السؤال الحقيقيّ :
هل هناك إمكانيّة لقبول الأخر في مجتمعاتنا ؟ على أقل تقدير في العالم الافتراضي بعيداً عن العالم الحقيقي – الواقع - ..
الأخر هنا ليس المختلف دينياً فقط بل وفكرياً وقومياً وعرقياً واثنياً .
نطرح السؤال بصيغة أخرى وحسب ما جاء عند السيّدة " عندليب تموزي " :
هل بإمكاننا بناء العقليّة التي تتقبل الآخر ؟؟... لا املك القدرة على الإجابة ..
فهذا سؤال أكبر من أن يجتهد به فرديا ... هذا سؤال مطروح على التاريخ أولا .... كل ما يحق ليّ في هذا أننا لا نملك الآن أي مقوم من مقومات الإنسان الحرّ ... إننا بأسفل حال أخلاقيا .. ما الحلّ ..؟ لا أعرف .. ولكن أظن الآن وإلى مدى بعيد لا حلول .. لأنّ الأوساخ المتراكمة بنيويّة وعصيّة ليس من السهل إذابتها بوصفات وبرامج سياسيّة أو دعويّة ..!!!. انتهى النص المقتبس .
المخالفون يلجأون في اغلب الحالات للتعامل مع خصومهم الفكريين بإحدى الخيارات التالية :
أوّلاً : من ليس معي فهو ضدي وهذا هو نفسه شعار البرجوازي الوضيع بوش الابن ..
( He that is not with me is against me ) ..
عبارة رددها الرئيس الأميركيّ جورج دبليو بوش وهي مستوحاة من متى 30 : 12 / لوقا 11 : 23 .
ثانياً : من منطلق الخيار الأول يأتي الخيار الثاني وهو خيار " داعشيّ " إما معي أو السيف .
ما الفرق بيننا وبين داعش ؟
أمّا في أحسن الأحوال فيكون الخيار الثالث :
شخصنة – اتهامات – عملاء – موساد – صهاينة - التعرض لعائلة أو لشخص بدون معرفة من قبل من يستخدم هذا الخيار البائس وإذا لم يجد فرصة على مقالك فيذهب لمقالات اخرى يثرثر من باب التنفيس ناهيكم عن الشتائم والغمز واللمز " مرض من الصعب أن تجد العلاج الناجع له " .. إنّها البيئة والنشأة الأولى التي تلعب دوراً كبيراً في تشكيلنا والعاقل هو الوحيد الذي يستطيع ان يفلت منها ولكن أين هم العقلاء " نادرون " جداً .
بالنسبة للشخصنة أورد الأستاذ اكو كركوكي تعريفاً لها :
واحدة من أهم هذه المغالطات هي الشخْصَنة
Ad hominem
وأليك تعريف لها :
مغالطة الشخْصَنة تحدث عندما يُرد على حجة بالهجوم على صاحب الحجة بدلاً من الحجة نفسها ... انتهى التعريف .
لا يوجد خيار رابع بالنسبة لملاحظاتي على المقالات والتعليقات في حالة وجود خصومة فكرية لا بدّ ان يكون فيها الرأي والرأي الأخر هو السائد .
المثقفون أكبر طائفة خائنة للمجتمع – هذا ما قاله الدكتور مراد وهبة في الندوة التي أعدتها – مها البهنساوي و دارين فرغلي في المصري اليوم بتاريخ 16 / 5 / 2008 .
نحفظ قول ماركس " سر في طريقك ودع الناس يقولون ما بشاؤون " ولكن في الحقيقة لا يشاء إلاّ من يستخدم الطرق الداعشية !
كم من الجرائم الشنيعة ترتكب باسمك يا ماركس ؟
الإصرار لا بل القتال على ان ما أقوله هو الذي يجب ان يطاع وبعكسه فالخيارات الثلاثة المذكورة اعلاه هي التي سوف تحصل دون أدنى شك .
الجذور التاريخية لهذه الأمة هي السبب ,, حقيقة لحد الآن لم نتعلم لا حوار ولا رأي ولا رأي اخر على الوجه الصحيح ,, ندعي نعم اما كسلوك فمستحيل .
العالم المتحضر لا يسلك هذه الطرق – الداعشية – بل على العكس يسلك طرقاً اخرى بحيث تُتيح للجميع أن يقولوا كل ما يعتقدون به دون المساس بهم لا من قريب ولا من بعيد .
ما فائدة اللون الواحد والحياة فيها عدة ألوان وما قيمة الحياة إذا كانت على نمط واحد وما هي اللذة في ذلك .. حتى الجنة الموعودة " دينياً – ماركسياً " لن تكون ذات قيمة فهي ستكون أكثر رتابة وملل ..
ما أقوله ليس له علاقة بالدراسة والتحصيل العلميّ ,, هناك فرق بين الدراسة وبين الثقافة .
الدراسة تعني الحصول على الشهادة ثم السعي للوظيفة ثمّ نيل الراتب الشهري ولكنّ الثقافة ليست هكذا ولا علاقة للشهادة أو الوظيفة أو الراتب بها ...
من الجميل أن تكون صاحب شهادة وفي نفس الوقت أن تكون مثقفاً ولكن من النادر جداً أن نجد ذلك ...
يقول ميشيل فوكو :
ليس المثقّف دبلوما جامعيا أو ترقية حكومية بل هو مختبر حقيقي ووعدٌ بإبداع أشكال أخرى من الحياة .
لا أريد أن أذكر ما تعرض له الكثير من الزميلات والزملاء مما دعاهم لغلق باب التعليقات .
وكنموذج ما تعرض له الأستاذ أكو كركوكي على مقالاتي الأخيرة بالإضافة إلى المعلم يعقوب ابراهامي ..
أما أنا شخصياً فأقول " عفى الله عما سلف " .. كما قال الزعيم عبد الكريم قاسم .
أنا أنأى بنفسي واحاول جاهداً أن لا انزلق ولا اتخذ هذه الطرق " الداعشية " في التعامل مع الآخرين لعلي أنجح في يوما ما فلا ازكي نفسي إن النفس امارة بالسوء ..
لا يزال الوقت مبكراً حتى نرتقي لمصاف الدول التي تحترم نفسها ولا يزال الوقت مبكراً حتى نتعلم طريقة التعامل مع المخالف ولا يزال الوقت مبكراً لكي تسود ثقافة احترام الأخر واحترام الآراء المخالفة ولا يزال الوقت مبكراً لكي نتعامل بشفافية مع الجميع .
أمامنا تراكمات رهيبة وجبال رواسي من المشكلات أصغرها " طريقة الرأي والرأي الأخر " .
الأصوليّة الحقيقيّة تتجسد على صفحات الحوار المتمدّن وباقي وسائل التواصل الاجتماعيّ بالطريقة التي أشرنا إليها والنقاط الواردة اعلاه ..
إذا لم تكن هذه هي الأصوليّة .. فيا تًرى كيف تكون وإذا لم تكن هذه هي الدوغمائيّة فكيف تكون إذن ؟
نحن مُلاك الحقيقة المطلقة .. وبحسب تعبير مراد وهبة : " إذا اعتقدت أن هناك حقيقة مطلقة فاعرف أنك مهدد ممن يزعم بأنه يملك حقيقة مطلقة أخرى وتدخل معه في صراع دموي وهذا هو حال القرنين العشرين والواحد والعشرين " ...
المجتمعات لا تُبنى بهذه الطريقة العرجاء والتنوير لن يكون هو السائد بل العكس هو الصحيح .
قد تعتقدون بأنها ظاهرة غريبة تسود في مجتمعاتا ؟
أنا أرّ العكس هي ظاهرة طبيعيّة في مجتمعات متخلفة جداً وهذا التخلف ينعكس على وسائل التواصل الاجتماعيّ بالكامل / قلْ ليّ من أي بيئة نشأت أقول لك من أنت / .
لقد صدق نيتشه عندما قال :
كم من واحدٍ رأيتهُ ينتفخ ويتمطط والشعب يصيح من حولهِ : (( انظروا هو ذا إنسان عظيم )) ! لكن ما نفع كلّ منافيخ الحدّادين ؟ فبالنهاية لا يخرج منها سوى الريح ! .
" ألقاكم على خير " .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !
- لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !
- نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - !
- القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة !
- الماركسيّة بين العلوم الطبيعيّة والعلوم الإنسانيّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة - الشيوعيّة في السلطة - ...
- إمّا قوميّة أو إسلاميّة , ألاّ يوجد خيار أخر ,, وكيف ؟
- الأصوليّة الشيوعيّة - الثورة والحزب - !
- الأصوليّة الشيوعيّة , خرافة الاشتراكيّة العلميّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة , العامل الاقتصادي !
- الأصوليّة الشيوعيّة , الخلاصيّة البروليتاريّة !
- الشيوعيون العرب ,, هل هم شيعة بالمعنى الكربلائي ؟ قرأتُ لكم ...
- كيف تعالج الماركسيّة الوضع الطبقي ؟
- الليبراليّة والراديكاليّة .
- وداعاً يا رفيقي ؟
- شعار الحوار : اليسار فأي يسار نحتاج ؟
- لن يكون هناك حلّ للقضيّة الفلسطينيّة ..


المزيد.....




- اعتقال اثنين من أعضاء المعارضة الفنزويلية
- تل أبيب تدرس احتمال إصدار المحكمة الجنائية مذكرات اعتقال بحق ...
- الآلاف يتظاهرون في جورجيا من أجل -أوروبا- وضد مشروع قانون -ا ...
- مسؤولون إسرائيليون: نعتقد أن الجنائية الدولية تجهز مذكرات اع ...
- نتنياهو قلق من صدور مذكرة اعتقال بحقه
- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شامل عبد العزيز - ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي الأخر !