أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - شامل عبد العزيز - شعار الحوار : اليسار فأي يسار نحتاج ؟















المزيد.....

شعار الحوار : اليسار فأي يسار نحتاج ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3957 - 2012 / 12 / 30 - 21:27
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


كل عام والجميع بألف خير بمناسبة اعياد الميلاد المجيدة ورأس السنة الجديدة وأن يكون السلام بين جميع الأمم من اجل سعادة البشر في كل مكان بغض النظر عن الدين والعرق والجنس والقومية والطائفة ..
الأمة التي تفكر على نمط واحد أمة ميتة , لأنها في الحقيقة لا تفكر , التفكير على نمط واحد بمنزلة عدم التفكير , إذ الأفكار لا يمكن صياغتها في قالب واحد إلاّ في حالات الكبت والاختناق .. ( الدكتور علي شريعتي ) ..
برأيي الشخصي ليس الأمم فقط بل البشر أيضاً ..
يسارية – علمانيّة – ديمقراطية ..
من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع ..
كما تعلمون جميعاً هذا هو شعار جريدتنا وبيتنا الثاني الحوار المتمدن .
هناك جهود حثيثة ومتجددة من قبل القائمين على الموقع من أجل تحقيق الهدف الذي يصبو إليه الموقع ومن خلال الشعارات التي هي عنوانه ..
بداية أنا أتمنى ان يتحقق ذلك الشعار ولكن كيف ؟
سأطرح فكرتي المتواضعة :
سوف لن نذهب بعيداً في تفسير وفهم معنى كلمة اليسار وهل هناك اكثر من يسار ومن هو اليساري وهل الشيوعي يساري وليس بالضرورة أن يكون اليساري شيوعياً ؟
هل تقتصر كلمة اليسار على جماعة معينة وهل هناك يسار ليبرالي على سبيل المثال وكذلك هل هناك يسار صهيوني ؟ هل هناك فئة أو جماعة تحتكر اليسار ؟
من ضمن مجهودات الموقع الكثيرة التي يتم نشرها بين فترة وآخرى أطلق الموقع وكالات انباء اليسار – العمال – المرأة – العمال – حقوق الإنسان ..
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=338474
إذاً يسعى الموقع لنشر كل جديد فيما يخص الشعار الذي يتبناه ..
توقفت منذ عدة أشهر عن متابعة ما ينشره الموقع وهذا التوقف له أسبابه عدا بعض المقالات .
الصدفة وحدها هي التي قادتني لرؤية عنوان مقال الزميل جاسم محمد كاظم :
رفيقنا ألنمري : ألا يكفيك إننا نكفيك الرفقة ؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=338038
ولكنّي هنا سوف لن أناقش مقال الزميل العزيز جاسم محمد كاظم فأرجو معذرتي ولكني سأتناول تعليقات الأستاذ فؤاد ألنمري على أصل المقال والتي أصابتني ( كالعادة ) بالإحباط أولاً وثانياً كانت السبب الرئيسي لتناول هذا الموضوع ..
من خلال هذه المقدمة سوف البسيطة نسأل بعض الأسئلة ؟
أهم حدث في عالمنا العربي هو ما يسمى " الربيع العربي " فإذا لم نتناول هذه الأحداث وما يجري في عالمنا فماذا نختار وعن أي شئ نكتب وأي حلول نطرح ؟
أول تعليق على مقال الزميل جاسم محمد كاظم كان من الأستاذ فؤاد ألنمري وعنوان تعليقه ( مقالة بائسة ) ..
كعادة الأستاذ ألنمري الذي ينطبق عليه المثل الشعبي ( لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب ) والأمثلة تضرب ولا تقاس وهذا هو ديدن الأستاذ ألنمري لكل من يخالفه حيث لا خلاف في الآراء حسب مفهومه فإما ان تكون شيوعياً بلشفياً أو لا تكون أو بمعنى آخر الويل والثبور وعظائم الأموروالوضيعة والأعداء والخونة والجواسيس والصهاينة والموساد أيّ تكرار أسطوانته التي أصبحت معروفة للقاصي والداني والتي لا يملك غيرها ..
في مفهوم الأستاذ ألنمري اليوم لم يعد هناك شئ اسمه – الرأسمالية – والتي هي ضرورية للإنتقال إلى مرحلة الاشتراكية ثم بعد ذلك الشيوعية حيث دولة الرفاهية والعدل الاجتماعي والمساواة والحرية والناس سواسية كأسنان المشط وهي جنة الله على الأرض التي وعد بها المؤمنين بأن تكون عاقبة لهم في الدار الآخرة ولكن جنة الأستاذ ألنمري هي على الأرض وليست في السماء ..
جنة الأستاذ ألنمري والمساواة والعدالة التي يحلم بها نستطيع أن نلخصها لكم مما قاله هو في تعليقاته على المقال المذكور :
( لم يكن في الاتحاد السوفيتي من يملك عقارات أو حسابات في البنوك حتى ولا ألبسة غالية ) * جزء من تعليقه * ؟
ثم يقول بأن الشيوعي الحقيقي الذي اكتشفه ولكن كان الوقت قد فات هو الرفيق تشاوشيسكو ( رومانيا ) ولماذا ؟ لنقرأ ما كتبه الأستاذ ألنمري :
( وفتحوا الثلاجة وإذا ما فيها يتواجد في ثلاجة بيت عادي أكثر منه بكثير – تفاحتان وبرتقالة ) ( انتهى ) ..
سبق وأن تناولت ( تفاحة وبرتقالة ) الشيوعي الحقيقي في مقال سابق ..
يحاول دائماً الأستاذ ألنمري أن يرسم للقرّاء صورة نموذجية لعالم يتخيله هو أو كما يتمناه وهذا من حقه وفي نفس الوقت شأنه ولكن الوقائع على الأرض لا تؤيد ما يتخيله وحوادث التاريخ لا تؤكد ما يتمناه ..
لا رأسمالية على أرض الواقع حتى ينتقل العالم إلى مرحلة الاشتراكية ولا نعرف ما هو العالم اليوم ؟ فماذا نفعل وقد ذهبت الأحلام أدراج الرياح وذهب باني الاشتراكية الأوحد ستالين إلى جنات الخلد والذي كان بمقدوره أن ينتقل حسب مفهوم الأستاذ ألنمري إلى الشيوعية ولكن البرجوازية الوضيعة كانت له بالمرصاد فتأمرت عليه ودست له السم فانتقل للرفيق الأعلى ؟
ما العمل إذن كما قال لينين ؟ أين الخطأ ؟ السؤال الأزلي في النظرية أم في التطبيق ؟
سبق وأن تناولنا هذا الموضوع في مقالات سابقة ..
مضى على رحيل ستالين 60 عاماً ومضى على رحيل ماركس بحدود 130 عاماً .
هل توقف الزمن أم أن الحياة في حركة وتطوّر مستمرين ؟
أفضل جواب وجدته على تساؤلاتي هذه وماذا تغيّر منذ ذلك الوقت وإلى حد الآن هو ما تناوله الأستاذ سعيد ناشيد في مقاله :
( ضدّ اليسار مع اليسار ) تجاوباً مع أرضية المفكر غازي الصوراني ,, يقول الأستاذ سعيد ناشيد :
في الواقع ، ليست المسألة أن نكون مع أو ضدّ اليسار ، لكن المسألة أيّ يسار نقصد ، وأيّ يسار تحتاجه الثورات العربية بالنظر إلى مكامن النكوص ؟ تقولون إن ماركس لا يزال ضرورياً. أقول وهو كذلك ، لكن ماركس وإن كان لا يزال ضروريا لأجل نقد الاقتصاد السياسي وبناء الممارسة النقدية والثورية ، إلاّ أنه لم يعد كافياً . الحس السليم يقول : بعد ماركس ، إن مياها كثيرة جرفتها مياه أخرى . يصدق هذا القول حتى على ما يسمى بالماركسية الكلاسيكية نفسها ( اللينينية، التروتسكية، الماوية، الأوروشيوعية، إلخ ) . بعد هذا ، أليس الحكيم هيراقليطس هو من أخبرنا أننا لا نسبح في النهر الواحد مرّتين ؟ نعم ، هناك مياه نظرية جرفت مياه اليسار العالمي منذ أزيد من نصف قرن ، وبدأت روافد جديدة ومتنوعة تصب في النهر اليساري الكبير ، بعيداً عن أهوال إمبراطوريات الرّعب الشيوعي . ما الجديد ؟ بعض الروافد يعود إلى نيتشه ( جان بودريار ومشيل أونفراي، مثلا ) ، وبعضها يعود إلى فرويد ( وليام رايخ وإريك فروم، مثلا ) ، وبعضها يعود إلى ما يسمى بقيم ما بعد الحداثة ( مشيل فوكو وجاك ديريدا وإدوارد سعيد، مثلا )، إلخ . وكل هذا طبيعي ؛ فداخل اليسار لا توجد وصايا مقدسة . ( انتهى ) .
أتمنى أن تصل فكرتي وأن تكون واضحة من خلال الأسطر السابقة ..
نحن اليوم في العام 2013 والشرق الأوسط على فوهة بركان والمجتمعات العربية تمر بأزمة خانقة وما يسمى الربيع العربي يسير بطريق لا يعلمه إلا الواحد القهار فهل نبقى نردد ما قيل قبل أكثر من مائة عام دون ان نأخذ بالحسبان كافة المتغيرات على أرض الواقع ؟
هل هذه هي الطريقة العلمية ؟ هل الحياة جامدة وساكنة ؟ أم انها ترفض السكون والجمود وهي كل يوم في شأن ؟
كل ما يجري في عالمنا الإسلامي والعربي لا يلتفت إليه بعض كتبة الحوار المتمدن بل لا يزالون يناقشون – فائض القيمة – والامبريالية والصهيونية وهل الرأسمالية انتهت أم لا زالت تقبض على زمام الأمور وهل الشلّة المتصهينة تتقاضى رواتبها بالدولار أم باليورو والبعض همه الوحيد أن يكون عنوان مقاله الشلة المتصهينة ؟
هل هذا هو واجب المثقف العربي ؟ أن يكتب لنا من التراث القديم والذي لم يعد له وجود على أرض الواقع إلا في مخيلة من يكتب عنه ومن يؤمن به والبعض الآخر يدخل في مناكفات نتيجة إصابته ببعض الأمراض ؟
كيف نؤمن بالحركة والتطوّر والمتغيرات والديناميكية ثم نبكي على الأطلال ؟
لقد صدق ماركس عندما قال بأن التاريخ يعيد نفسه مرتين ولكن في المرة الأولى كماسأة وفي الثانية كمهزلة ونحن اليوم نعيش اكبر مهزلة في التاريخ بسبب الشيوخ والحرس القديم ومن كافة الأصناف ..
نعود لما قاله الأستاذ سعيد ناشيد :
أما عن الحركات الاجتماعية التي التحقت بركب اليسار العالمي ، وبمعزل عن المتن الماركسي الذي لا يزال يحظى بقداسة اليساريين الأرثودوكس، فإنها أكثر من أن تحصى : البيئيون ، مناهضو العولمة ، مناهضو الحروب ، مناهضو الجنات الضريبية ، المثليون ، لاهوت التحرير ، اللاهوت النسائي ، إلغاء عقوبة الإعدام ، حقوق الحيوانات... إلخ. ( انتهى ) .
هل هذه المفاهيم كانت موجودة سابقاً وهل لها تأثيرات حالية أم انها ليست ذا قيمة بحيث لا نلتفت إليها ولا نأخذها في الحسبان ؟
هنا سوف نأتي على بيت القصيد ونقول عن أي يسار يتحدثون ؟ وهل هناك مفهوم موحد لليسار وهل هو كما جاء عند الزميل ماجد جمال الدين في مقاله :
ما معنى كلمة اليسار ؟ وما هي الهوية اليسارية بالرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=337031
أم هو يسار من نوع آخر نحتاجه لحياتنا ولمعالجة ظروفنا وواقعنا ؟
هنا سوف أقتطف ما قاله الأستاذ سعيد ناشيد :
سؤالي على وجه التحديد ، أي يسار يحتاجه الرّاهن العربي ؟ يسار العقل الأداتي أم يسار العقل التواصلي ( إذا استلهمنا بعض مفاهيم هابرماس ) ؟ يسار المجتمع المفتوح أو يسار المجتمع المغلق ( إذا استلهمنا بعض مفاهيم كارل بوبر ) ؟ يسار الوعي الخطي أم يسار الوعي المركب ( إذا استلهمنا بعض مفاهيم إدغار موران ) ؟ يسار الإنسان متعدد الأبعاد أم الإنسان ذي البُعد الواحد ( إذا استلهمنا بعض مفاهيم هربيرت ماركيوز ) ؟ وإجمالا يسار " النصوص المقدسة " أم يسار إرادة الحياة ( إذا استلهمنا المنظور النيتشوي ) ؟ ( انتهى ) .
كم هو الفرق عظيم بين من يواكب تطوّر الحياة وحركة الزمن وبين من يردد أقوال مضت عليها مئات السنين ويعيش بأحلام اليقظة لعل حلمه يتحقق وهو لا يزال مشدوداً لماضي لم يعد له وجود ؟
في الحقيقة يلفني الحزن ويصيبني الإحباط من جراء بعض الكتابات التي نقرأها على صفحات الحوار المتمدّن والتي باختصار ( لا تسمن ولا تغني من جوع ) ..
هذه الكتابات كمن يحاول علاج مرض السرطان ببعض الحبوب المهدئة ..
نحن اليوم في ماسأة – كارثة – من يقرأ التقارير الخاصة بعالمنا العربي يصاب بالفزع لا بل يصل لحد الجنون ومن يراقب ما يحصل في الشارع العربي عليه أن يفكر كثيراً قبل أن يكتب لنّا عن سنة 1884 أو سنة 1953 أو كتابات القرن السابع الميلادي والذي هو الحل ؟
إلى ماذا نحتاج حقيقة حتى نستطيع أن نساهم ولو بجزء بسيط لهذه المجتمعات البائسة وكيف يكون النضال اليوم ؟
نقرأ من الأستاذ ناشيد حيث يقول :
واضح أننا نحتاج إلى يسار أكثر فاعلية ، أكثر جرأة ، وأكثر تنوعاً وانفتاحا على الحياة بكل أبعادها . نحتاج إلى يسار مركب ، ومفتوح، ومتعدد الأبعاد.
وبكل تأكيد ، نحتاج إلى ما يُسمى باليسار الإجتماعي والقادر على تطوير العمل النقابي والكفاح المطلبي وتحسين شروط العمل والإنتاج والخذمات الاجتماعية وظروف الحياة وسط بيئة غارقة في الفقر والبؤس والتفاوت . لكننا أيضاً نحتاج إلى ما يُسمى باليسار الليبرالي والقادر على النضال من أجل الحريات الفردية بكافة ابعادها الدينية والجنسية والسياسية وداخل بيئة غارقة في المحافظة والتقليد. ( انتهى ) ..
في مناسبة سابقة نشر المنسق العام للحوار المتمدن الأستاذ رزكار عقراوي مقالاً تناول فيه فكرة التعاون بين جميع المسميات من اجل مجتمعات أفضل وطرح رؤية عصرية تتناسب مع ما يحدث من وقائع على الأرض ولكن مقاله لم يسلم من هجوم بعض الرفاق وعلى رأسهم الأستاذ ألنمري ..
ما نحتاجه اليوم يجب أن يعالج الحوادث والتي هي وليدة اليوم أو وليدة الأمس ولا تستطيع الأفكار التي قيلت قبل مئات السنيين أن تعالج هذه الحوادث ..
يقول الأستاذ ناشيد :
نحتاج إلى ما يسمى باليسار الجمهوري لأجل ترسيخ قيم المواطنة والعيش المشترك . لكننا نحتاج في المقابل إلى ما يسمى بـ"يسار الأقليات" لأجل حماية حقوق الأقليات في العيش المختلف.
نعم ، نحتاج إلى يسار يستلهم ماركس لأجل المحافظة على ما يسميه ألان باديو بـ"الفرضية الشيوعية"، لكنه يؤمن تبعاً لهذا الـ ( باديو ) بأن التغيير هو الحقيقة الوحيدة الباقية. وذلك لغاية ترسيخ قيم المساواة بكل أبعادها وسياقاتها ومتغيراتها ، لكننا نحتاج أيضاً إلى يسار يستلهم نيتشه لأجل ترسيخ قيم المبادرة والإبداع ، وروح المغامرة والاندفاع ، والطموح الإنساني نحو السمو ونحو الأفضل. ( انتهى ) ..
هذا ما نحتاجه حقيقة ويجب العمل عليه وهذا هو الطريق الذي من الممكن من خلال السير فيه أن نصل لغايتنا ,, اليسار بكل المسميات وليس يساراً واحداً يقتصر على مجموعة تدعي أنها تمتلك الحقيقة ..
ختاماً حسب رؤية الأستاذ سعيد ناشيد إلى ماذا يحتاج عالمنا العربي :
يحتاج العالم العربي وعلى حد سواء ، إلى يسار حداثي ، وإلى يسار ما بعد حداثي ، وإلى يسار إسلامي أيضاً :
- يسار حداثي ، على طريقة سمير أمين ومهدي عامل وغازي الصوراني ؛ لأننا مجتمعات لم تبلغ بعد عتبة الحداثة.
- يسار ما بعد حداثي على طريقة إدوارد سعيد وعبد الكبير الخطيبي وعلي حرب ؛ لأننا لا نريد أن نعيد إنتاج التجارب الفاشية والنازية والتي صعدت باسم بعض مفاهيم الحداثة نفسها.
- يسار إسلامي على طريقة عبد الفتاح مورو وصلاح الدين الجورشي ومحمد خاتمي وعبد الكريم سروش ؛ لأننا لم ننجز بعد مهام الإصلاح الديني.
نحتاج إلى يسار بأبعاد متعددة ، بل بكل الابعاد.
تلك هي خلاصة المسألة اليسارية اليوم .
مجرّد رأي ..
( هل مقولة : العرب لا يتقدمون إلاّ في السن صحيحة ) ؟
أيامكم سعيدة ..
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يكون هناك حلّ للقضيّة الفلسطينيّة ..
- بدايات الإسلام مرّة ثانيّة ..
- مقتطفات إسلاميّة ؟
- إلى المحجبات ..
- هل تتمكن الرأسمالية من البقاء على قيد الحياة ؟
- هل هناك دين مسالم ؟
- هل نحتاج لأحزاب شيوعية ؟
- ما هو تصوركم لعالم بدون الغرب ؟
- هل ستحدث ثورة بروليتارية ؟
- العلم الأسود والربيع العربي ؟
- الشلة والخصوم ؟
- الشلة وغروميكو ؟
- القضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل بين الدول الامبريالية و ...
- برنار ليفي والربيع العربي ؟
- الصهيونية مرّة ثانية ؟
- نحن والصهيونية ؟
- جورج حنين وإعدام بوخارين ؟
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق ( تكملة ) .
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق .
- من الفلوجة العراقية إلى حمص السورية ,, هل حقاً ما يقولون ؟


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - شامل عبد العزيز - شعار الحوار : اليسار فأي يسار نحتاج ؟