أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - شامل عبد العزيز - العلم الأسود والربيع العربي ؟















المزيد.....

العلم الأسود والربيع العربي ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3854 - 2012 / 9 / 18 - 12:18
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


هل كان أبن خلدون محقاً عندما قال :
العرب أمة وحشية - أهل نهب وعبث - وإذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب - يهدمون الصروح و المباني ليأخذوا حجارتها أثافي للقدور - ما يوضع تحت القدور وقت الطبخ - ويخربون السقوف ليعمروا بها خيامهم - وليست لهم عناية بالأحكام وزجر الناس عن المفاسد أنهم أبعد الناس عن العلوم و الصناعات ( انتهى ) ..
هل سوف نبقى كما قال أبن خلدون قبل مئات السنين ؟
كيف السبيل لتقديم صورة مغايرة للعالم أو أننا نستطيع أن نكون على غرار باقي الأمم والمجتمعات ؟
كيف السبيل للوصول إلى ما نتمناه لشعوبنا ولمجتمعاتنا ؟
********************************************************************************
أقول و قلبي ملآن أسىً... أنه في اعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقي بعد ، بل توجد تكتلات بشرية خيالية ، خالية من أي فكرة وطنية ، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية ، لا تجمع بينهم جامعة ، سمّاعون للسوء ميالون للفوضى ، مستعدون دائماً للانتفاض على أي حكومة كانت ، فنحن نريد والحالة هذه أن نشكل شعبا نهذبه وندرّبه ونعلمه ، ومن يعلم صعوبة تشكيل وتكوين شعب في مثل هذه الظروف يجب أن يعلم أيضا عظم الجهود التي يجب صرفها لإتمام هذا التكوين وهذا التشكيل.. هذا هو الشعب الذي اخذت مهمة تكوينه على عاتقي ..
الملك فيصل الأول ( 1883 – 1933 ) .
كل سوري يعتقد نفسه سياسياً وواحد من أثنين يعتبر نفسه قائداً وطنياً وواحد من أربعة يعتقد أنه نبي وواحد من عشرة يعتقد بأنه ( الله ) , فكيف يمكن أن نحكم بلداً كهذا ؟
الرئيس شكري القوتلي ( 1891 – 1967 ) .

شدي اللحاف , أو ( غطيني يا صفية , مفيش فايدة) سعد زغلول ( 1858 – 1927 ) ..
رواية سعد زغلول مختلف عليها , هناك من يقول بأن سعد زغلول كان يقصد ( التوقف عن تناول الأدوية وهو على فراش الموت ) وهناك من يقول بأنه كان يقصد ( حالة المجتمع المصري واليأس الذي وصل إليه سعد زغلول ) ..
هذه أقوال مختارة لملوك ورؤساء وزعماء عرب بحق شعوبهم ..
رأيي الشخصي لا يوجد فرق بين دولة عربية وأخرى ,, بل هم سواسية كأسنان المشط لأن تراثهم واحد ويسقون من نفس المنبع ..
يا تُرى هل هذا تجني ومهانة وظلم واستخفاف بحق العرب ؟
بعد أكثر من 90 عاماً ( ولن نذهب بعيداً ونغوص في اعماق التاريخ و التراث ) تُثبت الوقائع والأحداث صحة هذه الأقوال ..
ما هو السبب ؟ هل نحن شعوب تختلف عن شعوب الأرض قاطبة , ولماذا ؟
من أين نبدأ ؟ من الجاهلية عندما قال كسرى ل ( أكثم بن صيفي )" لو لم يكن للعرب غيرك لكفى " بعد أن قال له أكثم :
إنّ أفضل الأشياء أعاليها ، وأعلى الرجال مُلُوكها ، وأفضل الملوك أعمها نفعاً ، وخير الأزمنةِ أخصبها ، وأفضل الخطباءِ أصدقها . الصدق منجاة ، والكذب مهواة ، والشر لجاجة ، والحزم مركبٌ صعب ، والعجز مركبٌ وطيء .آفةُ الرأي الهوى ، والعجز مفتاح الفقر ، وخيرُ الأمورِ الصبر . حُسن الظنِ ورطة ، وسوء الظن عِصمة ، إصلاح فساد الرعيّة خير من إصلاح فساد الراعي ، مَنْ فسدت بطانته كان كالغاص بالماء ( جزء من خطبة أكثم بن صيفي ) .
أم من داحس والغبراء أم من البسوس ؟
أم من عصر الرسالة المحمدية وقبل أن يدفنوا نبيهم ( في سقيفة بني ساعدة ) تنازعوا وتخاصموا وتفرقوا ثمّ سألت الدماء ولم تتوقف , إلى يومنا هذا بعد الجمل وصفين ..
هل كان نبيل فياض محقاً عندما نشر كتابه ( يوم انحدر الجمل من السقيفة ) وكذلك كتابه ( أم المؤمنين تأكل اولادها ) ؟
من أين تريدون أن نبدأ ؟
من الأمويين وماذا فعلوا بأبناء عمومتهم من آل البيت كما يسمونهم .
أم من العباسيين وماذا فعلوا بالأمويين والعلويين سوية ؟
هل هذا هو ( صراع الطبقات ) ؟
تُرى هل هذا هو تاريخ العرب ؟
أم من العصر الحديث ( قبل الاستقلال أم بعد الاستقلال ) ؟
قبل الأحزاب العالمية والوطنية والقومية أم بعد الأحزاب ؟
قبل الثوار أم بعد الثوار ؟
قبل الاستعمار أم بعد الاستعمار ؟
هل كان أبو نواس محقاً عندما قال :
عاج الشقيّ على رسم يسائله وعجت أسأل عن خمارة البلد ..
يبكي على طلل الماضين من أسد لا درّ دّرك قل ليّ من بنو أسد ..
ومن تميم ومن قيس ولفهما ليس الأعاريب عند الله من احد ..
قالوا بأنه شعوبي ولكن ألسنا أحفاد هؤلاء والبطون الآخرى ؟
تُرى ما هو السبب ؟
بما أننا نعيش في هذا العصر فسوف نترك الماضي التعيس ونقول :
الفيلم المسئ – لم أشاهده – لم اقرأ أيّ مقال بخصوص الفيلم , بل سمعتُ بعض التفاصيل عنه من الفضائيات وهو لا يستحق أن يلتفت إليه أحد ( رأي شخصي ) .
سوف يكتبون عنه أكثر من مائة مقال وبعد أيام ( تعود ريمة لعادتها القديمة ).
قبل الفيلم كان سليمان رشدي وآياته الشيطانية ثم الرسوم الكارتونية وحرق القرآن من قبل القس جونز والآن الفيلم ..
يسأل حسن نصر الله لماذا لا يقوم الكونغرس الأميركي بإصدار قرار على غرار قرار تجريم معاداة السامية الذي أصدره بوش الأبن في ( ت1 ) 2004 ؟
ثمّ يطالب العراقيين بالخروج من اجل نصرة الدين الحنيف , لماذا لم يخرجوا في العراق , هل لأن السفارة الأميركية داخل المنطقة السوداء ؟
لماذا لم تخرج الجماهير في دول الخليج العربي ؟
هل هناك سفارات غربية أم لا ؟
هل فعلاً ما حدث ويحدث دفاعاً عن الإسلام والمسلمين والرسول الكريم ؟
هل الذين خرجوا وتظاهروا وأحرقوا ودمروا وقتلوا شاهدوا الفيلم ؟
هل الفيلم موجود بالكامل أم هو 13 دقيقة على الشبكة العنكبوتية ويتم تبادله في رسائل بين الأصدقاء , وحتى لو شاهدوه ( يقال سوف يتم عرضه لاحقاً ويستغرق ساعتين ) , ما هو الشئ الذي سيتغير ؟
جميع ما جاء في الفيلم السخيف هو روايات مبثوثة في كتب التراث البائسة .
هل انتبهنا إلى أن في موطن الرسول " المملكة العربية السعودية " لم نسمع ولم نشاهد ردود أفعال تجاه الفيلم , هي الوهابية – البترو دولار – بن لادن – الهيئة – النقاب – المرأة المظلومة – هي منبع الشر – مركز التخلف – التشدد – الرجم – زواج القاصرات - الفتاوى , اهل السنة والجماعة , الفرقة الناجية , أليس كذلك ؟ فلماذا خرجوا في السودان ولم يخرجوا في السعودية ؟
ما هو موقف إيران من الفيلم , هل هي مشغولة بغلق مضيق هرمز بعد المناورات العسكرية الغربية في الخليج العربي من قبل 30 دولة ؟
ماذا عن سوريا حيث الجهاديين بين كر وفر مع القوات النظامية السورية ؟
هل السودان من دول الربيع العربي أو الخريف الإسلامي ؟
هل لبنان من دول الربيع العربي ولكنهم خرجوا بعد دعوة حسن نصر الله للتظاهر في الناحية الجنوبية ؟
لم يتظاهروا في نفس اليوم لأن قداسة البابا كان في زيارة للبلد الجميل ..
هل لديكم تفسير ؟ هل هذا هو التناقض ؟ ما سبب ذلك ؟
لندع دول شرق أسيا ونتحدث عن دولنا العربية المجيدة ؟
أنا استطيع أن أقول بأن سبب ذلك ومنذ فجر التاريخ ( الثقافة ) ..
علم الزميل يعقوب ابراهامي الأسود كان موجوداً منذ الأزل وليس بعد الربيع العربي ,, لا علاقة للربيع أو الخريف أو فصول السنة بما يحدث ..
أهم نقطة وخصوصاً بالنسبة لمصر هو عدم الاصطدام مع الأخوة الأقباط أو الهجوم على الكنائس أو الرموز المسيحية ,, قبل الربيع العربي كان العكس وهذه من حسنات التغيير حسب رأيي وخصوصاً أن منتج الفيلم وكما يقولون كاهن قبطي يعيش في الولايات المتحدة الأميركية ..
إذن هي الثقافة ,, من يحاول أن يجد سبباً آخراً أتمنى أن يسعفنا به ..
شئ بسيط عن الثقافة ( من الموسوعة وغيرها ) :
استخدام هذا المصطلح كمقابل لمصطلح (Culture) في اللغات الأوروبية تجعله يقابل حالة اجتماعية شعبية اكثر منها حالة فردية , فوفق المعنى الغربي للثقافة : تكون الثقافة ( مجموعة العادات و القيم و التقاليد التي تعيش وفقها جماعة او مجتمع بشري , بغض النظر عن مدى تطور العلوم لديه أو مستوى حضارته و عمرانه .) " انتهى " .
هذا هو بيت القصيد – عادات – قيم – تقاليد - لجماعة أو مجتمع بشري,, بغض النظر عن مدى تطور العلوم أو مستوى الحضارة أو العمران ..
إنطلاقتنا من هذه المسميات لا غيرها مهما أدعى البعض عكس ذلك وإلاّ كيف تستطيعون أن تقولوا لنا لماذا كل هذا الانحطاط ؟
من يحاول أن يكرر سبب ما نحن فيه من عزلة وتخلف وإنحطاط للولايات المتحدة أو إسرائيل والصهيونية وأخيراً الماسونية عليه أن يفكر جيداً قبل أن يكتب رأيه , ( لأنه سوف يدخل في خانة السذاجة ) , لا علاقة لهذه المسميات بما نحن فيه , الولايات لمتحدة لم تكن حاضرة في صفين أو الجمل أو مع أبو العباس السفاح , ولم تكن إسرائيل مع الحلاج ولم تكن الصهيونية مع حرق مؤلفات أبن رشد ولم تكن الماسونية وراء غلق باب الاجتهاد والتمسك بالنصوص الحرفية وعدم استخدام العقل ..
رافق كل ذلك وفي العصر الحديث وخصوصاً فترة ( الثورات ) وما بعد تلك الثورات حكومات من العسكر – مستبدة – راديكالية – لا ترى إلا بعين واحدة – دموية - بعيدة عن كل مظاهر العصر الحديث لا قانون ولا دستور سوى رغبات مؤسس الحزب أو القائد أو الجنرال أو الحاكم ووريثه , كل ذلك باسم ( العدالة والمساواة والاشتراكية) بعد أن تخلصوا من الحكومات ( الصهيونية ) التي كان من الممكن أن نرتقي من خلالها في حالة استمرارها ولكن ماذا نقول ؟
بالرغم من عدم إيماني بكل ما جاء في كتب التراث إلا أن هذه النصوص هي التي لعبت دوراً رئيسياً في ثقافتنا شئنا أم أبينا , فرحنا أم ندبنا هذا هو الواقع ..
نعود للثقافة :
الثقافة في اللغة العربية أساسا هي الحذق والتمكن ، وثقف الرمح أي قومّه وسواه، ويستعار بها للبشر فيكون الشخص مهذباً ومتعلماً ومتمكناَ من العلوم والفنون والآداب، فالثقافة هي ( إدراك الفرد و المجتمع للعلوم و المعرفة في شتى مجالات الحياة ؛ فكلما زاد نشاط الفرد و مطالعته و اكتسابه الخبرة في الحياة زاد معدل الوعي الثقافي لديه ، وأصبح عنصراً بناءً في المجتمع ( . انتهى .
إدراك الفرد والمجتمع للعلوم ,, مع مائة مليون أمي ومع تغييب نصف المجتمع ( المرأة ) كيف يكون الوعي والإدراك ومع تناحر النخب ومن ليس معي فهو ضدّي؟ أليس هذا هو الواقع ؟
هل سألنا انفسنا ؟
الربيع العربي عمره اكثر من عام والعلم الأسود موجود في سماء العرب منذ أكثر من ألف عام ..

ما هو الفارق بين الثقافة و( العلم والمعرفة ) ؟
تشمل الثقافة في مصطلحنا الدارج الآن الفلسفة ، وعلم النفس والاقتصاد والاجتماع ، وتفسير التاريخ والشريعة وما أشبه، وتجمعها كملة واحدة هي : (( كل ما يتأثر بالرآي أو النقل فهي ثقافة )) لأنه يتأثر بالرأي أو النقل إلا ما يؤثر في تكوين النفسيه البشرية.
وعلى ذلك فليست علوم الطب والهندسة والفيزياء والكيمياء والرياضيات، ليست كل ذلك وكل ما شابه ذلك من الثقافة إلا بعيد، وذلك الوجه هو عند استخلاص النتائج العامة من هذه العلوم حيث تدخل آنذاك ضمن الثقافة لأنها تدخل في نطاق الفلسفة.
قد نجد دكتور في العلوم – طب – فيزياء – كيمياء – رياضيات ولكنّه كأبيه في الثقافة ,, ثقافة العادات والتقاليد والأعراف ومن المحتمل أن يكون من المشاركين في مقتل السفير الأميركي نصرة لله ولرسوله ؟
متى ما استطعنا أن نتعامل مع التراث كأدب شعبي بعد حصول القناعة التامة ومن قبل الجميع عند ذلك سوف نكون قد بدانا بالخطوة الأولى والصحيحة .
( هذا طريق طويل وصعب ويحتاج لجهود أكثر من جبارة ولكن لا يوجد مستحيل بهذا الخصوص فلقد وصلت الكثير من الأمم إلى غاياتها ) .
هذا هو حال الأمم المتقدمة التي ترعى العلم والعلوم ويكون تراثها قصص وحكايات وأدب شعبي مرة للتندر ومرة لمأرب آخرى ..
عندما ننطلق من أن تراثنا وديننا هو الحلّ وهو الطريق وهو الخلاص سوف نجد في كل يوم قتل وتدمير وتخريب وسوف تبقى الأمم تسير لمبتغاها بينما نحن سوف نتحول للمتاحف وعند ذلك يحق للجميع أن يزورنا ..
عندما نتخلص من العادات البالية والأعراف والتقاليد السقيمة وعندما نتخلص من التناحر بين الأحزاب والنخب وإدعاء الأفضلية وامتلاك الحقيقة عند ذلك من الممكن أن يكون هناك أمل ..
على صفحات الحوار المتمدن تبرز جميع العادات والتقاليد التي نشأنا عليها , ننطلق منها برغم من إدعاءنا عكس ذلك .
حتاماً :
كَتَبَ المفكر الجزائري مالك بن نبي :
أنّ بعض الأوربيين يطبقون على المسلمين لعبة الثور الإسباني حيث يلوحون لهم بقطعة الثوب الحمراء فيثور المسلمون حتى تخور قواهم في ردود أفعال زائدة وغير موزونة وتلك علامة على عدم النضج .
إذن هذه هي الخطة المعتمدة اليوم ابتداءاً من سليمان رشدي إلى الرسوم المسيئة إلى الفيلم الأميركي الجديد المسئ للمسلمين فإذا كانت اعمال الاستفزاز تستطيع أن تجعل الجميع ينتفضون في غضب فهذا يعني أننا غير ناضجين ( وهل في ذلك شك ) بما يكفي وهذا يعني أننا في موقف إنفعال لا في موقف فعل ..
كيف , أنقذونا مما نحن فيه ,, هل تستطيعون أن تفعلوا شئ , هل من مجيب ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشلة والخصوم ؟
- الشلة وغروميكو ؟
- القضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل بين الدول الامبريالية و ...
- برنار ليفي والربيع العربي ؟
- الصهيونية مرّة ثانية ؟
- نحن والصهيونية ؟
- جورج حنين وإعدام بوخارين ؟
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق ( تكملة ) .
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق .
- من الفلوجة العراقية إلى حمص السورية ,, هل حقاً ما يقولون ؟
- هل يصلح العرب للديمقراطية ؟
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ( تكملة ) ؟
- سوريا ,, الانهيار المفاجئ ؟
- سوريا ,, هل هي بدايّة النهايّة ؟
- التغيير كيف يكون ؟
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ؟
- دردشة 2
- عيون العرب تراقب مصر .
- الحوار المتمدن وبقايا الستالينية ؟
- ألفيّة الأديان ..


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - شامل عبد العزيز - العلم الأسود والربيع العربي ؟