أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - شامل عبد العزيز - القضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل بين الدول الامبريالية والدول الاشتراكية ؟















المزيد.....

القضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل بين الدول الامبريالية والدول الاشتراكية ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3833 - 2012 / 8 / 28 - 21:03
المحور: القضية الفلسطينية
    


يبدو أن تحرير العقل العربي أصعب من تحرير فلسطين ( محمد الماغوط ) .
http://www.al3umq.net/relationship-marxism-zionism/81-jewish-founders-communist-parties-arab-world.html
لن يكون هذا المقال أكثر من أسئلة نطرحها للقرّاء حول " القضية الفلسطينية " والتي مضى عليها أكثر من 64 عاماً دون تقدم يذكر بالنسبة للعرب ( أيّ منذ عام 1948 تحديداً ) ؟
قبل عام 1948 ما هي الأحداث والمواقف بصورة عامة ومن هي الدول التي لعبت دوراً رئيسياً في تلك الأحداث ؟
هناك شكوك من بعض الأخوة الفلسطينيين حول تغيير المواقف تجاه قضيتهم من قبل إخوانهم في الدول العربية وخصوصاً العراقيين ؟
أو هكذا يتبادر إلى أذهانهم بأن هناك " عداء " أو" انحياز " أو" تبرير " لبعض الكتابات التي تتناول القضية الفلسطينية أو الصراع العربي – الإسرائيلي ؟
ما حقيقة تلك الشكوك وهل هي في محلها , وهل هناك عداء أو انحياز أو تبرير ؟
من ناحية شخصية لا اتبنى أي رأي من أي كاتب من الذين سوف نستشهد بأقوالهم وكما جاء في بداية المقال الموضوع مجرد اسئلة نطرحها للنقاش , ولكن قد يسأل سائل ,, لماذا هذا الموقف الشخصي ؟ أقول :
حتى نبتعد عن الاتهامات والتخوين والشتائم التي لا طائل من وراءها .
يقول طوني خوري " لم نتعلم من حرية التعبير سوى الشتائم " .
كل الآراء التي سوف نتناولها نأتي على ذكر مصدرها تحاشياً لأي مناكفات .
لنبدأ :
في الوقت الذي تراجعت فيه أمريكا عن تقسيم فلسطين وطالبت بإلغائه ( 1) , استماتَ السوفيت من أجل تمشية قرار التقسيم ( 2 ) .
من خلال بعض الكتابات " الأخيرة " على صفحات الحوار المتمدن ماذا يتبادر إلى أذهانكم ؟
أليس الدول الغربية ( الامبريالية ) هي التي دعمت قيام دولة إسرائيل بينما عارضت ذلك الدول الاشتراكية ؟
ومن خلال هذا التأييد ( الغربي ) أصبحت إسرائيل السبب الرئيسي في تخلف العرب ؟
ماذا يتبادر إلى أذهانكم كذلك من خلال هذه المقالات التي اقصدها ؟
أليس الأحزاب الشيوعية العربية وقفت سداً منيعاً أمام قيام دولة إسرائيل باعتبار أن الداعم الحقيقي لنشأتها ووجودها الحركة الصهيونية ؟
هل هناك شك فيما أقول ؟
ولكن السؤال الحقيقي والمهم والأهم هو : هل حقاً ما يقولون ؟
ما هو موقف الدول الامبريالية مقابل الدول الاشتراكية بالنسبة للقضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل ؟
يقول الشيوعي المعروف الأستاذ عزيز الحاج ما يلي :
في آذار 1948 اتخذت الولايات المتحدة موقفاً جديداً مفاجئاً بالمطالبة بالعدول عن قرار التقسيم ، ووضع فلسطين تحت الوصاية الدولية المؤقتة ، غير أن الدول الاشتراكية عارضت ذلك بشدة . وفي جلسة مجلس الأمن في 30 آذار (1947 قال غروميكو : إن رجوع حكومة الولايات المتحدة عن موقفها المؤيد لقرار التقسيم قد خلق وضعاً جديداً للقضية الفلسطينية ، يوجب على الوفد السوفيتي استنكاره أشد الاستنكار . فموقف السوفيت نحو التقسيم هو موقف المؤيد له والمناصر والعازم على تنفيذه. إن الولايات المتحدة في موقفها الجديد لا تكتفي بمعارضة مشروع التقسيم فحسب ، بل تريد الإبقاء على وحدة فلسطين . وترفض إرغام المعارضين (العرب) على قبول أي حل آخر . إن أمريكا بموقفها هذا إنما تعارض إرادة الأمم المتحدة التي أقرت التقسيم ، وأقرت معونة اليهود على خلق وطن قومي لهم في ديارهم بفلسطين , ( 3 ) .
ماذا نفهم من السطور السابقة ؟ المعسكر الاشتراكي هو الذي ناضل من أجل التقسيم بينما المعسكر الغربي الامبريالي هو الذي تراجع , هل هناك تفسير آخر ؟
هل الكتابات التي اقصدها كانت على صواب أم العكس هو الصحيح ولماذا " تزوير الحقائق " هل هناك غاية معينة ؟
وصل الأمر في بعض الكتابات ومعها بعض التعليقات إلى حد استطيع أن اختصره بالكلمات التالية وتعقيباً على تلك الكتابات أو التعليقات :
الرأي الذي لا قيمة له لا يستحق القراءة أو الرد , قال أحد الحكماء : أفضل طريقة للرد على هؤلاء هو عدم الرد .
سوف نذكر على سبيل المثال جملة واحدة يرددها البعض و لا يملكون غيرها : ( العداء للاشتراكية أو الماركسية , أي أن مشاركاتنا في الحوار لا غاية لها سوى تشويه الاشتراكية والماركسية , أي غباء هذا وأي حماقة يرتكبها أصحاب هذا القول ) ؟
في الحقيقة هذا الكلام يستحق الرد عليه بعبارة واحدة ( غباء – حماقة ) لذلك سوف لن نشغل انفسنا بحماقات البعض وغباء الآخرين .
هل هناك ما يسمى " إسرائيل الأولى " ؟
بعد الاعتراف الصريح من جانب الحكومة الشيوعية الأولى عام (1917) بدولة يهودية في فلسطين (4 ) وقبل إقامتهم لدولة إسرائيل في فلسطين وقد سماها الدكتور أسعد السحمراني بـ (إسرائيل الأولى ) في كتابه ، إسرائيل الأولى (بيروبيجان ) ففي خاتمة الكتاب ، قال د. السحمراني: قبل إصدار وعد بلفور، أقام الشيوعيون السوفيت "دولة اليهود السوفيت" في منطقة (بيروبيجان ) .
بيروبيجان : منطقة قليلة السكان ، تبعد عن موسكو العاصمة ثمانية آلاف كيلومتر في أقصى الشرق لجهة الصين ، والاسم مشتق من وجود رافدين لنهر آمور فيها هما : بيرو ـ بيجان). عن كتاب إسرائيل الأولى بيروبيجان ، د. أسعد السحمراني، (ص23)، ط2، دار النفائس 2004.).
تلقى يهود والحركة الصهيونية مشروع (بيروبيجان) بالقبول على أن يكون محطة وتجربة من أجل أن الوطن المستقل لهم هو فلسطين ( المراد اغتصابها ) ، وقد عبر عن هذا الموقف لحظة إعلان القرار السوفيتي في عهد ستالين عام 1928 م رئيس المنظمة الصهيونية يومها حاييم وايزمان الذي قال : نبارك هذا المشروع ونحييه ، ليس بديلاً عن التفكير ـ الجنوني الإجرامي ـ في إقامة وطن قومي ليهود في فلسطين، بل باعتباره تجربة أولى لفكرة الوطن القومي اليهودي ، انتهى . وقد ذكر الكاتب في صفحة (28)، تبني لينين لـ (حل مشكلة اليهود، ورفع الاضطهاد عنهم ) .
الآن نحن في بدايات إعطاء صورة للدول التي وقفت مع قيام دولة إسرائيل ..
أنا مع قيام دولة إسرائيل حتى لا يتنطع البعض فيما لا ينفع وتناولتُ الموضوع من أجل توضيح بعض الآراء وتوضيح بعض الأمور نتيجة الحوادث التي سبقت عام 1948 وحتى لا ينخدع القراء ببعض الكتابات التشويهية , هذا هو غرضي ؟
الاشتراكية ودورها في تهجير اليهود إلى فلسطين :
في الوقت الذي حاولت فيه بريطانيا منع الدول الاشتراكية من مساعدة إسرائيل على القيام في فلسطين , والحد من هجرة اليهود إليها ، قامت الدول الاشتراكية في أوروبا الشرقية بهذا الدور ( 5 ) وذكر ميناحيم بيجن الدور المهم الذي لعبته دول أوروبا الشرقية (الاشتراكية) في المساهمة في هجرة اليهود إلى فلسطين رغم أنف بريطانيا (6 ) .
هذا هو موقف الدول الاشتراكية – الكتلة الشرقية – والآن ناتي على موقف الاتحاد السوفيتي :
أما عن دور روسيا الاشتراكية ، في تهجير اليهود إلى فلسطين راجع ما ذكره الدكتور عمر حليق بهذا الخصوص . هذا الملف، ملف (تهجير الاشتراكية لليهود إلى فلسطين) كبير جداً ، له مراجع كثيرة ، ذكر فيها أعداد المهاجرين اليهود من كل دولة اشتراكية ، ساهمت في دعم قيام إسرائيل. ( موسكو وإسرائيل ص 411 – ص 465 ) . انتهى .
اعتقد بأن الأمر أصبح واضحاً وضوح الشمس ولا يحتاج لتفصيل أكثر وكذلك لا يحتاج لتبريرات ولكن من الغريب أن البعض لن يعترف بصحة هذا الكلام , لماذا ؟
للزميل جاسم الزيرجاوي مُداخلات عديدة بهذا الشأن على الكثير من مقالات الزملاء ومنهم الأستاذ فؤاد ألنمري ولكننا لم نجد جواب حقيقي لتعليقات المهندس المستشار والسؤال ؟ لماذا ؟
اليوم نقرأ ونسمع الدور الكبير الذي لعبته الدول الامبريالية في قيام دولة إسرائيل مع العلم أنني لستُ ضدّ قيامها ( أكرر ذلك ) بل العكس هو الصحيح ورأيي معروف في هذا الموضوع بالرغم من الشتائم التي لا تتوقف ولكن يجب أن يتحلى المرء بشجاعة كافية لقول ما له وما عليه بعيداً عن المتنطعين الذين لا يفقهون وقائع الأحداث على حقيقتها ويقولون رأيهم بناء على برمجة مسبقة والنظر إلى الموضوع من منظار واحد وبعين واحدة .
لماذا هذا الطرح ؟ أقول : يجب أن لا نخدع أنفسنا أكثر ,, يجب أن نعرض كافة الآراء , الكتابات السابقة والمبرمجة والتي تعلمناها منذ نعومة أظفارنا وفي مناهجنا التعليمية تنافي حقيقة ما حد ث ومما زاد الطين بله وجود نفس المناهج الدراسية القديمة على صفحات الحوار المتمدن " بصيغة كتابات , خلاصة قولي " كل هذه الكتابات لا تتفق ولا تتطابق مع الحقيقة ..
وأدناه مقتطفات مما كتبه الدكتور طارق حجي بهذا الخصوص :
http://www.tarek-heggy.com/arabic-essays/144.htm
قرار تقسيم فلسطين عام 1947 :
في ديسمبر 1947 نظم الحزب الشيوعي العراقي مظاهرات صاخبة ضمت كل أعضائه وأنصاره وطافت المظاهرات في شوارع بغداد وغيرها من كبريات المدن العراقية معلنة تأييدها لقرار تقسيم فلسطين ومؤيدة لفكرة إقامة دولة يهودية ، وفي مقدمة كبرى هذه المظاهرات سار عضوان بالحزب الشيوعي العراقي ، أحدهما مسلم والآخر يهودي وقد تشابك ساعداهما كرمز للصداقة والمعايشة التي يدعو لها- منذ ذلك اليوم فقط - الحزب الشيوعي العراقي ويباركها ..

موقف الأحزاب الشيوعية العربية من حرب عام 1948 :
عندما دخلت الجيوش العربية أرض فلسطين ، يبادر الحزب الشيوعي في سوريا ولبنان إلى عقد إجتماع مشترك في مدينة بيروت، وفي البيان الصادر عن هذا الإجتماع المشترك وصف المجتمعون-بالإجماع-حرب فلسطين بأنها-من الجانب العربي حرب دينية عنصرية، كما طالبوا الجيوش العربية (بأن تنسحب من فلسطين فوراً). والذي صاغ هذا البيان هو "خالد بكداش". وإذا بالحزبين الشيوعيين في سوريا ولبنان لا يكتفيان بهذا الموقف، بل يوجهان الدعوة للحزب الشيوعي العراقي وللحزب الشيوعي الفلسطيني (عصبة التحرر الوطني) لتوحيد الشعارات بشأن قضية فلسطين وإصدار بيان عام موحد يؤيد التقسيم ويستنكر الحرب في فلسطين ضد اليهود ... انتهى ..
ماذا نفهم من الكلام السابق ؟ لماذا الشتائم والتخوين وبعض الأوصاف التي لا تليق بأن تُكتب على صفحات الحوار المتمدن والأمر برمته عبارة عن حوار بين أكثر من طرف ويحتاج لعرض كافة الآراء ؟
للأسف الشديد هناك احتكار للإخلاص والوطنية من قبل البعض مع العلم أن الواقع يقول عكس ذلك ولا أحب أن استرسل أكثر .
لنقرأ العبارة التالية :
وصف الحزب الشيوعي العراقي الحرب في فلسطين (بالحرب الفلسطينية القذرة) وطالب العرب بالتعاون مع القوى الديموقراطية في إسرائيل لمنع الحرب ( لن يكون هناك تعليق على هذا الموضوع ولكني هناك سؤال ؟ كيف لو أن احدنا قال بهذا الكلام ,, ما هو مصيره وهل تكفي كافة عبارات التخوين بحقه ) ؟ مجرد سؤال ؟
لا يوجد تبدل أو انحياز ولا يوجد ترويج ؟ الترويج لدى الطرف الآخر الذي لا يفقه مجريات الأحداث ويكتب عكس ما جرى ,, هذه عملية خداع كبرى يتعرض لها القراء ونحن لا نحتاج إلى المزيد من الخداع بل العكس هو الصحيح ,, نحن نحتاج لإزالة الغشاوة ,, يكفينا ما نحن فيه من ذلة ومهانة بينما يتغنى البعض بكراريس صفراء عفى عليها الزمن ويدعي علينا بما ليس فيه .
لنكمل بعض المواقف :
في يوليو 1948 أصدر الحزبان الشيوعيان السوري واللبناني منشوراً جاء فيه (إن الحرب ضد اليهود هي مؤامرة يدبرها الإستعمار) ونادى المنشور بضرورة (الإتحاد في سبيل سحب الجيوش من فلسطين ) ..).
أما الشيوعيون الفلسطينيون العرب، فقد أصدروا في 11 يوليو 1948، أي بعد يومين من إستئناف القتال بعد إنتهاء الهدنة الأولى وزعوه على السكان والجنود العرب طالبوا فيه بوقف الحرب (حالاً) والإعتراف لليهود بحق إقامة دولتهم في فلسطين. وفي نفس البيان يصفون الجيوش العربية بأنها محتلة دخلت أرض فلسطين وعليها أن تغادرها حالاً
( كيف بالأخوة الفلسطينيين الذين يتهموننا ؟ ماذا يقولون ؟ فقط هذا السؤال ) ؟
في مصر : أما
وقد تأخرت الحركة الشيوعية في مصر بعض الشيء عن الإعراب عن موقفها من الحرب الموشكة على الاندلاع . ولكن ما إن جاء شهر ديسمبر 1947 حتى إنضم الرفاق المصريون التابعون لسائر التنظيمات الشيوعية في مصر. لموقف الشيوعيين العراقيين والسوريين والفلسطينيين. ففي ديسمبر 1947 نشر الحزب الشيوعي في نشرته (الوعي) بحثاً عن (المشكلة الفلسطينية) يقدم فيها براهينه على شرعية حق اليهود في تكوين دولة يهودية على أرض فلسطين . ( في تلك الفترة التي طالبت فيها الأحزاب الشيوعية العربية بحق اليهود في تكوين دولتهم كانت الحركة الصهيونية قد ظهرت للوجود أم أنها نشأت مع دخول الشلة إلى موقع الحوار المتمدن ) ؟
إذا كانت الصهيونية هي الحركة التي ساهمت ودعمت قيام دولة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية فهل كانت الأحزاب الشيوعية في العالم عموماً وفي الدول العربية خصوصاً ومعها الدول الاشتراكية على علم بتلك الحركة أم أنها اكتشفت ذلك ( بعد خراب مالطا ) ؟
هل الذين تناولوا موضوع الصهيونية على صفحات الحوار المتمدن يعرفون ما هي الصهيونية حقيقة ؟ إذا كان الجواب ب ( نعم ) فعليهم أن يقولوا رأيهم بالأسئلة التي طرحناها في بداية المقال وفي ثنايا بعض الأسطر وخصوصاً حول مواقف الأحزاب الشيوعية العربية والدول الاشتراكية من قيام دولة إسرائيل ؟
ختاماً :
أحياناً لا يرغب الناس في سماع الحقيقة لأنهم لا يريدون أن تتحطم أوهامهم / نيتشه / .
/ ألقاكم على خير / .
المصادر :
1 - دور الدول الاشتراكية في تكوين إسرائيل , للدكتور إبراهيم الشريقي، ط /1، (ص49). وانظر كتاب اليهود في المعسكر الشرقي , داود سنقرط ، ط /1، 1983، دار الفرقان للنشر والتوزيع، (ص 49 ) .
2 - موسكو وإسرائيل ص137- 158). وانظر كتاب : اليهود في المعسكر الشرقي , داود سنقرط، ط/1، 1983، دار الفرقان للنشر والتوزيع، (ص 47-53 ) .
3 - مع الأعوام ، صفحات من تاريخ الحركة الشيوعية في العراق بين 1958 ـ 1969م ط/1، 1981، صفحة 300- 301،المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
4 - عن كتاب ستالين ) بسام العسلي ، الطبعة الثانية 1986، دار طلاس للدراسات والترجمة، ص (66). وانظر كتاب اليهود في المعسكر الشرقي داود سنقرط، ط/1، 1983، دار الفرقان للنشر والتوزيع، (ص27 ،35،37 ) .
5 - كتاب -الثورة لمناحيم بيجن، ص 29، ترجمة سمير صنبر، ط دار النشر للجامعيين. وانظر كتاب دور الدول الاشتراكية في تكوين إسرائيل . د إبراهيم الشريقي، ط /1، ص 54- 68. )
6 - الثورة ص 29 .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برنار ليفي والربيع العربي ؟
- الصهيونية مرّة ثانية ؟
- نحن والصهيونية ؟
- جورج حنين وإعدام بوخارين ؟
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق ( تكملة ) .
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق .
- من الفلوجة العراقية إلى حمص السورية ,, هل حقاً ما يقولون ؟
- هل يصلح العرب للديمقراطية ؟
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ( تكملة ) ؟
- سوريا ,, الانهيار المفاجئ ؟
- سوريا ,, هل هي بدايّة النهايّة ؟
- التغيير كيف يكون ؟
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ؟
- دردشة 2
- عيون العرب تراقب مصر .
- الحوار المتمدن وبقايا الستالينية ؟
- ألفيّة الأديان ..
- رندا قسيس وسراديب الآلهة ..
- فؤاد ألنمري في المصيدة ؟
- التطور والأخلاق ( الانفراط العظيم ) ؟


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - شامل عبد العزيز - القضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل بين الدول الامبريالية والدول الاشتراكية ؟