أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسين صالح - الصباح تحتفي ب(حذار من اليأس)















المزيد.....

الصباح تحتفي ب(حذار من اليأس)


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 4682 - 2015 / 1 / 5 - 10:49
المحور: الادب والفن
    


الصباح..تحتفي بـ(حذار من اليأس)

احتفى ملحق (الأسرة والمجتمع)بجريدة الصباح ببدء (حذار من اليأس) سنتها السابعة ،شارك في الاشادة به من داخل الجريدة :سعاد البياتي،مدير ملاحق الصباح،وسامر المشعل مسؤول الملحق،وقاسم موزان،
ومن خارجها:الدكتور محمد فلحي من كلية الاعلام جامعة بغداد، والطبيب النفسي الدكتور عبد الباقي مايي والدكتور سلام هاشم من جامعة القادسية..توسطت كلماتهم وصورهم الملحق بصفحتين ملونتين...وفي ادناه كلمات الاحتفاء..وكل عام و(حذار) تشيع الثقافة النفسية والتفاؤل والمحبة بين الناس.

موضوع العدد
حذار..سنة سابعة
ان تكتب صفحتين لست سنوات وتنوي على السابعة في ملحق مقروء بأوسع الصحف العراقية انتشارا..مهمة صعبة .ذلك ان طول الزمن قد يوقعك في التكرار والرتابة فيما يجب ان تكون موضوعاتك متجدده ومتطوره بتطور الجريدة نفسها، سيما وان فيها اكثر من مرصد ذكي وعين فاحصة تتابع (حذار)..وهو حق مشروع لملحق متميز بجريدة تسعى لأن تكون في الصداره، فضلا عن انها مسؤولية ادبية يمليها علينا واجبنا ورصيدنا الاعلامي بين الناس الذي يمتد الى عام (1991 ) يوم كلفنا الفنان الاذاعي الكبير المرحوم مهند الأنصاري باعداد وتقديم البرنامج الاذاعي الدرامي ( حذار من اليأس) الذي استمر ثمان عشرة سنة وحظي بالشهرة،ومايزال في ذاكرة العراقيات والعراقيين.

وحدث أن التقيت عام( 2009 ) بالصحفي توفيق التميمي المشرف في حينها على ملحق ( أسرة ومجتمع ) فعرض عليّ تخصيص صفحتين نفسيتين اجتماعيتين. ولأنني ما زلت أعشق البرنامج، فقد اخترت للصفحتين عنوان ( حذار من اليأس )، نشرت الحلقة الأولى منه في ( 15-1-2009 )..وكان لتوفيق فضل مبادرة توقع لها نجاح اوصله الى ان يدلى بشهادته في احتفالية تكريمنا بجائزة العنقاء الدولية قبل عام قائلا:(ان مبيعات الملحق تزداد يوم صدور حذار من اليأس).
كنا اعتمدنا الجرأة المسؤولة في تناولنا لموضوعات سياسية لها تأثيرات نفسية سلبية على المواطن مثل: الاسباب النفسية للفساد،وسيكولوجيا النفاق السياسي،والضمائر غير الصحية نفسيا الموجودة في بعض مؤسسات الدولة.ولفتنا نظر الدولة ووزارة الصحة تحديدا الى ان الوضع النفسي للعراقيين صار في خطر وضرورة الاهتمام بخدمات الصحة النفسية.وكنّا نرصد الظواهر الاجتماعية السلبية ونشخّص اسبابها وأساليب معالجتها من قبيل جرائم الشرف التي ازدادت في بعض المحافظات،والخيانة الزوجية الناجمة عن الادمان على المخدرات، والاسباب السيكولوجية للأدمان على الفيسبوك والهروب الى (الآي فون) وتاثير الموبايل على المراهقين .وانطلاقا من مبدأ (لا حياء في العلم) طرحت الصفحة موضوعات تعد جريئة بمعايير قيمنا الاجتماعية من قبيل الجنسية المثلية، وفراش الزوجية وثقافة العيب. وكان للصفحة دورها في اشاعة ثقافة:الحب، التسامح، الامل والجمال..وتحذير القاريء من اليأس بوصفه احدى الراحتين..حيث الموت هو الراحة الثانية.
وكنّا سعداء ان تثير الموضوعات التي تنشرها (حذار) اهتمام عدد من المسؤولين،منها اننا نشرنا مقالا بعنوان (الطلاق في العراق صار يوازي الارهاب) اثار اهتمام وزارة المرأة فعقدت مؤتمرا لمناقشة ظاهرة تزايد اعداد حالات الطلاق كان لنا شرف رئاسة احدى جلساته وصياغة توصياته التي رفعتها الوزارة الى مجلس الوزراء.كما شاركت الصفحة في المؤتمر الذي اقامته وزارة التربية بالتعاون مع اليونسيف(2014) وقدمنا فيه ورقة عن العنف المدرسي والتربية الايجابية.
ومهنيا،كنّا نشرك زملاءنا الاطباء النفسيين بالاجابة على رسائل القرّاء..ونحرص على ادامة صلة الأطباء النفسيين في الخارج بما يحدث لأهلهم في الداخل لاسيما بريطانيا حيث يوجد فيها اكبر عدد من الأطباء النفسيين العراقيين!.وكان ان حظيت (حذار ) بتكريم معنوي من الكلية الملكية البريطانية (المعنية بالصحة النفسية) فرع الشرق الأوسط حيث قام رئيسها الأستاذ الدكتور صباح صادق بطبع (15) حلقة من " حذار " واصدارها في كتيب جرى توزيعه على الاطباء النفسيين العراقيين والعرب للاطلاع على ما في هذا المنجز من موضوعات علمية جرى تطويع لغتها الأكاديمية في أسلوب صحفي سهل.وجاء في (تقديم) الدكتور صباح له :
(ان الجهود التي بذلها الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح على مدى العشرين سنة الماضية في إشراك الإعلام الهادف للنهوض بالصحة النفسية المجتمعية وإشراك الجهات الرسمية وذوي الاختصاص في هذا المشروع يدعو إلى الفخر والاعتزاز. وما هذا المنشور إلا صفحة لامعة وركيزة نحو أعمال مباركة أخرى للوصول إلى طموحنا في مجتمع راقٍ يتمتع بالسعادة والرفاهية والعافية التامة).
ان شهادات الزميلة سعاد البياتي مدير ملاحق الصباح ،والصحفي المميز قاسم موزان ومسؤول الملحق سامر المشعل..لا تقبل المجاملة..فهم صحفيون محترفون لا يجاملون على عملهم..وتضعنا امام مسؤولية ان تكون (حذار) في سنتها الجديدة بمستوى توقعهم.
ان أنبل أنواع السعادة هي أن تجعل الناس سعداء ،وأضمن وسيلة لتحقيق ذلك ان تجعلهم يغادرون اليأس ويتعلقون بالحياة .ولقد أضفنا ست سنوات صحفية في تقديم هذه الخدمة الى ثمان عشرة سنة اذاعية متواصلة في أشهر برنامج اذاعي درامي وأطولها عمرا على صعيد اذاعة بغداد و الأذاعات العربية ايضا..وسعادتي الشخصية أنني قضيت ربع قرن أعمل على نشر الثقافة النفسية بين الناس..دون انتظار تكريم من احد،مع ان عملا كهذا يدخل سنته السابعة في صعود ينبغي ان يحظى بتكريم وزارة الصحة بوصفها الجهة المسؤولة عن الصحة النفسية، ووزارة الثقافة ونقابة الصحفيين..كونها الوحيدة في الصحافة العراقية التي تشيع بين الناس ثقافة جديدة تمكّن الانسان من فهم نفسه وشريك حياته والآخرين والتعامل الايجابي مع الضغوط والتمسك بالحياة برغم ان الواقع العراقي صار مليئا بالفواجع.
شكرا لرئاسة تحرير ( الصباح)..شكرا لمسؤول ملحق (اسرة ومجتمع) وكادره ومصممي الاخراج الذين يخرجون الصفحتين بمعادل صوري فيه من الذكاء والنباهة في التقاط الفكرة ما يجذب القاريء لقراءة الموضوع. شكرا للزملاء العاملين في الانترنت الذين ييسرون قراءتها للاطباء والاخصائيين النفسيين والعراقيين في الخارج، لاسيما في بريطانيا والسويد وكندا والمانيا وأمريكا..فضلا عن انها جعلتها مقروءة عربيا حيث وصلتنا رسائل من قرّاء في بلدان عربية تطلب منّا المشورة العلمية.
تمنياتنا بالموفقية للجميع مع خالص محبتنا.
***
حذار من..النفس!
عرفت الاستاذ الدكتور قاسم حسين صالح منذ اكثر من ثلاثين عاماً،ناشطاَ ثقافياً وإعلاميا وأكاديميا، وكان مدار نشاطه المستمر تخصصه العلمي في مجال(علم النفس)، يحركه طموح لا ينضب لكشف اغوار النفس البشرية ومعالجة ازماتها وتعقيداتها،ومحاربة الدجل والخرافة،واسقاط الاقنعة الزائفة،وبث الوعي وتنمية القدرات البشرية،عبر المنهج العلمي،والأسلوب السهل الممتنع،من خلال الوسائل الاعلامية الجماهيرية كالإذاعة والتلفاز والصحافة،واستطاع عبر ايقونته الاعلامية الخاصة( حذار من اليأس) أن يغير حياة الكثيرين ويؤثر في الملايين،في خطاب يجمع بين النصيحة والمشورة والتحليل والعلاج النفسي،في وقت تزداد فيه حاجة الناس إلى لمسة حب وتسامح وتفاهم في مقابل العنف والكراهية والموت الأعمى!
حذار من النفس..قد تختصر هذه العبارة الرسالة النبيلة التي نذر الدكتور صالح حياته من اجل اشاعتها في مجتمع يتعامل بحذر وخوف وتعتيم مع معاناة النفس ومتغيراتها وتقلباتها..وقد ظل الرجل ثابتاً على طريق العلم والحق والمصارحة رغم وعورته وقلة سالكيه!!
د. محمد فلحي
كلية الاعلام – جامعة بغداد
***
حذار..سلاسة وثقافة متميزة

هذه الصفحة تنشر بأسلوب سلس وبمحتوی-;---;-- علمی-;---;-- وثقافی-;---;-- متمی-;---;--ز..تتناول مواضی-;---;--ع تخص علم النفس للفرد والمجتمع بجمی-;---;--ع شرائحه وطبقاته تشمل الأطفال والشباب،کما انها تناقش مشاکل المجتمع والفرد برؤية علم النفس الإجتماعی-;---;-- وتحليل الشخصية. وما يميزها ان شمولی-;---;--ة المواضی-;---;--ع التي تطرحها تضفی-;---;-- علی-;---;-- هذه الصفحة طابعها الخاص لتوصل رسالتها إلی-;---;-- أکبر عدد ممکن من القراء بی-;---;--نما تبقی-;---;-- الترکی-;---;--ز علی-;---;-- خصوصی-;---;--ة المواضی-;---;--ع التی-;---;-- فی-;---;-- کثی-;---;--ر من الأحی-;---;--ان ترکز علی-;---;-- تطور الطفل و تأثره بالکوارث والأوضاع التی-;---;-- ی-;---;--مر بها المجتمع..فضلا عن انها تجعلنا نحن الأطباء النفسيين العراقيين في الخارج على تواصل مع اهلنا بالداخل في قرائتنا لها عبر النت. نتمنی-;---;-- لهذه الصفحة دوام النشر والتقدم والتجدی-;---;--د لصالح المجتمع.

الطبيب النفسي
د. عبدالباقی-;---;-- مای-;---;--ی-;---;--
استاذ ملحق بجامعة اوسلا/السويد
***
دعوة لاحتفالية
نتقدم لكم باحلى التهاني واجمل التبريكات لمناسبة دخول صفحة حذاري من اليأس سنتها السابعة واشعالها شمعة جديدة على طريق اشاعة الثقافة النفسية الهادفة لجعل حياة العراقيين اكثر توافقا وافضل تكيفا وادنى مشكلات واضطرابا. ونقترح بهذه المناسبة تضمين الموضوعات المهمة في الصفحة في كتاب باجزاء يصدر بدعم من شبكة الاعلام العراقية او سواها من الجهات الداعمة وباحتفالية تليق بالكاتب والكتاب .

د.سلام هاشم حافظ/ قسم علم النفس - جامعة القادسية
***
لا يأس مع قاسم حسين صالح

نبارك للزميل قاسم حسين صالح جهوده المثمرة وتواصله مع باب حذار من اليأس وهو يدخل عامه السابع بنجاح، وهذا دليل مضاف الى عمق انتماءه للخطاب الاعلامي وتواصله مع القرّاء بروح رياضية عالية. وبما انني حديث العهد على ملحق الاسرة والمجتمع، اذ تسلمت ادارته منذ شهرين..فانه يزيدني فخرا واعتزازا التعاون مع استاذي د. صالح و(حذاره) الذي يعدّ نافذة مهمة في الملحق.
نتمنى ان يظل منارا لاضاءة الزوايا المعتمة في محتمعنا برفده المتواصل في ميدان الصحة النفسية والمجتمعية..وعقبال مئة عام على ( حذار من اليأس).

سامر المشعل – مسؤول الملحق
***

حذار..دقت وتدا في الملحق

مذ كنت صبية صغيرة اسارع يوم الجمعة الى المذياع الساعة العاشرة صباحا لاستمع بلهفة الى حلقة " حذار من اليأس " التي كانت تبث بأسلوب تمثيلي وقراءة مشاهدها بصوت كاتبها الدكتور قاسم حسين صالح..أذ كان علي ان اترك كلّ ماعداه من الاشياء لانفرد في احدى زوايا المنزل متابعة ومستمعة جيدة ومن ثم تدوين ما أعجبني في دفتري الخاص الصغير الذي احتفظت به لسنوات ليختفي بعد الزواج الى مخابئ قسرية !!. ولم يدر بخلدي ان الايام والامنيات تحتفظ وترد لي وديعتي حينما اصبح الدكتور الغالي احد اصدقائي وزملائي الاعزاء وأحد كتاب الصحيفة التي عملت بها..فعدت وعادت ايامي اتابع واقرأ كل مايردني مباشرة من فيض انامله عن قرب.
فعلى مدى السنوات الست الماضيات من عمر التألق والجدية والبحوث النفسية الراقية في الطرح والارشادات، كان "لحذار من اليأس" الصفحة التي رافقتني اينما حللت في عملي الصحفي حتى هذه اللحظة..وتعدّ من امهر الصفحات الاجتماعية التي تغور في اعماق النفس وقضايا الاسرة والمجتمع وتضع لها الحلول الشافية حتى غدا اشبه بعيادة طبية للكثير من الحالات النفسية والاجتماعية التي اجاد الدكتور " قاسم حسين صالح" في ابرازها ومعالجتها وتوضيحها للقرّاء ولمتابعي صفحاته القيمة ، أذ دقت في خيمة الملحق وتدا" لايمكن زحزحته بيسر، لان الذي اسبغ اوراقه وكلماته اجاد في تشكيل لوحة ماهرة لا تنسى في معبد الاسرة والمجتمع .الملحق الذي عشقته واستمتعت به طوال بقائي فيه.. وكل عام وانت بخير.
سعاد البياتي / مدير تحرير ملاحق الصباح

***
سبع سنوات من "حذاره"

"علم النفس" في متناول الجميع

ليس من السهل على عالم قضى عمره في البحث والتجريب والاستقصاء ،ان يبسط اختصاصه الدقيق الموغل بالتعقيدات العلمية والمصطلحات السايكلوجية الثقيلة ويقدمهاالى ذهن المتلقي بوضوح وسلاسة. الا ان رئيس جمعية السايكلوجيين العراقيين البروفيسور د. قاسم حسين صالح قد فعلها بجدارة في برنامجه الاذاعي "حذار من اليأس" ثم ملحق الاسرة والمجتمع في جريدتنا "الصباح" فيما بعد الذي يعدّ شهقات امل دافئة للمواطن العراقي المتخم بالمعاناة والالم الازلي، ولم يعد ذاك الذي يجلد ذاته لذنب لم يرتكبه بقدرما يبصق بوجه جلاديه ومرخصي دمه الطاهر، ونال اعجاب وثناء العاملين في حقل العلوم السايكلوجية و المستويات التعليمية الاخرى. ورغم هذا لم يسلم من انتقادات لاذعة من ان صالح جعل العلوم النفسية واشكالاتها وتوصيفاتها الصرفة في متناول غير ذي الاختصاص وهذا خرق علمي حسب اعتقاد منتقديه ، ويرد عليهم ( من يستطيع فليحاول) ، وهذا تحد ايجابي لهم وعرف عن اشتغاله بالصحافة ويدرك مناطق قوتها وضعفها وله باع طويل فيها وسلكها رغم طريقها الوعرة.
عرفت صالح في البدء بكتاباته الرصينة في الصحف والمجلات العراقية بأختصاصه الدقيق وقد اعجبني جدا في حينها قراءته للغة الجسد في نصب " الحرية" للراحل جواد سليم وكانت بحق تحليل علمي يتسم بالموضوعية والمعرفة لكل جزء من الجدارية الخالدة التي حاول بعض العرافين المعروفين النيل منها !!بوصفها علامة شؤوم على بغداد لما تحمله من لون اسود وما ادراهم مااللون الاسود ؟

في الربع الاول من هذا العام اجريت حوارا مطولا معه عن طريق الايميل اللاكتروني، اكتشفت من خلاله عمق تفكيره واهتماماته في الادب والفنون والتاريخ والامور الحياتية البسيطة ، ولم يعجز عن الاجابة عن اسئلتي الاستفزازية والمشاكسة احيانا، وشكلت ردوده عصفا ذهنيا لشخصي المتواضع، وكان بحق موسوعة نفخر بها جميعا.
كانت صور صفحته تنال رضاه وعبّر غير مرة عن اعجابه ويعدّها جزء مكملا لها، وكانت الزميلة سعاد البياتي حريصة على الاختيار وانا معها خلال الفترة التي عملنا بها معا.
قاسم موزان
*** *** ***




#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومات وبرلمانات ديمقراطية..تنهب شعبها!
- ازمة العقل العربي المعاصر
- الشخصية السياسية العراقية - دراسة تحليلية (3 -3)
- الشخصية السياسية العراقية - دراسة تحليلية (2 -3)
- الشخصية السياسية العراقية - دراسة تحليلية (1 -3)
- الدكتور حيدر العبادي - افعلها تدخل التارخ
- السياسييون وعلماء الاجتماع
- في سيكولوجيا خسارة الفريق العراقي
- القيم وصراع الاجيال في المجتمع العراقي- تحليل سيكوبولتك (3-3 ...
- القيم وصراع الاجيال في المجتمع العراقي- تحليل سيكوبولتك (2-3 ...
- المؤتمر الوطني للتربية الايجابية - طموح وتحديات
- القيم وصراع الاجيال في المجتمع العراقي- تحليل سيكوبولتك (1-3 ...
- ماذا لو خرج الحسين الآن في بغداد؟!
- ثورة الحسين..درس لحكّام هذا الزمان
- القيم بعد التغيير وعلاقتها بالأزمة السياسية
- نرجسية الفيسبوك
- تأثير الطلاق في الأطفال - تحليل سيكولوجي
- ثقافة نفسية(119): وصفة -سحرية- لكشف من يكذب عليك!
- في العراق..تفرح وتبكي معا..في ليلة!
- ثقافة نفسية(166): الغيرة والحب


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسين صالح - الصباح تحتفي ب(حذار من اليأس)