أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مثنى ابراهيم اسماعيل - تمثال النخوة العراقية














المزيد.....

تمثال النخوة العراقية


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1307 - 2005 / 9 / 4 - 09:20
المحور: حقوق الانسان
    


شاب عراقي ينقذ .... 6 ارواح من الموت ... في اوحش واصعب *** واقعة تاريخية هزت صميم الوجدان العربي ابكتنا جميعا هذا مارايته امامي من ابناء الجالية المجتمعية العراقية . لحمنا ودمنا من ابناء الطائفةالشيعية تعرضوا .. لهذا الموقف التاريخي ..**** لانني اسميه *** واقعة اخلاقية التزامية---- علينا ان نحترم اراءنا الواحد للاخر ... فنكون*** متساوين.... ولا *** نختال ... الاخر*** مهما *** يكن ... شيوعيا .... بالمناسبة *** انا *** مستقل ... كان . ام شيعيا ***انا افتخر بنفسي لانى ... متجردا.... حشرمع الناس عيد + حب الكل تحظى بالكل .... او سنيا .... او *** يهوديا .... ابن الكفل خوش انسان... وهم اصحاب كتاب ... او********** بعثيا********** قامت القيامة وانقطع****الكهرباء**** وانزركنه بمفخخة .... اخواني ... الله بالخير.... هذه مضاربنا ستبقى عامرة... ومضايفنة **** امعمرة ادلالنه... نرجع*** على*** بعثيا*** من لم يؤذي الشعب العراقي------------هذا وان النظام المقبور كان قد اغتصب العراق ومجتمعه **** ب تبعيثه.... والصراحة*** راحة*** اغلب السنة والشيعة*** انضربوا**** بفايروس**** البعث ***مهما كانت الاسباب *** فمسؤلية الغالبية في انتشاره لم تغتفر.... انهامسؤلية***الصيانة والدفاع عن الاوطان ... استخف بهم فاطاعوه*** سبحان الله وتعالى عما يشركون .اذن كل شي انواع ... حتىالمسلمون في فجر الاسلام ***اسلموا ولم يؤمنوا... المسلم انواع والحزبي انواعاو *** موديلات *** حتى الهنود انواع *** والعرب انواع*** والدنيا***اشكال وانواع *** افلا تفقهون *** كيف تحكمون * شاب عراقي*** يا ليث*** كبة *** افنى * و قدم * روحه* وعبر عن *** استرجاع*** نخوة العراقي *** التي *** قبرها--- صدام --- السادي*** الا يستحق ***ان * يتوج*** صانع رحمة وولادة الشموخ العراقي في عصر يجب ان تعطوه اسبابه *** ليكون وليسجل *** الجديد*** يا امة*** ماذا دهاك**** تمجدين *** المطربين**** وتختالين ***المضحين بارواحهم*** فماذا*** تريدين********** الا يستحق الناقذ والناجي والمخلص *** للسته *** وافنىحياته في هذا**** المشروع *** الفدائي من اجل الانسان وحقه ورايه و معتقده *** ان*** نشيد*** له*** تمثالا*** معبرا*** عن *** نخوة *** العراقيين *** ورحمتهم واحترامهم*** للانسان*** وحقوقه*** اين *** بلقيس الشاعرة العراقية*** من هذا*** اين ضمير الثقافة العراقية ميثم الجنابي*** من هذا***اين *** فيصل القاسم *** في عالميته من هذا*** اين البروفيسور العراقي*** كاظم حبيب من هذا*** اين يوسف ابو الفوز وروايته من هذا*** اين الحوار المتمدن *** برزكاره من هذا*** اين حزب الكادحين البسطاء من هذا *** الا يستحق تمثالا ينصب له على ضفاف *** دجلة *** ميدان التضحية والحب والوفاء***ليكتب عليه*** لا طائفية بعد اليوم*** فمن هو المبادر الاول



#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عراقي 3 -6
- يا عراقي
- من اكون في اخر الامر
- العراق والكوسموبوليتية واشياء اخرى ح1
- مراحل انتهاء الارهاب والكباب
- الحكومة العالمية _15 & 16
- الحكومة العالمية _ 13
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي _ 4
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي 2 & 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي_ 3
- الحل الذهبي لحصول المرأة على حقها العربي 2
- الحل الذهبي لحصول المراة على حقها العربي
- من يسمع من في بئر الفخ العراقي في ضياع الشباب العراقي _ 1
- الحكومة العالمية_ ح 12
- الحكومة العالمية- ح 11
- فلاونزا الاعلام العالمي-2
- فك لغز الطلسمات امام اعين ابناء الشعب العراقي
- الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين
- 1 _ فلاونزا الاعلام العالمي
- الفن في المجتمعات العلمانية


المزيد.....




- ما مدى خطورة ملف الأقليات على استقرار سوريا؟
- شبكة -سي أن أن- تعدل تقريرها.. الخارجية الأمريكية ومسؤول ليب ...
- ترامب يعين والتز -المقال- سفيرا لدى الأمم المتحدة
- موظفون أمميون يتظاهرون بجنيف ضد اقتطاعات التمويل
- ترامب يُعين والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة ويختار خليفته لمنص ...
- لقطة جوية لرمز الاستغاثة “SOS” شكلها معتقلون بأجسادهم من داخ ...
- برنامج الأغذية العالمي يعلن خواء مخازنه في غزة
- حماس تدين الموقف الأمريكي الداعم لحظر عمل -الأونروا-
- صحة غزة تطالب بتحرك دولي عاجل لإنقاذ القطاع من المجاعة والأم ...
- الأونروا: قطاع غزة لم يتلقَ أي إمدادات إنسانية أو تجارية منذ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مثنى ابراهيم اسماعيل - تمثال النخوة العراقية