أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد حياوي المبارك - لازوردي















المزيد.....

لازوردي


عماد حياوي المبارك
(Emad Hayawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4665 - 2014 / 12 / 18 - 01:38
المحور: كتابات ساخرة
    


لازوردي*

يَختلق الهولنديون شتى المناسبات من أجل الاحتفال والمرح والرقص ...
وشأنهم هذا يُذكرني باللبنانيين في السبعينات، عندما يقوموا باختلاق مناسبات ومهرجانات بعضها ليس ذا شأن لكن كترويج سياحي من بينها أختيار ملكات الجمال ...
وكتبتْ إحدى الصحفيات اللبنانيات بمجلة فنيّة أنه لم يبقَ شيء لم يختَر اللبنانيون ملكة جمال له، الربيع والزهور والثلج والبحر والجبل ... وقالت بأنه سيأتي يوم نجد ملكة جمال للظلام والحرب وحتى البصل والثوم.
وحينها عَلقتْ زميلة في الجامعة على الصحفية : أكيد هاي الصحفيّة وحدة (جِهرة سِز) !

الهولنديون يكرمون مواطنيهم المتميزين أينما كانوا، ففي المدن تقوم البلديات بإحصاءات حتى لأطول فترات الزواج لساكنيها، وتفتخر أمام بقية المدن بأن فيهم (مثلاً) خمسون زوجاً قد تعدى عمر زواجهما اليوبيل الذهبي (50 عام) وأن عشرة تعدّوا (60) سنة وحتى ممكن آخرين يتعـَدوْنَ (70) سنة زواج، مع أن هكذا محظوظين ... نـُـدرة !
فيقوموا بتزويدهم بشهادات تقديرية تشيدُ بنجاح زواجهم واجتيازهم أعمار ـ أراد الله ـ مدهم بها، ويُمنح الزوجين سفرات ودعوات مجانية كثيرة.
× × ×

منذ 25 سنة مضت، أردتُ أن تكون حفلة زفتي بسيطة ومعقولة ...
ليس لأني كنت موظف وجيبي (مثقوب) وحالي على (كدّي) ...
وليس لأن وفي كل الأحوال سيظهر (متأففون) يزداد عددهم كلما بالغنا بالاحتفال ...
وليس أيضاً سأتعب وأتبهذل في التحضير للعرس، فلم يكن عندي أخوة وحبايب كفاية، وراح (يوكع) كل الجُهد على راسي.
وإنما ... لأني ما أحب المبالغة (البرستيج) أي بذخ وفخفخة، ومن حُسن حظي أن هذه البساطة هو مطلب خطيبتي أيضاً.
وأول مظاهر تلك البساطة ... أردناها زفة بسيطة !

فصّلـَتْ وخيطَتْ وطرّزَتْ خطيبتي بدلة عرسها بأيديها، وكانت بحق رائعة ومميزة، ولبستُ قاط مناسب أشتريته (حاضر) من الأسواق المركزية، يعني (مو) فصال، وحجزنا قاعة نادي المنصور لأنها واسعة، حتى كارتات الدعوة كانت بسيطة، وتبرع صديق وفرقته العزف بنص أجرة و(للصبح).
عزمنا الأقرباء والأصدقاء والجيران، أخترنا مساء يوم الأحد للحفلة أي بعد (المهر)، فكان يوم السبت زفة سريعة من بيت أهلها بالمنصور لبيتنا بالقادسية، وصار تجَمّع وحفلة (صغيرة) ومبيت الأقرباء من أهالي الطرفين، وامتدت السهرة ... للفجر.
صباح الأحد الباكر ذهبنا بزفة (دفوف) سيراً على الأقدام للمندي، وبعد قطع المهر، تجمع الجيران على صوت الهلاهل فصارت العودة للبيت وبملابس الجينز ... زفة ثالثة !

كان ذلك في شهر نيسان من عام 88، مع احتفالات تحرير الفاو وبوادر انتصار العراق فأحتفل الكل وغنى ورقص بالشوارع كلٌ على طريقته، وصادف ذلك مع هيجان نهر دجلة وارتفاع هائل لمنسوبه حتى غمرت المياه جزيرة الأعراس السياحية، اُغلق طريق المندي باتجاه جسر الجادرية واستمرت المياه تزحف نحو حي القادسية وبيتنا، حتى غطت معظم بايات (مسناية) المندي على النهر ...
علـّق أحد أولاد العم : والله لو منتظرين أسبوع، كان قطعتوا مهركم بالحديقة !

وأردنا في المساء أن نتجنب (هوسة) زفة السيارات، فأخذتُ خطيبتي بسيارتي للكوافير كي نذهب من هناك مباشرة لقاعة العرس، لكن ...
كان أخوها قد زيّن سيارتهم (السوبر) بالأشرطة والزهور بشكل جميل ـ هديتهُ لزواجنا ـ وفاجأنا بها في باب الكوافير، فشكرناه وأضطررنا أن نرافقه، فدار بنا شوارع بغداد وخلفنا (جوقة) أصدقاء هم ضمن المفاجأة، وشبعنا (طاط و طوط) وصارت زفة رابعة !

أمتلأت القاعة بالمعازيم وجيرانهم وأصدقائهم أكثر من المتوقع، بحيث جلس (الزكرتية) بالهواء الطلق، وامتدت الحفلة والسهرة للساعة 2 ليلاً ...
قال المعازيم المتبقين : يلّة خلّي نزفكم من النادي لبيتكم بالليل ... لأن (محّد) زفكم !

صباح اليوم التالي انطلقنا الى المدينة السياحية بسد الموصل، وكان ربيع جميل وخضرة وزهور، بعد عودتنا كان لنا حجز للحبانية، وأيضاً كانت أجواء البحيرة ربيعية خلابة.

... كل تفاصيل أيام الخطوبة والزواج صارت ذكريات طوتها الأيام، حتى هدايا العرس وملابسه وصوره فقدناها بين التنقل والسفر ومعترك العمر، لم يبقَ منها ـ وهذا بيت القصيد ـ سوى عُقد من حجر (لابيز لازوردي) أزرق اللون مطعم بعروق ذهبية، احتفظنا به وحافظنا عليه لأنه جميل ومميز، وقد كان هدية من أخي المرحوم طارق ليبقى ذكرى على مر الأيام.
× × ×

بعد عشر سنين أي في 1998، وبينما كنا في سفرة بسيارة (جي ام سي) للاردن، وكان سائقنا أردني رضيَ بشرطي الدائم (أن لا يدخن) طول الطريق بمقابل أن لا نؤخره بالحدود لأنه في عجلة حيث زوجته ولدت له صبي بعمان.
وكان من بين ما اصطحبنا معنا بالجنط، هذا العُقد الذي يبدو أن زوجتي ومن شدّة اعتزازها به وبدافع تأمينه من موظفي الكمرك، قد موّهت بوضعه بحرص شديد في علبة أحد عطورها، ونسيت أن تخبرني.
في (طريبيل) وبينما دخلَتْ زوجتي خانة النساء للتفتيش، فَتَح المفتش أولى الجنط، فلفت نظرهُ علبة عطر حمراء أنيقة منقوش عليها باللون الذهبي، ودون أن يعي قيمتها أو كمية ما تحتويه من عطر ...

تلفّتَ يميناً ويساراً ثم همس بأذني وعيناه جاحظتان : أنطيني هاي (الريحة) وشيل غراضك بلا تفتيش !
وافقت دون تردد، وفاءً بوعدي للسائق، مُضحياً بعطر (المرسيدس) لقاء عدم بهذلة محتويات الجنط.
فأسرعَ الأخ بدس العلبة بجيبه وصاح بالعمال : يلّة شيلوا !

غادرنا الحدود سريعاً مما دعي السائق للاستغراب : كد أيش أعطيتهم مصاري
أجبته بسعادة : تصور ... بشيشة عطر نسائي.
قالت زوجتي : يا عطر ؟
قلت وكل ظني أنني الغالب : المرسيدس !
بكت زوجتي، فقد آلمتنا خسارة العقد التي لا تقدّر قيمته المعنوية، ولم ننسَه بعد ذلك أبداً ...
× × ×

من بين إحتفالات الهولنديين، أن يُتّبع بمناسبة عيد الملكة تقاليد خاصة، موسيقى وحفلات، ناس ترقص هنا وتعزف وتغني هناك بمشاركة فرق فنية محلية وتقوم الملكة بزيارة بعض المدن ومعايشة مواطنيها ...
كما تقوم بعض العوائل ـ كتقليد مُتّبع ـ بعرض مقتنيات فائضة وبيعها بمبالغ زهيدة جداً (رمزية) أمام المارّة في أماكن تهيؤها البلدية بالمجان.

الشيء الحسن في هذه التقاليد، أن تجعل العائلة أطفالها يقومون بعملية البيع والحساب بخاصتهم من الأشياء التي كبروا عليها ـ ملاعيب أو بايسكلات أو قصص وسيديات ـ ليتعلموا مسك النقود، وأن يُتيحوا للأصغر منهم فرصة الاستفادة منها.
ومن الامور السيئة، أنهم يتركوا معظمها ـ عدا الثمينة ـ عند المساء، فيعبث بها ويبعثرها المارّة والسكارى، ثم يأتي عمال البلدية بسيارات القـُمامة ليلاً ويرفعوها وينظفوا المكان، حتى يبدو المشهد في الصباح وكأن شيئاً لم يكـُن !

وبينما كنا (نتفرّج) كسائر البشر على المعروضات، لاحظتْ زوجتي عُقد لازوردي ـ يماثل إياه بالضبط ـ لدى سيدة هولندية تعرضه بين مجموعة إكسسوارات ثمينة، وبدا أنها ذوّاقة وتعرف قيمة ما تملك من طريقة العرض وتحوطها المبالغ فيه، فصممتْ على سعر عالٍ لكننا نجحنا بشراءه في النهاية بسعر مناسب.
دفعنا لها مبلغ أفترضنا أنه نفس الرشوة التي دفعناها بالحدود، وأن عُقدنا كان طول 14 سنة كان (بالحفظ والصون) وسنحتفل بيوبيل زواجنا الفضي وقد عاد لنا.
قامت زوجتي بتلمّس العقد وتقليبه وهي تشعر براحة وابتهاج حيث أنها لا تزال تتذكره جيداً رغم فراق سنين، نفس العروق الذهبية ونفس القفل.
حتى أنها قالت ...(حتى الخيط نفس اللون).

أسرعنا الابتعاد عن البائعة، لسان حالنا يقول أنه لربما تُغيّر البائعة رأيها، نتساءل هل يمكن أن تكون هذه السيدة قد زارت عمّان مثلاً وقد وجدت العقد قد انتهى به الحال هناك فأشترته ؟

تركتُ زوجتي تتساءل وعدت لأستفسر من السيدة، فقد يكون هو نفس العقد المميز، سألتها باللغة الهولندية ...
(حجيّة رحمة على أبيّج، شلون حصّلتي الكلادة ... بليّة زحمة عليج ؟) *

إستمعت لإجابتها المثيرة، ثم عدت لأخبر زوجتي بأن حكاية العقد مثيرة جداً ولم تحدث إلا في الأحلام، حالة نادرة ...
قالت : ما الغريب الذي أدهشك ؟
قلت : مستحيل ... ما قالته لي شيء يحدث فقط بالأفلام مما جعلني أترجاها أن تعيد الحكاية لعلي أقتنع بما تقول ...
قالت : يعني تقصد أن العقد هو نفس ... ؟
قلت : يا الهي، هل تصدقين أن تحدث هكذا أمور بالحياة ؟
أيقنتْ زوجتي بأن مصادفة قد وقعت وأن مفاجأة ستسمعها مني ...
فسألتْ بفضول شديد : شنو قصة هالعُقُد ؟
فأخبرتها ـ على مهل ـ بأن السيدة الهولندية أخبرتني بحزن ...

كانت مع المرحوم زوجها في سفرة للكاريبي، وعند منامهما بشاليه على البحر، شب حريق وحاصرتهم نيران قاسية لئيمة قضت على كل شيء، التهمت زوجها وكل حاجياتهم، سحقتْ أحلامها ومستقبلها، سلـَمتْ هي بمعجزة ولم ينجو من مقتنياتها الخاصة سوى حقيبة جلدية يدوية فيها هذا العقد حين سقطتْ على الأرض وغطتها الأنقاض فقاومت النيران، كان أمر أثار استغراب الكل في وقتها !
لكن عادت زوجتي لتسأل : المهم منين مشترين العقد ؟
كان المرحوم بسفرة ... وأشترى العقد ...
قاطعتني : للأردن ؟
أكملتُ : المسكينة تألمت كثيراً حين تذكرتْ زوجها وترقرق الدمع بعيونها ...
قالت : المهم من أين أشتراه، من عمّان ؟؟
بعد مراوغة ... ( لا ... خلال سفرة للبرازيل) !

في البدء تصورت زوجتي بأنه نفس العقد حين استطعت إيهامها بأنه ربما هو عقدها، وطارت من الفرحة...
ثم هدئت وابتسمت وأمسكت به وهو يطوق رقبتها، لتقول ...
ـ يعني هذا مو ذاك ؟ ! !

عماد حياوي المبارك
يوم 30 نيسان 2012 ـ هولندا

الغاية والمنفعة : التعريف أكثر بحجر اللازوردي الكريم والمتميز بلونه وعروقه.
والتعريف بثقافة بلد، وكيف تُقدّر الحياة الزوجية فيه، وتسليط ضوء على تقليد جميل هو الاحتفال بميلاد ملكتهم.

× رحمة على أجداد اللي يكدر يترجم هذه العبارة من اللهجة العراقية لأي لغة، لان العم (كوكل) بصراحة داخ بيها :
(حجيّة رحمة على أبيّج، شلون حصّلتي هاي الكلادة ... بليّة زحمة عليج ؟)




حجر اللازوردحرة
التركيبة الكيميائية خليط من المعادن
درجة الصلابة 5 إلى 5.5
الوزن النوعي 2.7 - 2.9
معامل الانكسار الضوئي 1.5
معامل الانكسار الضوئي المزدوج {{{انكسار مزدوج}}}
نظام التبلور وتري غير مستقيم
البريق باهت
الشفافية
لازَوَرد هو معدن سماوي الزرقة يستخدم كحجر كريم للزينة, تعتبر أجود أنواع اللازورد ما كانت زرقته صافية وضاربة على الحمرة أو الخضرة[1].يقدر تاريخ بداية استخراج حجر اللازرد إلى 6500 عام حيث كان يستخرج من بدخشان في أفغانستان[2]. كما وجدت للحجر آثار في مواقع تعود لحقبة مصر ما قبل الأسر. كما يمكن إيجاد الحجر في القوقاز وموريتانيا.
[عدل]كلمة لازورد هي كلمة ذات أصول فارسية تمت إضافتها للغة العربية. ثم انتقلت الكلمة من العربية للاتينية (lazulum) ومنها إلى بقية اللغات الأوروبية. كما كان يسمى عند العرب القدماء بالعوهق.
[عدل]مكوناته
يتكون اللازورد بشكل رئيسي (25% إلى 40%) من اللازوريت وهو معدن مؤلف من الصوديوم والألومنيوم والسليكون والأكسجين والكبريت. تحتوي معظم أحجار اللازورد على معادن مثل الكالسيت والبيرايت والصوداليت، وتساعد كمية صغيرة من البيريت الأصفر في تعرُّف أصالة حجر اللازورد، كما يُقلِّل وجود الكالسيت الأبيض عموماً من قيمة اللازورد[3] يرمز لحجر اللازورد بالصيغة (Na,Ca)8(AlSiO4)6(S,SO4,Cl)1-2.
[عدل]استخداماته
استعمل اللازورد في المجوهرات منذ العصور القديمة ويحتوي قبر الملك الفرعوني توت عنخ أمون الذي حكم مصر خلال القرن الرابع عشر ق.م على عديد من الأشياء المصنوعة من الذهب واللازورد. وقد اعتقد القدماء بأنّ للازورد خصائص طبية، فكانوا يسحقون الحجر ويمزجونه بالحليب، وكان المزيج يستعمل طلاء للبثور والتقرّحات. وقد سُحِقَ اللاّزورد ذات يوم لإنتاجالصباغ اللازوردي وهو صبغ أزرق اسْتُعْمِلَ للرّسم.[3] كما تم البدء مؤخراً باستخدام اللازورد في صناعة المسبحة التي تتكون من الأحجار الكريمة.[4]



#عماد_حياوي_المبارك (هاشتاغ)       Emad_Hayawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كالكوووون
- قه شقولي
- فلس ... وسبع كازكيتات
- البعد الرابع حقيقة أم خيال
- الأخوات السبعة
- أعز أولادي
- حمادة سجادة
- طابة
- البوابة الذهبية
- صلاة ... وأنفجارات
- سوق (حانون)
- سالميات
- رقصة الموت
- خروف العيد وخرفان أخرى
- السيد فايف بيرسنت
- واحد سبعة
- حين لا ينفع اليمين !
- سقف العالم
- الرقة
- جوزتو


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد حياوي المبارك - لازوردي