أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - على متن الطائر الفضّي















المزيد.....

على متن الطائر الفضّي


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 4664 - 2014 / 12 / 16 - 09:38
المحور: الادب والفن
    


علو متن الطائر الفضّى (على متن الطائر الفضّي)
منذ سنوات وأنا أفكر بالهجرة ومغادرة العراق وذلك يعود لانقلابيّة المناخ السياسي وضياع الأهداف النبيلة التي تهدّد وحدة العراق وإشعال ألحرائق في كلّ مدينة من الوطن الحبيب من خلال بعث الطائفيّة والعرقيّة والدينيّة, ورخص الإنسان وابتذاله كحاجة
ليس لها وزن وقد تكون أدنا من الكلاب السائبة وأرخص من القطط المصابة بالطاعون . كان هذا الشعب عرضة للمد والجزر الدولي. وقد جاء التغيير عسكريّاً منذ فجر الرابع عشر من تمّوز الذي بشّر بالتحوّلات النوعيّة , والجوهريّة لصالح المسحوقين ولتحقيق الانجازات التي تبلورت في البنية التحتيّة لحركة التطوّر الصناعي والزراعي والبناء . وتحت ظل تلك
الانتفاضة العسكريّة التي أكدت ولادتها شرعاً عبر التحلّل من جميع المواثيق , وطرح الشبح من على صهوة الجواد لإيجاد بدائل
لبرامج ثورة متناغمة تجد صداها مع ثورات العالم..
عكس الانقلاب المبرمج لصالح حفنة من اللصوص والدجّالين لقلب الكراسي, وتبادل المواقع في للعب على خشبة التغيير المسرحي الهامشيّ . والناس يستغيثون ولا يغاثوا . كان التغيير التالي يحمل طابع ا للعب على حبل السيرك السياسي ومن خلال الاجتياح وانهيار دولة الطاغية صدّام حسين الأفّاك والماكر الذي حوّل العراق إلى سجن كبير وقد صادر الحرّيات لأمد يزيد على العشرية
عاماً عانى ما عانى شعبنا المسكين جرّاء سياسته القذرة المصادرة للحرّيات السياسيّة والمذهبيّة . كل شعب من شعوب المعمورة كانت عيونه تسيل دماً ويهبّ إلى مقاومة الغازي إلّا شعبنا فقد كانت تمر القوّات الأمريكيّة وكأنّ الناس لا يعنيها شيئاً. بل الكثير منهم كانوا مغمورين بالفرح وقلوبهم تتدفّق بالبهجة دون أن يعوا كوارث
ونتائج الاحتلال.. ومنذ انهيار الخلافة العباسّية وظهور هولاكو فقد الوطن العربي هويّته والعراق حصراَ لم يحقّق استقلاله الناجز إلّا في تلك الانتفاضة العسكريّة التي قادها بطل العراق الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله .. ولكنّ الخونة والعملاء فجروا السكّة وعطّلوا قطا ر تمّوز ومن ثمّ أحرقوا الزرع والضرع وقادوا البلاد إلى الهاوية عبر انقلابين دمويّين يصحبهما قمع , وبطش وإرهاب ليس له مثيلاً في التاريخ ومن ثمّ صارت قبورهم تحت القمامة . ومن جديد نبت وترعرع شوكهم السام , وعادوا ليضعوا أيديهم بيد أقذر وأنجس خلق الله ممن يسموّن أنفسهم بالدولة الإسلاميّة وهم يقومون بتفجّير المعالم التاريخيّة, بما فيها قبور الانبياء وكان كلب البعث المسعور والمولغ في دماء العراقيّين قد تحوّل الى مطيّة يمتطيها اميرالتافهين البغدادي . والشعب وقع بين طاحونتين طاحونة مركبات التفجير, والأحزمة الناسفة , وبين لصوص لا يربطهم في الوطن ايّ رابط
اللهمّ الّا القلّة القليلة التي تفتّش عنها في النهار وأنت تحمل فانوس ديوجين تحت سطوع الشمس في مدن وقرى وقصبات يصبغها الدم والدموع وذبح الناس كالخراف في عالم تلفّه الفوضى وسوق الناس كالماشية إلى مقابرهم مثلما حصل في سبايكر وتهجير عشرات الآلاف من العراقيّين واللصوص يتقاسمون الغنائم في مغارة (علي بابا.) وفي ليلة 9/ 12/2014كنت قد عزمت على مغادرة الوطن والحزن يدور طاحونه على سنبلة حياتي . التقيت بالصديق الذي يقطر شهامة ووفاءاً صادق كريم ابو مصطفى. كنت وزوجتي بصحبته.
قبل الوصول إلى موقع العباس بن فرناس ومن هناك ودعنا أبو مصطفى خالد وولده مصطفى وابنته شهد وابنتي هدى وعماّر زوج ابنتي ضحى, وضحى وعلي ولدي العزيز جزاهما الله خيراً
. ومن تلك النقطة تمّ الوداع .
وفي صالة المطار كان الفضل كل الفضل للصديق الصدوق صادق أبو مصطفى
حيث أوصى الدكتور رسول مشكوراً : رسول السلام الذي رافقنا الرحلة وبعد الانتظار الطويل الذي استغرق العبور لواحد وثمانين عاماً صحبها الفقر المدقع والعذابات في الوطن الاُم .ثمّ تحرّك الناس طوابير باتجاه الطائر الفضّي وأنا برفقة رسول السلام.
اقلعت الطائرة . وعند مغادرتنا أجواء المطار انهمرت الدموع بغزارة وكنت اكتم النحيب بكلّ ما بقي لي من قوّة وإرادة . دار
عقرب الزمن بسرعة هائلة ليقطع دورة الواحد والثمانين عاماً المشحونة بالويلات والآلام : لا أقدر أن اصف كيف تعامل معي هذا الرسول. رسول رحلة ورفقة السفر فوق الغيوم والبحاروالأنهار,
والجبال, والوديان . ولكنّ شريط العمر والمحطّات التي مررت بها قد أحدثت شروخاً بين السقوط والنهوض ولا ادري كيف سأستقبل الأيّام القادمة ولكّني متفائل في ان اكون قادراً على استقبال العالم الجديد الذي اكتشفه كولنبوس كنت جالساً الى جانب الدكتور رسول وقد داخلني ذلك المثل القديم _ ربّ اخ لم تلده أمّك_ وقد كان هذا المثل مصداقاً لحقيقة لمستها بيدي وبأحاسيسي المرهفة . طوال الرحلة من بغداد إلى الأردن الشقيق . كان يعاملني تعامل ولد لأبيه لم اطلب شيئاً إلّا وبادر باستلامه نيابة عنّي وقد حجز لنا سيّارة خاصة بنا بعد وصولنا من مطار الأردن إلى الفندق, وتحرّك سريعاً
لحجز غرفة خاصة بنا وقال قبل الإقلاع لمدينة شيكاغو
الأمريكيّة سوف لن أترككم إلّا لأسلمكم للدكتور الأردني بسّام للعناية بكم
وهو يرشدنا إلى المطعم, ومن ثمّ قال سأنتظركم في قاعة الفندق في الساعة السابعة صباحاً وسأرسل من يوقظكم قبل الوقت المحدّد
لتكونوا جاهزين. وفي الصباح ودّعنا الدكتور سلام بعد أن أوصى
الدكتور بسّام بنا خيراً . فأنا القي كلمتي على قارعة الطريق حاسداً
إدارة موظفي المطارالعراقي لاختيارهم الرائع وتكليفهم للدكتور سلام لتلك المهام الإنسانيّة وبعون الله وتسهيله تعالى, وعون الدكتور سلام لما استطعت قطع الرحلة في المطار الأردني فشكراً له ولاختيار إدارة المطار العراقي للدكتور سلام , فالف تحيّة لك يا دكتور سلام وكم أتمنى أن ألتقيك لرد الجميل..
كانت الرحلة ثانية مع الأخ العزيز الدكتور يسّام مصطفى الأردني الجنسيّة بتاريخ 10/ 12/2014 : كان الإقلاع في
الساعة 11/ و15 دقيقة ليلاً . طفت على محيط من التأمّلات والأفكار بعيداً عن الجالسين في الطائرة , وبين وقت وآخر يوزع الحليب , والقهوة , والأطعمة اللذيذة لإشغال المسافرين ونحن فوق المحيط الأطلسي وعبور البحيرات و القارّات والأنهار والغابات
والقمر يقتحم بنوره الباهر وجوه الجالسين داخل الحوت السماوي.
كانت محطّات التاريخ لا تغادرني, وكيف كانت الكرة المعلّمة بصيغة الوطن تتلقّى الركلات المميتة بين القدمين الحديديّتين
من قبل الكابتن العثماني والجنرال الفارسي على أمد عشرات العقود السود لتاريخ هذا الوطن المستضعف والمركون على
رفوف التاريخ المنسي . ومنذ هولاكو والهجوم المغولي قد تمّ
استلاب رجولته ..و بعد حين من الدهر وجفوة التاريخ الحي للشعوب
التي غادرها القطار وهي في سبات جاوز سبات إخوة الكهف .
كانت وما زالت لعبة الديمقراطيّة في العراق لعبة من لعب الأطفال
, وقصّة من قصص مجانين , وكذبة يتولّاها زيد ويروّجها عمر . العراق لم يمر بفترة من فترات الديمقراطيّة وهو تحت الهيمنة الأجنبيّة. طيلة سكّة قطار التاريخ. هو نفسه يردّد أنا وابن عمّي على الغريب , وأنا وأخي على ابن عمّي : دون التمحيص لتقصّي العدالة, ومن هنا تنبعث القبليّة الطائفيّة
والعنصريّة المتحجّرة وقد أمسك بصولجانها السلفيّون, والمتخلّفون
وهكذا دواليك مع ركض الأيّام وهرولة الدهور.
مَن مِن المفكّرين من يدّعي في عموم الوطن العربي
هو طليق اللسان في مضمار ربيع قلمه وهو يعانق الصفحات البيضاء ولم يشعر بأنّ الرقيب يقف على طرف لسانه , والمخبر السرّي يكون ظلّه طالما هو تحت قبّعة العيون المستكلبة .
وها هي الفضائيّات , والصحف ورجال السياسة من الكذبة , واللصوص , والدجّالين : ولا أقول الجميع إلّا من رحم ربّ .
ليس الحمّالون , وليس الأمّيّون وأصحاب الأكشاك وبائعو الأسماك والخضار , وفقراء المجتمع هم اللصوص وإن اقتطفوا زهرة من حدائق الغير فهي لا تعوّق رصد المليارات المنهوبة من ميزانيّة الدولة بالقياس إلى الحيتان الزرق
من حملة الشهادات , وأصحاب المقامات الرفيعة يجمعهم قاسم مشترك وعلي بابا جديد على كراسي المساجلات غير المهذّبة أو الرصينة . اللهمّ اشهد إنّي لم أطرح هذه المواضيع تحاملاً إنّما أطرح ما أسمع وأرى على الهواء وفي صحفهم المتناطحة بقرون
أكباشهم ومزارع خنازيرهم , اللهّم اشهد إنّ من دخلوا سيرك ألسلطة , وإسطبل الخيول السياسيّة والتي قامت وتقوم بنهب الأموال في المضمار الملياري لغسيله في الخارج دونما حرج أو خجل ليبنوا إهراماتهم في جنائن المعلّقات السبعة داخل جنّة الحسن الصبّاح , أو عدن الألفيّة الثالثة تاركين الفقراء من سكّان المزابل وأكواخ الصفيح في تلك القبور الطافية على بحيرات المياه الثقيلة
على وسائدهم التي تنبعث منها الروائح الكريهة وهم بين تلال القمامة, وفي علب المعجون أو علب الجبن وغيرها يشربون الماء
هذه الحالة تفجّر حتّى القلوب الحجريّة ولكنّ قلوب المعنيّين قدّت من معدن اشدّ من الماس قسوة ,كم تمنّيت أن أرى واحداً من أصحاب الشرفات العالية يرثي لحال هؤلاء أو تدمع عينه وهو يبكي أو يتباكى ولو بدموع التماسيح . كلّ هذه الصور جعلتني
أحسّ بالغربة في الوطن الذي تحتضنه المفخّخات , والأحزمة الناسفة , والاغتيال بالكاتم وغيره وأعمال الخطف للسياسيّين ,
أو الذين انعم الله عليهم بالمال الحلال وجمعوا الأموال بعرق جبينهم يتم ابتزازهم من قبل عصابات أو مجرمون متمرّسون على
ممارسة الجريمة وذلك لضعف الأجهزة الأمنيّة . والدولة تتحمّل مسؤوليّة تلك الغفلة , أو ذلك الضعف , وكذلك تحصل ملاحقات
للذين رسموا أو يرسمون الكلمة الحرّة .
ولو ألقينا نظرة ثاقبة , ودقيقة لما حصل للمدن العراقيّة كالموصل , وتكريت ,ومنا طق جرف الصخر ومجزرة اسبايكر وغرها : كان أساسها الفساد والخيانة الوطنيّة , والاعتماد على النفط وحيد الجانب وعدم الاعتماد على المشاريع وتحركها خارج محيط الدولة, وتفشّي البطالة كل ذلك أدى إلى حلحلة الدولة , واسقاط هيبتها أمام فلول داعش من التافهين لينتحلوا دور المنتصر على جيشنا العظيم وقوّاتنا الأمنيّة الباسلة حيث راح هؤلاء الشذّاذ يحتوون النصر بأبسط السبل وهم ينتهكون حرمات الناس في البلاد
إلى جانب نسف الحسينيّات والجوامع والكنائس ونهب كلّ ما للناس من ثروات واغتيال الفقراء جوعاً وقتلهم , أو تركهم لموت بطيء.
هذه الصور تجعلك مهدّداً وأنت في عملك . في الشارع .في بيتك
وأنت تحت حكم برابرة . بل في غابة سوداء: وحتّى في الغابة
فالنمر لا يقتل نمراً اللهم إلّا القطط : وفي وطننا تحوّل البشر, واكتسب طبائع القطط بل أشرّ من القطط : منهم الكلاب البشريّة السائبة ومنهم ذئاب الاهرامات العالية ممن خانوا الأمانات , ونهبوا , وسلخوا جلد العراق ولم يتعفّف عن هذه الجرائم إلّا من حفظه الله ممن خرج من المغارة بيد بيضاء تشعّ
تعفّفاً وتقطر إيماناً فطوبى لمن حالفه العدل ولم يخرج قطارهم عن السكّة
مباركاً بطهارة الذيل ونبل الترفّع ولم يصبه رذاذ الدنس المالي
ولم تلطّخ يده بدم برئ . أللهم اشهد إن الأفعى لا تبيض إلّا أفاع,
والكلبة لا تلد إلّا كلاباً مسعورة مثلما هم . لقد اختلط الحابل بالنابل
اللهمّ اشهد ان الوطن ذبح من الوريد للوريد على يد داعش من التافهين القتلة باسم الإسلام : لم يذبح الوطن بسيوف هولاكو وجنكيز خان هذه المرّة : بل ذبح وسرق وانتهك بيد أبنائه .
وأخيراّ جاء المدد لخنازير البعث من تافهي داعش وغيرها من
المسمّيات الرخيصة والقذرة .
كانت هذه الأوضاع وتراكماتها الدمويّة والرماديّة
هي التي فتحت الباب للناجين من العراقيّين لطريق الحرير الجديد
ولكن ليس باتجاه الشرق : بل باتجاه الغرب وهم ينشدون الخلاص
وأنا أهتف بأعلى صوتي
لترتفع راية الذين صانوا تاريخهم .
لترتفع راية الذين خرجوا بأياد نقيّة بيضاء
ودافعوا عن حياض الوطن .
تحيّة لابن العراق الدكتور سلام
وتحيّة للدكتور ابن الاردن الشقيق بسام مصطفى.

شعوب محمود علي



#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكوكب المشرق
- أمير الجهات الاربع
- السكون مورفين القلق
- تدور على راحتيّ النجوم
- (الأشجار تموت واقفة)
- ديوان احجاية جرح
- ما بعد العروج
- (بعيداً عن السماء الأولى)
- موكب النور
- ذهب ولم يعد القسم الاخير
- الصقر واناث الطير
- اسماء الله الحسنى (السلام)
- فرار العصافير
- (الغابة والنجوم)
- طيرنا الاخضر الجنح
- (من كتاب الرمل)
- (من كتاب الصحراء)
- صفحة من كتاب الرمل
- القدوس
- السميع


المزيد.....




- ماذا قالت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز بشهادتها ضد ترامب؟ ...
- فيلم وندوة عن القضية الفلسطينية
- شجرة زيتون المهراس المعمر.. سفير جديد للأردن بانتظار الانضما ...
- -نبض الريشة-.. -رواق عالية للفنون- بسلطنة عمان يستضيف معرضا ...
- فيديو.. الممثل ستيفن سيغال في استقبال ضيوف حفل تنصيب بوتين
- من هي ستورمي دانيلز ممثلة الأفلام الإباحية التي ستدلي بشهادت ...
- تابِع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 23 مترجمة على قناة الف ...
- قيامة عثمان 159 .. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 159 مترجمة تابع ...
- -روائع الموسيقى الروسية-.. حفل موسيقي روسي في مالي
- تكريم مكتب قناة RT العربية في الجزائر


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - على متن الطائر الفضّي