أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعيدي المولودي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس و-نبش القبور-















المزيد.....

كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس و-نبش القبور-


سعيدي المولودي

الحوار المتمدن-العدد: 4657 - 2014 / 12 / 9 - 02:18
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    



في العدد 589 من صحيفة "الوطن الآن" بتاريخ 27 نونبر 2014، تم نشر مقالة تحت عنوان: وزير التعليم العالي يعين عميدا مطعونا في شهادته العلمية على كلية الآداب بمكناس، بدون توقيع، ربما لأن صاحبها يفتقد الشجاعة الجامحة ووازع المسؤولية والنزاهة ليعلن عن هويته، وألبسته الصحيفة "طاقية الاستخفاء" لتنفث سمومه وتضمن لها فضاء أكثر رحابة للانتشار، والمقالة بصرف النظر عن أبعادها وخلفياتها وأهدافها القريبة والبعيدة تثير جملة إشكالات لعل أبرزها أن المقالة هي في الأصل "متن واحد" يتم تصريفه وتسويقه بطريقة اجترارية بذيئة ، وقد تناوب على كتابتها وتدبيجها لحد الآن ثلاثة "كتاب مكتشفين عباقرة، ومحققين أفذاذ" لا يشق لهم الغبار في مجال البحث ونبش القبور وقراءة الطالع والغوص في الأعماق لاستخراج المعلومات والنفائس والدرر ووضع اليد على الكنوز المتخثرة، الأول هو هشام ناصر الذي نشرها في الموقع الإلكتروني "أنفاس بريس" بعنوان: "شبهة السرقة العلمية تهدد بالإطاحة بعميد كلية الآداب بمكناس" وتحدث بلغة الواثق عن صيف حارق سيزلزل كلية آداب مكناس وركب موجة غروره ليظهر وكأنه يحقق سبقا صحفيا سيقلب الأوضاع بها الرأس على العقب. والثاني هو محمد بنقرو الذي نشرها في جريدة "المساء" بتاريخ 14 نونبر 2014 تحت عنوان:"تجدد الجدل بسبب اتهام عميد كلية الآداب بمكناس بالسطو على الملكية للغير". والثالث هو صاحب هذه الهوية المجهولة المتخفي والمختبيء وراء جريدة "الوطن الآن".
وقراءة متأنية للتحققات الثلاثة للمقالة وكتابها الثلاثة، تقودنا إلى تسجيل هذه الملاحظات:
1- أن المقالة هي نص واحد ، كتب بصيغ وتنويعات وملامح مختلفة، في ما يشبه "تناسخ الأرواح"، بهدف التهويل و تضليل القاريء وإيهامه بأن الأمر يتعلق بنصوص متباينة ومتباعدة لكتاب مختلفين ومتباعدين، في حين أن الأمر غير ذلك، فالمعطيات واحدة والمعلومات التي تتخللها واحدة، وطريقة ترتيبها أو زرعها وتوضيبها هي المختلفة.
2- أن الأب/ الكاتب الحقيقي لنص المقالة هو واحد لا شارك له، واختار أن ينفلت من واحديته بافتعال تقنية التعدد عبر التقمص والتقنع بأسماء مختلفة يتخفى وراءها، ويوزع عبرها حربائيته، وقد يتناسل هذا التعدد مستقبلا ليحضن أسماء جديدة، حقيقية أو وهمية، في مواقع ومنابر أخرى يتأتى له اختراقها والنشر فيها.
3- أن كلا من "هشام ناصر" و"محمد بنقرو"، للأسف، هما في الواقع مجرد "أدوات مسخرة" وضحايا مناورات ومكائد الأب/ الكاتب الحقيقي للمقالة ومخرج فصولها المسرحية، لأن صلب موضوعها أبعد من تناولهما ولا نعتقد أن أيا منهما يدرك أغوارها وقعر الهاوية الذي يؤويها.
هذه الإضاءة لازمة وضرورية لأنها تضعنا أمام حقيقة المقالة وصاحبها الفعلي، بمنأى عن تقنيات المراوغة ومحاولات التمويه والتضليل.
و المقالة ،بتنويعاتها الثلاثة وكتابها المتعددين، علاوة على هذا، هي مظهر صريح لمظاهر السطو والسرقة والادعاء الأجوف وانتحال البطولات والأمجاد، فالمؤكد أن أيا من الكتبة الثلاثة لا يملكون أية وثائق أو مستندات تسعفهم لإثبات مزاعمهم أو تعزيز ادعاءاتهم، غير النبش في القبور واصطياد ما سبق أن نشر حول الموضوع، والكتبة الثلاثة هم في الواقع "سارقو النار" التي يسعون إلى نشر لهيبها ويركضون على لظاها، ويتناوبون على اللعب بها، فهم لم يبذلوا أي جهد علمي أو صحفي أو ثقافي في هذا الباب، رغم الحاسة الاستعلاماتية التي يتمتعون بها. ولذلك فإن محاولات كل واحد منهم الظهور بمظهر "كولومبوس" الذي اكتشف القارة العذراء، أو "كولمبو" قاهر الأسرار، هو وهم خادع اختلقوه وانساقوا وراء سرابه، لأنهم لا يفعلون أبعد من استنساخ وسرقة وتبني مجهودات الآخرين وتوظيفها في سلسلة حروب ومعارك مفتعلة وزائفة، وبقدر ما يثير هذا السلوك صخب السخرية يدعو للشفقة على هؤلاء الكتبة الذين يعتاشون على خيرات الآخرين وغلاتهم ويرتزقون بجهودهم الفكرية والعلمية.
وبالتركيز على مقالة الثالث المتخفي المنشورة في جريدة: "الوطن الآن" يتضح بكل سطوع أن كل ما يقوم به هو إعادة كتابة واجترار ما تم تداوله حول الموضوع قبل سنوات، وهو سارق بارع لنصوص الآخرين وبنات أفكارهم، وهذه هي المفارقة العجيبة، ففي الوقت الذي يتظاهر فيه بمظهر المنقذ من الضلال، ويشجب آليات السطو والسرقات العلمية يقوم هو بالعمل ذاته بالسطو على كتابات الآخرين واجتهاداتهم، وتحريفها عن سياقها التاريخي والثقافي لتمرير ضغائنه الوارفة.
إضافة إلى هذا فإن مقالة الثالث المتخفي تتضمن مغالطات صارخة يوظفها عن قصد ضمن سياق ردة الفعل العدوانية التي يتعامل بها مع عميد الكلية وإدارة كلية آداب مكناس على وجه العموم. صحيح كما يقول،إن هذه ليست المرة الأولى التي تنفجر فيها فضائح السرقات العلمية بالكلية، لكن لماذا يلجأ إلى منطق الانتقائية ولا يمد سياطه لتشمل تاريخ السرقات بها، خاصة وأن الأمر لا يتعلق فقط بعميد الكلية كما يزعم،وإنما يتعلق كذلك بأستاذ في مسلك الفلسفة بالكلية تفجرت قضيته كذلك في الفترة الزمنية ذاتها التي يحيل إليها ، وفاقت كل الحدود،ومنذ ذلك الوقت تم اكتشاف ركام ضخم من سرقاته التي لا تنقطع، وستبدي الأيام القادمة المزيد منها، لأنه على ما يبدو مصاب بعاهة "السرقة المستديمة". وقد كان من باب الموضوعية الإشارة إلى هذه الفضيحة أو فضائح أخرى، لأنها كانت متزامنة مع القضية التي يجند لها الثالث المتخفي كل طاقاته الإبداعية النفاثة ويحاول أن يخرج منها بطلا، مع أنه ليس إلا ناقلا وناسخا وسارقا، ومؤرخا راوية رديئا.
في السياق ذاته يصر الثالث المتخفي على الطعن المباشر وغير المباشر في اللجنة التي تولت اختيار عميد كلية آداب مكناس قبل ما يقارب العامين، واتهام رئيس جامعة مولاي إسماعيل بمكناس بالتدخل والضغط على اللجنة لفرض هذا العميد، وهذا اتهام مجاني، ونعتقد جازمين أنه لا يمتلك أية دلائل أو بينات دامغة تعضد مزاعمه، مع الإشارة إلى أن كاتب هذه السطور كان بين الأسماء الثلاثة التي اختيرت واقترحت لتولي المنصب، ولو كان لدينا أي ارتياب في أن جهة ما تدخلت بهذه الصيغة أو تلك لترجيح كفة أي من الثلاثة لبادرنا دون أدنى تردد لاتخاذ كافة الإجراءات المشروعة التي يستوجبها الموقف ويفرضها الوضع، ولكن لماذا لم يرفع الثالث المتخفي عقيرته لفضح شكل التدخل وطبيعته في الوقت المناسب ، و لماذا دهسه الصمت ولبث متمسكا به حتى الآن، وهو الذي لا تخفى عليه خافية، وما من شأن في هذه البلاد إلا وعلمه عنده.؟
ولا يقف الثالث المتخفي عند هذا الحد، بل يزعم أن اعضاء لجنة اختيار المرشحين لتولي منصب العميد كانوا على اطلاع على ملف القضية، وهو زعم فارغ لا أساس له. ولست أدري لماذا توفرت كل هذه المعلومات والمعطيات لدى هذا المتخفي ولم يحرك أي ساكن، فلماذا لم يبادر إلى تمكين اللجنة وكل الجهات المختصة ملف القضية، ليضع الجميع أمام مسؤولياتهم العلمية والتاريخية، ولماذا يطلق الآن مخاط اتهاماته المجانية ووقف صامتا لحظة كان رئيس الجامعة وأعضاء اللجنة ينسجون، حسب زعمه، خيوط المناورة من أجل ترتيب المرشح المفضل في المرتبة الأولى؟ لماذا لم يرفع قلمه، وصوته ، وسوطه آنذاك؟ ولماذا الآن بالضبط يتاجر بهذه الاتهامات ويتولى تسويقها باحترافية الصيادين الأشاوس، ويفرغ شحنات رغباته المحبطة في كل الطريق؟
في الجزء الأكبر من مقالته لا يفعل الثالث المتخفي سوى العودة إلى ما تمت إثارته قبل ما يناهز تسع سنوات ونشر في بعض الجرائد الوطنية، وكان يقف آنذاك موقف المتفرج الأعمى، ولكن حاسته الاستعلاماتية لا تخطئه دائما فهي سلاحه الطارف والتالد، ولذلك يفلح في تفكيك لغز " الباحث المهتم" والتحقق من هويته، ويستحق عمله هذا الكثير من التنويه والإشادة لأنه عمل استخباراتي بامتياز، ما أحوجنا إليه للكشف عن الأبالسة والشياطين الذين يشوشون على اتجاهات الريح.
وحتى حدود الفقرة الخامسة من مقالته يسطو الثالث المتخفي على تاريخ القضية وسيرورتها وتداعياتها في ذلك الوقت وآثارها على الأجواء داخل الكلية، ولا يقدم أية معطيات جديدة أو يعزز قضاياه الزائفة ومزاعمه المصطنعة، بل يكتفي بالتوظيف الهزيل للموارد والمواد الخام البائتة التي يتغذى على فتاتها، بحيث لا يقوم إلا بدور جامع القمامات، ليبني مجده النضالي على ضفافها.
وفي الفقرة السابعة من مقالته يزعم أن إدارة الكلية حينئذ دعت اللجنة العلمية للمؤسسة للانعقاد وأصدرت قرارها في الموضوع، وهذا كذب وافتراء ومجرد اختلاق، فاللجنة العلمية للمؤسسة لم تنعقد آنذاك، وأعضاؤها ما زالوا أحياء يرزقون ولا يعرفون أي شيء عن الاجتماع أو القرار المزعومين، ونرفع التحدي في وجه صاحب المقالة لإثبات ادعائه والإحالة على تاريخ انعقاد هذه اللجنة وطبيعة ونص القرار الذي أصدرته أو اتخذته.
ويتمادى في فقرة أخرى موالية في سعة افتراءاته مدعيا انتشار إشاعة وسط الكلية تفيد أن حريقا شب بأحد المكاتب لطمس معالم القضية، وهذا أيضا كذب وافتراء وبهتان، فنشوب الحريق هو حقيقة ثابتة وليس إشاعة، وكان عليه العودة إلى المصالح المختصة للوقوف على جميع المعطيات التي تهم الحريق (تاريخ نشوبه ومكانه والخسائر الناجمة عنه وكل ما يتعلق به) ولم يصرح أحد من الكلية أو إدارتها وحتى من خارجها بأن الحريق قد أتى على ملفات أو وثائق ومستندات أو مكاتب، فمن أين استقى الثالث المتخفي معلوماته ، ولماذا تخونه حاسته الاستخباراتية هذه المرة.؟ إن صاحب المقالة في الواقع صانع أساطير وخرافات مؤسسة على الزيف والكذب واختلاق الوقائع التي لا أساس لها. ويكون دائما أول من يصدقها.
في خاتمة مقالته المشبعة بالزيف والأكاذيب، وبحسه الاستخباراتي الفريد يوهم صاحب المقالة في تخريف جديد القاريء بأن العميد إنما نال المنصب لأنه ينتمي إلى حزب الأغلبية الحكومية حزب وزير التعليم العالي، وهو ما يعني أن الانتماء الحزبي هو معيار تعيينه، وهذا يتناقض كلية مع ديباجته في مستهل مقالته حيث أصر على تحميل رئيس الجامعة مسؤولية التعيين ، وأكد غير ما مرة أنه نزل بكل ثقله لفرض هذا التعيين وتزكيته.وهذا التخريف تم تصريفه في مجال آخر بالقول إن إدارة كلية الآداب بمكناس( ما فتئت توفر الشروط لاستنبات التطرف والعنف... وتشجيع انشطة ثقافية تحرض على العنف وتدعو إلى خطاب التطرف.) والإحالة واضحة في هذا الباب.
إن هدف المقالة في النهاية هو محاولة يائسة لإيهام القاريء أن صاحبها يكشف عن المستور، وهذا لا يعدو أن يكون خدعة ، لأن ما يثيره ويحركه على سبيل الاجترار والمضغ المعاد، كان معروفا ومنشورا ولم يعد سرا، والمهمة الوحيدة التي برع فيها هي النِّباشة وهو ما ينسجم مع نوازعه الحقيقية، فأين كان هذا البطل "المغوال" قبل أكثر من ثماني سنوات، لماذا لم يضرب بسهامه حين حمي الوطيس، ولماذا يتحرر الآن من عادة الغباء ليظهر كفاتح جديد، وهو لا يستغل سوى ثمرات الآخرين محاولا انتحال جهودهم.
لقد كان كاتب هذه السطور في ذلك الوقت أحد الذين جادلوا وتحاوروا مع الأستاذ المعني ، بكل مسؤولية وأمانة، ولم يجادله بأي اسم مستعار أو اختبأ خلف أسماء نكرات لتوريطها في قضايا لا تهمها من قريب أو بعيد، أو لتصويب سكاكين الحقد الرخيص كما يفعل الجبناء وانتهى الجدال إلى ما انتهى إليه في سياق" الدينامية" التي عرفتها كلية آداب مكناس في ذلك الوقت.فما الذي يبتغيه جامعو القمامات من هذه الفترة وهذا الجدال الذي يتجاوزهم ، ويصرون على إيقاظ غباره والارتزاق بنثاره؟
إن الرد على هذه الأسئلة، يقودنا عمليا إلى التأكيد على هذه الأمور:
- إن ترويج المقالة وتنويع مواقع نشرها، لا يعدو أن يكون تهديدا أجوف (ففاقد الشيء لا يعطيه)، ويندرج ضمن أساليب الابتزار الرخيص . وتاريخ كلية آداب مكناس يشهد بأن بعض الكتبة ظلوا يساومون العمداء مقابل تلميع صورتهم والإشادة بطرائق تدبيرهم عبر نشر مقالات صحفية رنانة في الجرائد الذائعة الصيت.
- إن الحملة ضد إدارة كلية آداب مكناس الجديدة يقف وراءها بعض الناقمين عليها،والذين فقدوا الامتيازات التي كانوا يتمتعون بها في ما مضى، ومن ضمنهم عميد سابق تم إعفاؤه، ويعمل على شحن انصاره بأدوات قتالية عبر تسريب ما يعتقد أنه من "الأسرار القاتلة"، ليثار لمنصبه الذي فقده بعد ان زارت لجنة تفتيش وزارية الكلية وسجلت على عهده اختلالات بنيوية على المستوى البيداغوجي والمالي والإداري.
- إن إعفاء العميد السابق كان في الواقع إيذانا بنهاية "زمن الريع " والفوضى الجاثمة على الكلية، ولذلك تجند كل المستفيدين من أجواء تلك الفوضى ومن ثمرات الريع في محاولة لإيقاف مسار التغيير والإصلاح الذي تشهده الكلية واستعمال "أسلحة الدمار الشامل" التي هي الخيار الأوحد كما يتوهمون لضمان انتصارهم ومصداقيتهم.



#سعيدي_المولودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول التشغيل القسري للمتقاعدين
- -ثيلوفا- ( بيان حكائي) - 8-
- -ثيلوفا- بيان حكائي. - 7-
- - البرد والسلام-
- بكائية للقامة العتيدة
- رسالة مفتوحة إلى وزير التعليم العالي (2)
- رسالة مفتوحة إلى وزير التعليم العالي
- -ثيلوفا-- بيان حكائي- - 6-
- - ثيلوفا- ( بيان حكائي) -5 -
- - ثيلوفا- ( بيان حكائي) -4 -
- إدارة كلية الآداب بمكناس والتحريض على العنف
- وزارة التعليم العالي: الإجهاز على حق الأساتذة الباحثين في ال ...
- - مغاربة العراء-
- - المستنقع الميداني-
- التعليم العالي : خبطة الإصلاح البيداغوجي الجديد
- - هولاند بن عبد العزيز-
- نقد- مفاهم حضارية- في الأدب العربي
- وزارة التعليم العالي: حافات الارتباك.
- كيمياء العدوان
- -ثيلوفا- ( بيان حكائي) -3-


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعيدي المولودي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس و-نبش القبور-