(( حكاية ألف مصيبه ومصيبه ))

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4645 - 2014 / 11 / 27 - 22:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لااعرف كيف أسطر الكلمات ،

تذكرت اميركا اللاتينيه في القرن الماضي وقبلها ماذا حدث ؟

وكيف تم تدمير اميركا الجنوبيه بحروب مباشره وتدمير ذلك المجتمع ، وبعدها أدخلوها في تجارة المخدرات لاكمال تدمير مابقي من المجتمع وتم لهم ذلك ،

وتم احتلال الجزر الكاريبيه في القرن السابع والثامن .

حروب - احتلال وأثناء عملية اكمال السيطره على الجزر حيث كان الموت والقتل هو النتيجه الحتميه لسياسة الاستعمار لتلك الدول .


في أفريقيا حدث نفس السيناريو وكذلك آسيا ، فحروب فيتنام ولاوس وكمبوديا وكوريا وحروب العرب والازمات المفتعله والتعتيم منذو مؤتمر الخط الاحمر سان ريمون وسايس بيكو وأخيرا” حروب الازمات المستمره .. السؤال من وراء كل هذا ؟

الجواب نفس القوى التي أدخلت العالم في الحرب العالميه الاولى والثانيه الكل يعلم ذلك وحتى الطفل لايحتاج الى توضيح لمعرفة ذلك !!!


أذن نحن أمام سيطرة الابيض على كافة الالوان ،


الرجل الابيض وحروبه للسيطره هي الهاجز الوحيد الذي يقلقه مصادر الدول الفقيره أو الدول الخام كما يطلق عليها ( مصادر الطاقه ) والسيطره عليها بالامس كانت القصه مختلفه واليوم اصبح الوضع مختلف -

من حق السيد الابيض شفط خيرات كافة الشعوب لانه أبيض ، وهذه ميزه ودينيه ميزه وصناعته ميزه وديمقراطيته ميزه حتى أدم سمث قال على الدول بيع خامها وموادها التي تنتج من اراضيها للدول المصنعه وهي معادله مرضيه للجميع وهكذا يجب ان يستمر الحال المعادله تقول -----


الضعيف = ألف مصيبه ومصيبه

لكن المصيبه أفه تحب التنقل فمتى تحصل المصيبه على الفيزا

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل