( صناعة الكذب ))

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4622 - 2014 / 11 / 2 - 11:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

( صناعة الكذب ))
,


في الصين قال تسي زين القائد الشاب انذاك ، علينا بالجواسيس لكي نشر الاخبار لكي نؤثر في جبهة الاعداء ، واليوم مع تقدم التكنولوجيا اصبح الكذب هو اساس نشرة الاخبار قبل الموجز .


يقول تويني من السهل خداع الناس فقد تم خداعهم ، نقص الثقافه وليس التعليم بالاظافه الى برمجة التعليم ومنهجته بطريقه تخدم العالم الجديد الذي ابتدء من النهايه !


عندما تصل الى القمه ترى الارض وهذا يعني مرحلة النزول ، اما في الارض ترى السماء وهذا معناه الصعود



الكذب اليوم اصبح مدرسه لروادها السابقون تم غسل مخ البشر بشكل كامل


الاكثار من الرياضه برنامج التسليه والرقص والغناء (عرب ايدول مثلا”) , غزوة الرقص والغناء واخيرا” الاكثار وخلق منظمات ظلامييه وتحت الدين الاسلامي فقط تم تشويه الاسلام وثم خلق العداء بين البشر

في برنامج تلفزيوني ظهر ملتحي مصري من التنظيم الاول الذي اصبح (سلسلة تنظيمات ) مثل مطاعم الاكل ذات الاسم الواحد .


قال انه كان يعمل مع قيادات القاعده وانه تركهم لانحراف التنظيم واصبح تكفيري وسؤالي : كيف يسمح لشخص من هذا التنظيم أن يكون ضيفا” لبرنامج تلفزيوني ! اليس هولاء مطلوبين للعالم - اميركا - اوربا - الغرب كله .

ومتى هذه التنظيمات المصنوعه في مطابخ الغرب ليست تكفيريه اصلا” اساس هولاء المخبوليين فلسفتهم تقوم على قاعده غير شرعيه وهي تكفيير الاخرين لكي يبررون سفك الدماء .

المهم من تلك المقابله كان لها هدف واحد !

قال المتحدث الذي لانرى عيونه من اللحيه ، قال بان البغدادي هو عراقي !!!

هل فهمتم ماذا اراد ان يمرر ، يؤكد انه عربي مسلم عراقي ، كون الشكوك تقول عكس ذلك ورغم فارق السن بينهما مع هذا يؤكد بأنه عمل معه, وهذا التنظيم الجديد لم يظهر اكثر من سنه ..... تمكرون

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل