أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - أخطار تهدد الخليج، وأخرى تهدد أوروبا، وأخطار تهدد الشرق الأوسط، بل وربما العالم كله















المزيد.....

أخطار تهدد الخليج، وأخرى تهدد أوروبا، وأخطار تهدد الشرق الأوسط، بل وربما العالم كله


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4614 - 2014 / 10 / 25 - 00:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أخطار كثيرة باتت تهدد مناطق مختلفة في العالم، بعضها نتيجة التطورات التي أفرزها ما سمي بالربيع العربي، والبعض الآخر..لا بد من الاعتراف اذا أردنا مواجهة الحقيقة، أنه كان افرازا لما أريد له أن يكون تهديد لسوريا فحسب، واذا به وقد انبثقت عنه أخطار كثيرة أخرى باتت تهدد مناطق أخرى كثيرة، ربما على امتداد العالم كله.
منطقة الخليج وقضية المضائق:
-------------------------------
في خضم ما سمي بتطورات الربيع العربي، سعت بعض دول الخليج لقلب نظام الحكم في سوريا، وذلك بغية وضع حد لممانعته للحلول السلمية على الطراز الأميركي من ناحية، ولانهاء ما اعتبر، من ناحية أخرى، مخططا لانشاء الهلال الشيعي في المنطقة المنطلقة من ايران، مرورا بالعراق، ثم سوريا، وانتهاء بالجزء اللبناني الذي يهيمن عليه حزب الله.
وفي مسعاها ذاك، أشعلت حربا في الدولة السورية لتمزيق امتداد ذاك الهلال الذي لم تعتبره خصيبا، علما أن مشروع الهلال الخصيب المطروح منذ الانسحاب العثماني من المنطقة، كان يفترض به أن يضم سوريا والعراق والأردن وفلسطين، وهو بكل تأكيد لا يشمل ايران.
ونظرا لقدرات تلك الدول العسكرية المحدودة من حيث الرجال، وخصوصا دولة قطر الصغيرة من حيث الحجم أو عدد السكان، اضطرت تلك الدول للاستعانة بمقاتلين من الخارج، مما أدى لتفاقم الأمور على غير ما توخاه المخططون. فظهرت العديد من المنظمات التي فقدت السيطرة عليها تدريجيا، ومعها ظهرت بعض التجمعات الجهادية التكفيرية التي تحولت الى شوكة في حلق المخططين والمنفذين.
ولكن تلك كانت واحدة من النتائج غير المستحبة. أما النتيجة الأخرى الأكثر ضررا، فكانت ازدياد الاشتعال في روح التفرقة بين السنة والشيعة، مما أفرز عمليات التفجير بالسيارات أو بالأعمال الانتحارية في المدن العراقية، والتي استهدف بعضها أحياء ذات أغلبية من السكان السنة، والبعض الآخر، وهي الأكثر عددا، مناطق ذات الأغلبية الشيعية.
ثم انتقلت موجة الصراع الطائفي الى اليمن. فهبة ما سمي بالربيع العربي، قد مست اليمن أيضا. وبعد صراع دام سنتين ونصف بين ثوار الربيع العربي وأنصار الرئيس علي عبد الله صالح، وخوفا من أن انتشار رياح الربيع العربي الى دول الجوار في الخليج، سعت السعودية، أبرز دول الخليج، لتحقيق تسوية بين الطرفين، اقتضت مغادرة علي عبد الله صالح كرسي الرئاسة ليحل محله نائبه الذي لم يفلح في مسك زمام الأمور، فأدى التغيير الى بروز قوة الحوثيين في البلاد، ومعهم طفا على السطح ا ليمني الصراع الشيعي السني.
فالصراع بين الطائفتين، قد وصل أ خيرا الى اليمن السعيد الذي لم يعد سعيدا، بل ممزقا بين الحوثيين ذوي الاتجاه الشيعي الممول والمدعوم من ايران، يقابله تكتل سني من عشائر السنة وبقايا الجيش اليمني، يؤازرهم ولو لأهداف مختلفة تماما، المجموعات المنتمية الى منظمة القاعدة، مع وجود الحراك الجنوبي، ممثلا لجنوب اليمن، والمطالب بالانفصال عن شماله، ولذا ربما يتطلع بنوع من التعاطف نحو حركة الحوثيين، على أمل أن يؤدي صراعها مع اليمن الشمالي، الى اعادة تشكيل دولة الجنوب اليمني المستقل.
ولكن الحوثيين البارعين في التخطيط والمناورة كما يبدو، اخذوا يسيطرون تدريجيا على أجزاء هامة في اليمن، ابتداء بالعاصمة صنعاء، مرورا بميناء الحديدة ذو الأهمية الاقتصادية الهامة لليمن، انتهاء بباب المندب ذو الأهمية الاستراتيجية الفائقة.
فالسيطرة على ميناء الحديدة، ضمن لهم تدفق السلاح عن طريق البحر، والسيطرة على باب المندب بذريعة حماية حقوق الصيادين اليمنيين الذين باتوا يعانون من الجوع كما يقول الحوثيون، أفرز عدة نتائج هامة مؤثرة بشكل مباشرعلى التطورات في الخليج، أهمها احكام السيطرة على المضائق في المنطقة، وهي المضائق المتحكمة في حركة الملاحة من والى الخليج، وربما الى العالم كله.
فبعد أن كانت ايران تتحكم في مضيق هرمز في شرق الخليج، وعن طريقه كان بوسعها، لو ساءت الأمور في المنطقة، أن تتحكم كليا بصادرات النفط من الكويت وقطر والامارات، وجزئيا بصادرات النفط من السعودية، باتت الآن قادرة، اذا ما استقر الأمر لحلفائها من الحوثيين، السيطرة على كافة صادرات النفط وغيرها من الصادرات أو الواردات (أسلحة وغيرها) من والى دول الخليج، بل ولدول أخرى. أي أن النفوذ الايراني، الذي يمثل المنتمين لطائفة الشيعة، سوف يتحكم من خلال تحكمه بالمضيقين (الشرقي والغربي)، بمصير الكثير من الأمور في المنطقة وخصوصا في الخليج.
ويبدو أن دول الخليج المنقسمة الآن على نفسها بسبب خروج قطر عن الائتلاف السابق بينها، لم تدرك بعد تماما عواقب الأخطار التي باتت تحدق بهم، فهي بانشغالها بالقضية السورية، نسيت تماما مدى خطورة التطورات الحاصلة الآن في اليمن، أي في منطقتها وعلى حدودها، وآثار تلك التطورات المستقبلية عليها خصوصا اذا ما تأكدت لايران وحلفائها، السيطرة على المضائق والممرات من والى دول الخليج.
والواقع أن السيطرة على الممرات والمضائق، تسببت في التاريخ بعدة حروب، كان أهمها أو آخرها حرب عا م 1967 التي شنتها اسرائيل فور قيام الرئيس جمال عبد الناصر بمطالبة فريق المراقبة الدولية المتواجد في مضائق "ثيران" والمشرف على الملاحة عبر المضيق، بمغادرة المضائق التي كانت البواخر الاسرائيلية تمر من خلالها تحت ذاك الاشراف الدولي. فرجحت اسرائيل (التي ربما كانت لديها خططها العدوانية المسبقة) أن سفنها لن تعود قادرة على المرور عبر مضائق ثيران بعد أن باتت تحت الاشراف المصري دون تواجد دولي. وهذه الواقعة تكشف أهمية المضائق البحرية التي قد تثير حروبا، خصوصا وأن وصول الحوثيين الى مضيق باب المندب، يأتي معززا لسيطرة حليفتها أيران على مضائق هرمز أيضا.

الخطر على أوروبا
------------------
ولكن الأخطار التي أفرزها الربيع العربي، وخصوصا تلك الحرب التي أشعلت في سوريا تحت ستار ومسميات الربيع العربي، لم تقتصرعلى الأخطار التي باتت دول الخليج تواجهها أيضا نتيجة سيطرة الحوثيين على بعض مقدرات اليمن، دون أن تعترف بعد بوجود تلك ا لأخطار، اذ امتدت لتشمل دولا أخرى. فالدول الأوروبية، باتت أيضا مهددة بأخطار مشابهة نتيجة التطورات في ليبيا التي أقصت الرئيس معمر القذافي، لكنها جاءت بالانقسام والتشتت والاقتتال الداخلي نتيجة لذلك.
صحيح أن التخلص من القذافي، والذي نفذت الجزء الأهم من مهماته طائرات دول الغرب ودول الناتو، ربما حقق انجازا ما، لكنه كان انجازا الى الأسوأ، سواء بالنسبة لليبيين أو للأوروبيين. فالفراغ السياسي في ليبيا، أدى الى ظهور التيارات الاسلامية المتشددة كفجر الاسلام، التي سيطرت على العاصمة طرابلس وعلى أجزاء من مدينة بنغازي، والتي طرحت نفسها بديلا للقذافي في السلطة، تساندها حكومة غير شرعية لا تعترف بها دول العالم أو البرلمان الليبي المنتخب بطريقة شرعية. يقابلها تيار آخر يمثل الحكومة الشرعية المنبثقة عن البرلمان المنتخب، ويساندها الجنرال المتقاعد خليفة حفتر، والذي عينته الحكومة قائدا للجيش وللقوات المسلحة، ويقود حركة مناهضة للتيار الاسلامي المتشدد تحت راية ما أسماه بحملة الكرامة.
ولكن وجود حكومتين وقوتين عسكريتين متقابلتين، لم يكن هو المشكلة الوحيدة القائمة والتي تعاني منها ليبيا، كما باتت دول أوروبا أيضا تعاني منها الى درجة أنها قد حذرت مؤخرا من أخطار بقاء تلك الحالة قائمة، وهي حالة تبعثر الدولة الى أجزاء متعددة، باتت تخشى معها أن تتحول ليبيا الى أفغانستان أخرى، مع وجود فارق هام بين الدولتين، وهو أن أفغانستان كانت بعيدة عن أوروبا، في الوقت الذي تقبع فيه ليبيا قبالة الشواطىء الأوروبية. فشواطىء "مالطا" غير بعيدة عنها، وشواطىء ايطاليا تقابل الشواطىء اللليبية. ومعروف أن شرطة السواحل الايطالية، تلقي القبض يوميا تقريبا على مهاجرين يحاولون التسلل الى أراضيها بزوارق قادمة من ليبيا. ومع أن بعض تلك الزوارق تغرق بركابها وهي في عرض البحر، الا أن البعض الآخر ينجح في الوصول الى تلك الشواطىء، بل وينجح في التسلل الى داخل ايطاليا، فلا تفلح شرطة السواحل الايطالية في ضبط جميع المهاجرين.
وبما أن عددا كبيرا من القاطنين في ليبيا باتوا مسلحين نظرا لانتشار السلاح بين الناس بشكل عشوائي، ولكون العديد من حملة السلاح غدو من المتشددين الاسلاميين والمنتمين الى مجموعات من الجهاديين والتكفيريين، فان مخاطر وصول بعضهم كمهاجرين الى داخل الأراضي الايطالية، بات احتمالا لم يعد بوسع الايطاليين أو الأوروبيين تجاهله، خصوصا مع سهولة التنقل داخل دول الاتحاد الأوروبي والتي ايطاليا واحدة منها.
ومن هنا يمكننا ملاحظة السبب في شدة القلق الأوروبي من سيادة الفوضى في ليبيا، مع عدم وجود حكومة قادرة على السيطرة على الأمور، وتمزق الدولة بين مجموعة الكرامة بقيادة خليفة حفتر، ومجموعة فجر الاسلام والمليشيات الأخرى المتحلقة حولها.

الأخطار على منطقة الشرق الأوسط
-----------------------------------
ويتمثل الخطر على دول هذه المنطقة بتزايد قوة "داعش" بشكل كبير وملحوظ، بحيث باتت "داعش" تسيطر على مناطق شاسعة في العراق وفي سوريا، وتهدد بالاستيلاء على مناطق أخرى كمحاولتها السيطرة على مدينة "عين العرب – كوباني" في سوريا وعلى مدينة الرمادي في العراق.
وداعش هي من افرازات الربيع العربي بشكل غير مباشر، ومن افرازات الحرب في سوريا بشكل مباشر، لكون الدول الراعية لتلك الحرب، عربا وأجانب، قد جاءت بالمقاتلين وبالمرتزقة من كل حدب وصوب، وزودتهم بالسلاح، بل وأغدقت عليهم الأموال، مما استقطب مزيدا من المقاتلين، الكثيرون منهم من دول أجنبية، وبعضهم من دول أوروبا، استراليا، اميركا وكندا .
وكانت"السي آي أيه" قد قدرت عدد أولئك في أبعد الحالات بثلاثين ألف مقاتل. لكن تقريرا جديدا سربته مصادر "داعش" ونشر على الفيسبوك، افاد بأن عددهم قد بلغ مائة وعشرين ألفا. وكان الدكتور "نبيل ميخائيل" أستاذ القانون الدولي في جامعة جورج واشنطن، قد أعرب عن دهشته من قدرة هذا العدد القليل من المقاتلين( عشرين الى ثلاثين الفا حسب تقدير المخابرات الأميركية) من السيطرة على هذا الكم الهائل من الأراضي والمدن، سواء في شمال العراق أو في الأنبار، أو في شمال سوريا، مع مسعى حثيث للسيطرة على المعابر بين سوريا وتركيا، وهو ما يتمثل باصرار داعش على اجتياح "كوباني" الحدودية والسيطرة عليها.
ومن هنا قد يبدو التقرير الذي سربته "داعش" أقرب الى الصحة من تقرير "السي آي ايه"، مع وجود مبالغات فيه هدفها التأثير النفسي على أعدائهم من المقاتلين والسياسيين معا. فالحقيقة هي بين التقريرين: التقرير الأميركي وتقرير داعش، علما أن المرجح أن رقم المقاتلين في داعش هو على الأرجح أعلى كثيرا من الرقم الذي روجت له "السي آي ايه". ويرجح ذلك تسارع تلك الدول لتشكيل ذاك التحالف الدولي ضد داعش، لاستشعارها الخطر الجدي لتلك المنظمة التي باتت تشكل على أرض الواقع خطرا، لا على العراق وسوريا فحسب، بل على كافة دول منطقة الشرق الأوسط ومنها لبنان والأردن ودول الخليج.
والواقع أن المسؤولية عن ظهور داعش على الساحة، لا تتحملها دول الخليج فحسب التي مولت وسلحت الحرب ضد سوريا، بل تشاركها الولايات المتحدة في تلك المسؤولية، لكونها كانت قادرة على الحد من بعض الاندفاع الخليجي نحو ذاك النشاط، لكنها شجعته لمشاركتها في الرغبة، ان لم يكن بالاطاحة بالرئيس السوري، فباضعاف نظامه على الأقل واستدراجه نحو حرب استنزاف طويلة. وكررت بذلك الخطأ الذي ارتكبته في افغانستان، عندما سلحت وقدمت الدعم للاسلاميين في افغانستان بغية مقاتلة السوفيات، فانقلبوا على الولايات المتحدة بعد انسحاب السوفيات من أفغانستان.

الأخطار على دول أميركا وأوروبا واستراليا
-----------------------------------------
ولكن خطر داعش والمتشددين التكفيريين، يقع العبء الأهم منه على تركيا أيضا التي تتحمل مسؤولية مشابهة بفتحها حدودها أمام أولئك المقاتلين، وخصوصا القادمين منهم من دول أوروبية وأميركية بموجب تأشيرات دخول لهم من قبل السلطات التركية. ويعبر أعضاء حزب الشعب التركي" المعارض عن مخاوفهم من بقاء عدد كبير من أولئك داخل الأراضي التركية، مما قد يشكل في المدى القريب أو البعيد، خطرا على تركيا ذاتها خصوصا اذا ما ترددت في مرحلة ما، نتيجة ضغوط الدول الغربية، عن السماح لمزيد منهم بالدخول الى تركيا.
واذا كان خطر أولئك على تركيا ليس مؤكدا بعد، فان خطره على دول العالم وخصوصا الدول الغربية، قد بات واضحا وكشفت عنه الحادثتين الأخيرتين في كندا، عندما قام أحد الراغبين في الرحيل الى تركيا بغية الالتحاق بالجهاديين في سوريا، بدهس جنديين كنديين مما تسبب بمقتل أحدهما واصابة الآخر بجروح، اضافة الى حادثة اقتحام مبني البرلمان الكندي. وقبلها حادث مشابه في بريطانيا قبل عدة شهور، عندما قام أحد المتشددين الاسلاميين باطلاق النار على جندي بريطاني في أحد شوارع لندن، والتفجير الذي وقع في بوسطن قبل أكثر من عام أثناء رالي للركض في شوارعها، وحادث آخر في المانيا ، وحوادث مشابهة في دول أوروبية أخرى مرشحة للازدياد بمرور الوقت.
داعش اذن باتت خطرا مؤكدا ليس على سوريا والعراق فحسب، بل هي خطر حقيقي يهدد الكرة الأرضية من أقصاها الى أقصاها. ومن هنا بات من الضروري مواجهته كما وجه "الطاعون" في الزمن الغابر، وتواجه "الأبيولا" في زمننا الحالي.
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في رابطة الأخوة المغربية التونسية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين...
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مجموعة مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية)
عضو في شام بوك.
عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية (
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر.










#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تحولت -عين العرب- الى -كوباني-غراد-، وهل سيؤثر ذلك على ا ...
- هل تصبح -كوباني- معركة مصيرية لمستقبل تركيا في حلف -الناتو- ...
- من استدرج من الى حرب سوريا؟ دول الخليج؟ أميركا؟ أم تركيا أرد ...
- هل تصبح -عين العرب- معركة مفصلية تحدد جدية التحالف في محاربة ...
- قصيدة سياسية بمناسبة عيد الأضحى
- الورقة اليمنية وورقة -داعش-، والمتغيرات المتوقعة بسببهما في ...
- هل نقطع رأس داعش أم نقطع رأس المؤامر ة؟
- هل نحارب الفكر السلفي التكفيري بمحاربة العروبة باعتبار بلاد ...
- الأردن وسياسته الضريبية كحل غير مجد لمشاكله الاقتصادية
- من يقطع رأس داعش.. قاطعة الرؤوس؟ ولماذا تتلكأ الولايات المتح ...
- السمات الغريبة التي تميزت بها الحروب في العقد الحالي من القر ...
- الزلزال في غزة، والضحايا من الأطفال الأبرياء، في قصائد الشعر ...
- قراءة في نتائج العدوان على غزة وشعبها الصامد
- من امن المسئول عن الدم الفلسطيني المراق في غزة؟ هل هي اسرائي ...
- هل تصبح غزة غزتين، وهل نكرر أخطاء 1948 و 1967و 2005
- الأكاذيب الاسرائيلية حول معركة غزة، والأخطاء المتواصلة من قب ...
- صوت المعارك في العالم العربي، كما تسجلها قصائد لشعراء محدثين ...
- التطورات غير المفاجئة على ساحة القتال في الشمال العراقي
- ماذا يجري في غزة؟ وما هي ألأسئلة الثلاثة المحيرة حول التطورا ...
- تاريخ الحركات الارهابية من الانتحاريين في حركة الحشاشين، مرو ...


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - أخطار تهدد الخليج، وأخرى تهدد أوروبا، وأخطار تهدد الشرق الأوسط، بل وربما العالم كله