أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - ميشيل حنا الحاج - هل نحارب الفكر السلفي التكفيري بمحاربة العروبة باعتبار بلاد العرب مصدره، أم نحاربه بسلفية قومية مقابلة تعزز الايمان بالعروبة















المزيد.....

هل نحارب الفكر السلفي التكفيري بمحاربة العروبة باعتبار بلاد العرب مصدره، أم نحاربه بسلفية قومية مقابلة تعزز الايمان بالعروبة


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4570 - 2014 / 9 / 10 - 17:27
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


هل نحارب الفكر السلفي التكفيري بمحاربة العروبة باعتبار بلاد العرب مصدره، أم نحاربه بسلفية قومية مقابلة تعزز الايمان بالعروبة؟

غضب شديد بات يجتاح بعض العرب على ما ألحقه الفكر السلفي الجهادي التكفيري ببلادهم. وهذا الغضب بات يتأجج تدريجيا في صدور بعض السوريين نظرا لما نكبت به سوريا من مآس في الأعوام الثلاثة الماضية. ولا أستبعد أن عربا في بلاد عربية أخرى باتوا يعانون من ذات الشعور والاعتقاد.
والأهم من ذلك، أن هذا الغضب لم يعد ينصب على بعض العرب لدورهم فيما حدث، بل أخذ يتوجه نحو العروبة ذاتها، متنكرين للفكر العروبي برمته، متناسين الدور السوري في انعاش الفكر العروبي، والذي قاده ساسة سوريون من أبرزهم "هاشم الأتاسي"، شكري القوتلي"، "فارس الخوري" و"ميشيل عفلق"، اضافة الى دور الرئيس المصري الراحل "جمال عبد الناصر"، ودور المفكر اللبناني "قسطنطين زريق".. وآخرون. بل وتناسى البعض، دور الجمعيات السرية العربية في مقاومة (عثمنة) العرب خلال الحكم العثماني الغاشم الذي ربض باسم الاسلام والخلافة الاسلامية على صدور العرب لأربعة قرون. وقد دفع بعض قياداتها حياتهم ثمنا للحفاظ على الفكر العروبي، عندما قام السفاح "جمال باشا" بتعليقهم على أعمدة المشانق.
وهنا لا بد أن نناقش عدة أمور أهمها: 1) هل مصدر هذا البلاء هو مؤامرات نفذها بعض العرب، أم استراتيجيات بعض دول الغرب خاصة بالمنطقة العربية، وكان بعض العرب مجرد أدوات في تنفيذها مستخدمين التيار الاسلامي المتشدد كستار لها؟ 2) هل أصاب البلاء نتيجة هذه المؤامرات، سوريا وحدها، أم أصاب بلاؤها العديد، ان لم يكن معظم الدول العربية، وأبرزها فلسطين (بما فيها قطاع غزة)، والعراق واليمن وليبيا ومصر والصومال، بل والسودان أيضا، بحيث لم ينج منها حتى الآن، اضافة لدول الخليج، الا قلة من الدول العربية ك"جيبوتي" و"جزر القمر". فحتى "لبنان" بدأ يواجه مواجعها ابتداء من سيطرة "النصرة" و"داعش" على جرود "عرسال".
فالمرجح، أن ما يحدث الآن في العالم العربي، هو نتاج تخطيط الدول الغربية وأبرزها "بريطانيا وفرنسا" في بدايات الأمر، وشاركت فيها "الولايات المتحدة" في مرحلة لاحقة منذ تبنيها "اسرائيل" كربيبة لها، وحامية لمصالحها في المنطقة وخصوصا النفطية منها، وذلك باعتبارها قاعدة أميركية متقدمة تساعد على تنفيذ الاستراتيجية الأميركية المتحالفة مع الصهيونية. واستخدمت تلك الدول العربية (والبعض يسميها البعيرية) المتأثرة بالأفكار الدينية المتشددة، لتنفيذ مخططاتها. وكان من أبرزها بعض دول الخليج التي كانت تعاني من التخلف عن ركب الحضارة.
وبدأ ظهور التشدد في الفكر الديني الاسلامي في منتصف القرن الثامن عشر مع ظهور الداعية الاسلامي "محمد بن عبد الوهاب" على الساحة في جزيرة العرب، والذي أسس للحركة الوهابية متأثرا بتوجهات الامام "أحمد بن حنبل"، وكتابات الفقيه "بن تيمية". وبعد حصول تحالف بين "محمد بن عبد الوهاب" والأمير "محمد بن سعود"، بحيث كرست السلطة الدينية ل"بن عبد الوهاب" والسلطة السياسية ل "بن سعود"، أخذت ما سمي بالحركة الوهابية في الانتشار في كل من "السعودية" و"قطر" و"الامارات". ولكن الانتشار الأكبر لها كان في المملكة السعودية.
ومتأثرا بأفكار "بن تيمية" وتعاليم الامام "أحمد بن حنبل"، ظهرت في القرن العشرين حركة الاخوان المسلمين كتنظيم ديني آخر أسسه المرشد الأول "حسن البنا" في "الاسماعيلية" منذ عام 1928. وهي حركة سرعان ما انتشرت في "مصر" خصوصا بعد اغتيال "حسن البنا" في نهاية الأربعينات وتولي قيادة حركة الاخوان المسلمين أئمة آخرون كان أبرزهم "الهضيبي" و "سيد قطب" الذي تأثر كثيرا بأفكار "بن تيمية" المتشددة، وأتهمته "مصر" في الستينات بالمشاركة في محاولة اغتيال الرئيس "جمال عبد الناصر" مما أدى الى تقديمه للمحاكمة وتنفيذ حكم الاعدام فيه عام 1966.
وأخذت حركة التشدد الاسلامي منحى آخر في عام 1979 عندما حصل تطورين هامين كان أحدهما الثورة الاسلامية في "ايران" بقيادة آية الله "روح الله خميني"، وثانيهما دخول السوفيات الى "أفغانستان" بعد وقوع انقلاب عسكري بقيادة "الجنرال داوود" أطاح بالملك "ظاهر شاه"، مما استدعى تشكيل كتائب مقاومة أفغانية اسلامية تحارب السوفيات، معززة بمقاتلين مسلمين من العالم العربي ومن خارج العالم العربي كالقادمين من الشيشان وباكستان وغيرهما من البلدان الاسلامية . وقد درب أولئك وسلحهم الأميركيون، في وقت مول حملتهم المملكة السعودية التي أغدقت عليهم مليارات الدولارات في سبيل انجاح مهمتهم بطرد السوفيات من بلاد الأفغان.
لكن التطور النوعي الذي أدى الى تحول الحركة الوهابية الى حركة مقاومة جهادية تكفيرية، وقع لدى خروج الجيوش السوفياتية من "أفغانستان"، وتأسيس اولئك المقاتلين الاسلاميين الذين شكلوا لمقاومة السوفيات، منظمة القاعدة بقيادة "أسامة بن لادن"، السعودي الجنسية والمتأثر كثيرا بأفكار "بن تيمية" وطروحات "سيد قطب" الأكثر تشددا في حركة الاخوان المسلمين المصرية. وعن القاعدة انبثقت مجموعة من الحركات الجهادية الأخرى ك "أنصار الشريعة" في "اليمن"، ومنظمة "شباب الصومال" الاسلامية في "الصومال"، و"جبهة النصرة" في "سوريا"، ومن ثم منظمة "داعش" (دولة العراق الاسلامية التي تحولت فيما بعد الى دولة العراق وسوريا الاسلامية أي داعش)، وهي الحركة التي أصبحت تشكل البلاء الأعظم لشعوب الدول العربية.
وبتمويل من "السعودية وقطر" وتخطيط غربي، أشعلت الحرب الأهلية في "سوريا" مع بدايات موجة الربيع العربي في "تونس" ثم في "مصر" وبعدها في "سوريا" في عام 2011. وتميزت موجة ما سمي بالربيع العربي السوري عن غيرها من موجات الربيع العربي في كل من "مصر وتونس"، بمشاركة مقاتلين من دول متعددة، بعضها من دول عربية، وبعضها من دول أخرى اسلامية، بل وغربية ايضا. وقدر عدد المقاتلين في صفوف المعارضة السورية المسلحة المنتمين لدول غربية بألفي مقاتل، وعدد المقاتلين غير السوريين في صفوف المعارضة المسلحة، باثني عشر ألف مقاتل شكلوا ألوية بأسماء مختلفة، كان ابرزها "جيش الاسلام" و"احرار الشام" التي لم تلبث حتى انضوت معظمها تحت راية "الجبهة الاسلامية" التي قاتلت القوات السورية النظامية جنبا الى جنب مع مقاتلين من "جبهة النصرة"، و"الجيش السوري الحر" المشكل من جنود سوريين فارين من الخدمة العسكرية، وكانوا يشكلون الفصيل السوري الوحيد المكون من سوريين فحسب، بين صفوف المعارضة المسلحة.
وهكذا بات واضحا أن تيار الاسلام السياسي المتشدد الممول من دول خليجية عربية، قد لعب دورا هاما في الحاق الأذى بالشعب السوري، والدمار بمدنه وقراه، مما استدعى نقمة السوريين على الدول العربية، بل وعلى العرب أجمعين دون تمييز بين ثلاثة أمور: أولها أنه ليست كل الدول العربية مشاركة في هذا العمل المستنكر، بل بعضها فحسب، بدليل أن العراق والجزائر لم تشاركا في ذلك. ثانيها أن اجتهاد أصحاب التيار الاسلامي المتشدد، عربا أو غير عرب، كان وراء ذلك، وثالثها أن المخطط والمحرك الفعلي رغم التمويل الخليجي، كان دول الغرب التي سعت ولا زالت تسعى لا الى ضعضعة الوضع في سوريا فحسب، بل في كل البلاد العربية تمهيدا لتأسيس الشرق الأوسط الجديد المحاك على هوى ومصالح الدول الغربية وخصوصا الدولة الأميركية.
واذا تمعنا في واقع الأمر، لوجدنا أن "العراق" ك"سوريا"، قد تأثر كثيرا بما يحصل في المنطقة. و أبرز دليل على ذلك، هو تلك التفجيرات اليومية في "بغداد" وفي المدن العراقية الأخرى، والتي لا تقل بضراوتها وتأثيرها عما يحدث في "سوريا"، وما تبع تلك التفجيرات من سيطرة "داعش" على مساحة واسعة من الأراضي العراقية. ولا يختلف الأمر عما يحدث في "ليبيا" حيث القتال اليومي بين الأطراف المتنازعة، مما أدى الى تفككها أو يكاد، الى عدة محافظات لا سيطرة للحكومة المركزية على أي منها. وهناك تشابه كبير بين ما يحدث في "سوريا" وما يحدث في "اليمن"، حيث تنشط منظمة "القاعدة" في جنوبه خصوصا، وينشط "الحوثيون" في "صعدة" ومواقع أخرى، وباتوا الآن يهددون العاصمة "صنعاء".
ويعتقد البعض أن نشاط "الحوثيين" في "اليمن" المحاذية للسعودية، هو الرد الايراني على النشاط الخليجي في "سوريا"، والورقة التي يراد المقايضة بها مع "السعودية" لتخفيف حدة الوضع في "دمشق"، علما أن "الحوثيين" هم من طائفة الشيعة، ويقال أنهم يتلقون السلاح والمال من "ايران"، تماما كما تتلقى الجبهة الاسلامية في "سوريا"، السلاح والمال من "السعودية" ودول الخليج.
ولم تسلم "مصر" من محاولات الاسلاميين اشاعة الفوضى وعدم الاستقرار في "القاهرة" والمناطق المصرية الأخرى، وخصوصا في سيناء، حيث تهاجم مواقع الشرطة والجيش المصري بين الفينة والأخرى من قبل الاسلاميين المتشددين وخاصة المنتمين لحركة الاخوان المسلمين.
أما دولة المغرب العربي فلم تسلم من المشاكل التي ما زال يسببها لها النزاع على "الصحراء الكبرى". ومثلها "الجزائر وتونس" اللتين تواجهان بين الفينة والأخرى هجمات من مسلحين مجهولين وخصوصا في جبال "الشعانبي". كما تواجه الحكومة التونسية عدم القدرة على السيطرة على مدينة "بنزرت" ومدن أخرى يتمتع فيها الاسلاميون بنفوذ واسع مكنهم من ادارة شؤون القضاء وفض النزاعات بين المواطنين دون المحاكم الرسمية. ومثل هذه وتلك، "السودان" الذي خسر جنوبه ويواجه حربا وتمردا في أكثر من موقع قد تؤدي الى خسارته لمزيد من أراضيه.
ولعل أكثر الدول العربية تأثرا وتضررا مما يجري على الساحة العربية، هي "فلسطين" بشكل عام و"قطاع غزة" بشكل خاص. ففلسطين قد شهدت حربين رئيسيين في عامي 1948 و1967 أديتا الى لجوء مئات الآلاف الى دول الجوار، تماما كما اضطر آلاف السوريين للجوء الى دول الجوار نتيجة الحرب الجارية الآن على أراضيها. وفي بدايات الأمر، عانى اللاجئون الفلسطينيون من معاملات سيئة من قبل الدول المضيفة تماما، كما يعامل البعض الآن اللاجئين السوريين المستغيثين بجيرانهم. ومع ذلك لم يكفر الفلسطينيون بعروبتهم نتيجة لذلك، كما لم يتخلوا عنها أيضا رغم تخاذل الدول العربية عن تقديم العون العسكري لهم في كلا الحربين الرئيسيتين. ولعل أهالي "غزة" الذين دمرت منازلهم وهجروا منها، وفقدوا الفي شهيد و آلاف الجرحى في الحرب الأخيرة فيها، وقبلها في حربين سابقتين في عامي 2008 و 2012، ابرز مثال على الصمود دون اللجوء الى اليأس والتنكر للعروبة رغم كل معاناتهم. فالكل يعلم أن هذا قدرهم, وأن ليل الظلام السائد في معظم الدول العربية، لن يدوم الى الأبد، تماما كما أن ليل الظلام في "سوريا" لن يدوم الى الأبد.
وخير من عبر عن الواقع الأليم في العالم العربي، هي الشاعرة السورية "تمارا قباني" التي تبدع دائما في التعبير عن آلام الجرح العربي بشكل عام، وآلام الجرح السوري بشكل خاص، اذ كتبت مؤخرا تقول:
شعوب أمتي مخدرة...
والمستيقظ قابع في السجون
عقولها الخاوية مؤجرة
حتى الطابق العشرون
أقلامها ميتة مكسرة
بربع دينار.. جرائد يكتبون
حكامها على الشعوب مسيطرة
الصغير فيهم عمره تسعون
يجلس في الحكم يومان
وان طال عشرة
يقضيها في المشافي
أو في زاوية مركون
الجاهل فيهم مسخرة
والمتعلم فيهم مجنون
ان مات يرمى في المقبرة
كما في موته.. جيفة
في حياته يكون
أمة تاريخها كان مفخرة
أم لا تاريخ لها.. ولا هم يحزنون.

ومع اني أتفق مع الأستاذة "تمارا" في رؤيتها التشاؤمية حول الواقع العربي، الا أنني ما زلت أحتفظ ببعض الأمل في يقظة عربية في نهاية المطاف. ولذا كتبت لها على صفحتها، ردا ضاحكا يقول:
هدي يا تمارا هدي
أيام سودا وبتعدي
مش كل الأيام حلوة
من المهد الى اللحد
غدا يا تمارا يوم جديد
نفرح ونرقص وما بنهدي
والواقع أن أملي كبير بيوم جديد ينبثق من توازن دولي بين القطبين، وهو آت وقد لا يكون بعيدا، تهزم فيه كل المخططات التي ينفرد بها الغرب ضد عالمنا العربي. كل ما في الأمر أن علينا أن ندرك أنه ليست العروبة هي موضع الاتهام، بل الفكر الاسلامي الجهادي التكفيري المتشدد الذي لم يعد يميز بين الخير والشر، ولا يسعى الا لاعادتنا الى الوراء ثلاثة عشر قرنا، هو موضع الاتهام والملامة. ورغم أن ممارساته قد نفذت من بعض الدول العربية بتشجيع خارجي، فان الغضب ينبغي أن ينصب على هذا النوع من الرؤية، وليس على العروبة لمجرد كون من نفذوه عربا. والرد الأمثل على الفكر السلفي في الاسلام المتشدد، هو باحياء سلفية مقابلة في الفكر القومي العربي، فكر "القوتلي" و"عفلق" و"زريق" و"ناصر" العرب والعروبة، لنستعيد بهذه السلفية في الفكر القومي، مجد العروبة الذي يكاد يصبح غابرا.
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في رابطة الأخوة المغربية التونسية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين...
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مجموعة مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية)
عضو في شام بوك.
عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية (
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر.
عضو في مجموعات أخرى عديدة.










#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأردن وسياسته الضريبية كحل غير مجد لمشاكله الاقتصادية
- من يقطع رأس داعش.. قاطعة الرؤوس؟ ولماذا تتلكأ الولايات المتح ...
- السمات الغريبة التي تميزت بها الحروب في العقد الحالي من القر ...
- الزلزال في غزة، والضحايا من الأطفال الأبرياء، في قصائد الشعر ...
- قراءة في نتائج العدوان على غزة وشعبها الصامد
- من امن المسئول عن الدم الفلسطيني المراق في غزة؟ هل هي اسرائي ...
- هل تصبح غزة غزتين، وهل نكرر أخطاء 1948 و 1967و 2005
- الأكاذيب الاسرائيلية حول معركة غزة، والأخطاء المتواصلة من قب ...
- صوت المعارك في العالم العربي، كما تسجلها قصائد لشعراء محدثين ...
- التطورات غير المفاجئة على ساحة القتال في الشمال العراقي
- ماذا يجري في غزة؟ وما هي ألأسئلة الثلاثة المحيرة حول التطورا ...
- تاريخ الحركات الارهابية من الانتحاريين في حركة الحشاشين، مرو ...
- حسابات عراقية وكردية خاطئة بالنسبة لداعش، ومتغيرات مذهلة ومت ...
- من هو الرابح الأكبر، والخاسر الأكبر، والمحرج الأكبر نتيجة ال ...
- معمع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ...
- مع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ف ...
- ماذا يحدث في العراق؟ أين حرب -اوباما- على الارهاب؟ وأين الجي ...
- هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان ...
- متى يتحرر لبنان من حبل -حريري- التف حول عنقه؟
- لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصر ...


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - ميشيل حنا الحاج - هل نحارب الفكر السلفي التكفيري بمحاربة العروبة باعتبار بلاد العرب مصدره، أم نحاربه بسلفية قومية مقابلة تعزز الايمان بالعروبة