أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - صوت المعارك في العالم العربي، كما تسجلها قصائد لشعراء محدثين في العالم العربي















المزيد.....

صوت المعارك في العالم العربي، كما تسجلها قصائد لشعراء محدثين في العالم العربي


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4513 - 2014 / 7 / 15 - 22:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليعذرني الاخوة القراء اذا وجدوا أن هذه الدراسة طويلة. ولكني أود التذكير بأنها دراسة، وليست مجرد مقالة، والدراسة غالبا ما تقتضي الاطالة، خصوصا وأن موضوعها صوت المعارك في العالم العربي، كما سجلته قصائد لشعراء عدة من العالم العربي بأقطاره المتعددة.، مما استدعى الاستشهاد بقصائد العديد من الشعراء العرب المعاصرين من أقطار عربية متعددة.
فقد جرى الحديث في الماضي عن "صوت الموسيقى" الذي أنتج عنه مسرحيات وافلام شهدها الملايين. وقد آن الأوان للحديث عن صوت المعركة في قصائد الشعراء العرب. فالمعارك العديدة بأشكال مختلفة، ودول عربية متعددة، جارية على قدم وساق في عصرنا الحديث، في كل من: سوريا والعراق واليمن ولبنان وليبيا وفلسطين. وما أشرسها من معارك. فهي تنتج ضوضاء كأنها الموسيقي، لكنها ضوضاء المعارك وأصوات المدافع لا أنغام كبار الموسيقيين والملحنين.
ولعل خير من وصف ألمأساة العربية، في وضعها الحالي، وخصوصا بعد ما سمي بثورات الربيع العربي، هو الشاعر الفلسطيني المجهول - ابن يافا، مدينة الشاطىء اللازوردي والبرتقال الحزين، حيث قال:
"سوريا باتت مشتعلة
العراق.. مدنه ملتهبة
الصومال فوهة من البراكين
ثارت بعد أن كانت خامدة.. متعبة
اليمن السعيد لم يعد سعيدا.
السودان قسم أو يكاد
رغم أنف العباد.
ليبيا لم تعد "باهية"
بل تايهة
بين عروبيين واسلاميين
لكن الخليج هادئ أمين
الى متى؟
العلم عند رب العالمين".
والواقع أن صوت المعركة في الشعر العربي الحديث، قد بدأ يسمع منذ الحرب العربية الاسرائيلية الأولى عام 1948، عندما انتشرت في العالم العربي أغنية المطرب المرحوم "محمد الكحلاوي" التي كان مطلعها: "خللي السيف يقول". كما اشتهرت بعد حرب عام 1967، أغنية فيروز الشهيرة: "جسر العودة" حيث غنتها الفنانة الكبيرة (أطال الله في عمرها)، وقد حظيت تلك الآنشودة بشوط كبير من الاهتمام، وما زالت. وقد أنشدتها :"فيروز"، بعد الهجرة الثانية للفلسطينيين. كما اشتهرت عندئذ أيضا، أغنية "حنحارب"،وأغان وأناشيد أخرى.
وكانت هنالك قبل ذلك، العديد من الأغاني والأناشيد التي بدأت تنطلق منذ قيام الثورة المصرية عام 1952، وما تبعها من تأميم قناة السويس، ثم حرب عام 1956التي أدت رغم العدوان الثلاثي، الى بناء السد العالي الذي تغنى بعملية بنائه العديد من الشعراء والمطربين، وبينهم المرحوم "عبد الحليم حافظ" الذي غنى قائلا "قلنا حنبني وأدي احنا بنينا السد العالي". والمعروف أن جذور تلك الأغاني والأناشيد التي اشتهرت في تلك المراحل، كان قصائد أو أهازيج كتبها شعراء تلك العصور أمثال "صلاح جاهين" في مصر، "والاخوة الرحابنة" في لبنان، اضافة الى كل ما كتبه كبار الشعراء ك"محمود درويش" و"نزار قباني"، وخصوصا قصيدته في رثاء زوجته "بلقيس" التي استشهدت في تفجير السفارة العراقية في بيروت حيث كانت تعمل.
وكانت هناك قصائد أخرى كثيرة بعد الحروب التي شنت ضد العراق في الأعوام 1980، 1991 وفي عام 2003، حيث كتب بعد الحرب الأخيرة، الشاعر "كريم العراقي" مرثاته ل"بغداد" المدمرة اثر تلك الحرب المشؤومة، فقال:
مدينة الحب أمشي في شوارعكِ
وأنا أرى الحب محمولاً بأكفانِ
يا لوعةَ القلب، أخذتْ شكل مقبرةٍ
وأهل بيتي استعاروا حقدَ عدواني
حدائقُ الحب، لا وردٌ ولا شجر
وما البيوت سوى ثكنات سجانِ
كأنني البوم أنعب في خرائبكِ
ودمعة الذل تلمعُ بين أجفاني.
ورثت الشاعرة الفلسطينية الصغيرة "حنين خليل ميمة"، قطاع "غزة" بعد القصف الاسرائيلي عليها في عام 2012، اذ قالت "حنين" التي تقطن في "غزة"، فعانت من ويلات الغارات الجوية الاسرائيلية :
"أطفال قتلوا
سقطوا كالزهر
قلوب دفنت في القبر
حكام سكارى
كيف يحلو لهم السكر
قلبي يضج بالقهر
غزة كانت فلسطين
وأصبحت اليوم شطر".
أما الحرب في سوريا، وهي أحدث الحروب في العالم العربي، فكانت موضوعا للكثير من القصائد التي كتبها الشعراء السوريون المحدثون ومنهم الشاعر "سمير حماد"، والشاعر "محمد حسين"، والشاعرة "تمارا قباني"، و الشاعرة "ريما خضر"، وغيرهم شعراء كثر لا يتسع المجال لذكرهم جميعا.
فالشاعرة "ريما خضر" كتبت تقول في احدى قصائدها:
" يحدث في سورية أن يتوجع جسد اللاذقية
فتبكي عيون حمص العدية
ويحدث أن ينزف الياسمين على أبواب الشام
فتصرخ حلب وااااوطـــنـاه.".!

و"واطناه" هي بديل الاستغاثة عن "وامعتصماه"، معبرة عن مأساوية الوضع في سوريا وآلامها، التي لم تنته على مدى ثلاث سنوات ونيف.
وفي قصيدة أخرى، تقول "ريما"، ابنة حمص التي شهدت الكثير من السيارات المفخخة التي تفجرت غير بعيدة عن منزلها... تقول مودعة التكفيريين لدى مغادرتهم لأحياء حمص القديمة:
"احملوا حقائب حزننا , وارحلوا
اغلقوا أنفاق حقدكم ,وأخرجوا
اتركوا لنا أبواب الحلم, وأهربوا .....

سيطلع من بين النجمتين,وطنٌ أخضر ..أخضر
ويلاحقكم دم كل طفل
وصراخ الجنين..أتذكروه
ذاك البطن الذي بقرتموه
يشهد.. كما شهد الرضيع (ليوسف),يوماً".

والشاعر السوري المغترب في البرازيل "محمد حسين"، كتب عن مأساة بلاده قائلا:

"ساعة الوداع صافحني وطن٠-;-٠-;-
خطفتني منه تشريقة شجن٠-;-.......
غيلان الدم زرعوا أرضك رعبا..
وبين الخرائب الموت سكن
يبقى أمل عودتي لك برجال
يطهرونك من غبار المحن".

ويقول في قصيدة أخرى":

"شيعوني حيا.. بصمت
ساروا في أزقة الفقراء٠-;-٠-;-
يرفعون بيارق الثورة المزيفة٠-;-٠-;-٠-;-

وساعة الدفن صرخت الما٠-;-٠-;-
لتنتهي المهزلة٠-;-٠-;-
انكروا حياتي٠-;-٠-;-وسلخوا عني شهادة الوفاة".؟

والشاعر السوري "سمير حماد"، كتب أيضا عن المـأساة التي تعانيها سوريا نتيجة ويلات الحرب، فقال:

"من هو الصياد ? ومن هو الفريسة ...؟؟؟؟
من أجل من هذي القنابل ؟؟
من أجل من , كلُّ هذا الموت ؟؟
أتساءل, والكلُّ حولي مصابون بالخرس ..؟؟

من يوزّع بالتساوي كلّ هذي الأقنعة ؟؟؟؟
كلَّ هذي الدموع , والنعوش
كلَّ هذا الغبار , والجوع ,
والظلام , والنشيج ....؟؟؟؟
من يغسل , أو ينزع عن وجوهكم , كلّ هذي الأقنعة "..؟؟؟

ومن سوريا أيضا وأيضا ، شاعرة صغيرة في السن، رزينة العقل، مفعمة بالاحساس، مبدعة، تكتب عن آلام السوريين، بل آثام العرب ككل، انطلاقا مما ألحقوه من معاناة لشعبها االسوري العربي، والذي كان نتاجا للتآمر العربي على بلادها. تقول "تمارا" مخاطبة جدها:

"عذراً جدي
أجراس القدس لن تقرع
وبطون حكامنا مثقوبة..لا تشبع
ربهم نفطهم.. ودينهم دولارهم
مسراهم تل ابيب
والبيت الأبيض معراجهم
دون خجل
على المرأى وعلى المسمع
عذراً جدي
أبواب الدعارة هي من تقرع"

ومن لبنان، الشاعرة "سيدة الأحزان" واسمها "عذاب"، المقيمة في الجنوب اللبناني، في "صور"، على مرمى حجر من العدو الصهيوني الذي يكثر من طلعاته الجوية فوق الأراضي اللبنانية وخصوصا فوق مدينة "صور"، وكأنه يهدد ويتوعد. وتصف "سيدة الأحزان" التي اعتادت أن تكتب عن العشق والحب، ما يعانيه الجنوبيون في لبنان من "عذاب". فتقول في احدى قصائدها:

"للجنوب انا عبد ... لترابه أسجد واركع
دمي أعطي طوعا … و روحي قربانا له أدفع.
لا يهمنا موت.. ولن يرهبنا صوت مدفع
بالحرب فرقوا شملاً.. لنعيد بناء البيت المرقع
لنتوحد شعبا ً وأرضا ..ً والعار عنا لننزع
لو تركنا الحوار حلا ..ً أليس السلام لنا أنفع
غدونا نشحد خبزا ..ً والعين على حالنا تدمع
لنعد كما كنا أهلاً.. لعلى الله لنا يشفع"

وهي تقصد بالحوار، الحوار بين اللبنانيين المتفرقين شيعا وقبائل.

أما الفلسطيني، الشاعر المقاوم المرحوم "حنا ميشيل الحاج"، فيقول عن الوضع في بلاده المحتلة، فلسطين، وخصوصا بعد "اوسلو" واتفاقية السلام، وذلك في قصيدة عنوانها "الحلم":

"سقط الحلم على التراب
فابتل بالوحل
لم يجد من ينتشله
كانت الدماء دماء
والأرض مليئة بالضوضاء
مات الحلم
مات الحب في أوله
قررت الأ رض أن تدفنه
فاذا بها بالسلام تفقده
كانت الدماء دماء
والحياة هلاكا
هل بقي انتحار الأرض
على موعده؟"

وكان "أبو جهل" القرن العشرين، قد تطوع لتحرير فلسطين من الصهاينة. فكتب "الشاعر المجهول"، ابن يافا ، قصيدة عن "ابي جهل" ومساعيه لتحرير، لا فلسطين فحسب، بل كل البلاد العربية أيضا. قال الشاعر المجهول:

"وامتطى "أبو جهل" القرن العشرين جواده،
مشرعا سيفه من غماده،
منطلقا نحو تحرير ما قال أنه بلاده،
بلد الأقصى والصخرة
ومقدسات المسلمين
سيخوض معركة كبرى
أرادها أن تنافس في التاريخ
بطولات حطين....

وفي طريقه الى فلسطين
حول الى سوريا .. البلد الأمين
ليشحذ فيه سيفه الذي اطلقه من غماده،
وليشتري منها ما يحتاجه لزاده"

"وجز من الأعناق ما جز
بالسيوف
التي تواردت علينا بالألوف
وعلى وقع نغمات أنشدت
دون وجل وبلا خوف:
"خللي السيف يقول"
يا للهول
سنذبح ... المغول"

وبعد أن جز "أبو جهل" بعض الأعناق، وكان بعضها للرفاق، فلم يكن بينها أي صهيوني أو عربي للعروبة عاق، قدم "أبو جهل" اعتذاره:
"آسفين يا اخوة.. والله آسفين
اليست تلك الطريق لمحاربة الصليبيين؟؟"
وكأني بأبي جهل لم يدرك أن الصليبيين قد رحلو وارتحلوا منذ زمن بعيد. فبات العرب بعدهم لا يواجهون الا عدوين: الصهاينة وحلفاؤهم، والمتخمون بأموال النفط الذي قدر له ان يكون للعرب نعمة، فبات عليهم نقمة اشتكى منها العرب بصوت فيه ضجيج، من المغرب الى بلاد الخليج. فكان لا بد من التداعي ليقظة عربية فلسطينية، تنادي بالتحرير. وكما قال الشاعر المجهول: "حتى الجنين في بطن أم من جنين"، كان يريد أن يشارك في معركة تحرير فلسطين:
"رائحة البخور في أزقة القدس العتيقة
استنشقتها أنوف لم تزل رقيقة
وسمعت أجراس الكنائس تقرع من المآذن
والمؤذن يدعو للصلاة من أبراج الكنائس،
فلم يعد بين الناس حزين..
مقطب الحاجبين، ويائس،
كلها تدعو للتحرير والعودة
فقد انقضى زمن المودة
ولا بد من الحرية والتحرير
رغم انقضاء أجيال وسنين".
ومصر التي خاضت عدة حروب ضد العدو الصهيوني على مدى العديد من السنين، تمردت في عام 2011 على حكامها الذين خذلوها. وعندما غدر بها مرة أخرى الرئيس الجديد "محمد مرسي"، وقعت ثورة جديدة في تموز 2013 قادها الفريق "عبد الفتاح السيسي". وهنا بدأ المصريون يعانون من حرب جديدة، من نوع آخر ضدهم. انها حرب الارهاب التي قادها الاخوان المسلمون وحلفاؤهم، تحت شعار الدعوة للحفاظ على الشرعية والحفاظ على مقتضيات الشريعة كما يراها وينادي بها الاخوان المسلمون. وأخذت حرب الارهاب شكل زرع القنابل والمتفجرات في المدن المصرية، وحرب العصابات في سيناء. وكتب الشاعر المصري "النهر الخالد" يقول ساخرا من رؤية الاخوان المسلمين لكيفية تطبيق الشريعة الاسلامية:
"الا الدين يا عديم الدين
عمر الدين لا هو دقن طويلة
ولا نقاب على وش عديلة
ولا ايدين بطالة عويلة
أو أفكار مدسوسة دخيلة
الا الدين يا عديم الدين"
وفي موقع أخر كتب يقول منتقدا الأعمال الارهابية ضد المصريين:
"سانن سيوفك الخشب
ياللعجب
وكلنا جبنا ورا
ولا حد مات
غير الأمان
غير الجمال
غير الحقيقة
المهدرة".
والواقع أن هناك العديد من القصائد التي وردتني وتتعلق بالمعركة، كما وعدت بمزيد منها لا تزال في الطريق. لكن المجال لا يتسع لتضمين المزيد منها في هذه الدراسة التي باتت طويلة بطول "برج ايفل" كما تقول احدى الاخوات. ولكن قد تكون تلك القصائد، جنينا لدراسة لاحقة.
فالكتابة عن صوت المعركة في الشعر العربي الحديث، هو حديث له شجون. وقد يكون أقل جمالا وايقاعا من صوت الموسيقى ، المنبعث من قيثارة أو بيانو أو ناي، كناي "جبران خليل حبران" الذي طالب باعطائه الناي ليغني، فغنى لحنا حزينا، وكأني به يرثي الانسانية التي تفقد انسانيتها في حالات الحروب المؤلمة. فهو صوت يصدر عن المدافع والقذائف، ولكن يظل من الضروري أن نسمعه ونقرأه، رغم نشوزه قياسا بعذوبة الموسيقى المنبعثة من آلات مو سيقية جميلة وحنونة.
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في رابطة الأخوة المغربية التونسية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين...
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون)
عضو في مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية)
عضو في شام بوك - عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية)
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر
عضو في مجموعات أخرى عديدة.







#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطورات غير المفاجئة على ساحة القتال في الشمال العراقي
- ماذا يجري في غزة؟ وما هي ألأسئلة الثلاثة المحيرة حول التطورا ...
- تاريخ الحركات الارهابية من الانتحاريين في حركة الحشاشين، مرو ...
- حسابات عراقية وكردية خاطئة بالنسبة لداعش، ومتغيرات مذهلة ومت ...
- من هو الرابح الأكبر، والخاسر الأكبر، والمحرج الأكبر نتيجة ال ...
- معمع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ...
- مع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ف ...
- ماذا يحدث في العراق؟ أين حرب -اوباما- على الارهاب؟ وأين الجي ...
- هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان ...
- متى يتحرر لبنان من حبل -حريري- التف حول عنقه؟
- لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصر ...
- لماذا لا يكون المولود يهوديا الا ا ذا ولد من أم يهودية، وأخط ...
- مسيحيو لبنان الى أين؟ هل هم مدركون لما يفعلون؟ أم يغرقون في ...
- عندما يكتب تاريخ الحرب بقصائد شعر لونت حروفها بدم الضحايا ال ...
- هل الوضع في ليبيا -باهي- - -باهي-، أم خطوة نحو محاربة الارها ...
- دراما الانتخابات الرئاسية في مصر وسوريا ولبنان، والمخاطر الن ...
- ماذا يجري في سوريا ؟ حرب لتغيير النظام العلماني، أم مساع خبي ...
- التناقضات الأميركية بين موقف وموقف مشابه،وهل هناك دهاء مبيت ...
- هل تسعى دولة -خطر- لاستعادة اسمها دولة -قطر-، وما تأثير ذلك ...
- من يقف وراء ظهور وتأسيس حركات الارهاب في العالم؟


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - صوت المعارك في العالم العربي، كما تسجلها قصائد لشعراء محدثين في العالم العربي