أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - السمات الغريبة التي تميزت بها الحروب في العقد الحالي من القرن الحالي: حرب الأنفاق، حرب السدود، مهاجمة السجون، قطع الرؤوس، واضطهاد الأقليات.















المزيد.....

السمات الغريبة التي تميزت بها الحروب في العقد الحالي من القرن الحالي: حرب الأنفاق، حرب السدود، مهاجمة السجون، قطع الرؤوس، واضطهاد الأقليات.


ميشيل حنا الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 4537 - 2014 / 8 / 8 - 00:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السمات الغريبة التي تميزت بها الحروب في العقد الحالي من القرن الحالي: حرب الأنفاق، حرب السدود، مهاجمة السجون، قطع الرؤوس، واضطهاد الأقليات.

أساليب القتل والقتال في العقد الحالي من القرن الواحد والعشرين، تميزت بسمات لم نعتدها في القرون السابقة، عندما كانت الحروب تتمثل بوقوف جيش في مقابل جيش آخر. أو هذا على الأقل ما اعتدناه حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. فبعد تلك الحرب بدأت أساليب ووسائل الحروب تتبدل تدريجيا، حيث ظهرت وسائل جديدة تستخدم في وسائل القتال كان أبرزها استخدام الأنفاق في تلك الحروب.
حرب الأنفاق:
=========
وربما كان هناك استخدام لبعض الأنفاق في الحروب السابقة، الا أن استخدامها بدأ يظهر بشكل واضح في زمن الحرب الفيتنامية في الستينات، وأصبح استخدام الأنفاق في الحروب أكثر وضوحا، في العقد الحالي من القرن الحالي، وبالذات بعد ظهور الربيع العربي بمساوئه اللعينة.
ففي الستينات، كان الفيتناميون غالبا ما يفاجئون ا لأميركيين بالظهور المفاجىء في "سايجون" وفي مدن فيتنامية أخرى، ليقتلوا من يقتلوا، وأحيانا ليأسروا بعض الجنود والضباط.
ومستفيدون من هذا النوع من السلاح الخفي في الحروب، شرع في استخدام الانفاق على نطاق واسع منذ العقد الماضي من القرن الحالي عام 2006، أي منذ سيطرت حماس على قطاع غزة، اذ شرعت تحفر الأنفاق بينها وبين الأراضي المصرية في صحراء سيناء، وبينها وبين الأراضي الفلسطينية التي تسيطر عليها اسرائيل. وتوسعت في تلك الحفريات بعد سقوط الرئيس المصري السابق محمد مرسي عام 2013 مما اعتبرته مصر وكذلك اسرائيل خطرا عليها.
وهنا بدأت حرب هدم الأنفاق التي تربط قطاع غزة بمواقع مجاورة. فنفذت الحكومة المصرية عملية ملاحقة لتلك الأنفاق، وردمت العديد منها. وتبعتها اسرائيل التي اعتبرت أن الأنفاق باتت تشكل خطرا جديا عليها بسبب استخدامها في التسلل الى الأراضي التي تسيطر عليها، اضافة الى تخزين وتصنيع الصواريخ فيها كما ادعت. وهذا ما استدعى نشوب الحرب الأخيرة بينها وبين منظمات المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حماس. وهي الحرب التي اشتعلت بذريعة اطلاق حماس صواريخها على اسرائيل، فشرعت الدجولة الصهيونية بقصف جوي وبري معاكس لقطاع غزة، سرعان ما طورته الى حرب برية في شمال وشرق غزة ساعية لتدمير تلك الأنفاق المتواجدة هناك، وذلك ضمن مخطط استراتيجي أعد مسبقا، وكان فحسب ينتظر اللحظة الملائمة للتنفيذ.
وأدعت اسرائيل بأنها قد دمرت معظم الأنفاق التي توفرت لديها معلومات عنها والتي قدرتها بقرابة الأربعين نفقا.
ولكن حرب الأنفاق لم تستخدم فحسب في فيتنام وفي غزة فحسب، اذ أنها قد استخدمت أيضا في سوريا. وقد بدأ استخدامها بعد اندلاع الحرب فيها في آذار 2011. وكانت القوات السورية قد أعلنت أكثر من مرة، عن اكتشافها وتدميرها لأنفاق في المناطق المحيطة بدمشق، والقريبة من حمص، وفي القصير، وفي عدرا العمالية، وفي بعض المواقع الأخرى.
الا أن بعض تلك الأنفاق قد أفلتت في حالات قليلة من القوات السورية، فاستخداتها المعارضة المسلحة بالحاق ضربات بالسوريين، كان أبرزها تفجير المعرضة لنفق تحت فندق في حلب قبل بضعة أسابيع، وآخرها تفجير نفق قبل بضعة أيام، تحت مركز لقوات الأمن السورية في حلب أيضا، أودى بحياة العديدين. ويرجح وجود مزيد من الأنفاق في الأراضي السورية تستخدمها المعارضة في عملياتها، وفي تنقلها بين بعض المواقع، وبعضها يقود الى خارج الحدود، يستخدم في ادخال السلاح بعيدا عن انظار المراقبة السورية.
ولا يستبعد المراقبون وجود أنفاق تربط بين الحدود اللبنانية والحدود السورية كما في "عرسال" القريبة من الحدود بين البلدين. فلم يفهم أحد كيف ظهر فجأة 1500 مسلح من داعش والنصرة (قال البعض خمسة آلاف مسلح) في مدينة "عرسال". وفسره البعض بأنهم قد جاءوا كلاجئين سوريين. ولكن اللاجئين لا يأتون مسلحين، بل بالكاد يصلون وعليهم بعض ملابسهم. فكيف ظهر السلاح بين ايديهم فجأة، الا اذا كان هناك تموين من الداخل اللبناني، أو نفق بين الحدودين هربت الأسلحة من خلاله.

حرب سدود المياه
===========
كانت تركيا قد هددت في الماضي ببناء بعض السدود على نهري دجلة والفرات مما أدى الى توتر لأكثر من مرة بين تركيا وكل من سوريا التي يمر في أراضيها أحد النهرين، والعراق التي يمر النهران عبر أراضيها.
وكادت تشتعل حرب قبل سنوات، بين "أثيوبيا" من ناحية، ومصر والسودان من ناحية أخرى، بسبب عزم"أثيوبيا" بناء سد كبير على نهر النيل الذي يمر في كل من السودان ومصر. وتأزمت الأمور كثيرا بين تلك الدول في عهد الرئيس "مرسي"، الا أنها عادت للانفراج بعد رحيله ودخول تلك الدول في محادثات لتقاسم المياه بينها بطريقة عادلة.
ولكن قضية السدود عادت لتشتعل مرة أخرى، ولكنها في هذه المرة بين الحكومة العراقية ومنظمة "داعش" التي كانت تخوض قتالا معها في صحراء "الأنبار". ففي ذاك الموقع كانت تقع مدينة "حديثة" التي يوجد بقربها واحد من أكبر السدود العراقية. فكانت داعش تحاول السيطرة على ذاك السد مهددة باغراق الأراضي بمياهه وحجبها عن مناطق عديدة في العراق. ولكن القوات العراقية استطاعت الحيلولة بين داعش والوصول الى ذاك السد، فتم تجنب الخطرهناك.
ولكن الخطر عاد للظهور في موقع آخر بعد أن سيطرت داعش منذ شهرين على محافظة "نينوى" وعاصمتها "الموصل"، حيث يوجد سد الموصل الكبير، أكبر السدود العراقية، غير بعيد عن المدينة.
وسيطرت داعش على ذاك السد مهددة باغراق الأراضي العراقية بالمياه وبحجبها عن اجزاء كبرى من العراق. ولما كان اقليم "كردستان العراق" من المتضررين من ذلك لو نفذت داعش تهديدها ، فقد انبرت قوات "البيشمركة" الكردية لمقاتلة قوات "داعش"، مما أدى في نهاية الأمر الى استعادة السيطرة على السد سيطرة تامة. وبهذا انتهت ولو الى حين، حر ب السدود في هذه المنطقة.
حرب السجون
=========
وكان من أبرز السمات التي ميزت هذه المرحلة من الصراع، في هذا العقد الأخير من هذا القرن، هو التوجه لمهاجمة السجون ضمن الفعاليات القتالية الجارية في مصر والعراق واليمن وسوريا.
وفي التاريخ الماضي، كانت هناك عمليات كثيرة في مهاجمة السجون أثناء الثورات. لكن أبرزها كان مهاجمة سجن "الباستيل" في فرنسا أثناء الثورة الفرنسية الكبرى في نهايات القرن الثامن عشر. واقتداء بمهاجمة الثوار الفرنسيين لسجن الباستيل، فقد هاجم المنتفضون على الرئيس مبارك في شهر شباط 2011، سجن "وادي النطرون" في مصر وسجون مصرية أخرى.
وقام بتنفيذ الهجوم على سجن وادي النطرون، مجموعة من الاخوان المسلمين. وشاركهم في الهجوم، كما تقول التقارير، مقاتلين من حركة حماس المنبثقة عن الاخوان المسلمين. وأدى الهجوم الى مقتل عدد من الحراس وبعض المساجين. لكنه حقق أهم أهدافه وهو اطلاق سراح الدكتور "محمد مرسي" الذي كان مسجونا هناك، مما مكنه من الترشح لكرسي الرئاسة، وفوزه بها بعد أن بات منافسه الأوحد في الدورة الثانية للانتخابات هو "أحمد شفيق"، من أقطاب عهد الرئيس المعزول حسني مبارك، مما دفع اليساريين والقوميين والاشتراكيين (اضافة الى الاخوان المسلمين) لمنح أصواتهم لمرسي الذي شبه بالكوليرا، تجنبا لفوز منافسه أحمد شفيق الذي شبه بالطاعون.
ومن أبرز عمليات مهاجمة السجون في هذه المرحلة من التاريخ الحديث، كانت مهاجمة "داعش" في بدايات هذا العام لسجن "أبو غريب" في أطراف بغداد، وهو أكبر السجون العراقية. وأدى الهجوم الى مقتل عدد من الحراس والسجناء، لكنه أنتج أيضا تحرير عدد من سجناء "داعش" تواجدوا في ذاك السجن. ولم يعرف عددهم بالضبط، لكن الأرقام التي ترددت، تراوحت بين خمسين وخمسمائة سجين "داعشي" انضموا جميعا الى صفوف المقاتلين في منظمة داعش. وهاجمت داعش سجون أخرى في تواريخ مختلفة، لكن أكثرها أهمية كان مهاجمة سجن "أبو غريب"، أكبر السجون العراقية.
ولم يخل "اليمن" من عمليات مهاجمة واقتحام السجون بما فيها السجن المركزي في "صنعاء". اذ باتت مهاجمة السجون جزءا من الحرب على النظام القائم، اضافة الى مسعاها لتحرير بعض السجناء الذين ينضمون الى صفوف المتمردين.
وفي مدينة "حلب"، كبرى المدن السورية بعد دمشق، حاصرت المعارضة السورية المسلحة ذك السجن الكبير في المدينة وحاولت مرارا اقتحامه. وقيل بأن الطرفين تبادلا السيطرة عليه لبعض الوقت، لكن القوات السورية كانت وما زالت هي المهيمنة على الأمور في سجن حلب ومحيطه بسبب أهميته الاستراتيجية.
قطع الرؤوس
=========
كان في الماضي البعيد يجري قطع الرؤوس أثناء مراحل القتال في حرب ما. وقد حدث ذلك في مرحلة الفتوحات الاسلامية في القرن الأول الهجري. ولكن في غير حالات المعارك والقتال، لم تكن تجري عمليات قطع رؤوس الا في معرض العقاب على فعل جرمي. وفي عهد الخلفاء الأمويين والعباسيين، كانت تتم عملية قطع بعض الرؤوس في معرض العقاب، على يد سياف الخليفة الذي غالبا ما كان يسمى ب "مسرور". وبعد الخلفاء العباسيين، وفي خلال هجمة "المغول" على بغداد، و"التتار" عليها وعلى مصر، قطع المغول عشرات الرؤوس والقوا بالجثث في نهر دجلة. ووقعت عمليات قطع رؤوس أخرى في الحروب التي عرفتها دول أوروبا فيما بينها، حيث كان يجري فيها قطع للرؤوس ضمن عمليات قتالية في ساحة الحرب.
وكانت من أبرز عمليات قطع الرؤوس، هي تلك التي جرت في فرنسا باستخدام "الجيلوتين"، اثر الثورة الفرنسية، حيث تم قطع رأس الملك "شارل السادس عشر"، والملكة "ماريا تريزا" التي طالبت الشعب الفرنسي الجائع، بتناول البسكويت اذا لم يوجد لديهم خبز.
ولكن قضية قطع الرؤوس، عادت الى الساحة في العقد الحالي من هذا القرن ، حيث بدأت "النصرة" وبعدها "داعش" في استخدامها واللجوء اليها كعملية تكتيكية لا يقصد بها العقاب، بل اشاعة الذعر بين الناس لضمان طاعتهم. ولتحقيق غايتهم تلك، وهي اشاعة الذعر والرهبة بين الناس في المناطق التي يحتلونها، أخذوا يتعمدون تصويرعمليات قطع الرؤوس على فيديوهات يقومون ببثها على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، وكذلك على "اليوتيوب". وللأسف يبادر البعض من المواطنين، من باب الفلسفة او التفلسف، الى عرض مثل هذه الفيديوهات على صفحاتهم، سواء تلك التي تصور قطع رؤوس أو عمليات اعدام للأسرى وللمدنيين بدم بارد، دون أن يدرون أنهم بذلك انما يخدمون الاستراتيجية الداعشية والنصراوية، في بث الرعب بين الناس، وهو ما تريده هاتان المنظمتان كعملية هادفة لبث ذاك الرعب بينهم كجزء من استراتيبجيتهم التي باتت واضحة.
اضطهاد الأقليات
==========
ربما جرى اضطهاد للأقليات خلال بعض الفتوحات الاسلامية في القرن الأول هجري، وربما جرى بعضها لدى السيطرة على "الأندلس"، كما جرى الكثير منها ضد المسلمين، من قبل الصليبيين خلال الحملات الصليبية. ولكن أكثر عمليات اضطهاد الأقليات وضوحا، كانت في النصف الأول من القرن الماضي، عندما نفذ "هتلر" عملية اضطهاده لليهود ضمن ما وصف ب"الهلوكوست"، وهو ما عاد بالخراب على العرب بشكل عام، وعلى الفلسطينيين بشكل خاص. ومع ذلك، فان كل هذه العمليات لاضطهاد الأقليات، بما فيها اضطهاد اليهود، كانت في زمن غابر، قبل ظهور الأمم المتحدة ، وتثبيت حقوق الانسان في مواثيق دولية، وحقوق الأسرى والمدنيين تحت الاحتلال في معاهدات دولية أبرزها معاهدة جنيف الرابعة. أما اللجوء لاضطهاد الأقليات في العصر الحديث، فهو أمر بات مرفوضا ومكروها. ومع ذلك تقوم "داعش" بتنفيذه في هذه الأيام.
فقد اضطهدت المسيحيين في الموصل، وفي "الرقة" بشمال سوريا، كما طردت "الأ رمن" من منازلهم في "كسب في شمال سوريا أيضا، بل وقتلت العديد من طائفة "اليزيديين" في العراق وشردتهم من منازلهم ، ونفذت حكم الاعدام بدم بارد بالمئات، ان لم يكن بالآلاف من شيعة العراق وسوريا، وفي "العلويين" من أبنائها.
واذا كان ادعاءهم يستند الى كونهم من طائفة لايعتدون أو يعترفون بها، فلا أحد يفهم الآن تعرضهم لأكراد العراق، وهم من طائفة السنة التي ينتمي اليها الداعشيون. فالأكراد من الشيعة يقيمون في المناطق الكردية الخاضعة للنفوذ الايراني، ولا يوجد شيعة أكراد في كردستان العراق.
وبعد
=====
ما هو الحل لهذ ه الموجة المغولية الجديدة التي تجتاح العالم العربي. لا حل الا بعودة العقل الى قادة العرب، الخليجيون قبل الآخرين. فالتهديد الداعشي يطال الجميع، وها هو بات يطال لبنان بعد سوريا والعراق، ولا أحد يعلم من هم القادمون على لائحة التهديد، خصوصا وقد تناقلت الأخبار بيانا لداعش يهدد الكويت أيضا.
ميشيل حنا الحاج
عضو في جمعية الدراسات الاستراتيجية الفلسطينية (Think Tank).
عضو في مجموعة (لا للتدخل الأميركي والغربي) في البلاد العربية.
عضو في ديوان أصدقاء المغرب.
عضو في رابطة الصداقة والأخوة اللبنانية المغربية.
عضو في رابطة الأخوة المغربية التونسية.
عضو في لجنة الشعر في رابطة الكتاب الأردنيين...
عضو في تجمع الأحرار والشرفاء العرب (الناصريون(
عضو في مشاهير مصر - عضو في منتدى العروبة
عضو في "اتحاد العرب" (صفحة عراقية)
عضو في شام بوك - عضو في نصرة المظلوم (ص. سورية (
عضو في منتدى فلسطين للفكر والرأي الحر
عضو في مجموعات أخرى عديدة.





#ميشيل_حنا_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزلزال في غزة، والضحايا من الأطفال الأبرياء، في قصائد الشعر ...
- قراءة في نتائج العدوان على غزة وشعبها الصامد
- من امن المسئول عن الدم الفلسطيني المراق في غزة؟ هل هي اسرائي ...
- هل تصبح غزة غزتين، وهل نكرر أخطاء 1948 و 1967و 2005
- الأكاذيب الاسرائيلية حول معركة غزة، والأخطاء المتواصلة من قب ...
- صوت المعارك في العالم العربي، كما تسجلها قصائد لشعراء محدثين ...
- التطورات غير المفاجئة على ساحة القتال في الشمال العراقي
- ماذا يجري في غزة؟ وما هي ألأسئلة الثلاثة المحيرة حول التطورا ...
- تاريخ الحركات الارهابية من الانتحاريين في حركة الحشاشين، مرو ...
- حسابات عراقية وكردية خاطئة بالنسبة لداعش، ومتغيرات مذهلة ومت ...
- من هو الرابح الأكبر، والخاسر الأكبر، والمحرج الأكبر نتيجة ال ...
- معمع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ...
- مع تواصل القتال في شمال العراق،ما هي أسباب التردد الأميركي ف ...
- ماذا يحدث في العراق؟ أين حرب -اوباما- على الارهاب؟ وأين الجي ...
- هل اعلان -أوباما- الحرب على الارهاب كاف، أم يتوجب صدور اعلان ...
- متى يتحرر لبنان من حبل -حريري- التف حول عنقه؟
- لماذا -السيسي- ؟ قراءة أولية في نتائج انتخابات الرئاسة المصر ...
- لماذا لا يكون المولود يهوديا الا ا ذا ولد من أم يهودية، وأخط ...
- مسيحيو لبنان الى أين؟ هل هم مدركون لما يفعلون؟ أم يغرقون في ...
- عندما يكتب تاريخ الحرب بقصائد شعر لونت حروفها بدم الضحايا ال ...


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميشيل حنا الحاج - السمات الغريبة التي تميزت بها الحروب في العقد الحالي من القرن الحالي: حرب الأنفاق، حرب السدود، مهاجمة السجون، قطع الرؤوس، واضطهاد الأقليات.