أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - أطرف أطراف حديث السامرائي














المزيد.....

أطرف أطراف حديث السامرائي


هديب هايكو

الحوار المتمدن-العدد: 4611 - 2014 / 10 / 22 - 14:23
المحور: الادب والفن
    


هديب هايكو

المحدث: أطرف أطراف حديث السامرائي، برنامج (د. مجيد السامرائي) الشيق من على قناة الشرقية الفضائحية- الفضائية، أطرف ما في هذا البرنامج استفزار مقدمه المثقف السامرائي لضيف برنامجه وهو يحدق به بعينيه الوسيعتين، وأبرز ضيوفيه الشاعر عبدالرزاق عبدالواحد، في بضع حلقات وتبادل الشاعر عبدالرزاق أبو خالد مع مضيفه مجيد؛ جحوظ العيون!.. أطرف حلقات هذا البرنامج مع كاتب عراقي لاجىء إلى العاصمة الأردنية عمان لا يعرف الجنس الأدبي لكتاباته كما يبدو من
سؤال د. مجيد له!.. ويصفه بأحد الصعاليق: علي السوداني، يبدأ تصويره يتجول وسط عمان بسروال ضيق يظهر قصره عندما يجلس قبالة د. مجيد، يتجول (الصعلوك) بحقيبة دبلوماسية (سامسونيت) باعتداد دون أن يلتفت إلى كاميرا البرنامج، كأن أحدا أشار عليه بذلك، لعلها زوجته التي اشترطت عليه الظهور بالبرنامج دون أن تقدم نفسها بل لم تكلم أحدا فقط أعطت ظهرها لكاميرا البرنامج وهي تؤرجح طفليها الأنيقين الذين وصفهما المعلق بفلقتي قمر، بأرجوحة جلس على الطرف الآخر منها (علي السوداني) المطلوب من قبل أطراف عراقية نافذة، جلس القرفصاء بتواضع شاعر الصعاليق الراحل العراقي (حسين مردان) ليحدث أحد طفليه في الأرجوحة: ما أول حرف تعلمته في المدرسة؟، أجابه طفله: الجمل!. (علي السوداني) يبدو أنه نجح بإقناع أهل بيته بالظهور للترويج المنتج الذي سيعود عليهم!. تحدث (علي السوداني) عن تصويت أحد المواقع الإلكترونية الافتراضية قال: لا أريد تسميته!، لانتخابه (علي السوداني) رئيسا لجمهورية العراق!.

استهل الحديث بعرضه باكورة محاولاته الأدبية إلى مجلة (الطليعة الأدبية) البغدادية التي ظل (يشتري) أعدادها لأشهر بانتظار نشرها نصوصه حتى نشر مسؤول صفحة القراء سطورا قدم بها مقطعا لاغير من نصوص تلك الباكورة، و استمر بوتيرة أكثر نهما في (شراء!) نسخا من نفس العدد الناشر لمقاطع باكورته وتقديم الناشر. أطرف أطراف حديث البرنامج التي اعتادها مقدمه الظريف سؤاله للصعلوك المفترض (علي السوداني): من أين لك كل هذا المال لشراء كل هذي الأعداد والنسخ للمجلة؟!.. سقط بيد (علي السوداني) فأجاب:.. يعني؛ كنت آخذ بعضا منها لدى دخولي باب مبنى المجلة والبعض الآخر من طابق مبناها العلوي!..

محرك البحث Google يدلكم على أطرف وأظرف حديث..



#هديب_هايكو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعادة قراءة وتفسير تعليق كوليت خوري
- حفريات المفردات الفاتحة
- Colette
- عَرَبِيٌّ وَعْجَمِيٌّ
- إطلالة الزّاهد الثري داعش
- .. وكأنك يا «أبا زيد» ما غزيت!
- للنَّخل والنَّهرينْ
- ثغبٌ ينقع الصدى
- شعر وموسيقى للتغير
- هايكو سوري!
- ورطة الكلب بالجامع!
- شاعر عراقي آخر مازال مغترباً في إسرائيل!
- الْجَمَلُ وَالْجِبَالُ
- أدَبٌ جَمُّ !
- «عدنان الظاهر»: لا تسقطُ نِينوى
- «لميعة عباس» وَ «عباس محمود»
- لُغَةُ الإبْداعِ والعَطاءِ
- سيمين بِهْبَهاني
- شطحات وإشراقات بن يؤسُف
- لغة واحدة لميعة عباس عمارة


المزيد.....




- جودي فوستر: السينما العربية غائبة في أمريكا
- -غزال- العراقي يحصد الجائزة الثانية في مسابقة الكاريكاتير ال ...
- الممثل التركي بوراك أوزجيفيت يُنتخب -ملكًا- من معجبيه في روس ...
- المخرج التونسي محمد علي النهدي يخوض -معركة الحياة- في -الجول ...
- سقوط الرواية الطائفية في جريمة زيدل بحمص.. ما الحقيقة؟
- منى زكي تعلّق على الآراء المتباينة حول الإعلان الترويجي لفيل ...
- ما المشاكل الفنية التي تواجهها شركة إيرباص؟
- المغرب : مهرجان مراكش الدولي للسينما يستهل فعالياته في نسخته ...
- تكريم مستحق لراوية المغربية في خامس أيام مهرجان مراكش
- -فاطنة.. امرأة اسمها رشيد- في عرضه الأول بمهرجان الفيلم في م ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - أطرف أطراف حديث السامرائي