أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - شعر وموسيقى للتغير















المزيد.....

شعر وموسيقى للتغير


هديب هايكو

الحوار المتمدن-العدد: 4586 - 2014 / 9 / 27 - 20:32
المحور: الادب والفن
    



الرئيس التركي عقب دعوته من قِبل السكرتير العام للأمم المتحدة، بان كي مون، مساء الخميس، لتناول الطعام في مبني الأمم المتحدة، غادر أردوغان، مقر إقامته، متوجها لحضور حفل الغداء، لكن سرعان ما غادر مبنى الأمم المتحدة، فور علمه بوجود الرئيس المصري ضمن مجموعة زعماء ورؤساء العالم، مؤكدا عدم قبوله الجلوس مع انقلابي عسكري، على مائدة واحدة.

قال الكاتب محمد حسنين هيكل في الحلقة 3 من حواره مع الإعلامية لميس الحديدي مساء الجمعة: إن النظام العالمي القديم سقط، لأنه فقد صلاحيته، مشيرا إلى أننا كعرب مستسلمين ومخدرين، ولا حيلة لهم فيما يدور حولهم. وإنه لا يمكن أن يقوم نظام عالمي دون أن يكون متسقا مع حقائق القوى في العالم، مشيرا إلى أن القوانين لا تطبق على الأقوياء لقدرتهم على حماية أنفسهم، ولكنها وضعت لتحمي الضعفاء. وردا على سؤال: من يقود العالم؟ أجاب هيكل إن الذي يقود العالم الآن هو الاكتشافات والتقدم التكنولوجي والقوة الناعمة، مشيرا الى أنه لم تعد هناك دولة تعتمد على قوة دباباتها وأسطولها فقط، مشيرا إلى أن Google أقوى من الدولة الأميركية. ودعا هيكل القائمين على أمر مصر ألا يحصروا اهتمامهم في الامن فقط، بل يهتموا بقوة مصر الناعمة. وقال: إن الذي يقود العالم في المستقبل مجموع ما توصلت إليه الإنسانية، مشيرا إلى أن الوجود الجديد في العالم سيحتاج الى مديرين جدد، وستظهر كيانات كبيرة. وأن قوى جديدة ظهرت على الساحة الآن مثل ألمانيا في أوروبا والصين في آسيا، مشيرا إلى أن رفع المبادئ ما هي الا وسيلة تستغلها الدول الكبرى للتدخل في دول أخرى. وأن ألمانيا تعد نموذجا لصنع القوة، واستطاعت بناء قوة جديدة بعد الحرب العالمية الثانية عبر 5 مستشارين متلاحقين، مشيرا إلى أن هناك نظاما دوليا قديما يسقط، وآخر جديد يتشكل الآن.
وعن صعود الهند، قال هيكل: إن الهند تمتلك طاقات إنتاج كبيرة، ولكن المواريث الدينية والثقافية فيها تعوق تقدمها الفكري.
وعن القوة الناعمة، قال هيكل: إن هذا المصطلح صكّه البروفيسور جوزيف ناي، مشيرا إلى أن مصر كانت تمتلك قوة ناعمة ليس في الاعلام والفن فقط، وإنما كانت تمتلك قوة ناعمة في السياسة والتعليم والسياحة. واختتم هيكل حواره مؤكدا أن العالم العربي خارج السياق، ولابد أن يوقف تدهوره، وتساءل هيكل مستنكرا: كيف لنا أن نرى "النقاب" اليوم بعد 100 عام من هدى شعراوي؟!.

100 ألف شاعر للتغيير 100Thousand Poets for Change
في 24 أيلول 2011م في 550 مدينة في 95 دولة بالعالم وامتد لعدة أيام، برعاية منظمة ثقافية أميركيّة، انطلق «اليوم العالمي للشعر» في 110 مدينة حول العالم، وينطلق من القاهرة والإسكندرية ومدن أخرى في الحدث السنوي السبت 27 أيلول الجاري.. المهرجان، لا يحظى بحماس أغلب شعراء مصر، يرونه صورة متكلسة لا تعبر عن راهن الشعر المصري، ويكرس لشعراء فقدوا بريقهم، ولم يعد لهم أي دور في المشهد الثقافي بشكل عام.
بالمكتبة تقام يوم الاثنين المقبل بمشاركة نخبة كبيرة من الشعراء، وتستمر من الحادية عشرة صباحا حتى الحادية عشرة ليلا. وأضافت كرم يوسف انضم للاحتفال هذا العام الموسيقيون ليكونوا إلى جوار أصدقائهم من الشعراء معزوفة شعرية فنية تعلي هدف التغيير والحرية خاصة في هذه الآونة التي تعيشها مصر، بعد الثورة، وتعاظم الإحساس بقيمة الحفاظ على حرية الإبداع. وأعربت كرم يوسف أيضا عن ترحيبها بالشعراء العرب المتواجدين في مصر خلال الاحتفال للإسهام والمشاركة في هذا الحدث العالمي، وبالمؤسسات الثقافية حكومية أو خاصة للمشاركة والإسهام في الحدث العالمي. وسوف يختتم الاحتفال بعرض موسيقي لفرقة «بهية» التي تقدم موسيقى وأغاني «من التراث الثوري» لمغنين وملحنين مصريين منهم سيد درويش والشيخ إمام. وقال طه عبدالمنعم الناشط الثقافي أحد المنظمين للاحتفالية، إن حرية الإبداع التغيير الذي ننشده في مصر، مشيرا إلى أن الحرية مطلب أساس نادت به ثورة 25 يناير وسنظل ننادي به بوصفنا مثقفين والشعراء لنا وللعالم أجمع إنه يوم بمثابة صرخة من شعراء العالم من أجل مستقبل أفضل لشعوب الأرض. تقام الاحتفالية بالتعاون مع مركز «تاون هاوس» وعدد من المؤسسات الثقافية، ويصاحب قراءات الشعراء في «الكتب خان» موسيقى لفرق من مصر والمغرب وتونس وتركيا. وسيصدر كتاب تذكاري يضم نصوص الشعراء المشاركين في الاحتفالية تصدره دار نشر روافد ويضم نصوص الشعراء تحت 35 سنة، كما سيصدر عن الاحتفالية بيان من الشعراء المصريين مترجم إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية موجه إلى كل شعراء العالم وبيوت الشعر. يؤكد رسالة مفادها: «إن تواصلنا مع الحركة الشعرية العالمية في هذا اليوم كسر طوق العزلة، ويوصل الصوت الشعري المصري خارج أفقه المحلي» كما سيؤكد البيان على «أن الشعراء المصريين كانوا دائما- ولا يزالون إلى الآن- يعدون ثقافات الآخرين ميراثا مشتركا للجميع». د. جابر عصفور وزير الثقافة: «مهرجان أتيلييه القاهرة الأول للشعر» الذي يحمل اسم الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش في السابعة مساء الأحد، ويستمر 3 أيام بمشاركة مجموعة كبيرة من الشعراء من مصر وسوريا والعراق وتونس والسعودية والإمارات. يبدأ حفل الافتتاح بكلمة للفنان أحمد الجنايني رئيس مجلس إدارة أتيليه القاهرة، يعقبها كلمة وزير الثقافة، ثم عرض فيلم تسجيلي عن محمود درويش، إخراج جيداء بلبع. يلي ذلك تقديم قصيدة مسجلة بصوت محمود درويش، ثم استراحة، تعقبها أمسية شعرية.
في اليوم التالي في بيروت «مهرجان CO2» يستمر حتى 5 تشرين الأول المُقبل يجمع ما يزيد على 35 فناناً، نحو 18 منهم آتون من بلدان عربية وغربية، بينها إسبانيا والنرويج وبلجيكا والمغرب وكذلك اليابان. وبدءاً من يوم الأحد القادم، ينطلق في دورته الأولى مهرجان «CO2» الذي يجمع بين الرقص التجريبي المعاصر والموسيقى الارتجالية، في تعاون هو الأول من نوعه بين «مهرجان بيروت للرقص المعاصر» (بايبود) الذي يقام سنويا في بيروت بإدارة عمر راجح، و«مهرجان ارتجال للموسيقى التجريبية» الذي وصل إلى دورته رقم 14، بإدارة شريف صحناوي، أما المدير الفني للمهرجان الجديد فهو الفنان أحمد غصين.
العروض التي تمتد على مدار ثمانية أيام تتضمن نحو 11 عرضاً، 3 منها لا تخضع للارتجال، وسبق أن عرضت في أماكن أخرى، وجرى اختيارها لمستواها ولرغبة المنظمين في تعريف الجمهور إليها. وهي عرض الفنان الإيراني هومان شريفي في 30 أيلول، بعنوان «في النهاية كل نظام يتحرر من خوفه»، ويتبعه وفي اليوم ذاته عند العاشرة مساء، حفل موسيقي لفرقة «مورفوزز» النرويجية في «يوكونكون» التي تقدم الجاز الحر والارتجالي وتضم الفنان اللبناني ربيع بعيني والأميركي تشارلز كوهين. الحفل الثالث الذي لا يخضع فعلياً للارتجال ضمن المهرجان، هو موسيقي أيضا تحييه فرقة «أتوميك» وموسيقييها الخمسة الآتين من السويد والنرويج في «مسرح المدينة»، وهي واحده من أبرز فرق الجاز اليوم، في الأول من الشهر المقبل.

عدا الحفلات الثلاث السابقة، فإن ما تبقى من عروض هي ثمرة تعاون ولقاءات فنية وتجارب. وسيقدم كل فريق مكون من موسيقيين وراقصين عمله، وفق ما جادت به القرائح والمهارات. يقول شريف صحناوي: «الارتجال لا يعني أن الفنانين، سيأتون إلى المسرح من دون تحضير وتدريب، بل هم عملوا لأسابيع معاً. وكل فريق شكل تجربته من خلال التمارين التي قام بها، مع هامش صغير يبقى متاحاً للارتجال الحر خلال الحفل». ويكمل صحناوي: «نحن لنا مطلق الثقة بالفنانين الذين اخترناهم، وتركنا لهم حرية الابتكار، وننتظر معكم لنرى نتائج عملهم. لم نتدخل في الأعمال، واللقاءات حصلت في مدن مختلفة منها برلين وبرشلونة وبيروت، وسنرى النتيجة، والعروض تقدم للمرة الأولى أمام الجمهور، لكن المشروع يقضي بعرضها في دول أخرى بعد ذلك».

بالنسبة لصحناوي: «لا يوجد وضع استثنائي في لبنان، فلم يلغ أي مهرجان خلال الصيف، وكل النشاطات الثقافية تمت كما كان مقرراً لها وبالتالي لم نجد أي صعوبات في دعوة فنانين غربيين، ومن بين 20 فناناً طلبنا مشاركتهم اعتذر اثنان فقط، وهذا يؤكد ثقة الفنانين، ورغبتهم في الحضور إلى لبنان».

يبدأ المهرجان يوم غد الأحد في المارينا، نادي اليخوت، بعرض لفرقة «فيلدوركس» يشارك فيه الفنانان البلجيكي هاين أفيدال والنرويجي يوكيكو شينوزاكي، بالمشاركة مع الموسيقي اللبناني ربيع بعيني. أما يوم 29 فعرض آخر على خشبة «مسرح مونو» بعنوان «غرفة» تشارك فيه ميا حبيس وسنتيا زافين. وهناك أيضا عرض «100 خطوة» تقريباً لتوفيق إزديو، وهو من بين الراقصين الأشهر في المغرب العربي وشمال أفريقيا، ويشاركه في العمل الفنان نمو. وهناك عرض «يوم في المسبح» للفنانين هيل سيلجولم وشربل هبر، أما العرض الأخير والختامي فهو «الوقت يسرق الوقت» للفنانين غاي نادر وماريا كامبوس، وهما يعملان ضمن فرقة في برشلونة أسساها معاً، ويقدمان العرض بالتعاون مع المخرج والموسيقي وعازف الدرامز نيكولاس ساندبرغ.

هذه العروض ستقدم للجمهور في أماكن متفرقة في بيروت وخارجها، في أماكن مغلقة مثل مسرحي مونو والمدينة، وأماكن مفتوحة مثل المارينا، كما في زحلة ودير القمر وبعقلين.

ويلفت المدير الفني للمهرجان أحمد غصين إلى أن الموسيقى التي ستصاحب الراقصين ستتنوع بين الإلكترونية والجاز، وموسيقات ارتجالية أخرى، وسيفسح للفنانين، أن يفجروا طاقاتهم، بالطريقة التي يرونها مناسبة.

في العراق، في زمن داعش:
http://www.youtube.com/watch?v=ltMiXgPuMKw


زرادشتي مُفلس.. ماضوي شوفيني يحجب تعليقات الآخر!:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=434714

عن/ المُحدَّث

الإسلام المُعتدل السمح المُحمديّ الوجود الحسينيّ البقاء واحد، واختلاف أمّة مُحمد صلى الله عليه وآله وصحبه المُنتجبين اجتهاد يُثري العقل والنقل في الفروع لا الأصول، رحمة إلى يوم الدين، خلو من البدع الضالة والتطرف الطائفي داعش والعنصري أنت!.

الهامُّ في الأمر، كما أرى، أن الشعب العراقي الأصيل، رفضَ الإستمرار في خديعة الطائفيّة، واختارَ السبيل الوطنيّ:
http://www.saadiyousif.com/home/index.php?option=com_content&task=view&id=1790&Itemid=1

من (حفريات) اللغة العربيّة الجميلة القول المأثور:
لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ يُسْتَطَبُّ بِه * إلا الحماقَةُ أعيَتْ مَن يُداويها!..

جهد العاجز غير المشكور للتطاول على (شرائع الإسلام) جهد القميء القزم القصير المُقصر القاصر، سذاجة من ضيّع في الأوهام عمره، تفرحه تعليقات بعضها يكتبها بنفسه الأمّارة بأسماء مُستعارة يتخفى خلف صورة قديمة بموديل لباس قديم (الوحيد بين زملاء الحوار المُتمدن!!)، يبدأها بكلمة (أستاذنا!!) من جنس ِهذه التخرصات الرخيصة، يراوغ فيعتبرها مزح! بعيريّ!، المسكين ميئوس منه!..



#هديب_هايكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هايكو سوري!
- ورطة الكلب بالجامع!
- شاعر عراقي آخر مازال مغترباً في إسرائيل!
- الْجَمَلُ وَالْجِبَالُ
- أدَبٌ جَمُّ !
- «عدنان الظاهر»: لا تسقطُ نِينوى
- «لميعة عباس» وَ «عباس محمود»
- لُغَةُ الإبْداعِ والعَطاءِ
- سيمين بِهْبَهاني
- شطحات وإشراقات بن يؤسُف
- لغة واحدة لميعة عباس عمارة
- ممشوقُ القامةِ
- نَشْوَةُ
- مُحاكاة “المُحدَّث”
- السَّلامُ عَليكَ, عِراق* Sei gegrüsst, Iraq
- مقاربة طفل رجل في زمن المام الهُمام «المعصوم»
- شاعر عراقي مازال مغترباً!
- عودوا لأقفاصكم!
- أُلعُبانُ رَقصَة “العَرضة” والعُنفوان
- شاعر هايكو البصرة الراحل


المزيد.....




- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - شعر وموسيقى للتغير