أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - إعادة قراءة وتفسير تعليق كوليت خوري














المزيد.....

إعادة قراءة وتفسير تعليق كوليت خوري


هديب هايكو

الحوار المتمدن-العدد: 4608 - 2014 / 10 / 19 - 20:53
المحور: الادب والفن
    


إعادة قراءة وتفسير تعليق كوليت خوري
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=437557

تستهل (كوليت سهيل خوري) تعليقها بعبارة (مجايلي الجرمني جمشيد!!)، تبدأ بمُفردة (مجايلي) وتعني أن جمشيد من جيلها وهي أكبر من رئيس جمهوريَّة العراق، (د. فؤاد معصوم) بعام (مولود شمالي العراق عام 1938م)، والمثل العراقي الصائب يقول: (أكبر منك بيوم، أفهم منك بسنة!) في تجاريب الحياة.

تحمل (كوليت خوري) شهادة من مدرسة الآداب في بيروت وإجازة في الأدب من جامعة دمشق عام 1956م (دمشق الشام مهوى رأسها وفؤادها المُثقف الشاعر)، اختارها الرئيس الطبيب الشاب (د. بشار الأسد) مُستشارة ثقافيَّة له، وكله نظر!.. لأن المثل يقول: (وراء كل عظيم امرأة!) فصمد لوحده أعواما بوجه معارضي حزب البعث الحاكم في دمشق مولد البعث، التي لم يقترب منها داعش كما اقترب من اختها بغداد!.

وبحكم وظيفتها (كوليت خوري) الثقافيَّة، تجاوزت القطر العربي السوري وطالعت (تعليقات) الحوار المتمدن لأنه بلغتها العربيَّة الأم، ففهمت أن جمشيد جرمني (أخ ألماني)، تشرف بالتغلب على عجمته بتعلمه اللغة العربية الجميلة في بغداد الحضارة، عذراً لم ينجح بتقويم لسانه (تعلم اللغة العربية الجميلة في بغداد الحضارة!) ويُعيب الرَّكاكة في امرأة (رؤى الأسدي) لأنها انتقدته!، ولم يُعبها في رجل تركي الأصل- يعرفه ويُؤيده- يتنقل بتعليقاته الرَّكيكة الضاحكة- الأضحوكة بين مقالات زملاء (الحوار المتمدن) ويعجز عن المشاركة بمقالة رأي متمدن، وكان حياد الباحث العلمي واجب مع الجنسين!.

العزيز جمشيد الجرمني- بتعبير (كوليت خوري) الذي لم يعترض عليه جمشيد في رده على تعليقها في الرابط أعلاه!-: في مقاله الأخير مواطن يشكو الوطن المستعار والإسم القلمي المُستعار للمُعلقين على يومياته لأنه فتح نافذة التعليقات!..

العزيز جمشيد رغم تمتعه شمالي ألمانيا بشيخوخة ناعمة افتقدها شمالي العراق الأشبه بألمانيا زمن الديكتاتورية وحرب التحالف الدولي ضدها وقيادة الحزب الديني- الديمقراطي لها الآن ويقابله في العراق حزب الدعوة الديني أيضاً!.

جمشيد معادٍ!.. لا يشيد ولا يفخر بعراق الأعراق العريق الذي وحده أنصف كورده، أمام الدنيا، سواء في زمن مام طالباني أو خلفه رفيقه الرَّئيس معصوم!.

ماذا يُريد جمشيد؟

- .. إعدام العـ.. عنصريَّة!.


مِنَ المُحَدَّثِ “ظ. غ.” تحيَّة محبة أخويَّة عراقيَّة- إنسانيَّة.



#هديب_هايكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حفريات المفردات الفاتحة
- Colette
- عَرَبِيٌّ وَعْجَمِيٌّ
- إطلالة الزّاهد الثري داعش
- .. وكأنك يا «أبا زيد» ما غزيت!
- للنَّخل والنَّهرينْ
- ثغبٌ ينقع الصدى
- شعر وموسيقى للتغير
- هايكو سوري!
- ورطة الكلب بالجامع!
- شاعر عراقي آخر مازال مغترباً في إسرائيل!
- الْجَمَلُ وَالْجِبَالُ
- أدَبٌ جَمُّ !
- «عدنان الظاهر»: لا تسقطُ نِينوى
- «لميعة عباس» وَ «عباس محمود»
- لُغَةُ الإبْداعِ والعَطاءِ
- سيمين بِهْبَهاني
- شطحات وإشراقات بن يؤسُف
- لغة واحدة لميعة عباس عمارة
- ممشوقُ القامةِ


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - إعادة قراءة وتفسير تعليق كوليت خوري